أمراض العظام

أسباب ألم أسفل البطن والظهر

أسباب وجع أسفل البطن عند البنات

تصاب المرأة بالام أسفل البطن لعدة أسباب شائعة، ولكن في بعض الحالات تكون الالام غير طبيعية، وتؤشر بمشكلة صحية.

تعرفي على أبرز أسباب الام أسفل البطن عند النساء.

1- التغيرات الهرمونية

  • تؤدي الإضطرابات الهرمونية عند المرأة إلى الشعور بالام في منطقة أسفل البطن حيث يقع الرحم، وعادةً ما تحدث هذه الالام في وقت الدورة الشهرية أو وقت التبويض أو خلال الحمل.
  • كما يمكن أن تصاب المرأة بخلل في الهرمونات ناتج عن مشكلة صحية مثل اضطرابات الغدة الدرقية التي تؤثر على إنتاج هرمون الإستروجين، أو تشعر بالام أسفل البطن نتيجة الإصابة بتكيس المبايض.
  • ومع تقدم عمر المرأة، تبدأ أعراض انقطاع الطمث في الظهور، وعادةً ما تتراوح بين عمر الـ45 والـ50 عام، وتعد الام أسفل البطن ضمن الأعراض الشائعة لانقطاع الطمث.
  • لا تستدعي الام أسفل البطن القلق في حالة حدوثها خلال التغيرات الهرمونية الطبيعية، أما إذا كانت هذه الالام مستمرة وغير طبيعية، فيجب زيارة الطبيب لمعرفة الأسباب والعلاج.

فعندما تحدث هذه الالام نتيجة الدورة الشهرية أو التبويض، يمكن استخدام الكمادات الدافئة لتقليل الالام، بالإضافة إلى تناول مشروبات الأعشاب التي تخفف التشنجات مثل النعناع والبابونج.

2- أسباب مرضية

يمكن أن تحدث الام أسفل البطن نتيجة الإصابة ببعض الأمراض، وينطبق هذا على الراجل والنساء، وأبرزها:

التهاب الزائدة الدودية المبكر:

  • تعد الام أسفل البطن من الأعراض المبكرة لالتهاب الزائدة الدودية، ولا يقتصر الألم على منتصف أسفل البطن، بل يزداد في الجانب الأيمن ويصعب تحمله.
  • وفي هذه الحالة تحتاج المرأة إلى زيارة الطبيب سريعاً، فقد تحتاج إلى إجراء عملية جراحية لإستئصال الزائدة الدودية.

قرحة المعدة:

  • يصاحب قرحة المعدة بعض الأعراض، ومنها الام أسفل البطن، بالإضافة إلى الغثيان والتقيؤ وعسر الهضم والبراز الأسود.
  • أيضاً يجب الذهاب إلى الطبيب على الفور في حالة ظهور هذه الأعراض للحصول على العلاج المناسب قبل تفاقم المشكلة.

ألم المثانة:

  • في حالة الشعور بألم شديد أسفل البطن مع حرقان أثناء التبول وبراز في البول، فقد يؤشر هذا بوجود التهاب في المثانة، وحينها ينصح بتناول الكثير من السوائل والذهاب للطبيب حتى يصف المضاد الحيوي المناسب.
  • وفي بعض الحالات يكون السبب هو وجود حصوات في المثانة تسبب الألم الشديدة وخاصةً في وقت التبول.

مرض التهاب الحوض:

  • عندما تحدث عدوى في الرحم أو المبايض، فيمكن أن تؤدي إلى التهاب الحوض، والذي ينتج عنه الام شديدة في أسفل البطن بالإضافة إلى الإفرازات المهبلية غير الطبيعية والنزيف والألم أثناء الممارسة الحميمة.
  • يمكن أن تحدث العدوى بسبب الإهمال في نظافة المنطقة التناسلية أو نتيجة الإفراط في تنظيفها بالمنظفات التي تحتوي على مركبات كيميائية ضارة مما يضر بالبكتيريا النافعة في المهبل.
  • أيضاً تزداد فرص الإصابة بالتهاب الحوض في حالة حدوث عدوى تنتقل عن طريق الإتصال الجنسي، وتحتاج هذه الحالة إلى علاج.

الألم العضلي:

  • من الطبيعي أن تشعر المرأة ببعض الالام في العضلات والناتجة عن الإجهاد الشديد، حيث تصاب العضلات بالتشنج، وذلك نتيجة قلة المرونة أو ممارسة الرياضات بشكل مفاجىء، وخاصةً تمارين منطقة البطن.
  • وتساعد الحمامات الدافئة في تهدئة الام العضلات التي لا تستمر أكثر من يومين في أغلب الأحيان.

ألم أسفل البطن والظهر عند الرجال

يعد ألم أسفل البطن عند الرجال من االمشاكل االصحية الشائعة حيث تصل نسبة الأصابة بألم أسفل البطن لحوالي 10-15% من الرجال،يحدث ألم الحوض مصاحب لأعراض أخرى، وتختلف طريقة العلاج باختلاف المسبب و من أهم أسباب ألم اسفل البطن عند الرجال:

  • التهابات المسالك البولية: بسبب نمو البكتيريا في أحد الأجزاء التابعة للجهاز البولي سواء في الكلى أو المثانة أو الحالب يصاحب هذه الإلتهابات حرقة في البول والحاجة للتبول باستمرار وتغير في لون ورائحة البول وارتفاع في درجة حرارة الجسم وقشعريرة وألم في منطقة الحوض و الظهر.
  • الأمراض المنتقلة جنسياً: وهي العدوى المنتقلة بين الزوج لزوجته أو العكس حيث تنتقل البكتيريا عبر الجهاز التناسلي ومن الأعراض المصاحبة لها ألم في منطقة الحوض و التهاب في منطقة الحالب و إفرازات غريبة تخرج من العضو الذكري ولأن الكلاميديا يمكن أن تصيب الشرج فمن الممكن الشعور بالألم في تلك المنطقة أيضا.
  • التهاب في البروستات البكتيري: البروستات هي غدة صغيرة توجد لدى الرجال فقط تفرز السوائل التي تشكل السائل المنوي، تصل البكتيريا إلى البروستات عبر الحالب، ويصاحب التهاب البروستات الحمى والقشعريرة والإستفراغ وصعوبة التبول والشعور بالحاجة للتبول باستمرارو بشكل متكرر ويمكن أن تتكرر الإصابة بهذه البكتيريا أكثر من مرة ويستدعي الأمر زيارة الطبيب.
  • التهاب البروستات غير البكتيري: نتيجة حدوث الالتهاب في البروستات واستمراره لمدة زمنية طويلة ويحدث ألم في منطقة الحوض بشكل مزمن ويمكن أن لا يصاحبه أي أعراض ولا تكتشف إلا في حاالة إجراء فحوصات الدم.
  • الفتاق: ينتج عن بروز الأمعاء باتجاه الخارج يصاحب هذة العملية الألم المفاجئ يزداد الألم عند الضحك والعطس والسعال.
  • القولون العصبي: يصاحب اضطرابات القولون حدوث انتفاخ في منطقة البطن وإمساك وإسهال وخروج المخاط مع البراز وهذا يمكن أن يسبب لألم أسفل البطن عند الرجال.
  • الزائدة الدودية: يصاحب التهااب الزائدة الدودية ألم شديد يستدعي التدخل الجراحي للتخلص منها و تعد من أجزاء الجسم التي يمكن الإستغناء عنها.
  • حصوات الكلى:يؤدي تراكم الكالسيوم في الكلى إلى تجمعه على شكل حصوات تؤدي إلى الإنسداد الجزئي أو الكلي فيها وتكون سبب في ألم أسفل البطن أحيانا.
  • التهاب المثانة: يصاحب الإلتهاب البكتيري في المثانة ألم في أسفل البطن لدى الرجال مما يستدعي استخدام المضادات الحيوية للتخلص من العدوى.
  • تضيق في قناة الحالب: يصاحبه ألم أثناء عمليه التبول مع خروج للدم في البول وفقدان للسيطرة على عملية التبول يستدعي الأمر عملية جراحية لعلاج تضيق الحالب.
  • تضخم البروستات: تعد واحدة من أهم المشاكل التي يصاحبها الألم الشديد في منطقة أسفل البطن.

ألم اسفل البطن والظهر مع افرازات

يحدث الألم في أسفل البطن المترافق مع الإفرازات غالبًا بسبب تقلصات عضليّة؛ لذلك لا يستدعي الأمر القلق، لكن إن لم يختفِ الألم من تلقاء نفسه يجب مراجعة الطبيب، وأسباب الألم في أسفل البطن بسيطة مثل تجمّع الغازات، أو شديدة مثل وجود التهاب في أسفل البطن.

تُعدّ بعض التغيرات في الإفرازات المهبلية طبيعيةً؛ إذ تتغيّر استجابةً للهرمونات التي ينتجها الجسم كجزء من الدورة الشهرية، فالإفرازات المهبلية عامل مهم في الحفاظ على نظافة المهبل، وتمنع إصابته بالعدوى، مع ذلك إذا اختلف لونها أو رائحتها أو كثافتها أو إذا تصاحبت مع الحكة أو ألم البطن فقد تدلّ على وجود العدوى.

ومن أهم أسباب الشعور بالألم عند المرأة في منطقة أسفل البطن مع افرازات ما يأتي:

  • مرحلة التبويض المؤلمة: تعاني منها أغلب الفتيات والنّساء، وتمتد أحيانًا من منطقة أسفل البطن إلى منطقة أسفل الظهر، ويتميّز الألم بأنه يحدث في منتصف الدورة الشهرية، ويحدث بسبب خروج البويضة من حويصلة أو من كيس البويضة مع القليل من الدّم والسائل، ويؤدّي ذلك إلى التهيج في أغشية البطن الملاصقة للمبيض الذي تحدث فيه عملية التّبويض، لذلك فإنّ موضع الألم يختلف بالتبادل من شهر إلى آخر، فمرةً يظهر في الناحية اليمنى ومرةً في الناحية اليسرى.
  • متلازمة ما قبل الطّمث: تشمل مجموعةً من الأعراض التي تظهر قبل موعد الطمث بعدة أيام وتختفي عند نزول الحيض، وتختلف هذه الأعراض من أنثى إلى أخرى، كما تختلف عند الأنثى نفسها، ومن أبرزها آلام في منطقة أسفل البطن، وتورم في أنحاء الجسم كافة بسبب احتباس الماء والسّوائل، والشّعور بالثقل والألم في الثّدي، وفي بعض الحالات تزداد الشَّهية، خاصةً للسكريات، وفي حالات أخرى يحدث فقدان للشّهية، وزيادة في حدة الصداع النصفي، وزيادة في العصبية، والتوتر، والأرق، والاكتئاب.
  • تقلصات الطّمث: هي تقلصات تحدث في منطقة أسفل البطن، ويصاحبها نزول لدم الحيض؛ بسبب اتّساع عنق الرحم، وانقباض عضلاته لضخ الدم وبطانة الرحم المنسلخة إلى الخارج، وتستمر التقلصات ليوم أو عدة أيام، وحدوثها شائع بين الفتيات مع بدايات نزول الدورة الشهرية، وتتناقص غالبًا بالتّدريج مع حدوث الحمل والولادة.
  • أكياس المبيض: هي لا تمثل أيّ أعراض أو مضاعفات على الأغلب، لكنّ الأكياس كبيرة الحجم تُسبّب كثرة التبول، وحدوث ألم في منطقة أسفل البطن، وترتبط أكياس المبيض بالعقم، وتأخّر الحمل، وزيادة الوزن، والسمنة.
  • الحمل خارج الرحم: يُسمّى الحمل المهاجر، وهو حدوث الحمل خارج الرحم في المبيضين أو في إحدى قناتَي فالوب، ويسبب ألمًا في منطقة أسفل البطن من ناحية واحدة فقط، ويصاحب هذه الحالة ألم شديد، وتقيؤ، ونزيف مهبلي، وإعياء، وانخفاض شديد في ضغط الدم.
  • الأورام الليفية للرحم: هي أورام حميدة تميل إلى الظهور في نهاية عمر الثلاثينيات وبداية عمر الأربعينيات، وتنكمش مع تقدّم السن والوصول إلى سن انقطاع الحيض، وتتكوّن هذه الأورام داخل الجدار العضلي للرحم أو خارجه، ولا تسبّب ظهور أيّ أعراض في أغلب الحالات، وتُكتشَف عن طريق الفحص الروتيني للحوض، وفي حالات أخرى تسبّب الأورام الليفية للرّحم ظهور بعض الأعراض، مثل: العقم، أو تأخر الحمل، وحدوث نزيف شهري غزير، أو حدوث نزيف بين الدورات الشهرية.
  • الانتباذ البطني الرحمي: هو حالة تنمو فيها الخلايا المبطّنة للرحم في أماكن خارج التجويف الرحمي، مثل: قناتي فالوب، أو المثانة البوليّة، أو المبيضين، أو الأمعاء، ويؤدّي إلى العديد من المضاعفات والأعراض، منها: زيادة حدّة الإمساك أثناء الحيض، أو حدوث نزيف مهبلي شديد، أو الشعور بألم في منطقة أسفل البطن والظهر قبل نزول الحيض وخلاله، والشعور بالألم أثناء الجماع، أو حدوث فقر الدم، والغثيان، والتقيؤ، ويُعدّ الانتباذ البطني الرحمي من أسباب العقم.
  • السقوط الرحمي: هو فقدان الرّحم للتّدعيم العضلي الذي يلزم لتثبيته، وفي بعض الحالات البسيطة يهبط جزء من الرّحم داخل قمة المهبل، وفي الحالات الخطيرة يبرز من خلال فتحة المهبل إلى خارج الجسم، ويصاحبه بروز للمثانة في الجدار الأمامي للمهبل، وأحيانًا يبرز المستقيم في الجدار الخلفي، ويؤدّي إلى ظهور عدة أعراض، من أبرزها عدم الشّعور بالراحة في منطقة أسفل البطن، وحدوث سلس البول، خاصةً سلس الإجهاد، وهو التّبول لا إراديًّا، والإمساك، والشعور بألم أثناء ممارسة الجماع، وزيادة دم الحيض، وحدوث النزيف المهبلي المتكرر وإفرازات مهبلية غير طبيعية، ومن أسباب السقوط الرحمي السمنة، أو السكري، أو الحزق المتكرر، وتزيد احتمالية حدوث هذه الحالة لدى النساء اللواتي تعرّضن لولادات متعسرة، أو اللواتي تكررت مرات ولادتهن.
  • قرحة عنق الرحم: هي تآكل الخلايا التي تُغلّف سطح عنق الرحم بسبب الالتهاب المزمن الذي يصيب هذه المنطقة وعلاجه، مما يؤدي إلى ظهور مساحة شديدة الاحمرار حول فوّهة عنق الرحم، وقد تحدث قرحة عنق الرحم من دون أعراض، أو أنه يصاحبها نزول إفراز مخاطي كثيف، والشّعور بألم في منطقة أسفل البطن ومنطقة أسفل الظهر، والشعور بالألم أثناء ممارسة الجماع، أو نزول الدم بعد ممارسته، وقد يؤدي وجود قرحة عنق الرحم إلى تأخير حدوث الحمل.
  • التهابات المثانة البوليّة: تحدث هذه الالتهابات عند المرأة أكثر من الرجل؛ ذلك لقصر مجرى البول عندها واستقامته، ومن أسباب التهاب المثانة البولية حدوث التهابات مهبلية متكرّرة، وضعف في البكتيريا النافعة للمهبل بسبب تناول المضادات الحيوية، والمبالغة في استخدام المطهرات الموضعية، ومرض السكري، ومرض المثانة، وقلة شرب الماء، وتؤدي هذه الحالة إلى الشعور برغبة مُلحّة بإفراغ المثانة وتكرار التبول، ويظهر البول عكرًا وذا رائحة كريهة، وإحساس مؤلم بالحرق عند التبول، وقد يظهر البول مصحوبًا بالدم.
  • عدوى فيروس الورم الحليمي البشري: هو عدوى فيروسية تنتقل من شخص إلى آخر عبر التلامس أو الاتصال المباشر مع الجلد.
  • سرطان عنق الرحم: هو سرطان يصيب عنق الرحم.
  • بعض الأمراض المنقولة جنسيًا: مثل السيلان، إذ قد ينشأ عن هذه الأمراض تغيّر في الإفرازات المهبلية مع الشّعور بالألم والتشنجات في منطقة البطن.
  • نزيف الرحم الناتج عن خلل وظيفي: هو حالة تؤثر على جميع النساء تقريبًا في مرحلة ما من حياتهن، وينجم عنها حدوث نزيف مهبلي غير منتظم خارج نطاق الدورة الشهرية العادية.
  • سلس البول: هو حالة تنشأ نتيجةً لفقدان السيطرة على المثانة.

ألم أسفل البطن والظهر مع غثيان

يمكن أن يحدث ألم أسفل البطن والظهر المصحوب بغثيان لأسباب متعددة قد يكون بعضها خطير يستدعي انتباهك، بينما البعض الآخر هو حالة مؤقتة يمكن علاجها بسهولة، وتتمثل أهم أسباب الحالة في:

الحمل:

يُعتبر الحمل من أشهر الحالات التي قد تسبب ظهور الحالة، لأنه يزيد من خطر الغثيان وآلام الظهر، وتُعتبر أشهر أعراض الحمل الغثيان مع القيء أو الغثيان دون قيء في حالات أخرى، وقد تلاحظ بعض النساء أيضًا زيادة في آلام الظهر. ومع تقدم الحمل يزيد الضغط على البطن والظهر، وقد تعاني بعض النساء من الغثيان بسبب الضغط على الأعضاء من الرحم، ويمكن أن يكون الغثيان وألم الظهر أثناء الحمل من الأمور المزعجة والمرهقة.

التهاب الزائدة الدودية:

والزائدة الدودية عبارة عن أنبوب رفيع يقع في الجانب الأيمن السفلي من البطن، وعند حدوث التهاب به، يبدأ الألم في منطقة السرة وينتقل إلى أسفل اليمين، ومن ثم يسبب ألم أسفل الظهر لدى بعض الأشخاص، وتكون الحالة مصحوبة بالغثيان، والقيء، وارتفاع درجة الحرارة، والإسهال والإمساك.

حصوات الكلى أو عدوى الكلى:

تتواجد الكليتان على الجانبين، وقد يشعر الشخص بالألم فيهما عند الإصابة بـ حصوات الكلى أو التهاب الكلى، أو قد يعاني من ألم أسفل البطن الذي يمتد إلى الفخذ، وعادة ما يكون الألم مصحوب بالغثيان إذا كان على جانب واحد فقط. وتعتبر التهابات الكلى خطيرة للغاية ويمكن أن تنتشر إلى مناطق أخرى من الجسم، يمكن للشخص المصاب بعدوى الكلى أن:

  • يصاب بالحمى
  • القشعريرة
  • ألم عند التبول

ويتم العلاج في معظم الحالات عن طريق المضادات الحيوية.

التهاب الرتج:

هو عبار ة عن مرض يتسبب في نمو بعض الأكياس في القولون، وهو من الحالات التي تظهر بصورة أكبر عند التقدم في السن، وعادة لا يسبب المرض أعراض، ولكن في بعض الحالات قد يؤدي لظهور الم اسفل البطن والظهر مع غثيان بالإضافة لبعض الأعراض الأخرى مثل الإسهال والإمساك.

التهاب الحويضة والكلى:

قد تتسبب العدوى التي تنشأ في الكلى في ظهور ألم في أحد الجانبين، وقد يبدأ هذا الألم في منطقة الظهر أيضا، وقد ينتقل لها لاحقا، وعادة ما يكون ألم التهاب الحويضة والكلى مصحوب بحالة من الغثيان، والقيء، وارتفاع درجة الحرارة، ويكون سبب الحالة في الغالب هو العدوى البكتيرية، والتي يتطلب علاجها استخدام المضادات الحيوية، لذا من الضروري زيارة الطبيب.

ألم أسفل البطن جهة اليمين

هناك بعض الأسباب التي قد تُؤدِّي إلى الإصابة بألم في أسفل البطن من الجهة اليُمنى، ومنها ما يأتي:

أسباب تتعلَّق بالنساء:

  • الإصابة بلوي المبيض.
  • الحمل خارج الرحم.
  • الإصابة بكيس المبيض.
  • عُسر الطمث
  • الإصابة بمرض التهاب الحوض.
  • الإصابة بالانتباذ البطانيّ الرحميّ، إذ تنمو بطانة الرحم خارج الرحم، بدلاً من نُموِّها داخله.

أسباب تتعلَّق بالرجال:

  • الإصابة بانفتال الخصية.
  • الإصابة بالفتق الأربيّ.

أسباب أخرى:

  • الإصابة بالفتق.
  • الإصابة بعُسر الهضم.
  • الإصابة بمُتلازمة القولون العصبيّ (بالإنجليزيّة: Irritable bowel syndrome).
  • وجود الغازات.
  • وجود حصى في الكلى.
  • الإصابة بداء الأمعاء الالتهابيّ (بالإنجليزيّة: Inflammatory bowel disease).
  • الإصابة بعدوى في الكلى.
  • الإصابة بالتهاب الزائدة الدوديّة (بالإنجليزيّة: Appendicitis)، والتي من أعراضها:
  1. الشعور بألم مُفاجئ يبدأ في المنطقة السُّفلى للبطن من جهة اليمين.
  2. الشعور بألم مُفاجئ حول السرَّة، ينتقل عادةً إلى أسفل البطن من اليمين.
السابق
دواء أوماسيلين – omacillin لعلاج التهاب الحنجرة الحاد
التالي
دواء أوماسيد – omacid يستخدم كمضاد للحموضة لتخفيف أعراض عسر الهضم

اترك تعليقاً