يسرنا الآن أن نقدم لطلابنا الأعزاء إجابة لسؤال مفاده أن الصلاة يجب أن تكون في الوقت المحدد قانونًا وليس تأخيرًا. والدليل على ذلك من سورة النساء. ينبغي أن تكون الصلاة في الوقت المعتبَر شرعاً، ولا تؤخرها. والدليل على ذلك، حيث يقول: “إذا صليت فإن ذكر الله قائم ويجلس ويجلس بجانبك، وإن شئت تذهب إلى صلاتك كتاب صلاة المؤمنين في أوقات معينة”. . الكتاب الموقوت هنا هو مواقيت الصلاة التي حددتها الشريعة: صلوا في وقتها لرضا الله، ولكي يتم أجره وأجره في الصلاة. لأن التهاون وترك الصلاة ليس من سمات المسلمين، كذلك المسلم. استفد من كل فرصة تقربك من الله واستفد منها إلى أقصى حد.
ينبغي أن تكون الصلاة في الوقت المعتبَر شرعاً، ولا تؤخرها. دليل على هذه المرأة، حيث تقول: “إذا أمدت الصلاة فتذكر الله وقوفاً وجلساً وجنوبك، وإن شئت تستمتع بكتاب صلاة المؤمنين في أوقات محددة”. تؤكد هذه الآية على ضرورة الالتزام بأوقات الصلاة حيث يوجد الله. ويطمئن المؤمنين الذين يؤدون الصلاة في الأوقات التي تحددها الشرع، فيعني بالكتاب المواقيت أوقات الصلاة.
وفي نهاية المقال عن الحقيقة https://www.hakek.net حول الصلاة يجب أن تتم في الوقت الذي يعتبر شرعياً وليس تأخير. والدليل على ذلك من سورة النساء. يسرنا تزويدك بتفاصيل وجوب أداء الصلاة في الوقت المعتبَر قانونًا، وعدم تأخيرها. والدليل على ذلك يأتي من سورة النساء، حيث نسعى جاهدين للحصول على المعلومات الصحيحة والكاملة، في محاولة لإثراء المحتوى العربي على الإنترنت.
