صحة عامة

أعراض انقسام البويضة إلى توأم

أعراض انقسام البويضة إلى توأم

أعراض انقسام البويضة إلى توأم

أعراض انقسام البويضة إلى توأم :
الولادات المتعددة كانت شائعة الآن من الماضي، بسبب ارتفاع العمر الوسطي للأم. بسبب ازدياد العمر الوسطي للأمهات وتطور تقنيات الإخصاب. وخصوصا استعمال العقاقير التي تساعد على الخصوبة. ويكون هناك نوعان من التوائم التي تدفع الآباء لاختيار اسماء توائم ، وتكون إما متماثلة أحادية الزيجوت أو الأخوية (ثنائية الزيجوت)

من أجل تكوين توائم متطابقة، البيضة الملقحة الواحدة تنقسم وتتطور إلى جنينين لكل منهما نفس المعلومات الجينية. وهذا يختلف عن التوائم الأخوية، حيث يتم تخصيب بويضتين ملقحتين من قبل نطفتين ويتشكل جنينين مختلفين جينيا، والذين يكونون تماما مثل الأخوة العاديين الذين يولدوا في أوقات مختلفة. احتمالية أن تكون التوائم ذكر أو أنثى هي متطابقة، وخلافا للاعتقاد الشائع، فإن حالات التوائم لا تتخطى الأجيال.

شاهد مقالة حجم البويضة 18 متى تنفجر 

عوامل تزيد فرصة التوائم

بعض النساء يكونون عرضة أكثر لأن يلدوا توائم اكثر من غيرهم من النساء. هذه العوامل تتضمن

    • تقدم عمر المرأة: النساء في عمر الثلاثين أو الأربعين يكون لديهم زيادة في هرمون الإستروجين من النساء الأصغر سنا، وهذا يعني ان المبيضين لديهم يتم تحفيزهم كي ينتجوا اكثر من بيضة ملقحة في وقت واحد
    • عدد الحمول السابقة: كلما ازداد عدد الحمول التي تعرضت لها المرأة، كلما زادت نسبة أن تصبح المرأة حاملا بتوأم

 

  • الوراثة: تزداد احتمالية الإصابة بتوأم أخوي إذا كان لديها توأم أخوي بالفعل، أو لديها أخوة توائم أخوية
  • العرق: النساء الأفريقيات لديهم أكبر نسبة لأن يلدوا توائم، بينما النساء الآسيويات يكون لديهم أقل نسبة ممكنة
  • تقنيات الإخصاب المساعدة: العديد من العمليات التي تساعد على الإخصاب تعتمد على تنشيط المبيضين من خلال العقاقير التي تساعد على الخصوبة من أجل إنتاج البيوض، وعادة ما يتم إنتاج عدة بويضات في كل عملية إباضة

 

السبب الأساسي لانتشار التوائم بكثرة

في الوقت الحالي هي تقنيات الإخصاب المساعد، وعلى أية حال، فإن عمر الأم والجينات تلعب دورا كبيرا في نسبة أن تنجب المرأة توائم. الأبحاث أظهرت أن المرأة في سن الخامسة والثلاثين معرضة لإنجاب التوائم بأربعة أضعاف أكثر من المرأة في سن الخامسة عشر.

الجينات أيضا تلعب دورا كبيرا في معدلات التوائم. في مطلع القرن العشرين، قام الباحثون بالعديد من الاختبارات التي قادت إلى استنتاج أن التوائم الأخوية يمكن أن تكون موروثة من الأب أو الأم. وبما أن التوائم الأخوية تحدث عندما تقوم الأنثى بإطلاق بويضتين في الدورة الطمثية الواحدة. وبشكل حديث، الباحثون الآن يقومون بتوسيع نطاق البحث من أجل إيجاد الجينات لدى الحيوانات والبشر التي يمكن ان تؤدي إلى التوائم الأخوي

حقائق عن انقسام البويضة إلى توأم

التوائم التي تحدث بوجود مشيمات مختلفة يمكن أن تكون أخوية أو متطابقة. من أجل بعض الأسباب الصحية، يجب معرفة فيما إذا كانت التوائم أخوية أم متطابقة

من أجل إيجاد إذا كانت التوائم متطابقة أو أخوية، يجب إجراء فحص جيني للأطفال حين يولدون، وهذا يسمى باختبار الزيجوت. هذا الاختبار لا يسبب أي ألما، ويتضمن جمع عينة من خلايا الخد عن طريق فرك الجزء الداخلي من خدود طفلك باستخدام قماش ناعم (مثل برعم القطن)

من المرجح أن يصاب التوأم المتطابقان بنفس المرض. إذا تم تشخيص أحد التوائم المتطابقة بمرض معين أو حالة صحية، مثل ارتفاع ضغط الدم، فيجب فحص التوأم الآخر كثيرًا بحثًا عن الأعراض المبكرة.

 

بسبب التركيب الجيني

سيكون التوائم المتماثلة متوافقة دائمًا لزراعة الأعضاء، إذا احتاجوا إليها.  أما التوائم الأخوية تكون متوافقة فقط في بعض الأحيان.

تشمل الأسباب الأخرى التي قد تجعل التوائم وأولياء التوائم يريدون معرفة ما إذا كانوا أخوة أو متطابقين ما يلي:

  • محاولة العمل على فرصة الحصول على مزيد من التوائم في حالات الحمل المستقبلية (فقط التوائم الأخوية تنتشر بهذه الطريقة في العائلات)
  • التأكد من حصولهم على المعلومات الصحيحة حول تكوينهم الجيني
  • القدرة على الإجابة على الأسئلة من العائلة والأصدقاء وغيرهم
  • الانخراط في بحث عن التوائم
  • يمكن أن يكون مجرد فضول!
السابق
اسئلة عن نفسي ستوري 2022
التالي
بويضة واحدة تكفي للحمل بتوأم

اترك تعليقاً