هناك أشخاص في حياتنا نراهم بأكثر من وجه معنا، وهذه مشكلة نعاني منها كثيراً “عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: (تجد من شر الناس يوم القيامة عند الله ذا الوجهين، الذي يأتي هؤلاء بوجه، وهؤلاء بوجه) فهو منبوذ في الدنيا ومن شرار الخلق يوم القيامة”، الشخص الى بوجهين هو الذي يتكلم بكل بصدق أمامنا ويظهر كما أنهُ حريص علينا، وفي الحقيقة هو لا يرغب برؤيتنا بخير وسلام وهذه أسوء صفة لذلك جلبنا لكم كلام عن الناس اللى بوجهين.
كلام عن الناس اللى بوجهين
- في كثير من الأحيان نسأل لماذا هواء الفجر نظيف ونقي؟ لأن المنافقين يكونوا نيام” “
- خاف من صديقك الذي يضحك في وجهك ويضمر كرهك، أكثر من عدوك الذي يظهر بغضك” “
- “لا تبالغ في المجاملة حتى لا تسقط في بئر النفاق”
- “أصبحت الحياة ترى بالأذن أكثر من العين “
- “خاف من صديقك الذي يضحك في وجهك ويضمر كرهك، أكثر من عدوك الذي يظهر بغضك.”
- “ما أكثر المنافقين أكثر من الصادقين.”
- “الإنسان الصادق يفعل كثيرا ويتكلم قليلا، إنما المنافق يتكلم كثيرا ويفعل قليلا”
- “النفاق نوع مشتق من ذل النفس”
- “النفاق أسوأ الصفات”
- “ما أقبح الشخص ذو وجهين”
- “في كثير من الأحيان نسأل لماذا هواء الفجر نظيف ونقي؟ لأن المنافقين يكونوا نيام”
- “نصرة الباطل ساعة ونصرة الحق حتى قيام الساعة”
- “المنافق ذو الوجهين في علاقته في الخارج مثل الداخل”
أقول عن الناس اللي بوجهين
- “المنافق الحقيقي هو الذي لا يُدرَك خِداعُه لأنه يكذب بصدق”
- “مجتمعنا لا يرى بالعين، بل يرى بالأذن”
- “أنا مخادع إذاً أنا موهوب، هذا هو منهاجهم. التمييز هو الكلمة المهذبة للنفاق”
- “إن المنافق ما هو أصعب احتمالاً على أصحابه من الصراحة”
- “يا أهل النفاق تلك هي أرضكم وذلك هو غرسكم، ما فعلت سوى أن طفت بها وعرضت على سبيل العينة بعض ما بها، فإنّ رأيتموه قبيحاً مشوهاً، فلا تلوموني بل لوموا أنفسكم، لوموا الأصل ولا تلوموا المرآة، أيها المنافقون هذه قصتكم، ومن كان منكم بلا نفاق فليرحمني بحجر”
- “المجاملة هي النفاق الصغير، هي كالجحش بالنسبة إلى الحمار”
- “كل ما يوجع النفوس الحساسة في هذا العالم هو سوء التفاهم والنفاق”
- “النفاق برهان على أن كل إنسان يتوقع أو يتطلب سلوكاً أخلاقياً من جميع الناس الآخرين”
- “لا يعلو صوت على النفاق، هذه هي مأساتنا”
- “الفرق بين المجاملة والنفاق هو الفرق بين كلامي وكلامك”
