تعليم

تعرف علي طبقات جلدالانسان

طبقات الجلد بالانجليزي

يظهر في الأصابع المتضررة نوع متماثل من الشقوق بجانب التصلب وتقشر طبقات الجلد الخارجية، التي قد تتطور إلى حرق من الدرجة الثانية أو الثالثة للجلد المصاب.
The affected fingertips show an asymmetrical pattern of fissure as well as thickening and shedding of the outer skin layers, which may progress to second- or third-degree burn of injured skin.
وقد أثبتت الدراسات أن مستقبلات حكة توجد فقط على اثنين من أعلى طبقات الجلد، وهما البشرة و طبقات البشرة/ الجلد الانتقالية.
Studies have been done to show that itch receptors are found only on the top two skin layers, the epidermis and the epidermal/dermal transition layers.
كم عدد طبقات الجلد التي تظن أنـّك تملكها؟
How many layers of skin do you think you have?
إذهب لسيارتي إفتح الخزنة في الداخل, ستجد العديد من طبقات الجلد
Go to my car, open the trunk, inside you will see many pelts.
هل علمت أنهم يتركون طبقات الجلد لتأخذ فترة ؟
They are tied on Earth and the skin is removed you?
أنت سَتَحْصدُ طبقاتَ الجلدِ مِنْ المتبرعِ.
You’ll harvest the layers of skin from the donor.
أساليب الحرق تظهر بكامل طبقات الجلد
These burn patterns show all the way through the dermis.
يساعد طبقات الجلد الجديدة على النمو
Help new skin grow.
الشعر تساقط مع طبقات الجلد والعلامات المميزة
Hair, layers of skin have fallen away along with any distinguishing marks.
في الحرق الذي يصيب كافة الطبقات أو الحرق من الدرجة الثالثة، تمتد الإصابات إلى جميع طبقات الجلد.
In a full-thickness or third-degree burn, the injury extends to all layers of the skin.
تصنف مجموعات النهايات العصبية بمختلف طبقات الجلد اعتمادا على ما إذا كان الجلد مشعر أو غير مشعر أو غشاء مخاطي مكشوف.
Groups of nerve terminals located in the different layers of the skin are categorized depending on whether the skin is hairy, nonhairy, or an exposed mucous membrane.
هذه البنية العامة تسمح للمركب بامتصاص الأشعة فوق البنفسجية عالية الطاقة وتحريرها على شكل أشعة بطاقة أخفض، بذلك منع وصول الأشعة فوق البنفسجية إلى طبقات الجلد.
This general structure allows the molecule to absorb high-energy ultraviolet rays and release the energy as lower-energy rays, thereby preventing the skin-damaging ultraviolet rays from reaching the skin.
ويمكن مقارنة خطأ التنبؤ بخطأ التنبؤ الذي تم الحصول عليه بطرق التنبؤ الأخرى لنسبة الدهون في الجسم، مثل قياسات سُمك طبقات الجلد والمعاوقة الكهربائية البيولوجية.
The prediction error is comparable to the prediction error obtained with other methods of estimating BF%, such as skinfold thickness measurements and bioelectrical impedance.
أحماض الألفا-هيدروكسي، وأبرزها في شكل حمض اللاكتيك (أللبنيك) وحمض الجليكوليك، وهي أشكال من أحماض الألفا هايدروكسي التي أجريت عليها أكثر البحوث لأن حجمها الجزيئي يسمح لها باختراق فعال لطبقات الجلد العليا.
Alpha hydroxy acids (AHAs) are primarily in the form of lactic acid and glycolic acid and are the most researched forms of AHAs because they have a molecular size that allows effective penetration into the top layers of skin.
إنه طريقة أفضل للإلتئام أقلّ ضغط على طبقات الجلد الخارجيّة
Less pulling on the outer dermis layers.
تسمح هذه الفتحة لها بالتنفس، والتبرز، والتزاوج وطرد البيض بينما تتغذى على الأوعية الدموية في داخل طبقات الجلد.
This orifice allows the flea to breathe, defecate, mate and expel eggs while feeding from blood vessels.
إِنَّ عملية ضخ السوائل أثناء عملية التجهيز تزيد من إِسْتدامة الكدمات على الأدمة {إحدى طبقات الجلد}
The infusion of embalming fluid increases the stainability of bruises on the dermis.
يشير المصطلح أنثروبومتري إلى المقاييس التي تحدد المعايير المختلفة للجسم البشرى، مثل محيط الأجزاء الجسدية المختلفة أو سمك طبقات الجلد.
The term anthropometric refers to measurements made of various parameters of the human body, such as circumferences of various body parts or thicknesses of skinfolds.
كل الاحتمالات ممكنه إذا تعلق الأمر بطبقات الجلد المختلفة وفرانكي يعرف كيف يتعامل مع كلاٍّ منها
There are all kinds of combinations you come up against down in the different layers of meat, and Frankie knew how to work every one.

طبقات الجلد PDF

الجلد (بالإنجليزيّة: Skin) هو أحد أكبر أعضاء الجسم وأثقلها، ويَزِن ما بين 3.5 – 10 كيلوغرام اعتماداََ على وزن الجسم، فهو يُشكّل سُبع وزن الجسم، وتتراوح مساحة سطحه ما بين 1.5 – 2 متر مربع؛ بالرّغم من أنّ سمكه لا يزيد عن بضعة مليمترات. يتكوّن الجلد من ثلاث طبقات رئيسيّة، وله دور فعّال في حماية الجسم من المؤثرات الخارجيّة، لذلك؛ يجب الاهتمام بالجلد والعناية به.[١] طبقات الجلد يتكوّن الجلد من ثلاث طبقات رئيسيّة، وهي: البشرة، والأدمة، والنسيج تحت الجلدي، وفي ما يلي تفصيل لتركيب ومكونات طبقات الجلد الثّلاث:[٢] البشرة البشرة (بالإنجليزيّة: Epidermis) هي الطّبقة الخارجيّة من الجلد، وتتكوّن من نسيج طلائي يتكوّن بدوره من خلايا حرشفيّة أو خلايا كيراتينيّة (بالإنجليزيّة: keratinocytes) التي تُنتِج بروتين الكيراتين المكوّن الرّئيسي للجلد، والشّعر، والأظافر، عندما تموت الخلايا الكيراتينيّة القريبة من سطح البشرة ترتفع الخلايا الحيّة من الجزء السّفلي من البشرة إلى السّطح لتحل محلها، وتحتوي البشرة على خلايا لانجرهانس (بالإنجليزيّة: Langerhans cells)؛ وهي خلايا مُتخصصّة لها دور في تقديم معلومات عن المواد الغريبة التي تدخل الجسم للخلايا اللمفيّة؛ مما يساعد في تطوير مولد ضدّ مناسب لها. تتمايز البشرة إلى نوعين من الجلد: الجلد السّميك الذي يوجد فقط على راحة الكفين وباطن القدمين، ويصل سمكه إلى 1.5 مم، والجلد الرّقيق الذي يُغطّي باقي أجزاء الجسم، وأرقّه الجلد الذي يُغطّي الجفن، وتتكوّن طبقة البشرة من خمس طبقات فرعيّة تترتّب من الأعلى للأسفل كالآتي: الطّبقة القرنيّة (بالإنجليزيّة: Stratum corneum): طبقة مُكوّنة من خلايا مُسطحة الشّكل، ولا يمكن رؤية أنوية فيها. الطّبقة الشّفافة (بالإنجليزيّة: Stratum lucidum): طبقة رقيقة ومُسطّحة، وخلاياها ميّتة، وتوجَد فقط في الجلد السّميك. الطّبقة الحبيبيّة (بالإنجليزيّة: Stratum granulosum): تتكوّن من خلايا مستطيلة الشّكل. الطّبقة الشّائكة (بالإنجليزيّة: Stratum spinosum): تتكوّن من خلايا متعددة السّطوح، وتصبح أكثر تسطُّحاََ في المنطقة القريبة من الطّبقة الحُبَيبيّة. الطّبقة القاعدية (بالإنجليزيّة: stratum basale): هي الطّبقة الأخير في البشرة، وتتكوّن من خلايا عموديّة الشّكل، منها: الخلايا القاعديّة (بالإنجليزيّة: basal cells): خلايا تنقسم باستمرار، وتتحوّل إلى خلايا كيراتينيّة لتعويض الخلايا التي تموت. الخلايا الميلانينيّة (بالإنجليزية: Melanocyte): خلايا تنتج صبغة الميلانين التي تساعد على حماية الجلد من الأشعة فوق البنفسجيّة الضّارة. خلايا مِركِل (بالإنجليزيّة: Merkel cell): وهي خلايا تعمل على تمييز المواد باللّمس. الطّبقة االوسطى الأدمة (بالإنجليزيّة: Dermis) هي الطّبقة التي تقع أسفل البشرة، وتُشكِّل 90% تقريباََ من سُمك الجلد، وتتكوّن من مجموعة من الخلايا التي تؤدّي وظائف متنوعة مثل الخليّة الليفيّة اليافعة (بالإنجليزية: Fibroblast) التي تنتج الأنسجة الضّامة، والنّسيج خارج الخلوي الذي يفصل بين البشرة والأدمة، ومن مكونات طبقة الأدمة: الأوعية الدّمويّة (بالإنجليزيّة: Blood vessels): ومن وظائفها نقل فيتامين (د) من الجلد إلى الجسم، وتزويد الجلد بالأكسجين والغذاء وتخليصه من الفضلات. الأوعية الليمفاويّة (بالإنجليزيّة: Lymph vessels): تُزوّد الجلد باللّمف الذي يحارب الجراثيم. الغدد العرقيّة (بالإنجليزيّة: Sweat glands): تنقل العرق إلى سطح الجلد؛ حيث يمكن أن يتبخّر ويُساعد على تبريد الجلد. الغدد الدّهنيّة (بالإنجليزيّة: Sebaceous (Oil) Glands): تُفرِز زيوتاً طبيعيّة تُساعِد الجلد على مقاومة الماء والجراثيم. بُصَيلات الشّعر (بالإنجليزيّة: Hair follicles): تجاويف تغلّف جذر الشعر وتزوّد الشّعر بالغذاء. المستقبلات الحسيّة (بالإنجليزيّة: Sensory receptors): النّهايات العصبيّة التي تنقل الإحساسات، مثل الألم واللمس من الجلد إلى الدّماغ. الكولاجين (بالإنجليزيّة: Collagen): بروتين صلب تُنتِجه الخلايا الليفيّة اليافعة، يعطي أنسجة الجسم القوة وشكلاََ محدداََ، وله دور في تثبيت العضلات والأعضاء في أماكنها. الإيلاستين (بالإنجليزيّة: Elastin): بروتين تُنتِجُه الخلايا الليفيّة اليافعة يُزوّد الجلد بالمرونة والقابليّة للتمدّد. النّسيج تحت الجلدي يُسمّى هذا النسيج بـ الطّبقة الدّاخلية للجلد النّسيج تحت الجلدي (بالإنجليزيّة: Hypodermis)، ويتكوّن من نسيج ضامّ رخوٍ ودهون، وتكون أكثر سمكاََ في منطقة الأرداف وراحة اليد وباطن القدمين، وتعمل على ربط الجلد بالأنسجة التي تقع تحته، وعزل الجسم، ودعم وحماية الأعضاء الداخليّة والعظام، وتتكوّن الطّبقة الدّاخليّة للجلد من نسيج دهني، وهو نسيج ضام مُتخصّص يتكوّن من خلايا دهنيّة تعمل على تخزين الدّهون لعزل الجسم حرارياً، كما تحتوي على الأوعية الدّمويّة، والأوعية اللمفاويّة، وبصيلات الشّعر، والأعصاب، وخلايا دم بيضاء مُتخصّصة تُسمَّى الخلايا الصّاريّة (بالإنجليزيّة: Mast cells)؛ وهي خلايا لها دور في تكوين الأوعيّة الدّمويّة والتئام الجروح، وحماية الجسم من مُسبّبات الأمراض. أهميّة الجلد للجلد أهمية كبيرة للإنسان، فهو يؤدّي الوظائف الآتية:[١] يحمي الجسم من المؤثرات الخارجيّة الضّارة، مثل: أشعة الشّمس، والبرد، والمواد السّامّة، والجراثيم. يُستفاد منه في التّشخيص المبكر لبعض الحالات الطبيّة، فشحوب الوجه قد يكون مؤشراََ على نقص في عدد خلايا الدّم الحمراء، واصفرار الجلد قد يكون مؤشراََ على التهاب الكبد. يُنظّم درجة حرارة الجسم. يساعد على الاحساس بالمؤثرات الخارجية، مثل، الدّفء، والبرد، والضّغط، والحكة، والألم؛ مما يُمكّن الجسم من القيام برد الفعل المناسب كما يحدث عند ملامسة موقد ساخن مثلاََ. تخزين الماء والدّهون ونواتج عمليات الأيض. يحمي الجسم من الجفاف. العناية بالجلد في ما يلي بعض النصائح للمحافظة على الجلد سليماََ وبصحة جيدة، وهي كالتالي:[٣] حماية الجلد من أشعة الشّمس التي قد تزيد من خطر الإصابة بسرطان الجلد، و تسبّب التّجاعيد، وبقع العمر، ويكون ذلك باستخدام واقي الشّمس، وتجنُّب التّعرُّض للشمس في وقت الظّهيرة، وارتداء ملابس تُغطّي الجسم. الامتناع عن التّدخين؛ لأنّه يسبّب الضرر للألياف التي تعطي الجلد المرونة مثل الكولاجين والإيلاستين، ويضيّق الأوعيّة الدّمويّة الصّغيرة؛ ممّا يحرم الجلد من الأكسجين والغذاء، ويسبّب التّجاعيد، ويؤثّر على الجلد بحيث يبدو المدخن أكبر من عمره بكثير. معاملة الجلد بلطف، ويكون ذلك باستبدال الماء السّاخن بالماء الدّافئ عند الاستحمام، واستخدام الصّابون اللطيف، وتجفيف الجلد برفق، واستخدام الكريمات المُرطّبة. تناول غذاء صحي، والتّركيز على الفواكه والخضروات والحبوب الكاملة، وتجنّب الدّهون غير الصّحيّة، والكربوهيدرات المكررة. تجنُّب التّوتر وعلاج أسبابه؛ لأنّ التّوتر والإجهاد يُسبّبان مشاكل جلديّة مثل، حب الشّباب، والحساسيّة.

طبقات الجلد PPT

لجلد هو الطبقة الخارجية المغطية للجسم ، كما ويعتبر العضو الأكبر في الجهاز اللحافي المكون من عدة طبقات من الأنسجية الظهارية ، ويقوم بحماية ما تحته من عضلات وعظام وأربطة وأعضاء باطنية.
ولأنه يتصل بالبيئة الخارجية يلعب الجلد دوراً هاماً في حماية الجسم من مسببات، كما ويؤدي عدة وظائف منها عزل البيئة الدتخلية للجسم عن البيئة الخارجية، وتنظيم حرارة الجسم، والإحساس ، وتصنيع فيتامين-د، وحماية فولات فيتامين –ب من الضياع .
عندما يجرح الجلد بعمق فانه يلتئم تاركاً نسيجاً ندبياً يكون عديم اللون خالياً من الأصباغ.
ويختلف لون الجلد بين البشر بحسب الأصباغ التي يحتويها، كما وتتدرج أنواعه من الجاف الى المدهن .
ويعتبر الجلد هو العضو الأكبر في جسم الانسان لكونه يشكل المساحة السطحية الأكبر بين الأعضاء حيث تبلغ مساحته السطحية 1.5 -2 متراً مربعاً، وفي كل انش مربع منه يوجد 650 غدة عرقية ، وعشرون وعاءً دموياً ، و60000 خلية صبغية (ميلانينية) ، وأكثر من ألف نهاية عصبية.
يحتوي الجلد على أصباغ الميلانين ، وهي أصباغ بروتينية تفرزها الخلايا الصبغية (ميلانوسايتس) ، والتي تقوم بامتصاص الأشعة فوق البنفسجية ، كما يحتوي على انزيمات حافظة للحمض الريبوزي النووي (د.ن.آ) والتي تقوم باصلاح التلف الناجم عن الأشعة فوق البنفسجية، لذا فان بعض البشر الذين يعانون من نقص في الجينات المصنعة لهذه الانزيمات يعانون من نسبة عالية من خطورة الاصابة بسرطانات الجلد.
وتختلف نسبة الاصباغ بين البشر كما ذكرنا مما ادى الى تصنيف السلالات البشرية وفق نوع الجلد.

وظائف الجلد:
يقوم الجلد بالوظائف التالية:
1- الحماية: يشكل الجلد حاجزاً تشريحياً في وجه مسببات الأمراض من اليكروبات وغيرها ، حيث يقف سداً منيعاً يحول بين دخول هذه المسببات من البيئة الخارجية الى الجسم.
كما ويحتوي الجلد على نوع من الخلايا المناعية الخاصة ، وتدعى( خلايا لانغرهانس) .
2- الإحساس: يحتوي الجلد على الكثير من النهايات العصبية التي تتفاعل مع الحرارة والبرودة ، واللمس، والضغط ، والذبذبة ، واصابات الأنسجة .
3- تنظيم حرارة الجسم: يحتوي الجلد على الكثير من الإمداد بالدم فوق حاجته مما يمكنه من التنظيم الدقيق لتفريغ الطاقة الزائدة عبر الاشعاع والحملان والتوصيل ، فبتوسع الأوعية الدموية في الجلد تزداد التروية الدموية وفقدان الطاقة الحرارية ، أما بانقباض هذه الأوعية فيه فان التروية تقل والطاقة الحرارية تُحفظ.
4- تنظيم تبخر الماء: يشكل الجلد حاجزا جافا وعديم النفاذية نسبياً للحيلولة دون فقدان السوائل من الجسم، هنالك فق كمية قليلة من الماء تفقد عبر خاصية النفاذية عبر الجلد ولا تزيد عن 300 ملل في اليوم الواحد.
فقدان هذه الخاصية للجلد بسبب الحروق مثلا يؤدي الى فقدان كمية كبيرة من السوائل قد تصل الى سبعة ليترات.
5- التواصل:يلمس الآخرون مدى جاذبية البشر ، وطبيعة مزاجهم ، ووضعهم عموما من خلال نظرهم الى الجلد.
كما ويعكس الجلد الوضع الصحي للفرد عموما.
6- التخزين والتصنيع: يعتبر الجلد مخزنا رئيسياً لتخزين الماء والدهون، كما ويعتبر وسيلة لتصنيع فيتامين-د تحت تأثير الأشعة فوق البنفسجية على أجزاء معينة من الجلد.
7- الطرح: يطرح الجلد عبر العرق مادة اليوريا الناجمة عن العمليات الأيضية للأحماض الأمينية. وتعتبر ضارة للجسم اذا بقيت داخله.
معظم اليوريا (البولة) يطرح مع البول بواسطة الكلية.
8- الامتصاص: يمكن للاكسجين والنيتروجين وثاني اكسيد الكربون النفاذية عبر الجلد بكميات قليلة. واعتمادا على نفاذية الجلد فانه يعتبر وسطاً لاعطاء الدواء مثل اللصقات الخاصة بالنيكوتين او النترات ، وكذلك بالمراهم الخاصة.
د.عبدالرحمن أقرع متواجد حالياً تقرير بمشاركة سيئة الآي بي

طبقات الجلد
يتكون الجلد من طبقاتٍ رئيسية ثلاث:
1- البشرة: والتي تشكل حاجزاً لمنع الماء ، وسداً في وجه الأحياء الدقيقة ومسببات المرض ، وتتكون بدورها من خمس طبقات من الخلايا الظهارية كما سنفصل لاحقاً.
2- الأدمة: وهي عبارة عن طبقات من النسيج الضام وتشكل مكاناً للزوائد الجلدية كالشعر والغدد العرقية والدهنية ، وغيرها.
3- ما تحت الجلد ( أو ما تحت الأدمة ) ، وتحوي نسيجاً دهنياً في الأساس.
عن هذه الطبقات ودور كل منها سنفرد زوايا خاصة ، أما الشعر والغدد العرقية والدهنية فسنتبع تفصيلها بعد الفراغ من الحديث عن الجلد- باذن الله تعالى-.

د.عبدالرحمن أقرع متواجد حالياً تقرير بمشاركة سيئة الآي بي

البشرة:

طبقات البشرة

البشرة هي الطبقة الخارجية السطحية للجلد التي تغلف الجسم ، كما وتشكل الطبقة الواقية والمانعة لتسرب الماء من الجسم الى الخارج ، وتتكون من نسيج ظهاري قشري مخطط (متعدد الطبقات) ، التي تصطف بدورها فوق غشاءٍ قاعدي.
لا تحتوي البشرة على أوعية دموية ، وانما تتلقى طبقاتها الأعمق التغذية من الشعيرات الدموية المتواجدة في طبقات الأدمة الأعلى (تحت البشرة).
وتتكون البشرة من عدة أنواع من الخلايا هي:
• خلايا الكيراتين: وتشكل ما نسبته 95% من خلايا البشرة ، وتحتوي على كمية كبيرة من بروتين الكرياتين.
• خلايا الميلانين : وتوجد في الجلد كما في العين والعظام والاذن الداخلية والسحايا، وتضم هرمون الميلانين الذي يمنح اللون للجلد والشعر والعينين
• خلايا لانغرهانس: وهي خلايا كبيرة توجد في الجلد والعقد الليمفاوية وتحتوي على الكثير من الحبيبات ، ولها وظيفة مناعية
• خلايا ميركيل: وهي خلايا حسية مسؤولة عن الاحساس باللمس الخفيف (الربت) وتوجد تحت البشرة باشرة. للأسف فهذه الخلايا عالية التسرطن.
وتنقسم البشرة الى عدد من الطبقات الثانوية هي ( من السطح الى العمق):
الطبقة القرنية: وهي الطبقة السطحية وتضم مادة قرنية من الكرياتينين والخلايا الجلدية الميتة.
الطبقة الفاتحة: وتوجد فقط في اراحتي اليدين ، وأخمص القدمين حيث يكون الجلد أكثر سمكاً.
الطبقة الحبيبية: تحتوي هذه الطبقة على حبيبات صفيحية .
الطبقة الحرشفية: وفيها تبدأ عملية التقشر.
والطبقة القاعدية: وهي الطبقة الأعمق والتي يتم فيها انقسام الخلايا.
وتنقسم خلايا الجلد في الطبقة القاعدية، ثم تتحرك الخلايا الوليدة الى الأعلى ويتغير شكلها ومحتواها بالتدريج ثم تموت لابتعادها وعزلها عن مصدر التوية بالدم، وعندما تموت تندلق المادة الهلامية ( السيتوبلازم) ويخرج معه بروتين الكرياتين الى الخارج حيث يصل فيما بعد الى الطبقة القرنية ويتقشر ، وتمتد عملية التقشر منذ انقسام الخلايا الى تقشر الكرياتين حوالي 27 يوما، اي ان البشرة تتجدد كل 27 يوماً.
-انظر الشكل أدناه حيث يظهر تغير شكل ومحتويات الخلايا أثناء صعودها من الطبقة القاعدية للأعلى-

وهذه الطبقة من الكرياتين الناجم عن موت الخلايا على سطح الجلد هو الذي يعمل على حفظ الماء وعدم خروجه عبر الجلد الى خارج الجسم.، كما ويحول دون دخول مسبات الامراض من الكيماويات والأحياء الدقيقة الى داخل الجسم عبر الجلد.
Bookmark and Share Email

كم تبلغ سماكة جلد الانسان

الجلد هو تجمع الخلايا التي تكسو الأعضاء الداخلية وبالتالي تحميها، وبناءً عليه فهو أكبر عضو في جسم الإنسان؛ حيث يشكل 16% من وزن الجسم (قياسًا على الذكر البالغ)، ويختلف سمك الجلد من مكان لآخر، حيث يعدّ أكثر سماكةً في راحة اليد وباطن القدم لكثرة استخدام هذين الموضعين وتعرضهما للاحتكاك.

وظائف الجلد
يحمي الجلد الأعضاء الداخلية من الميكروبات ويقوم بالتصدي لها ومنع دخولها، كما له دور في الحماية من أشعة الشمس.
يحافظ على درجة حرارة الجسم الداخلية؛ فإنتاج العرق ومن ثمّ تبخره هي إحدى أهمّ الآليات للحفاظ على حرارة الجسم. (في الأجواء والبيئات الحارّة).

أمّا في البيئة الباردة فإن الأوعية الدموية تتضيّق فتمنع تعرض الدم الموجود فيها للجلد البارد أو البيئة المحيطة، وبالتالي تبقى درجة حرارة الجسم الداخلية ضمن المعدل الطبيعي.
يحمي الجسم من الجفاف، عن طريق منع الماء من الخروج من بين المسامات، وكذلك يمنع دخوله وذلك لوجود مادة الكيراتين وبعض الدهون ذمن طبقات الجلد.
الإحساس وهي أهم ما يشار إليه في وظائف الجلد، فالإحساس بالألم والوخز وغيرها من المنبهات تشكل وسيلة لحماية الجسم من الخطر.
تصنيع فيتامين “د” من الكولستيرول الموجود في الجسم عند تعرض الجلد لأشعة لشمس، ويعد فيتامين “د” أساسيّا لنمو العظام والحفاظ على صحتها.
تركيب الجلد
ربّما بنظركَ أن الجلد عبارة عن طبقة رقيقة بسيطة، لكنّه في الحقيقة مركب من طبقتين رئيستين هما: البشرة والأدمة.

البشرة (epidermis)
هي الطبقة الخارجية من الجلد والمعرضة للبيئة، تتجدد باستمرار كل نصف شهر أو شهر، وتنتج الميلانين الملون للجلد.

تتكون البشرة من 5 صفوف من الخلايا الطلائية الكيراتينية، تقل قدرتها على الانقسام تدريجيًا، حتى تفقد الأنوية، ويتحول شكلها للمغزلي.

مكونات البشرة
نبدأ بالصفوف من القاعدة إلى السطح:

الطبقة القاعدية (stratum basale)
هي أعمق طبقة ويفصل بينها وبين طبقة الأدمة تحتها غشاء قاعدي مكون من كولاجين وبروتينات، والذي يبقيها في نفس الوقت على اتصال مع طبقة الأدمة، وكلما زاد الاتصال قويَت المنطقة.

والطبقة القاعدية عبارة عن صف واحد مكون من خلايا جذعية شكلها مكعب أو عمودي. تكون هذه الخلايا نشطة وقابلة للانقسام، وهي المسؤولة عن تصنيع الخلايا الكيراتينية.

وأيضا تتكون هذه الطبقة من خلايا ميركل التي تعمل كمستقبلات حسية للمس وغيره، وتتواجد بكثرة في أسطح القدمين واليدين، وأيضا من خلايا ميلانية (melanocytes) مسؤولة عن تصنيع الميلانين الذي يعطي الجلد والشعر لونه الخاص، ويقوم بحماية الجسم من أشعة الشمس.

الطبقة الشائكة (stratum spinosum)
يبدأ شكل الخلايا بالتحول من مكعبة أو عمودية إلى مضلعة ويصبح اسمها الخلايا الكيراتينية (keratinocyte)، وهي التي تنتج الكيراتين ومهمّته حماية خلايا الطبقة القاعدية.

إنّ آخر صفٍ في هذه الطبقة باتجاه الطبقة القاعدية يحوي خلايا لها القدرة على الانقسام أيضًا.
الطبقة الحبيبية (stratum granulosa)
عبارة عن 3 إلى 4 صفوف من الخلايا مسطحة أكثر من سابقتها ولها غلاف خلوي سميك. في هذه الطبقة يتم تصنيع الكمية الأكبر من الكيراتين، وهو بروتين شفاف اللون وظيفته إعطاء القوة والحماية للبشرة، يكون داخل الخلايا على شكل حبيبات متراكمة ومن هنا أتت تسمية الطبقة بالحبيبية.

الطبقة الشفافة (stratum lucidum)
تمتلك نفس خلايا الطبقة السابقة ولكن بعد تحلل الأنوية ومكونات السيتوبلازم؛ أي أن الخلية تصبح عبارة عن غلاف خلوي وكيراتين (ميتة) لذلك فهي شفافة. توجد هذه الطبقة فقط في أماكن الجلد السميك كراحة اليد وباطن القدم والأصابع وتكون مقاومة للماء.

الطبقة المتقرنة (stratum corneum)
وهي الطبقة الخارجية ويكون الكيراتين كثيف فيها، عبارة عن 15إلى 30 صف من الخلايا. رغم ذلك فهي تبدو أقل سمكًا من الطبقة الشائكة؛ وذلك لأن الخلايا فيها مسطحة. وهذه الطبقة الجافة والميتة هي التي تتجدد باستمرار كل 4 أسابيع، وهي المسؤولة عن معظم وظائف الجلد أهمها منع دخول الميكروبات.

الأدمة (dermis)
هي الطبقة التي تلي البشرة، وتحوي أوعية دموية وليمفاوية وأعصاب، وفيها الغدد الدهنية والعرقية وبصيلات الشعر.

تنقسم الأدمة إلى طبقتين من النسيج الضام: طبقة الحُليمية، وطبقة شبكية داخلية.

الطبقة الحُليمية (papillary layer)
تتكون من نسيج ضام رخو، تكوّن فيها ألياف الكولاجين والإيلاستين شبكات رخوة، تتصل بالطبقة القاعدية من خلال حليمات مشابهة للأصابع. كما تحوي خلايا دهنية وشعيرات لمفية وألياف عصبية ومستقبلات ميسنر وأيضًا خلايا بلعمية؛ للتصدي لأي ميكروب استطاع النفاذ من طبقة البشرة.

الطبقة الشبكية(reticular layer)
تكون أسمك من الطبقة الحليمية بكثير؛ لذلك فالأوعية الدموية كثيفة فيها. تتكون هذه الطبقة من نسيج ضام كثيف وغير منتظم وتترتب الألياف فيه على شكل شبكة محبكة. وظيفة خيوط الإيلاستين الموجودة هي إعطاء الجلد المطاطية (القدرة على الرجوع الوضع الأصلي بعد الشد)، أما الكولاجين فهو يعطي القوة والدعامة للجلد ويرتبط مع الماء للمحافظة على رطوبة الجلد.

البصمة
سرّ وجود البصمة راجع إلى الالتحام المتعرج بين البشرة والأدمة، وتختلف التعرجات من شخص لآخر فلا يوجد بصمتان متشابهتان مطلقًا.

فوائدها: أنها تساعد على الإمساك بالأشياء، وبما أنها مميزة لكل شخص فهي تستخدم في المجال الجنائي.

لون الجلد
يحدد الميلانين والكاروتين والهيموجلوبين لون الجلد. الميلانين تصنعه الخلايا في البشرة ويُنقَل إلى الخلايا الكيراتينية بواسطة حويصلات خلوية ميلانية (melanosome).

كلما زاد تصنيع الميلانين في الجلد كلما زادت دكانة البشرة، فالاختلاف بين الناس ليس في عدد الخلايا المصنعة للميلانين، بل في نشاطها في التصنيع وكمية الميلانين المصنعة، وسرعة انتقالها إلى الخلايا الكيراتينية.

اللُّحمة (hypodermis)
اللحمة تلي الأدمة ولكنها لا تعد من طبقات الجلد. تصل الجلد بالنسيج الليفي المغطي للعظام والعضلات، وتغذيها كمية جيدة من الدم، تتكون من نسيج ضام رخو ونسيج دهني لتخزين الدهون والتي تعمل كعازل للحرارة، وتحمي الأعضاء الداخلية من الكدمات.

 

 وظائف الجلد

ما هي وظيفة الجلد الرئيسية؟
يقوم الجلد البشري بثلاث وظائف:

1- واقي: حيث يعمل الجلد كحاجز يتحكم في تفاعلات الجلد مع العالم الخارجي، كما يحمي من الاعتداءات الخارجية (الشمس ـ البرد ـ التلوث ـ العدوى وخلافه).

2- منظم حراري: يمكن الجلد ويحتفظ بدرجة حرارة الجسم عند 37 درجة مئوية نتيجة ما يتمتع به من قوة عازلة وغيرها من العمليات الأخرى، مثل العرق.

3- مولد فيتامين “د”: الفتيامين الوحيد الذي ينتجه جسم الإنسان هو فيتامين “د” نتيجة التفاعل مع الإشعاع فوق البنفسجي. ويقوم الجلد ـ عند التعرض لأشعة الشمس ـ بتحويل بروفيتامين “د” إلى فيتامين “د” وهو الفيتامين اللازم لأداء الجسم لوظيفته (يمكن من نمو العظام ويحمي من الأمراض المزمنة وخلافه).

رسمة طبقات الجلد

طبقات الجلد : للجلد الخالي من الشعر والجلد المغطي بالشعر.

  رسم طبقات الجلد

      اعادة بناء الجلد

 

5 طرق فعالة لإعادة بناء الكولاجين في البشرة يساعد بروتين الكولاجين الموجود بشكل طبيعي في الأنسجة والأعضاء إلى الحفاظ على بشرة نضرة وثابتة. وبما أنّ إنتاج الكولاجين يقلّ مع التقدم في السن، فأن ذلك يؤدي إلى حدوث تجويف في الخدين، وظهور خطوط دقيقة على البشرة، و ترهل في محيط العينين، ولكن مع التقدم العلمي في مجال التجميل، ابتكر خبراء الجلد طرقاً لإعادة بناء الكولاجين في البشرة.

الليزر: تعمل جميع العلاجات بالليزر والضوء عن طريق الحرارة، مما يحفّز الخلايا الليفية على انتاج المزيد من الكولاجين. ويسمح بالاستفادة من قدرة الجلد على شفاء نفسه بعد الجروح. الامر الذي يؤدي إلى إنتاج كولاجين جديد وصحي، وهذا يحسّن نوعية نسيج الجلد، ويجعله مشرقاً بالإضافة الى تقوية أساس الجلد، والقضاء على التجاعيد.

الميكرونيدلينغ: الميكرونيدلينغ ” Microneedling ” ، والمعروف أيضاً باسم علاج استقراء الكولاجين، يعمل هذا العلاج على إحداث إصابات طفيفة في الجلد باستخدام إبر صغيرة جدا، مما يدفع الجسم إلى الاستجابة، ويؤدي إلى إنتاج الكولاجين. إذا كنتِ تريدين اختيار الميكرونيدلينغ أو الليزر لإعادة بناء الكولاجين، ننصحكِ بالليزر. فالجروح التي تسببها أجهزة الميكرونيدلينغ هي أكبر من التي تسببها أشعة الليزر.

الكريمات والأمصال: يزيد استخدام الكريمات والأمصال من دوران الدم، وبالتالي يساعد على ترطيب وتغذية الجلد خارجياً. كما يمكن أن يبطئ من تدهور الكولاجين والإيلاستين المسؤول عن مرونة الجلد. ولكن أولا يجب استخدام الكريم الواقي من الشمس يومياً لمنع أو تقليل التعرض للأشعة فوق البنفسجية، الذي يضر بالجلد، بالإضافة الى استخدام مضادات الأكسدة، مثل الفيتامينات C، B3، و E، البوليفينول والفلافونويد، للحد من تدهور الكولاجين، وأخيراً، الاستعانة بالريتينول، لتحفيز إنتاج الكولاجين والألياف المرنة.

الهرمون البديل “الاستروجين”: يفقد الجسم الاستروجين مع التقدم في السن. هذا الهرمون الهام يخدم العديد من الوظائف – وأحدها منع انخفاض الكولاجين في الجلد. فقد أظهرت الدراسات أنّ علاج الاستروجين الموضعي والنظامي، يمكن أن يزيد من محتوى الكولاجين في الجلد. ولكن تحت إشراف طبيب مختص.

مكمّلات الكولاجين: أظهرت بعض الدراسات أنّ تناول مكمّلات الكولاجين يمكن أن يقلل من التجاعيد ولكن بسبب قلة الدراسات عن هذا الموضوع فأن بعض الخبراء يشككون في النتائج المرجوة، كما أن اختيار المكملات المناسبة أمر صعب لذلك يفضل إستشارة الطبيب قبل شراء أو تناول أي من هذه المكمّلات.
l

السابق
نشأة وتطور علم الاجتماع
التالي
آثار الطلاق

اترك تعليقاً