حول العالم

ما هي أكبر الغابات

غابات اوروبا

تعد الغابات أكثر من مجرد مجموعة من الأشجار؛ فهي تُشكّل موطناً لنحو 80٪ من التنوّع البيولوجي الأرضي في العالم، فهذه النُظم البيئية هي عبارة عن شبكات مُعقّدة من الكائنات الحية التي تشمل النباتات، والحيوانات، والفطريات، والبكتيريا، والتي لم يتم اكتشاف الكثير منها إلى الآن، وتتخذ الغابات أشكالاً عديدة حسب خطوط العرض، والتربة المحلية، والأمطار، ودرجات الحرارة السائدة.

أكبر غابات أوروبا تغطي الغابات حوالي 35٪ من مساحة أوروبا، مما يجعلها واحدة من أكثر المناطق الغنية بالغابات في العالم، ومن أكبر هذه الغابات ما يأتي:التايغا: تُعرف غابات التايغا بالغابات الشمالية (بالإنجليزية: Tiaga Biome/Boreal Forest)، وتُشكّل حوالي 17٪ من مساحة اليابسة في الأرض في حزام دائري من نصف الكرة الأرضية الشمالي، وتُعدّ موطناً للأشجار المخروطية دائمة الخضرة، وذات الأوراق الإبرية أو الحرشفية المنتشرة في المناطق الحرجية الشمالية المحيطة، والتي تتميز بفصول الشتاء الطويلة ومعدلات سقوط الأمطار المتوسطة إلى المرتفعة، كما أن اسم التايغا يعني “أرض العُصي الصغيرة” باللغة الروسية.الغابة السوداء: تقع الغابة السوداء (بالإنجليزية: The Black Forest) جنوب غرب ألمانيا، وتُعد منبع نهري الدانوب ونيكار، كما تبلغ مساحتها حوالي 6 آلاف كم مربع، وهي في الأساس عبارة عن هضبة من الجرانيت قممها مستديرة، ويضم الجزء الشمالي الحجر الرملي المغطّى بالأشجار، وتنتشر أشجار البلوط والزان في المنحدرات السفلية، بالإضافة إلى أشجار التنوب التي يصل ارتفاعها إلى حوالي 1,200م.

اكبر غابة استوائية في العالم

غابات الأمازون تُعَدُّ غابات الأمازون أكبر الغابات في العالَم، وهي تقع في دولة البرازيل، وتُغطِّي 40% من مساحتها؛ حيث تبلغ مساحة الغابة ما يُقارب 6,000,000كم2، كما أنّ الغابة تقع شمال أمريكا الجنوبيّة، في حوض تصريف نهر الأمازون، وروافده، علماً بأنّ حوض الأمازون يُعَدُّ أكبر حوض نهريّ في العالَم، أمّا الغابة فهي تُعَدُّ من الغابات المطيرة؛ بسبب طبيعة المناخ الذي يسود المنطقة؛ إذ ترتفع نسبة الأمطار فيها، وتُعَدُّ الرطوبة عالية، ودرجات الحرارة مرتفعة، وفي ما يتعلَّق بموقع الغابة الجغرافيّ، فإنّ مرتفعات غويانا تحدُّها من جهة الشمال، وجبال الأنديز من الغرب، والهضبة الوُسطى (البرازيليّة) من الجنوب، والمحيط الأطلسيّ من الشرق.[١] ومن الجدير بالذكر أنّ غابة الكونغو المطيرة تحتلُّ المرتبة الثانية من حيث حجم مساحتها الذيي يبلغ ما يُقارب 1,769,998كم2، وتليها الغابات الاستوائيّة الإندونيسيّة بمساحة تُقارب 1,269,998كم2، ثمّ غابات البيرو المطيرة بمساحة بمساحة 749,998كم2 تقريباً.

غابات جميلة

الغابة السوداء في ألمانيا: على امتداد البصر‏، في الأفق البعيد، حيث تكاد السماء تلامس الجبال، لنا موعد مع واحدة من أجمل البقاع الطبيعية في العالم. إنها الغابة السوداء التي سميت كذلك لكثافة أشجارها التي يميل لونها إلى السواد. تنقلكم هذه الغابة بعيداً عن الزحام وضجيج المدن إلى رحم الطبيعة، حيث الهدوء الذي لا يكاد يعكر صفوه سوى زقزقة العصافير وأصوات شلالات المياه المنحدرة من كل صوب وحدب خلال الصيف يخترق الضباب والغيوم. ومنازلها تقليدية، ذات طابع معماري ‏جميل.

* غابة بولونيا في فرنسا: حديقة تقع غرب باريس، يوجد فيها بحيرة للعشاق والرومانسيين. تشتهر بجوها اللطيف، ويمارس أغلب السكان فيها رياضة المشي، والجري في جنبات الحديقة، ويمر بها نهر السين. ولقد عدل مجرى نهر السين بحيث يدخل في وسط العاصمة باريس ويشقها بالنصف تماماً.

* غابات الخيزران اليابانية: غابة الخيزران هي إحدى المحطات الجميلة بحدائقها الكاملة والمتخصصة. تقع في حي أراشيياما في اليابان، وقد زرعت بأكملها بعشرة أنواع من الخيزران.

* غابة شيروود في إنجلترا: شيروود غابة ذات جذب سياحي شهير بفضل الحكاية الشعبية لروبن هود، ويقبل نصف مليون شخص ليرى الأشجار الجميلة. إنها غابة صغيرة نسبياً، لا تتعدى مساحتها 1.5 كيلومتر مربع.

* غابات تونغاس الوطنية بالولايات المتحدة الأميركية: تعتبر ألاسكا موطناً لأجمل الغابات في هذه القائمة. وهي أكبر الغابات الوطنية في الولايات المتحدة، والأحب إلى قلب سكان ألاسكا الأصليين الذين يعيشون بين الأشجار.

* متنزه تامبلور في ماليزيا: يقع شمال العاصمة كوالالمبور، ويتكون من عدة غابات استوائية ذات نباتات مختلفة وأشجار باسقة متنوعة، تؤوي جموعاً من الحيوانات والحشرات والفراشات. كما يحتوي على عدد من المرتفعات ذات التشكيلات الصخرية الجيرية الغريبة وعدة شلالات.

* غابة القرود في بالي: محمية طبيعية تقع بالقرب من معبد أوبود. تضم المحمية عدة مجموعات من القرود حيث يوجد بها 39 ذكراً بالغاً و38 ذكراً و194 أنثى و91 قرداً صغيراً. تحظى المحمية بإقبال كبير من السياح، فيزور الحديقة أكثر من 10 آلاف سائح شهرياً.

غابة الأمازون

تقع غابة الأمازون أمريكا الجنوبية، وتحتل مساحة كبيرة من البرازيل، وبعض من الدول المجاورة لها مثل البيرو وفينزويلا وغيانا والإكوادور، حيث تمتد على مساحة شاسعة تبلغ ما يقارب 550 مليون هكتار، وتحتل غابات الأمازون أهمية كبيرة على سطح الكرة الأرضية حيث تعتبر الرئة التي تعتمد عليها الأرض للحصول على الأوكسجين والتنفس، إذ تقوم غابة الأمازون بتنقية الجو من ثاني أكسيد الكربون وتحويله إلى أوكسجين، بحيث توفر بذلك ما يقارب 20% أوكسجين المتوفر في الغلاف الجوي. الحياة الطبيعية في غابة الأمازون تصنف غابة الأمازون كواحدة من الغابات البكر في العالم، التي وحدت على الأرض منذ حوالي 500 مليون سنة، الأمر الذي ساعد في حدوث التنوع الكبير للحياة الطبيعية فيها، أمّا أهم مظاهر الحياة فيها فتتمثل في التالي: يبلغ المستوى العام لحرارة الجو في غابة الأمازون ما يعادل 27 درجة، أما مستوى الأمطار السنوي فيها فيتأرجح ما بين 130 سم إلى 440 سم، وذلك لكونها تصنف ضمن قائمة الغابات المطرية. يوجد في غابة الأمازون ما يقارب نصف أصناف الكائنات الحية الموجودة على سطح الأرض، والتي يقدر عددها بعشرة ملايين صنف مختلف ما بين نبات وحيوان، إذ تتضمن من الأشجار ما يقارب ال750 صنف، أمّا النباتات العالية فتصل إلى 1500 صنف مختلف. تحتوي غابة الأمازون على خُمس مصادر الماء العذب على سطح الأرض. تحتوي غابة الأمازون على ثلاثين مليون صنف متنوع من الحشرات. تحتوي أنهار الأمازون على 3 آلاف صنف معلوم من السمك. الأضرار التي لحقت بغابة الأمازون لم تسلم غابة الأمازون من انتهاكات الإنسان الجائرة بحق الطبيعة والغابات، حيث ساعد موقعها المتميز في قارة أمريكا الجنوبية وخصوبة الحياة فيها على جذب الكثير من الطامعين إليها، دون أي اهتمام منهم تجاه المحافظة على دورة الحياة الطبيعية فيها، ويمكن حصر الأضرار التي تعرضت لها بالآتي: خلع الأشجار وقلع النباتات وتجريف التربة بهدىف إنشاء طرق سريعة تربط بين المناطق المحيطة بها، بالإضافة إلى إنشاء مناطق سكنية على أطرافها. زراعة العديد من أصناف المخدر فيها، بالإضافة إلى تحويل بعض مناطقها إلى معامل متخصصة في تصنيع الخدر وترحيله إلى الدول الأخرى. تركيز الحطابين على اقتلاع أصناف معينة من الأشجار دون غيرها، نظراً لقيمة أخشابها العالية، مما تسبب في تهديد وجودها في الغابة، ومن أهمها شجر الماهونجي. ساهم الجفاف الذي حل بغابة الأمازون منذ أربع عقود في جفاف العديد من أنهرها وموت أعداد هائلة من الأسماك فيها

الجغرافيّ، فإنّ مرتفعات غويانا تحدُّها من جهة الشمال، وجبال الأنديز من الغرب، والهضبة الوُسطى (البرازيليّة) من الجنوب، والمحيط الأطلسيّ من الشرق.ومن الجدير بالذكر أنّ غابة الكونغو المطيرة تحتلُّ المرتبة الثانية من حيث حجم مساحتها الذيي يبلغ ما يُقارب 1,769,998كم2، وتليها الغابات الاستوائيّة الإندونيسيّة بمساحة تُقارب 1,269,998كم2، ثمّ غابات البيرو المطيرة بمساحة 749,998كم2 تقريباً.

الخصائص البيولوجيّة لغابات الأمازون تُعَدُّ غابات الأمازون الموطن الأكثر تنوُّعاً بيولوجيّاً في العالَم، حيث اكتُشِفَ فيها 1,200 نوعٍ من الفقاريّاتِ، والنباتات،وهيَ موطن لما نسبته 10% من الأنواع المُكتشفة في العالَم كلّها.وفيما يلي وصف للتنوُّع البيولوجيّ في غابات الأمازون: النباتات: تحتضنُ غابات الأمازون ما يُقارب 400 مليار شجرة من 16 ألف نوع مختلفٍ،وفيها ما يُقارب 40 ألف نوع من النباتات؛ منها 637 نوع جديد مكتشف في المنطقة، و1000 نوع من النباتات الوعائيّة في ما مساحته 10,000م2 من أراضي الأمازون المطيرة، والمنخفضة في الجزء الواقع في الإكوادور، علماً بأنّ الغابة تنتشر فيها النباتات العشبيّة، والمُعمِّرة، والنباتات المُزهِرة، والأشجار، والشُّجَيرات، والكروم، والسرخس، والزنابق، وغيرها، ومن الأصناف المُكتشَفة في الغابة أنواع جديدة من العائلة القشطيّة (بالإنجليزيّة: Annonaceae)، والفصيلة النخليّة (بالإنجليزيّة: Arecaceae)، والفصيلة النجميّة (بالإنجليزيّة: Asteraceae)، والعائلة البخوريّة (بالإنجليزيّة: Burseraceae)، وغيرها الكثير. الأسماك: يخترق نهر الأمازون غابة الأمازون المَطيرة، كما تضمّ الغابة روافد النهر المُتعدِّدة؛ ولهذا تُعَدُّ الغابة موطناً للأسماك؛ حيث اكتُشِفَ فيها 257 نوعاً جديداً من الاسماك، مثل: سمك السلور الذي أُطلِقَ عليه اسم (جالوت)، وسمكة السكاكين الكهربائية (بالإنجليزيّة: The electric knifefish) التي اكتُشِفت عام 2009م. البرمائيّات: اكتُشِفَ 216 نوعاً من البرمائيّات في الغابة، ومنها: ضفادع سامّة صغيرة، وضفدع السهام، وغيرها، ليبلغ عدد الأنواع الكُلّية للبرمائيّات التي تقطن الغابة 400 نوع. الزواحف: وجدَ العلماء 55 نوعاً جديداً من الزواحف في الغابة، ومنها: 28 نوعاً من الثعابين، و26 نوعاً من السحالي، ونوعاً من السلاحف، علماً بأنّ معظم أنواع الثعابين الجديدة تنتمي للأفاعي السامّة، مثل: ثعبان المامبا السوداء، والكوبرا، وثعابين البحر، كما أنّ من أهمّ الزواحف التي تقطن في غابة الأمازون تمساح أورينوكو المُهدَّد بالانقراض، والذي يبلغ طوله 7م. الطيور: يعيشُ في الغابة 1,300 نوع من الطيور، منها 16 نوعاً جديداً مُكتشَفاً. الثدييّات: حيث انضمَّ 39 نوعاً جديداً من الثدييات إلى الأنواع الموجودة في الغابة ليصبح عددها 427 نوعاً، ومنها: دولفين الأمازون (الدولفين الورديّ)، و7 أنواع من القرود، ونوعان من الشيهم (وهو القنفذ)، و9 أنواع من الخفافيش، و8 فئران، و5 جرذان، و6 أنواع من حيوان الأبسوم (بالإنجليزيّة: Opossum)، بالإضافة إلى نوعٍ من الخنازير (خنزير غينيا). اللافقاريّات: يُوجَد في الغابة ما بين (96,660-128,840) نوع من اللافقاريّات، بالإضافة إلى 50 ألف نوع من الحشرات التي تُشكِّل ما نسبته 90% من الحيوانات في الغابة، وقد اكتُشِفَ أيضاً ما لايقلُّ عن 503 أنواع جديدة من العناكب. الخصائص الجيولوجيّة لغابات الأمازون تُوصَف التربة في غابات الأمازون على أنّها قديمة للغاية، وذات تهوية عالية، ممّا يجعلها فقيرة بالمُدخَلات الغذائيّة، كما أنّها تساعد على تكسير الموادّ الغذائيّة الموجودة في فضلات الأوراق بسرعة؛ وذلك لأنّها غابة تتمتّع بنسبة عالية من الأمطار المُتكرِّرة، وتُعتبَر التربة في غابة الأمازون ذات حموضة؛ بسبب الغطاء النباتيّ الكثيف فيها، بالإضافة إلى أنّها تحتوي على نِسَب عالية من الألومنيوم، والحديد التي قد تكون سامّة للنباتات، والتي تُقلِّل من نسبة الفسفور المُفيد للنباتات

غابات اسيا

أكبر غابات آسيا تحتل منطقة الغابات الجزء الأكبر من المنطقة ذات المناخ المعتدل في قارة آسيا، ومن أكبر هذه الغابات ما يأتي:غابات سونداربانس: تُمثّل غابات سونداربانس (بالإنجليزية:The Sundarbans) مساحات شاسعة من الغابات ومستنقعات المياه المالحة، وتُشكّل الجزء السفلي من دلتا نهري الغانج وبراهمابوترا في جنوب شرق ولاية البنغال الغربية، وشمال شرق الهند، وجنوب بنجلاديش؛ حيث تبلغ مساحتها الإجمالية حوالي 10,000 كم مربع، وتشتهر المنطقة بوجود مجموعة متنوعة من الحيوانات، كثير منها نادر ومهدد بالانقراض، وقد تم العثور على عشرات أنواع الزواحف والبرمائيات فيها، كما تضم المنطقة أكثر من 250 نوعًا من الطيور.الغابات الاستوائية المطيرة في سومطرة: تتألف الغابات الاستوائية المطيرة في سومطرة من ثلاث متنزهات وطنية هي: حديقة جونونج ليوسر الوطنية، ومتنزه كيرينسي سيبلات الوطني، وحديقة بوكيت باريسان سيلاتان الوطنية، وتبلغ مساحتها ما يقارب من 25 ألف كم مربع، ويحتفظ الموقع بالعديد من الكائنات الحية المتنوعة في سومطرة، بما في ذلك العديد من الأنواع المهددة بالانقراض، كما تُعدّ المنطقة المحمية منها موطناً لما يقدر بحوالي 10 آلاف نوع من النباتات، وأكثر من 200 نوع من الثدييات، ونحو 580 نوعًا من الطيور، بالإضافة إلى احتوائها على أدلة بيوجغرافية حول تطور الجزيرة

غابات امريكا الشمالية

أكبر غابات أمريكا الشمالية تحتل الغابات المناطق الرطبة في أمريكا الشمالية، وفي فترة سابقة غطّت الغابات ثُلثيّ القارة،ومن أكبر هذه الغابات فيها ما يأتي:غابة لاكاندون: تنتشر غابات لاكندون المطيرة (بالإنجليزية: Lacandon Jungle) عبر نهر أوسوماسينتا إلى غواتيمالا من ولاية تشياباس الواقعة في أقصى جنوب المكسيك، حيث يعيش حوالي ربع السكان الأصليين، وبالرغم من قلة زوار هذه المنطقة، إلا أنها تحتوي على شلالات رائعة، وآثار حضارة المايا، والنمور الأمريكية، والمخيمات البيئية مع شعب لاكاندا وهم من قبائل المايا التي أصبح عددهم الآن أقل من 1000 فرد. غابة سيكويا الوطنية: تُعدّ غابة سيكويا الوطنية (بالإنجليزية: Sequoia National Forest) منطقة طبيعية شاسعة تتكون من الجبال والغابات في شرق وسط ولاية كاليفورنيا في الولايات المتحدة الأمريكية، وتبلغ مساحتها الإجمالية نحو 4,610 كم مربع، وتشتهر المنطقة بأكثر من ثلاثين بستاناً من أشجار سيكويا العملاقة، والتي تُعد سبب تسمية الغابة بهذا الاسم.

غابات مصر

غابة باولونيا مصر هي غابة شجرية لإنتاج الاخشاب الصلبة عالية الجودة من شجرة الباولونيا (اميرة الأشجار).

غابة شجرية على مساحة 1000 فدان من أشجار الباولونيا (أسرع شجرة تنمو وتنتج اخشاب في العالم)، لإنتاج خشب الباولونيا الفاخر.

تزرع على مراحل. و قد تم الانتهاء من زراعة المرحلة الأولى 30000 شجرة ( في صيف 2017 ) و المرحلة الثانية 30000 شجرة ( في صيف 2018 )  و جارى الان زراعة المرحلة الثالثة (2019) و قد تم حجزها بالكامل.

يتميز خشب الباولونيا بصفات جعلته في المرتبة الأولى من حيث الاخشاب خفيفة الوزن و عالية الصلابة و المرونة

المكان غابة باولونيا مصر :

تقع غابة باولونيا مصر على طريق الصعيد الحر , 5 كيلو بعد اول بوابة على الطريق (بوابة حلوان) أي 50 كيلو من أي مكان في القاهرة (نصف ساعة).

ماهي اكبر غابة استوائية في العالم

الغابة الإستوائية من أنواع الغابات وتعرف على مجال حيوي بيئي يتواجد على بين خطي العرض +10° و-10° بالنسبة لخط الإستواء ولذلك تنتشر في جنوب آسيا وأستراليا وأفريقيا وأمريكا الجنوبية وأمريكا الوسطى وعديد الجزر في المحيط الهادي.يصنف الصندوق العالمي للطبيعة الغابات الاستوائية على أنها غابات مطيرة،ويبلغ معدل الإمطار في هذه الغابات بين 1.25 متر و6 أمتار سنويا.لكن المناطق التي تهب فيها الرياح الموسمية قد تعرض لبعض المواسم الجافة.وتصنف ضمن الأقاليم المناخية على أنها إقليم مناخ إستوائي.ويعيش في الغابات الاستوائية نحو نصف النباتات والحيواناتوتصدر هذه الغابات ربع مكونات الأدوية الطبية الحديثة فعقار الكوراري على سبيل المثال والذي يستعمل مخدرا وومرخ للعضلات في أثناء الجراحات يستخلص من النبات الاستوائية المتسلقة وكذلك عقار الكينين المضاد للملاريا يستعصر من نبات الكينا وكذلك ونكة مدغشقر المضادة لابيضاض الدم الليمفاوي،ونحوا من 1400 نبتة بإمكانها معالجة السرطان وفق كلام العلماءلكن يقل في هذه الغابات وجود النبات الهوائية.ولا تكاد درجات حرارتها تتجاوز 34° ومعدل رطوبتها بين 77٪ و88٪.والغابات الاستوائية التي تحتوي على شجيرات وأشجار طويلة تدعى أدغالا.تحتل الغابات الإستوائية أقل من 6٪ من سطح الأرض وتنتج 40٪ من أوكسجين كوكب الأرض لاحتوائها على عدد كبير من النباتات.حيث أحصى العلماء ما بين 100 إلى 300 نوع من النباتات في هكتار واحد.و70٪ من نباتات الغابات الإستوائية هي أشجار.
غابات الأمازون هى الأكبر من بين غابات العالم
تقع غابات الأمازون في البرازيل في قارة أمريكا الجنوبية .
تعتبر غابات الأمازون الرئة التي تتنفس الأرض من خلالها فهي الغابة البكر في القارة الأمريكية = وهي من أكبر الغابات بالعالم
السابق
لغة العيون
التالي
خريطة بالاو

اترك تعليقاً