منوعات

كل ما يتعلق بالورد الجوري

العنايه بالورد الجوري

الفرق بين الورد الجوري والبلدي

الورد  الجوري و البلدي يتشابهان من حيث المظهر لكن يختلفان من حيث الرائحة
فالجوري جميل من حيث مظهره لكن لا رائحة له تقريبآ أما الورد البلدي فهو جميل من حيث المظهر وكذلك الرائحة
وهذا بالفعل ينطبق على بني البشر فهناك جميل المظهر , جميل الحديث , لكنه خاوي الجسد تهوي به الريح يمنة ويسرى وهذا ينطبق عليه قول الله سبحانه وتعالى( ومن الناس من يعجبك قوله فى الحياة الدنيا ويشهد الله على مافي قلبه وهو فى الأخرة ألد الخصام)

العنايه بالورد الجوري

اختيار الموقع والتربة الملائمين لزراعته يجب اختيار الموقع المناسب والمعرض لأشعة الشمس لزراعة الورد الجوري (بالإنجليزية: Roses)، حيث يحتاج إلى التعرض المباشر لأشعة الشمس من 6 إلى 8 ساعات يومياً؛ للتمكن من الحصول على الأزهار القوية والوفيرة، كما يحتاج إلى تربة غنية بالرطوبة، والتي تتراوح درجة حموضتها بين 6.5 و7 درجات، ويجب أن تكون التربة ذات محتوى عضوي عالٍ.[١] المحافظة على التغذية المستمرة لها يجب إضافة السماد إلى التربة والمحافظة عليها غنية بالمواد العضوية، فالورد الجوري من

 

الشجيرات عميقة الجذور، لذلك يجب إضافة السماد بوفرة، حيث إن السماد يطلق عند ريها أو تعرضها لمياه الأمطار العديد من العناصر الغذائية إلى التربة، مما يدعم النمو الجيد للنبات، كما يمكن العمل على نظام التغذية الورقية لها، من خلال رش محلول سماد على أوراقها، وبالتالي تمتص العناصر الغذائية مباشرة، ومن الجدير بالذكر أن الكثير من الماء ضروري لإذابة السماد حتى تتمكن النبتة من الاستفادة منه بشكل جيد.

الري الصحيح للأزهار يؤدي الري غير الصحيح إلى حدوث العديد من المشاكل للورود، حيث إن طرق الري العلوية تجعل أوراقها رطبة، مما يخلق بيئة ملائمة لنمو الفطريات والأمراض، لذلك يُعتبر نظامي الري بخرطوم الماء، والري بالتنقيط من أكثر الطرق فعالية لري الورد الجوري، لأن هذه الطرق تعمل على إطلاق الماء بالقرب من سطح التربة، وبالتالي يمنع الأوراق من البلل، كما أنها تجعل التربة أكثر فاعلية في احتباس الرطوبة، ويفضل سقاية الورد بشكل عميق مرة كل سبعة أو عشرة أيام، مما يساعد على تكون جذور عميقة للنبتة، أما الري الضحل والمتكرر يؤدي إلى ظهور الجذور السطحية، والتي لا توفر الدعم الذي تحتاجه الورود للبقاء في صحة جيدة.

التقليم المنتظم

تستجيب شجيرات الورد جيدًا للتقليم، لذلك من المهم تقليمها بشكل منتظم، حيث يجب السماح للسيقان الرئيسية في الشجرة بالنمو بإزالة الأجزاء الزائدة، وبالتالي توفير مساحة كافية بين السيقان لتدوير الهواء بشكل جيد، مما يساعد على تجنب الأمراض النباتية، وتعزيز النمو للسيقان الأخرى، وبالتالي نمو براعم جذعية جديدة، وهناك قاعدة في تقليم هذه الشجرة، حيث تتمثل في تقليمها مباشرة بعد موسم الإزهار، بحيث إذا أزهرت الوردة مرة واحدة في السنة فيجب تقليمها بعد ذلك، ولا يحبذ تقليم الورود بشكل متكرر في الصيف، وإنما في الشتاء، خصوصًا في شهر يناير.

الورد الجوري الأبيض

 

للورود لغة تفوق لغة الألسنة، فهي تتحدث بلغتها الذي هو أريجها ولونها وشفافيتها، وخاصةً إذا وضعها الإنسان في بيته، حينها يلاحظ أن روحًا إضافيةً دخلت المنزل، روحًا بكل ما تعنيه من شعور ووجود وإحساس، فالورود تُعبّر عن أرقى شعور عرفته البشرية، فهي تُعبّر عن الحبّ، فكم تغنّى الشعراء وكتب الكُتاّب عن الحبّ والورد، فكان كلّ منهما ترجمان عن الآخر، فلكلّ وردة شخصيتها ودلالتها وتعبيرها، وقد أثبتت البحوث الحديثة أنّ الورود تسمع وتحس وتشعر، ومن خلال هذا المقال ستتم الإجابة عن سؤال ماذا تعني الوردة البيضاء

ماذا تعني الورده البيضاء

الوردة البيضاء صديقة محببة للجميع، ففي كلّ المحافل والمناسبات، وفي كل البيوت والمقامات تفرض وجودها بشكل كثيف لا غنى عنه، ولكلّ سائل ماذا تعني الوردة البيضاء، فإنّ للوردة البيضاء معان عدة، منها:

الوردة البيضاء أفقٌ رحبٌ، فاللون الأبيض للوردة يحاكي بياض الغيم؛ وكأنّ الوردة البيضاء بجمالها وشفافيتها قطعة من الغيمة الندية، قد هبطت إلى الأرض، فتبعث شعورًا جميلًا يلامس شغاف الروح. الوردة البيضاء تعني تحدي اليأس والأمل في النجاح القريب، وكأنها باللون الأبيض الجميل تطارد اليأس لتخرجه من خفايا أعماق الروح. الوردة البيضاء تتقاسم الأدوار؛ ليعالج كل دور منها جانب من جوانب النفس البشرية الدقيقة العميقة، فالياسمين للطهارة والشفافية، و والقرنفل للجمال والعز، وللإخلاص زهرة الأقحوان، والنرجس للشهامة، وللجمال ديزي، وللهيدرانجيا صدق الإحساس في القلب. الوردة البيضاء تبعث على التفاؤل. الوردة البيضاء كأنها الربيع بجماله وبهائه وعطره الفواح. الوردة البيضاء تطلق العنان للقلب للتفكر والتأمل، وترخي على الروح ظلالها الندية. عطر الوردة البيضاء من أنجع الطرق الطبيعية؛برذاذ الماء ما بين فترة وأخرى، محب للضوء الساطع وأشعة الشمس المباشرة في غير فصل الصيف. الري وفير طوال العام عدا الشتاء. يسمد بانتظام خلال الصيف شهرياً، بسماد خاص لجنس الورد. ويعطى بالنسب الموضحة على العبوة. يخلط بالتربة بعيداً عن الساق بحوالي 12 سم. ويقلم الجوري القزمي خلال فصل الربيع بإزالة الأفرع الميتة وبعد انتهاء التزهير يفضل نقله للحديقة الخارجية في مكان يوفر له الظل الجزئي ولحمايته من التيارات الهوائية. أما في الصيف فالأفضل الاحتفاظ به داخل المنزل. من الأمراض التي قد تصيب النبات؛ البياض الدقيقي، والصدأ، والبقع السوداء وهذه أمراض فطرية تكافح بالمبيد المناسب، كما يمكن أن تتعرض للعث العنكبوتي، وآكلات الأوراق من اليرقات، وكذلك المن، والحشرات القشرية،  

الورد القزمي

 

الجوري القزمي او بيبي روز Rose miniature roses من أصناف الورد الجوري ناتج عن عمليات التهجين من الجنس روز. لا يتجاوز طول النبتة 30 سم تقريباً. لها أزهار قد يصل قطرها إلى 4 سم. وقد اشتق هذا النوع من Rosa chinensis minima. وتشترى نبتة الجوري القزمي عادةً على شكل شتلات، وقد تكون الأزهار مفردةً أو مزدوجة، ومن أهم عيوبها أن عمرها قصير وتعتبر من النباتات الداخلية.

العناية به

الجوري القزمي نبتة محبة للبرودة 10 إلى 20 درجة مئوية، غير محب للرطوبة ولكن يفيده كثيراً رش الأوراق دون الأزهار برذاذ الماء ما بين فترة وأخرى، محب للضوء الساطع وأشعة الشمس المباشرة في غير فصل الصيف. الري وفير طوال العام عدا الشتاء. يسمد بانتظام خلال الصيف شهرياً، بسماد خاص لجنس الورد. ويعطى بالنسب الموضحة على العبوة. يخلط بالتربة بعيداً عن الساق بحوالي 12 سم. ويقلم الجوري القزمي خلال فصل الربيع بإزالة الأفرع الميتة وبعد انتهاء التزهير يفضل نقله للحديقة الخارجية في مكان يوفر له الظل الجزئي ولحمايته من التيارات الهوائية. أما في الصيف فالأفضل الاحتفاظ به داخل المنزل. من الأمراض التي قد تصيب النبات؛ البياض الدقيقي، والصدأ، والبقع السوداء وهذه أمراض فطرية تكافح بالمبيد المناسب، كما يمكن أن تتعرض للعث العنكبوتي، وآكلات الأوراق من اليرقات، وكذلك المن، والحشرات القشرية، وتقاوم باستخدام مبيد حشري مناسب لكل منها.

 

تكاثر الورد الجوري

اختيار التربة المناسب للزراعة: إنّ من مُميزات الورد الجوري التكيّف مع العيش ضمن المناطق الحارة أو المعتدلة، لكن من الضروري اختيار التربة المناسبة لزراعتها، وتعدُّ التربة الخصبة الغنية بالمواد العضويّة هي الأمثل لنمو الورد الجوري، كما يمكن زراعته في التربة الرمليّة مع ضرورة الاهتمام بسقايته جيداً، وتزويده بالسماد اللازم كماً ونوعاً. مكان الزراعة: إذا كانت زراعة الورد الجوري في المناطق معتدلة الحرارة فيجب اختيار مكان تصل إليه أشعة الشمس، أما إذا تقررت الزراعة في المناطق الحارة فيُنصح بالزراعة في مكان ظليل، كما يجب زراعة الورد الجوري بالقرب من الجدران. عمل حفرة: تكون بعمق لا يقل عن خمسين سنتمتراً، ويتم تركها دون طمر أو زراعة لمدة ثلاثة أيام؛ وذلك لترك المجال مفتوحاً لتهوية التربة وتعريضها للشمس. غرس شتلة ورد الجوري في الحفرة: وذلك بعد مرور ثلاثة أيام، ثم تغطيتها بالتراب بشكل مستوٍ، سواء أكانت الشتلة في كيس بلاستيكي، أم في أصيص بلاستيكي، أم غير ذلك، حيثُ يتم إخراج القاعدة من الكيس أو الأصيص كقالب واحد كما لو أنّها في الكيس. ري الورد بالماء: وذلك كلّ يومين أو ثلاثة أيام، ويُفضل أن تكون حرارتها متوسطة، أما في المناطق التي ترتفع فيها درجات الحرارة فيجب سقايتها بالماء البارد؛ وذلك للمحافظة على برودة جذور الورد الجوري. نصائح عند زراعة الورد الجوري إضافة السماد بعد ثلاثة أيام من الزراعة، وعدم الإقبال على هذه الخطوة قبل الزراعة؛ لأنّ ذلك يؤدي إلى احتراق جذور الورد في التربة. تزويد التربة بالسماد الطبيعي عندما تتم زراعتها بالتربة الرملية؛ للسماح بتصريف المياه فيها. تجنُّب الزراعة في التربة التي سبق وتم زراعة الجوري فيها؛ لأنّ ذلك سيُسبب إصابة الشجرة المزروعة حديثاً بأمراض تؤدي لاحقاً إلى تلفها.

 

 

السابق
الامانة في الاسلام واثرها في المجتمع
التالي
الحمام المفربى

اترك تعليقاً