خرائط

أثار الاحتباس الحراري

حلول الاحتباس الحراري

ترشيد استخدام الوقود في وسائل النّقل:

  • وذلك عن طريق اختيار وسائل النّقل التي لا تحتاج وقوداً، مثل: الدرّاجات، أو المشي بدلاً من وسائل النّقل التي تحتاج وقوداً، مثل: الحافلات، والسيّارات، وعند الحاجة إلى استعمالها فيكون ذلك باستخدام وسائل النّقل العامّة، مثل: الحافلات، بدلاً من وسائل النّقل الخاصّة، مثل: السيّارت؛ ففي الحافلة يُنقََل عدد أكبرمن الناس مُقارنةً بالسيّارة، وبكميّة الوقود نفسها.
  • زراعة الأشجار: تمتصّ الأشجار ثاني أكسيد الكربون عن طريق عمليّة البناء الضوئيّ؛ إذ إنَّ شجرةً واحدةً قادرةٌ على امتصاص طنّ واحد من ثاني أكسيد الكربون. ترشيد استهلاك المياه السّاخنة: وذلك عن طريق شراء قطع تقليل تدفُّق المياه.
  • ترشيد استهلاك الكهرباء: وذلك عن طريق إطفاء الأضواء عند مغادرة الغرفة، وإيقاف تشغيل الأجهزة الكهربائيّة في حين عدم استخدامها. تقليل استخدام تكييف الهواء والحرارة: ويتمّ ذلك بعزل جدران المنزل والأسقُف، ووضع السدّادات حول النّوافذ والأبواب، وبذلك تقلُّ قيمة تكلفة التدفئة المنزليّة بنسبة تفوق 25%.
  • استبدال المصابيح الكهربائيّة العاديّة واستخدام المصابيح الفلوريّة المُدمَجة: إذ إنّ استبدال مصباح واحد من هذه المصابيح سيوفّر مبلغ 30 دولاراً أميركيّاً على مدى الحياة، حيث تستهلك مصابيح الفلور طاقةً أقلّ بثُلثين من المصابيح العاديّة، وتعطي حرارةً أقلّ بنسبة 70%.
  • شراء المُنتجات الموفِّرة للطاقة: مثل الأجهزة المنزليّة التي تستهلك طاقةً أقلّ، والسيّارات المُوفِّرة للوقود، والمصابيح الفلوريّة المُدمَجة التي تستهلك طاقةً أقلّ مقارنةً بالمصابيح العاديّة.
  • تقليل النّفايات غير القابلة لإعادة التدوير أو الاستخدام: وذلك عن طريق شراء المنتجات ذات الحدّ الأدنى من التّعبئة والتّغليف. تجنُّب شراء المُنتجات التي لا يُعاد تدويرها: مثل عبوّات البلاستيك المصبوب.
  • إعادة تدوير أو إعادة استخدام بعض المنتجات: ومن هذه المنتجات الورق، والبلاستيك، والزّجاج، والألومنيوم، والصُّحف، وبهذا يمكن منع انبعاث 2400 رطل من غاز ثاني أكسيد الكربون للغلاف الجويّ سنويّاً.
  • مشاركة المعلومات حول إعادة التّدوير وكيفيّة الحفاظ على الطاقة مع الآخرين: وذلك لتقليل استهلاك الوقود الأحفوريّ الذي تنتج عنه الغازات الدّفيئة.

نتائج الاحتباس الحراري

حدوث ثقب في طبقة الأوزون التي توفر الحماية للأرض من أشعة الشمس الضارة، كالأشعة فوق البنفسجية. حدوث المطر الحمضي، الذي يلوث الماء، ويضرّ الإنسان، والنباتات، والنظام البيئي كله. ذوبان الجليد وارتفاع منسوب مياه البحار والمحيطات، وبالتالي غرق الجزر المنخفضة والمدن الساحلية. زيادة الفيضانات، والأعاصير والعواصف. حدوث موجات جفاف، وتصحر مساحات واسعة من الأرض، وزيادة حرائق الغابات. انتشار الأوبئة والأمراض المعدية. انقراض العديد من الكائنات الحية. نقص مياه الشرب، وحدوث المجاعات. تغيّر المناخ الطبيعي في العالم.

اسباب الاحتباس الحراري

الاستخدام الكبير والمفرط لمصادر الطاقة غير المتجددة؛ مثل: الفحم، والبترول، ولا سيما مع التقدم الصناعي، مما أدى إلى زيادة نسبة التلوث بالغازات الدفيئة، ولعلّ أهمها هو غاز ثاني أكسيد الكربون.

قطع الغابات والمساحات الخضراء لغرض البناء عليها أو إقامة المشاريع الصناعية، فترتب على ذلك غياب المساحات التي كانت بمثابة فلتر طبيعي ينقي الهواء الجوي.

الانتشار الكبير للتخصيب النووي، وما يصدر عنه من غازات خطرة تؤذي مختلف الكائنات الحية.

تآكل طبقة الأوزون بفعل الملوثات الجوية، ولا سيّما غاز الفريون، حيث إنّ هذه الطبقة تحمي الأرض من وصول الأشعة فوق البنفسجية، والأشعة تحت الحمراء، وبالتالي فكلما ازداد تآكل هذه الطبقة الواقية ازداد وصول الأشعة الضارة إللى الأرض.

 

مزايا الاحتباس الحراري

 

يوفر الاحتباس الحراري فرصة لتوفير كميات مياه هائلة ومنعشة وباردة إلى المناطق الحارة والجافة عن طريق إذابة قطبي الكرة الأرضية الشمالي والجنوبي ، بالإضافة إلى منح الدببة القطبية الشعور بالدفء وكسر الجليد مما انعكس إيجابا على العلاقات الإجتماعية فيما بينها والتي اعتراها البرود لسنين طويلة مما ساهم في تحسين النسل وزيادة معدل الولادات وحفظ الدببة من الإنقراض !

فوائد الاحتباس الحراري البشرية يؤدي الاحتباس الحراري إلى وفرة غاز ثاني أكسيد الكربون بحيث لاتعود الطبيعة بحاجة إلى غاز ثاني أكسيد الكربون الذي يطلقه الإنسان ، وبالتالي إمكانية الإكتفاء بعملية الشهيق دون الزفير مما يساعد على حبس الأنفاس بشكل دائم والاختناق وتخليص الكرة الأرضية من الذين تسببوا بتلك الظاهرة !

ماهو الاحتباس الحراري

الاحتباس الحراريّ (بالإنجليزيّة: Global Warming) هو عبارة عن الارتفاع التدريجيّ في درجة حرارة الغلاف الجويّ للأرض؛ نتيجة تغيّراتٍ في تحويلات الطّاقة الحراريّة؛ فمصدر الحرارة على الأرض في الأصل هو أشعّة الشمس التي تخترق الغلاف الجويّ، وترفع حرارة الأرض، ولكن بسبب النشاطات البشريّة وخاصّة الثّورة الصناعيّة، ارتفعت درجة حرارتها ارتفاعاً ملموساً، ممّا أثّر سلبيّاً على مناخها ومكوّنات غلافها الجويّ؛ حيث ارتفعت درجة حرارة سطح الأرض في الأعوام المئة الأخيرة ما يقارب 0.6 درجة سيليسيّة،ويُعدّ العالم السويديّ سفانت أرهنيوس أوّل من أطلق اسم الاحتباس الحراريّ على هذه الظّاهرة في عام 1896م.

 

مقدمة عن الاحتباس الحراري

منذ ظهور الإنسان على كوكب الأرض قبل مليونَي عام وحتى القرن الخامس عشر لم يتغيّر الكثير على مناخ الأرض الذي حافظ على درجات حرارته بسبب عدم تأثير الإنسان الكبير خلال تلك المرحلة، ولكن مع تطوّر عقل الإنسان وبداية عصر الاختراعات منذ القرن الخامس عشر وحتى الآن، وظهور الثّورة الصناعيّة في أوروبا، بدأ مناخ العالم بالتغيّر تدريجياً ليظهر ما يُعرف بالاحتباس الحراريّ أو الاحترار العالميّ. أصبحت المُشكلات تتراكم فوق هذا الكوكب لدرجة أنّها تُهدّد سلامة الحياة على كوكب الأرض، ولم يتمّ حتى اليوم تطبيق الحلول اللازمة لإنقاذ الكوكب من الدّمار. وترتبط مشاكل هذا الكوكب بشكل أساسيّ بالتطوّر التكنولوجيّ والصناعيّ والسياسيّ وغير ذلك، فالأرض لم تعُد تحتمل المزيد من التلوّث أو ما يضرّ بها؛ فقد أصبحت ملوّثةً بشكل كبير جداً، وقد يأتي الوقت الذي لا تعُد الأرض مكاناً يُمكن العيش عليه.

 

اسباب الاحتباس الحراري و نتائجه

هناك العديد من الأسباب التي أدّت لحدوث ظاهرة الاحتباس الحراريّ، وأهمّها النّشاطات البشريّة المُختلفة، مثل:

  • استخراج وحرق الفحم الحجريّ في بداية انتشار الصّناعات، والتي أدّت إلى انبعاثات غاز ثاني أُكسيد الكربون بشكل كبير.
  • تطوّر استخدام الوقود الأحفوريّ إلى النّفط والغاز بشكل كبير جدّاً، مما أدَّى لإطلاق المزيد من غازات ثاني أُكسيد الكربون، وخاصةً بعد اختراع السّيارات والطّائرات.
  • استخدام غاز الكلوروفلوروكربون في أنظمة التّبريد والذي ساعد على اضمحلال طبقة الأوزون. قطع الأشجار وتقلّص الطّبقة الخضراء على سطح الأرض بفعل الكائن البشريّ.
  • تمدّد الزّحف العمرانيّ إلى المناطق الزراعيّة، وانخفاض رُقعة المساحة المزروعة، بالإضافة إلى بعض الأحداث الطبيعيّة التي تزيد من نسبة ثاني أكسيد الكربون في الجو، مثل: البراكين، والرّياح الشمسيّة، وحرائق الغابات.

نتائج

  • حدوث تقلّبات مناخية شديدة؛ فالارتفاع في درجات الحرارة ينتج عنه حدوث ازدياد في معدل تبخر مياه الأنهار، والمحيطات في الأماكن القريبة من منطقة خط الاستواء، ويترتب على ذلك تكون سحب كثيفة، وبالتالي تساقط أمطار غزيرة وفيضانات شديدة، ولا سيما في المناطق الغربية، وفي المقابل يحدث جفاف شديد في المناطق الشرقية.
  • انتشار حرائق في الغابات نتيجة ارتفاع الحرارة، وما ينتج عنها من تصاعد لغاز ثاني أكسيد الكربون.
  • ذوبان كبير في جليد المناطق القطبية، ويترتب على ذلك حدوث تسرب للمياه الذائبة إلى المحيطات والبحار وارتفاع منسوبها، وبالتالي حدوث فيضانات في معظم المدن الساحلية في مختلف أنحاء العالم، إلى جانب ذلك تتحول أغلب البحيرات المنخفضة إلى خلجان بحرية، فتختفي معظم مصادر المياه العذبة.
  • اختفاء بعض أنواع المحاصيل التي يتطلّب نموها بيئة حرارتها معتدلة، في ظل الارتفاع المتواصل لدرجات الحرارة.

 

اسباب الاحتباس الحراري بالانجليزي

Causes of global warming

 

السابق
فوائد التلبينه
التالي
طريقة عمل البرياني

اترك تعليقاً