ومن الأعذار المباحة في عدم حضور الجمعة والجماعة فرض الله تعالى الصلاة على العقل الراشد والواجب كما نعلم أنها خمس صلوات في اليوم ونعلم أن تارك الصلاة هو عذاب الله عز وجل الأليم على ما جاء في القرآن الكريم قوله تعالى: (فويل للمصلين من صلاتهم ساهون)، كما أن الصلاة من أركان الإسلام الخمسة. جاء في حديث الرسول صلى الله عليه وسلم: “بني الإسلام في الخامس من الشهادتين وأقام الصلاة والزكاة الواجبة وصوم رمضان وحج البيت لمن يقدر على الذهاب”. “
من الأعذار المباحة في التغيب عن الجمعة والجماعة
صلاة الجمعة فضل كبير على المسلم، لأن الجمعة أيضا يوم وليمة لجميع المسلمين، وتقام صلاة الجمعة أسبوعيا يوم الجمعة، ومن ترك عمدا فريضة لصلاة الجمعة، فجازه الله بأوجاع. لأن الصلاة ركن من أركان الدين، كما أخبرنا النبي محمد صلى الله عليه وسلم أن العهد بيننا وبينهم أن يصلي، وهو يعني ذلك بيننا وبينهم أي اليهود. فيطرد تارك الصلاة من رحمة الله تعالى ولا يكفن ولا يغسل ولا يدفن في مقابر المسلمين.
الجواب هو:
المرض، السفر، الأذى في المطر الغزير، تناول الطعام الذي يشتهي، تناول الطعام الذي يشتهي، دفع البول أو البراز، الحراسة.