اضرار البط المولار
من المعروف عن هذا البط أنه لا يبيض ولا يرقد ويكون خليط أو تهجين بين نوعين آخرين من البط . و من عيوب هذا النوع من أنواع البط ما يلي:
- ارتفاع سعر كتكوت البط المولار.
- لا يرقد على البيض.
- ارتفاع سعره.
- تكاليف انتاجه الباهظة بسبب التلقيح الصناعي.
- عملية الاخصاب لا تكون طبيعية.
- قلة الخصوبة بسبب التلقيح الصناعي.
- قلة نسبة الفقس في معامل التفريخ بسبب التلقيح الصناعي.
- طول مدة تفريخة تصل الى 30 يوم.
فوائد كبد البط
كبدة البط من الأكلات المشهورة و هي تعتبر بمثابة فياجرا ومنشط جنسي ويساعد على زيادة الخصوبة.
فوائد البط لكمال الأجسام
يعتبر لحم البط مصدراً جيداً لكثير من العناصر الهامة الضرورية لقيام الجسم بوظائفه, و من المعروف أن كل 100 غرام من لحم البط تزود الجسم بحوالى 23 غراماً من المواد البروتينية، وتمثل هذه نسبة 47 في المئة من الاحتياج اليومي للجسم، إن هذا المحتوى العالي من البروتينات له تأثير كبير على نمو الخلايا العضلية والأنسجة العضوية، ويستفيد منه الجسم في بناء وإصلاح خلايا الجسم وتعزيز جهاز المناعة وتوفير أحماض أمينية مهمة للشعر والأظافر.
فوائد بيض البط
يحتوي بياض بيض البط على البيبتيدات المضادة للأكسدة؛ والتي تسهم في العديد من الفوائد الصحّية،كما يتميّز بيض البط بشكل عام بكونه قليلاً بالسعرات الحرارية، وغنيّاً بالعديد من العناصر الغذائية، ونذكر فيما يلي أهمّ فوائد بيض البط:
- تعزيز قدرة الجسم على امتصاص الكالسيوم: تساعد الببتيدات الموجودة في بياض بيض البط على تعزيز قدرة الجسم على امتصاص معدن الكالسيوم في الجهاز الهضمي، حيث يعتبر الكالسيوم ضرورياً لمساعدة عضلات الجسم على العمل بشكل صحيح والحفاظ على صحّة العظام والأسنان.
- غنيّاً بمضادات الأكسدة: يحتوي بياض بيض البط على مضادات الأكسدة المختلفة والتي يمكن أن تساعد على منع الأمراض المختلفة بما في ذلك أمراض القلب، والحالات العصبية التنكّسية.
- غنيّاً بالبروتين: تحتوي بيضة بط نيئة كبيرة الحجم على 18% من الكمّية اليومية الموصى بها من البروتين، والذي يستخدم لإصلاح خلايا الجسم وصيانتها خاصةً أثناء فترة الطفولة، والحمل، أو بعد التمارين الرياضية.
- غنيّاً بفيتامين أ: تحتوي بيضة البط كبيرة الحجم على 9.4% من الكمّية اليومية الموصى بها من فيتامين أ، ويُستخدم فيتامين أ للمساعدة على الحفاظ على صحّة العين والرؤية وخاصةً الرؤية الخافتة للضوء، كما يُستخدم في محاربة الجذور الحرّة، وتقوية جهاز المناعة، والحفاظ على صحّة الأسنان والعظام.
- غنيّاً بفيتامين هـ: تحتوي بيضة البط كبيرة الحجم على 3% من الكمّية اليومية الموصى بها من فيتامين هـ، ويعدّ فيتامين هـ أحد مضادات الأكسدة التي يمكن أن تساعد على منع الضرر الناجم عن الجذور الحرّة، ومحاربة الالتهابات والمرض، كما يعتبر ضرورياً لصحّة الجهاز الهضمي والتمثيل الغذائي.
ايهما أفضل لحم البط أم الوز
البط
البط هو الاسم الشائع لعدد كبير من الطيور التي تنتمي إلى عائلة Anatidae، وتُشتهر بريشها الأبيض وهو النوع المربى في المزارع والبيوت، أمّا النوع البري منه فهو يتمتّع بألوانٍ مختلفة، فذكر البط البري يمتلك رأساً أخضر اللون، مع منقارٍ أصفرٍ لامع، مع خطٍ أبيضٍ يفصل بين الرقبة ومنطقة الصدر التي تتمتع باللون الأرجواني، أما الجناح فلونه أبيض مائلٌ للرمادي وذيله أخضرٌ مائلٌ للزرقة.
الإوز
تتألف قبيلة الإوز من أنواع مختلفة، منها الإوز الرمادي، والإوز الأسود، والإوز الأبيض، وهي الثلاث أجناس الموجودة من الإوز، والتي ينحدر منها الأنواع الأخرى، وتتم تربية الإوز في شمال إفريقيا وغرب آسيا، والتي تنحدر من مجموعة الإوز الرمادي، وهي معروفة بالإوز الصيني لأنّها تُستخدم بشكلٍ كبير في أنواع مختلفة من الأكلات الصينية.
الفرق بين البط والإوز
- الإوز أكبر حجماً من البط، وبالأغلب يُصدر أصواتاً تشبه الزمير أو الصياح.
- البط لديه خياشيمٌ مرتفعة أكثر في الرأس.
- منقار الإوز أعرض من منقار البط ومحدّب بشكلٍ أكثر.
- رأس الإوز أصغر من رأس البط، ولكن رقبته أطول.
- أرجل الإوز أطول وأعرض من أرجل البط، مما يجعله يمشي بطرقةٍ أفضل من البط.
- الإوز طيورٌ نباتيّة تتغذى على الشجيرات والأعشاب، أمّا البط فهو يأكل الحشرات، والأسماك، وحتى البرمائيات.
- يندرج الإوز تحت مجموعة الطيور المهاجرة، أما البط فيبقى ضمن منطقة محددة.
- البط منتشر بشكلٍ أكبر في الأسواق الاستهلاكية، لأنّه يُستخدم في تحضير مختلف أنواع الأطباق ويُستفاد من بيضه أيضاً.
- البط معروفٌ بشكلٍ عام بالريش الأبيض، ولكن يوجد تنوع كبير في ألوان الريش لديه.
- الإوز لديه فراغات شبكيّة أكثر في أقدامه مقارنةً بالبط.
- البط يكتفي بزوجة واحدة طوال موسم التزاوج، ويتم التزاوج عن طريق إصدار ذكر البط لأصواتٍ مختلفة للتودد للأنثى، ولا يُساعد الذكر في أي من أمور رعاية البيض، أما الإوز فهو يكتفي بوجود أنثى واحدة طوال حياته، ويُحاول المحافظة على حماية أسرته من خلال الهجرة والتنقل لإيجاد المكان المناسب لعائلته.
و لكن يجب الانتباه لأن لحم البط يحتوي على نسبة أعلى من الدهون مقارنة بلحوم الدواجن الأخرى، كما أن نسبة الدهون المشبعة فيه أعلى قليلاً، ولكن لا خوف من لحم البط في حال استهلاكه بكميات آمنة، أما إذا تم تناول لحم البط بشكل مفرط ومستمر فإنه قد يرفع مستوى الكوليسترول في الجسم، وقد يسبب البدانة، ويزيد من مخاطر التعرض للأمراض القلبية الوعائية والسكتة الدماغية.
هذا من ناحية، ومن ناحية أخرى، أظهرت دراسات أجريت على البط البري الذي يعيش بالقرب من مناطق التلوث البيئي أنه يحتوي على مستويات عالية من الزئبق ومعدن السيلينيوم تفوق تلك التي نجدها في المأكولات البحرية، وهذا يمكن أن يكون مصدر قلق صحي للمستهلكين من البشر، وفي المقابل فإن مثل هذه المشكلة غير موجودة بالنسبة للبط الذي تتم تربيته تجارياً.
فوائد لحم الحمام
- يقوّي جهاز المناعة، وذلك لأنه يحتوي على نسبة عالية من فيتامين جـ.
- يقوي الأظافر والأسنان، ويقلل من خطر الإصابة بداء هشاشة العظام، وذلك بفضل غناه بكمية وفيرة من عنصر الكالسيوم.
- يحتوي على كمية كبيرة من حمضي أوميجا_6 وأوميجا_3، وهذان الحمضان يعملان على تقليل مستوى الكولسترول الضار في الجسم، كما أنهما يقللان من احتمالية إصابة القلب بالعديد من الأمراض.
- يوفر الحماية للغدة الدرقية من المشاكل المختلفة والإصابات.
- يحد من احتمالية الإصابة بالأكزيما والالتهابات الجلدية المختلفة.
- يساعد على النوم بشكل عميق ومريح، ويخلص الفرد من مشكلة الأرق، وذلك بفضل احتوائه على فيتامين B6.
- غني بكمية وفيرة من البروتين، المفيد في تقوية الشعر وإضفاء اللمعان عليه، كما أنه يوفر الحماية للشعر من التساقط.
- يخلص الجسم من الوزن الزائد، وذلك لأنه غني بالكالسيوم الذي يحفز الجسم على حرق الخلايا الدهنية المتراكمة بداخله.
- يحافظ على نسبة السكر الطبيعية في الدم، لذا ينصح الأفراد الذين يعانون من مرض السكري بتناوله.
- يشعر الفرد بالراحة والسعادة المطلقة، وذلك لأنه يحفز الجسم على إفراز هرمون السيروتين، وهذا الهرمون يعّد من الهرمونات الضرورية المضادة للاكتئاب.
- يحد من نسبة الإصابة بأمراض الروماتيزم والالتهابات المفاصل، كما أنه يقلل من مخاطر الإصابة بمرض السرطان، وذلك بفضل غناه بعنصر السلينيوم، ومن المهم معرفة أن هذا العنصر مفيد بشكل كبير في تأخير ظهور علامات تقدم السن، ويوفر الوقاية للجسم من الإصابة بأمراض الكبد والقلب.
اكل لحم البط للحامل
يحتوي لحم البط على عنصر الريبوفلافين المضاد للأكسدة, لذلك فهو مفيد للمرأة الحامل والمرضعة.
و لكن يجب الانتباه لأن لحم البط يحتوي على نسبة أعلى من الدهون مقارنة بلحوم الدواجن الأخرى، كما أن نسبة الدهون المشبعة فيه أعلى قليلاً، ولكن لا خوف من لحم البط في حال استهلاكه بكميات آمنة، أما إذا تم تناول لحم البط بشكل مفرط ومستمر فإنه قد يرفع مستوى الكوليسترول في الجسم، وقد يسبب البدانة، ويزيد من مخاطر التعرض للأمراض القلبية الوعائية والسكتة الدماغية.
هذا من ناحية، ومن ناحية أخرى، أظهرت دراسات أجريت على البط البري الذي يعيش بالقرب من مناطق التلوث البيئي أنه يحتوي على مستويات عالية من الزئبق ومعدن السيلينيوم تفوق تلك التي نجدها في المأكولات البحرية، وهذا يمكن أن يكون مصدر قلق صحي للمستهلكين من البشر، وفي المقابل فإن مثل هذه المشكلة غير موجودة بالنسبة للبط الذي تتم تربيته تجارياً.