أدبيات

قصة ملاك الزبيدي كاملة

قصة ملاك الزبيدي كاملة

قصة ملاك الزبيدي كاملة هي أكثر الأحداث التي يتم البحث عنها في الوقت الحالي، حيث أذهلت الكثيرون وليس فقط العراق، تفاصيل القصة تجعلك تحتار في العديد من الأمور أو تشعر بحالة من الذهول الشديد، فقد جعلت الع راقيين ينتابهم شعور من الغضب الشديد، ولمن لا يعرف بعد القصة يمكنه قراءة هذا المقال حيث يحتوي على معلومات عن القصة.

من هي ملاك الزبيدي

ملاك الزيدي هي ملاك حيدر الزبيدي، فتاة من العراق ولدت في عام 2000، تزوجت من ضابط عراقي وهي في عمر التاسعة عشر، عقب زواجها أدخلت كم كبير من الألم في نفس العر اقيين، بل وفي قلوب العالم أجمع، وذلك من خلال قصتها التي أشتهرت عبر السوشيال ميديا على نطاق واسع، حيث كانت قصتها تحمل مزيداً من الألم من بدايتها وحتى أخر ما وصلت إليه.

قصة ملاك حيدر الزبيدي كاملة

قصة ملاك الزبيدي قصة يتعجب لها الكثير من الناس إن لم يكن جميعهم، حيث تبدأ منذ زواجها قبل عام من هذا الوقت، من ضابط عراقي، قيل في قصة ملاك أن اسم زوجها الضابط يُدعى احمد المياحي، بدأت المعاناة منذ تسلط عائلته على ملاك الزبيدي، ومن حينها تعرضت ملاك لكم كبير من العنف الأسري، عنف أقل ما يُقال عنه أنه عنف لا تقبله حتى الحيوانات ولا تتحمله، فقد تم منع ملاك من رؤية عائلتها لمدة 8 شهور، حتى لا يعرفون الأهل عن كل ما تتعرض له في بيت زوجها.

 

حرق ملاك حيدر الزبيدي

وصل العنف والايذاء من قبل الزوج لملاك إلى إقدامه على عمل شنيع وهو الحرق، حيث عُرف فج|أة أن ملاك تع رضت لحادث حرق أليم، حيث قيل بأنه قد حرقت نفسها، ووصل الحرق إلى أكل 50% من جسمها، وعند سؤال أهل زوجها الضابط العراقي عن الحادثة قالو أنها حاولت إحراق نفسها، ولكن أم الضابط العراقي منعت أم ملاك من رؤيتها في المستشفى إلى أن تم الإعلان عن وفاة ملاك الزبيدي، وهذه كانت قصة ملاك الزبيدي كاملة مع المعنانة والألم.

اتهام عائلة حميد المياحي بحرق ملاك الزبيري

قصة ملاك الزبيدي كاملة لم تقف عند موت ملاك إثر الحرق لا، بل وصل الأمر إلى وجود إثباتات تؤكد أن عائلة الضابط حميد المياحي هم من قامو ا بحرق ملاك حيدر الزبيدي ثم ادعوا أنها قامت بإحراق نفسها، ولم يقف الأمر على ذلك، بل خرج سفير بريطانيا وطالب بسرعة التحقيق في حادث حرق ملاك الزبيدي.

السابق
تفاصيل قصة ملاك حيدر الزبيدي كاملة
التالي
كيف هي جهود دولة الإمارات في مكافحة فيروس كورونا ..

اترك تعليقاً