كيف اغير شخصيتي الخجولة
نصائح لتقوية الشخصية
هناك العديد من النصائح التي يمكن اتباعها لتقوية الشخصية، ومنها ما يأتي:
- الوعي الديني والخلقي، والالتزام بأوامر الدين سيجعل منك شخصيّةً قوية ومثالية تُميّز ما تقوم به بشكل جيد.
- ثقتك بالله هي مصدر ثقتك بنفسك؛ لأنّ الثقة نابعة من قوة الإيمان بالله أولاً، ثم الإيمان بقدرتك على أن تكوني شخصية قوية وجذابة.
- الثقافة والبحث عن المعلومات بشكل مستمر ودائم؛ لأنّ الثقافة العالية تساهم بشكل كبير في تقوية الشخصية، فالشخصية المثقفة لا تخاف ولا تقلق من أي حوار يجمعها مع أي فرد.
- إتقان العمل: يوفّر لك الراحة والسعادة، فلا يوجد أمر يقلقك وينزع راحتك، وإتقانك عملك يُقرّب الناس منك ويحبّبهم فيكِ.
- الاستمرار في محاولة الاتصال العيني مع من يتحدّث إليك، لما للاتصال العيني من فوائد كبيرة في توصيل رسالتك، وتقوية موقفك.
- الاستمتاع بالحياة، ومقابلة الآخرين بابتسامة صادقة وجذّابة؛ فالابتسامة الصادقة مصدر قوة لك.
- الاستماع إلى الآخرين قدر الإمكان، فاستماعك للآخرين دليل على اهتمامك بهم، والحرص على أن يكون ردّك بأسلوب هادئ ورقيق ولطيف.
- اهتمّي بأناقتكِ وجمالكِ، واختاري ما يناسبكِ من الملابس، ولا تبالغي في وضع الزينة، ولا تلغي شخصيتك وطابعك الخاص في اتباع الموضة، فكلّ هذه الخطوات تجعل منكِ امرأةً قوية الشخصية واثقة الخطى.
- الإرادة مسألة ضرورية في تخلصك من ضعف الشخصية وبناء شخصية قوية، فعلى قدر قوّة الإرادة يكون النجاح.
- طريق قوة الشخصية وتغيير العادات والسلوكيات السابقة مسألة ليست سهلة؛ فهي تحتاج إلى الكثير من الوقت، بالإضافة إلى الصبر والشجاعة.
كيف أغير شخصيتي الضعيفة
كيفيّة تقوية الشّخصية الضعيفة الشخصية الضعيفة شخصيةٌ لا يُحبذ كل فردٍ أن يتميز بها، ولذلك فالشخص الناجح هو الذي يسعى حتى يتميز بشخصيةٍ قوية، يستطيع من خلالها تحقيق الأهداف التي يتمناها في حياته، ولذلك عليه أن يتّبع بعضاً من الإرشادات التي تُعينه على ذلك:
- تكوين العديد من العلاقات الاجتماعية مع أناس يُتقنون مهاراتٍ عديدة ولهم إنجازاتٌ كبيرة؛ فالشخص صاحب الشخصية الضعيفة يحتاج إلى الآخرين من حوله؛ لتحقيق ما لا يستطيع تحقيقه بنفسه، من خوفه من الإقدام على ذلك العمل، أو تردده وتوتره من الآخرين، فإذا توافرت القدرات لدى الآخرين، والمهارات المُشتركة معه، وصل الشخص إلى النّجاح المميّز، فمن أراد أن يكون صاحب شخصية قوية عليه أن يُجيد فن التّعامل مع الآخرين، وأن يُوظّف مهاراتهم وقُدراتهم لما فيه منفعته، يقول جون دون: (لا يستطيع أيّ إنسان أن يعيش مُنعزلاً عن العالم، فهو جزءٌ لا يتجزّأ منه)، ولذلك كان التواصل مع الآخرين ومخالطتهم من أهم وسائل علاج ضعف الشخصية والارتقاء بها إلى درجة الشخصية القوية.
- على الفرد أن يعمل على إيجاد عنصر الثقة بالنفس لديه، والذي يجعلُ منه شخصاً مميّزاً، وناجحاً ذا شخصيّةٍ قويّة عند ذلك الوقت يَستطيع أن يُنجز ما لا يستطيعه الآخرون، كما تكون لديه القدرة على التأثير بمن حوله بأسلوبٍ ذكي ومحبب، بعيداً عن التردد والخوف من الآخرين أو التعامل معهم.
- المداومة على فعل الطاعات، وتجنُّب المنكرات والمعاصي التي تُغضب الله سبحانه وتعالى، والحرص على رضا الله عز وجل، والتوكُّل عليه سبحانه في كل عملٍ يقوم به الفرد، أو كل هدفٍ ينوي تحقيقه في حياته، ومعرفة الفرد أنّ النجاح في الحياة والتقدم فيها لا يكون إلا بتوفيق الله عزّ وجلّ وتيسيره، فيعيش مطمئناً بعيداً كل البعد عن القلق، ويُقدِم على أعماله بكلّ ثقةٍ وعزم. وضع الأهداف الواضحة في الحياة التي تؤدي إلى نجاح الفرد وسعادته في الدنيا والآخرة؛ من أجل الحرص عليها وتحقيقها، فتكون سبباً ودافعاً له للبذل، والعطاء، والإقدام بروحٍ قويةٍ واثقةٍ من نفسها.
- ذكر وبيان الصفات الإيجابية التي يتّصف بها الشخص، وأهم الإنجازات التي قام بها، ونقاط القوة في شخصيته، والميزات التي تتوافر لديه، وغير مُتوافرة لدى الآخرين من أقرانه؛ فهذا الأمر يعكس الصفات الإيجابية لدى الشخص ويُنمّيها ويُقوّيها.
- عدم مقارنة الفرد نفسه مع الآخرين، فكثير ما تُعطي المقارنات الخاطئة نتائج سلبية قد يكون الشخص في غنى عنها.
- تقديم المساعدة لمن يحتاج إليها، والمشاركة في الأعمال التطوعية والجماعية، والمشاركة في المناسبات الاجتماعية والأنشطة الفعّالة؛ فهذه الأعمال كفيلةٌ بأن ينخرط الشخص مع الآخرين، ويشاركهم في مناسباتهم، ويترك صفة الانطواء والعزلة جانباً.
- إحسان الظن بالآخرين والتغاضي عن انتقاداتهم وأخطائهم، فليس هدف الآخرين دائماً الإساءة أو التجريح، فقد يكون هدفهم النصح ولكنّهم لم يُحسنوا اختيار الأسلوب المناسب لذلك، وهذا الأمر يُعطي الفرد دافعاً للتواصل مع الآخرين، وعدم الخوف من انتقادهم له.
كيف أغير شخصيتي الطيبة
نحن لا نريد التخلص من الطيبة لانها اساس في المحبة بين البشر، ولا نريد التخلص من الصفات الطيبة واللطف والادب والاخلاق التي يحث عليها الدين الحنيف والاخلاق المتعامل بها بين الناس، ربما تريدين صقل شخصيتك ربما تريدين التدرب على معرفة متى تقولين لا، ربما تريدين ان يصبح لك اسلوب خاص بك في التعامل اسلوب حازم ولكن طيّب، لذا اريدك ان تبدأي بمراقبة نفسك وكراقبة الطلبات التي يطلبها الاخرين منك، وراقبي سلوكك وردة فعلك واعرفي متى تقبلين لامساعدة ومتى ترفضين، جربي ان تقولي بلطف لا، لا يمكنني او لا ارغب بفعل هذا، وجربي ان لا تردي على المكالمات وانت في وضع الراحة، تعلمي ان لا تبرري وتخلقي الاعذار قولي وضعك وكوني صادقة وتذكري ان ارضاء الناس غاية لا تدرك فلا ترهقي نفسك سعيا وراء ارضاء الناس فهو استنزاف للطاقات.
كيف اغير من نفسي مع حبيبي
نصائح لتغيير النفس بطريقة إيجابية يوجد بعض النصائح التي يمكن الأخذ بها لتغيير الذات بصورة إيجابية، ومنها ما يأتي:
- الحصول على آراء صادقة من الذين يحبهم الشخص، كما عليه أن يتقبلها ويتجنب الغضب عندما يسمعها.
- الحصول على دعم من الأصدقاء، حيث إنّ الأشخاص المقربين للمرء يؤثرون كثيراً على عاداته سواءً كانت جيدة أو سيئة، وذلك وفقاً لدراسات حديثة.
- التدرّج في تغيير النفس خطوة خطوة، حيث إنّ النجاح يتشكل نتيجة حل مجموعة من المشاكل والتحدّيات البسيطة.
- التركيز على تجنب الخسارة، لأن أكثر البشر يشعرون بالتحفز لفعل أمر ما للبعد عن الخسارة وليس لتحقيق المكاسب، فعلى سبيل المثال: الخوف من حياة مليئة بالأمراض يعدّ محفزاً يؤثر على المرء لخلق عادات غذائية صحية.
كيف أغير من نفسي وشخصيتي للأفضل
يحتاج الإنسان مجموعة من الوسائل التي تُساعده على تغيير شخصيته للأفضل، وأهم هذه الوسائل ما يأتي:
تقييم الذات
التغيير نحو الأفضل يحتاج إلى العديد من الخطوات المهمّة، وأولى هذه الخطوات، هي تقييم الذات، فعلى من أراد النّجاح في تغيير شخصيته إلى الأفضل أن يبدأ بتقييم ذاته، فيُبيّن نقاط الضعف، ونقاط القوّة فيها، فمن الأخطاء التي قد تتبادر إلى ذهن الكثيرين أنّ الذات الحقيقية ثابته، ولا يمكن تغييرها، ويتصرّفون بناءً على ذلك، والصحيح أنّ الإنسان يغيّر سلوكه، ليتناسب مع الموقف الذي وُضع فيه، وقبل البدء بتغيير الإنسان لذاته عليه أن يعرف مجموعةً من الحقائق، أهمّها أنّ هناك جوانب في شخصيته يمكن أن تُسيطر عليه وتؤثر عليه تأثيراً واضحاً، وحقيقةٌ أخرى أنّ ضعف الذّات إن وجد عند بعض الأشخاص؛ فسببه هو التأثير التراكميّ للمعاملة، والتربية منذ الصغر.
هذا الأمر يجب أن يُدرِكه الكثير من الناس، ويركّزون عليه أثناء تربيتهم لأولادهم، فهم بأيديهم من يصنعوا الذات الضعيفة، أو القويّة عند أبناءهم، وعليه فإنّ الإنسان لا يمكن أن يُغير ما حدث في ماضيه، إلا أنّه يستطيع أن يُغيّر في حاضره، ومستقبله، بإيجاد عوامل النّجاح، ومقدرته على التحكّم بمشاعره، وعواطفه في أيامِه القادمة.
تحديد الهدف
إنّ من أهم الخطوات التي على الشخص القيام بها إذا أراد التغيير نحو الأفضل هو تحديد الهدف الذي يتمنّى تحقيقه، والذي يسعى لإنجازه، وإلا فإنّ الإنسان سيدور في حلقةٍ مفرغةٍ، يسير في تخبّطٍ بلا هدفٍ أو غايةٍ، ومن خصائص الأهداف التي يضعها الإنسان له لتكون نبراساً يُنيرُ طريقه، أن يكون الهدف محدداً وواضحاً، فوضوح الهدف يجعله أمراً سهل الاستحضار في الذّهن، والتطلّع باستمرار لتحقيقه، وأن يكون الهدف ممكن التحقيق، فيه شيءٌ من التحدّي وليس التعجيز؛ ذلك أنّ الهدف المعجِز يترك لدى صاحبه الإحباط، وبالتالي يتخلى بعد ذلك عنه ويتركه دون تحقيق، ومن سمات الهدف الجيّد، إمكانية تحديده بتوقيتٍ زمنيّ، فمن كمال التخطيط النّاجح أن تقصد الخطّة هدفاً معيّناً يمكن تحقيقه في زمنٍ محددٍ.
تنظيم الوقت
الوقت في حياة الأشخاص الذين يسعون للتغيير والنجاح، ذو أهمية كبيرة، وقيمة عالية، فالشخص الناجح هو الذي يدير الوقت بحكمة، حتى يستطيع أن يستغل ويستثمر كلّ دقيقة من وقته، وبالتالي فهو يسيطر على أوقات حياته التي هي أثمن من أن تترك، ويضع جدولاً يُنظّم فيه الأعمال، بتوقيتٍ زمنيّ حتى لا يسمح للمعوّقات الخارجيّة أن تتدخّل في خطةِ نجاحهِ، أو أن تُعيق مسيرته الطموحة.
الوقت هو فقط الذي يُمكّن الإنسان من إنجاز مهامه، وكافّة أعماله؛ فالأعمال لا تُنجز بعصاً سحريّة، أو بمعجزاتٍ فوريّة، وإنّما تُنجز بما لديه من وقتٍ مخصّصٍ لخطّة أعمالهِ، وأهدافهِ التي وضعها من أجل نجاحه؛ فالوقت سلاحٌ ذو حدين، إمّا أن يُحسن تنظيمه، واستغلاله، ويترتب على ذلك النجاح، والتغيير للأفضل، أو يُساء تنظيمه، ويُدار بشكلٍ ضعيف، وبالتالي يترتب عليه خسارة الإنجازات، والفرص التي كانت ستُنجز لو أحسن الإنسان استغلاله.
النظرة الإيجابية
الإيجابيّة شرطٌ عقلي، ونفسيّ ذو قيمة، وأهمية للتطور والنّجاح، والتي تعني أن ينظر الإنسان إلى كلّ ما يُحيط به من أشياء، وأحداثٍ، بعقلٍ وقلبٍ مفتوحين، وبطاقةٍ روحيةٍ عاليةٍ، ونفسيّةٍ مرحةٍ، وعقلٍ يتقبّل الأشياء بحكمةٍ بالغةٍ، وأن يكون الشخص مستعدّاً للاستماع لوجهات النّظر المخالفة له في الرأيّ، وتقبّلها بصدرٍ رحب، والتحاور، وأخذ آراء واقتراحات الآخرين بروحٍ إيجابيةٍ، ومن سمات الشخص الإيجابيّ أنّه يطرد الأفكار والوساوس السلبيّة التي ترِد إلى مخيلته، وكل ما يُوحِي بالفشل، والهزيمة، والخذلان، ويتوكّل على الله الرازق، الذي يُبشّر بالمغفرة، والرضوان، وتيسير الأمور، والشخص الإيجابيّ هو الذي لديه دائماً أفكار مرحة، وسّارة، ينظر إلى المستقبل بنظرة الأمل القريب، الذي يحمل في طيّاته السّعادة والنّجاح، ومن صفات الشخصيّة الإيجابيّة التي تسعى للتغيير، والحرص على إحراز التّقدم على الصعيد الشخصي، الاحتفاظ بالأفكار، والمقترحات الإيجابيّة التي تزيد من نشاطهِ، وعزيمتهِ، وقوّة إرادتهِ في التغيير.
علاقة الإرادة بالتغيير
كثر الحديث بين المفكّرين، وأصحاب الشعارات البرّاقة، حول تمجيد الإرادة، وتعظيم الدور الذي تلعبه في نجاح الفرد، وتميّزه فقد نسبوا ضعف الإرادة، وقلّة السعي، لكل من أخفق، وأصابه الفشل في تغيير حياته نحو الأفضل، وردّدوا أنّ من أراد النجاح فعليه بالجد، والاجتهاد، وقوّة الإرادة. هذا القول سليمٌ إلى حدٍ ما، إلا أنّه يمكن مناقشته، ودراسة أبعاده من وجهة نظرٍ أخرى، قد تكون أكثر عوناً للإنسان على النجاح والتغيير، ولعلّ من أكثر الأخطاء انتشاراً السماع، والإنصات لأصحاب النفوذ، والمال، والشهرة، والنجاح، لأخذ الدروس، والعبر حول نجاحهم، وطرق وصولهم إلى القمم، وقد تناسى الجميع الظروف التي تُحيط بالإنسان، والتي تكون هي السبب الرئيسيّ وراءِ نجاحهِ وتقدّمهِ.
كيف أغير من طبعي
كيف أغير شخصيتي العصبية
التركيز على الأفضل
ليقوم الإنسان بهذه الخطوة عليه أن يمتلك تفكيراً واعياً يقوده إلى حيث يريد، ولتطبيق الفكرة عليه أن يفكر في الأمور التي يحبها عندما يكون في أفضل حالاته أي عند شعوره بالحيوية والحماس، ثمّ يستحضرها عند بدء الشعور بالغضب، ويتخلص من جميع المخاوف المزعجة والشكوك والأمور المسببة للعصبية.
التفكير الإيجابي
إنّ أكثر الأشياء المثيرة للغضب هي التفكير في أنّ الأمور لن تسير كما يجب، ويعتقد البعض أنّهم يحمون أنفسهم عندما يفكرون في أسوأ النتائج التي يُمكن أن تحدث، فيظنون أنّ بافتراضهم الأسوأ لا يمكن أن يتأذوا عندما يحدث السيء بالفعل، أما الحقيقة فهي أنّ التفكير سواء كان إيجابياً أو سلبياً لن يحمي من النتائج السيئة مطلقاً؛ لذلك يُنصح بالحفاظ على التفكير الإيجابي والاستمتاع في الحياة والاسترخاء.
الحصول على الدعم
إنّ أفضل الطرق ليتخلص الإنسان من التوتر والضغوط هي أن يشعر بالأمان، ويكون ذلك بالابتعاد عن الوحدة والعزلة والاقتراب أكثر من الأشخاص الذين يحبونه ويدعمونه، ويُشار إلى أنّ الدعم هنا لا يعني التشجيع فقط، إنّما يعني طلب المساعدة أيضاً إذا كان لذلك حاجة، مع التنويه أنّ طلب المساعدة أو الدعم من الأمور الطبيعية التي لا تستدعي الشعور بالخجل.
طرق أخرى للتخلص من العصبية
يمكن التخلص من العصبية أيضاً عن طريق الاسترخاء والتأمل، والتنفس بالشكل الصحيح حيث يتم أخذ نفس عميق عبر الأنف ثمّ إخراج الهواء بواسطة الفم مع تكرار العملية عدة مرات، كما يُمكن التخلص من العصبية عن طريق ممارسة التمرينات الرياضية التي تساهم في دورها بالحد من الأفكار السلبية والتوتر إلى جانب تعزيزها للصحة البدنية، إضافةً إلى النوم لساعات كافية وبشكلٍ منتظم للحد من الإجهاد الذي يمكن أن يسبب العصبية، وأخيراً يُمكن أخذ حمام دافئ للتخلص من التعب والإرهاق ومن ثمّ العصبية.