تبغ الغليون
الأنابيب التبغ ، وغالبا ما تسمى ببساطة الأنابيب ، هو جهاز مصنوع خصيصا لدخان التبغ . وهي تتألف من حجرة ( وعاء ) للتبغ ينبثق منها جذع مجوف رفيع (ساق) ينتهي بقطعة الفم. الأنابيب يمكن أن تتراوح من نماذج براير بسيطة جدا من صنع آلة لبتقدير كبير الأدوات الحرفية المصنوعة يدويا التي أدلى بها منتجو الانابيب الشهيرة، التي غالبا ما تكون مكلفة للغاية.
ما هو الفرق بين الغليون والسجائر
- السجائر مصنوعة من أوراق التبغ المجففة والغرامة ملفوفة في ورقة رقيقة. بينما الغليون مصنوعة من أوراق التبغ الخشنة وضعت في أنابيب للتدخين.
- السجائر لديها اثنين من النكهات، العادية والمنثول. في حين أن التبغ الأنابيب لديها العديد من النكهات، بدءاً من حار إلى فاكهي إلى حلوة.
- يتم إضافة نكهة ورائحة السجائر كيميائيا في حين يتم إضافة نكهة ورائحة الغليون في حين أن النبات لا يزال ينمو عن طريق الرش على الأوراق.
- الغليون هو أكثر طبيعية وأكثر أمانا للتدخين من السجائر التي أضافت المواد الكيميائية.
- الغليون لا يختلف كثيرا عن السجائر من حيث المادة المستخدمة, حيث أن التبغ المستخدم هو نفسه مع اختلاف بتركيز المواد, حيث أن النيكوتين المتواجد في الجرعة الواحدة من الغليون يعادل 20 سيجارة
يمكنك الاطلاع على كيف أترك الشيشة
اضرار التدخين على الجسم
- التدخين يسبب الكثير من الأضرار الصحية، منها سرطان الرئتين. حيث أن احتمالات الإصابة بسرطان الرئة تتضاعف 25 مرة لدى الأشخاص المدخنين أكثر من الأشخاص الغير مدخنين. كما أن هناك تسعة أشخاص من أصل عشر إصابات بسرطان الرئة بسبب التدخين.
- الإصابة بمرض الانسداد الرئوي، والذي ينتج عنه في كثير من الحالات الوفاة. حيث أن هذا المرض هو عبارة عن عدة إصابات في الجهاز التنفسي والقصبة الهوائية، تعيق عملية التنفس بشكل سليم، وبسبب إصابة الممرات التنفسية بالتهابات شديدة.
- الإصابة بمرض الربو.
- إصابة المحيطين بالشخص المدخن من عدة أمراض في الجهاز التنفسي، خاصة الأطفال. مثل التهاب الشعب الهوائية، الالتهاب الرئوي، حساسية الصدر، الربو، السعال الشديد، وغيرها.
- الإصابة بأمراض القلب وانسداد الشرايين والأوعية الدموية، ومن أبرزها الإصابة بمرض الشريان المحيطي، حيث أن هذا المرض عبارة عن ضيق في الشرايين، مما يعيق انتقال الدم بسهولة، مما يتسبب في حدوث النوبات القلبية والجلطات المختلفة.
- الإصابة بتصلب الشرايين، نتيجة عدم تدفق الدم فيها بشكل سليم. مما يؤدي إلى تراكم الدهون، مما يتسبب في بعض الأمراض مثل القلب، الكلى، الكبد، السكتات الدماغية، بسبب تمدد الأوعية الدموية وانفجارها، وهو ما يعرف بالنزيف في العنكبوتية.
- الإفراط في التدخين يسبب الإصابة بالعقم. بسبب قلة الخصوبة وقلة عدد الحيوانات المنوية لدى الرجال، ونقص عدد البويضات لدى النساء، مما يتسبب في انقطاع الطمث في عمر مبكر
شاهد ايضا اضرار تدخين الأفيون
أضرار تدخين الغاليون
سيصعب على من يقوم باستخدام “البايب”، أن يتركه أو ينتقل إلى طريقة أخرى للتّدخين، وبالتّالي سيصبح من الصَّعب التخلص من الإدمان على تعاطي التّبغ باستخدام البايب. ويظهر على الشَّخص العديد من الأعراض الانسحابية ، ولكن تعد أضرار تدخين البايب تنحصر في تسببها
- ارتفاع خطر الإصابة بسرطان الرئتين.
- ترتفع احتمالية إصابتهم بأمراض المسالك الهوائية.
- عامل مهم للإصابة بمرض التهاب الشعب الهوائية المزمن.
- الإصابة بمرض الانسداد الرئوي المزمن.
- ترتفع فرصة الإصابة بعسر تدفق الهواء وأمراض الرئتين عمومًا بمقدار الضعفين عند مدخّني البايب.
- في حال استخدام تبغ الغليون المائي ترتفع فرصة دخول المواد السامة والمسرطنة إلى الجسم. كما أنّه يؤدي إلى ظهور آثار صحية وبدنية ضارة جدًّا.
- تشير الدّراسات إلى أنَّ نسبة استخدام الغليون المائي ارتفعت بين الشباب بكثرة
- تُعادل كمية النيكوتين التي توجد في سيجار واحد ما يوجد في 20 سيجارة عادية
- اسوداد الشفاه في منطقة وضع الغليون على الأخص، إضافةً إلى اصفرار الأسنان الذي يصعب التّخلص منه مع الزمن. كما أنّه يمكن أن يؤدي إلى سرطان الفم .
- إدمان الغليون يسبب إصابة المدخن ببعض الاضطرابات النفسية مثل الأكتئاب والقلق. وقد يؤدي الى الغضب عند عدم وجود الغليون ويمكن أن يصل إلى حصول مشاكل أسرية.
يمكنك الاطلاع على اضرار تدخين البايب
