حول العالم

ما هي مدن قطر

بلديات قطر

قبل 2004 كانت قطر مقسمة إلى 10 بلدية بلديات هي الدوحة، بلدية الغويرية الغويرية ، الجميلية، الخور، الوكرة، الريان، بلدية جريان البطنة جريان الباطنة ، بلدية مسيعيد مسيعيد ، بلدية الجميلية الجميلية وأم صلال.
حاليا ومنذ 2004 تنقسم قطر إلى سبع بلديات هي كالتالي

  1. بلدية الريان تقع في شرق شبه جزيرة قطر وتعد أكبر بلدية في قطر وتبلغ مساحتها 5900 كم مربع
  2. بلدية الدوحة بلدية الدوحة عاصمة دولة قطر وتبلغ مساحة بلدية الدوحة 260 كم مربع
  3. بلدية الخور تقع في شمال شبه جزيرة قطر وتبلغ مساحة بلدية الخور والذخيرة 1500 كم مربع
  4. بلدية الوكرة تقع جنوب شبه جزيرة قطر وتبلغ مساحة بلدية الوكرة 2500 كم مربع
  5. بلدية الشمال تقع في شمال شبه جزيرة قطر وتبلغ مساحة بلدية الشمال 930 كم مربع
  6. بلدية أم صلال تقع شمال مدينة الدوحة وتبلغ مساحة بلدية أم صلال 300 كم مربع
  7. بلدية الضعاين (تم استحداثها في أجزاء من بلديتي الخور وأم صلال) وتبلغ مساحتها 200 كم مربع

مدن قطر السياحية

مدينة الدوحة تقع الدوحة على شاطئ الخليج العربي في المنطقة المتوسطة الشرقية من دولة قطر، وهي عاصمتها منذ عام 1971م، بعد أن أعلن استقلال قطر في ذلك العام، وتتميز الدوحة بروعة بنيتها التحتية واقتصادها القوي، فهي المركز الثقافي والتجاري لقطر، وهي مدينة حديثة معروفة بانتشار عدد من ناطحات السحاب التي بُنيت باستخدام تصاميم مأخوذة من العصور القديمة ومن الثقافة الإسلامية. وتحتوي مدينة الدوحة على 956.457 نسمة، ولمدينة الدوحة عدد من المعالم السياحية مثل القرية التراثية، والكورنيش، ومتحف الفن الإسلامي. وتتميز مدينة الدوحة بمناخها المعتدل في فصل الشتاء، والمناخ الصحراوي القاحل والحار خلال فصل الصيف، وتحتوي مدينة الدوحة على عدد من شركات البترول والغاز القطرية، لأن لها احتياطياً من النفط والغاز الطبيعي، وساعدت عائدات الغاز والنفط في نمو قطر اقتصادياً بشكل ضخم، وقد قامت الحكومة القطرية بإطلاق المبادرات التي تسعى للبحث عن مجالات مختلفة تساعد على تنمية اقتصاد قطر غير النفط والغاز الطبيعي.

مدينة أم سعيد تقع مدينة أم سعيد في المنطقة الشرقية من الساحل الخاص بشبه الجزيرة القطرية، وهي واقعة على بُعد 45 كيلومتراً من العاصمة القطرية الدوحة، وتعتبر مدينة أم سعيد من المدن القطرية الناشطة اقتصادياً، نظراً لأن نسبة كبيرة من سكانها يعملون في التجارة والصيد، كما أنها تحتوي على ميناء يصدّر النفط إلى عدد من الدول الأخرى، كما ويستخدم هذا الميناء من أجل غايات الاستيراد.

مدينة الريان تقع مدينة الريان على الحدود الشمالية الشرقية من مدينة أم صلال القطرية، وهي واقعة على ارتفاع 68 قدماً من سطح البحر، وتعتبر مدينة الوقبة من أقرب المدن لمدينة الريان، وتحتوي هذه المدينة على 605.712 نسمة، وتتميز مدينة الريان بوجود نادٍ رياضي خاص بكرة القدم فيها، والمعروف باسم نادي الريان الرياضي.

مدينة الخور تعتبر مدينة الخور من المدن القديمة في قطر، حيث إنها أقدم من العاصمة الدوحة، وتقع هذه المدينة القطرية إلى جهة الشمال من مدينة الدوحة، وتبعد عنها قرابة 57 كيلومتراً، وتحتوي هذه المدينة على 31.000 نسمة، وتعتبر شواطئ المدينة من أكثر الأماكن التي تزار في المُدن القطرية من قِبل السيّاح، كما أن لها العديد من الشواطئ التي تساعد على الاسترخاء والاستمتاع بأشعة الشمس. ويحد بلدية مدينة الخور من الشمال الساحل الشمالي ومدينة رأس لفان، ومن الجنوب والشرق الساحل الشرقي ومدينة الذخيرة، ومن الغرب منطقة أم الماء الواقعة على الساحل الغربي من قطر، وتتميز مدينة الخور بوجود عدد من المعالم التي تميزها مثل وجود ميناء الخور، ومتحف الخور الذي أُنشأ عام 1987م، وكورنيش الخور، ونادي الخور الرياضي.

مدينة دخان تقع مدينة دخان في الجهة الغربية من ساحل دولة قطر، وتبعد عن الدوحة قرابة 84 كيلومتراً، وتظهر أهمية هذه المدينة في وجود آبار النفط فيها، فمنذ عام 1935م بدأ التنقيب بها وحُفر أول بئر للبترول عام 1940م، وصُدرت الشحنة الأولى من النفط في شهر ديسمبر من عام 1949م، وقد استمرت مدينة دخان في التطور حتى صارت تحتوي على العديد من المنشآت الخاصة في عملية استخراج النفط أو الغاز الطبيعي، كما ويوجد فيها العديد من المؤسسات التي تُعنى بالخدمات الترفيهية، والتربوية، والطبية، وتسير هذه المدينة على الطابع الحديث من أجل تحسين تلبية حاجات ومتطلبات المجتمعات وعمليات استخراج النفط والغاز. ومن أهم معالم مدينة دخان وجود حقل نفط كبير تبلغ مساحته 640 متراً مربعاً، وتوجد محطة خاصة بضخ الغاز في المنطقة المقابلة للساحل الشمالي الشرقي لدولة قطر، بالإضافة إلى وجود مصنع خاص بإعادة تدوير الغاز، ومدرسة دخان الإنجليزية التي تأسست في أوائل الخمسينيات، ووجود مركز دخان الطبي الذي يقدّم الرعاية الصحية لموظفي شركة قطر للبترول وسكان المناطق المجاورة.

مدينة الوكرة تأسست مدينة الوكرة عام 1828م، وموقعها على الساحل الجنوبي الشرقي من العاصمة القطرية، وتبعد عن الدوحة ما يقارب 12 كيلومتراً، وتتميز تضاريس هذه المدينة بوجود عدد من التلال الصخرية التي تقع في الجهة الجنوبية من المدينة بالقرب من الشاطئ على ارتفاع خمسة عشر متراً عن سطح البحر، والتي تعرف باسم جبل الوكرة، وقد كانت مسكناً للبحارة، والغواصين، وصائدي اللؤلؤ والأسماك.

مدينة الظعاين ظهرت بلدية مدينة الظعاين نتيجة للنمو العمراني الذي ظهر في دولة قطر، حيت تعتبر البلدية السابعة بين البلديات التابعة لوزارة البلدية والتخطيط العمراني القطرية، وتشمل بلدية مدينة الظعاين عدة مناطق منها، وادي البنات، والعب، والمسروحية، وروضة الحمامة، والخيسة، ولعبيب، والصخامة، ووادي الواسعة، وجريان جنيحات، ومحمية لوسيل، ووادي لوسيل، وجري المطروشي، وتنبك، والجريان، وسميسمة، والرحية، ورأس النخ، ووادي العويرة، وحالة أوبير، والظعاين، وأم قرن، وتحتوي مدينة الظعاين على عدد من المعالم التي تميزها عن المدن القطرية الأخرى، مثل وجود مطار الخور، وحلبة لوسيل الدولية، ونادي لوسيل للرماية، ومجمع الخدمات العامة.

مدينة الذخيرة تقع مدينة الذخيرة القطرية في المنطقة الشمالية من مدينة الخور القطرية، وهي معروفة بوجود غابات المانغروف بها، حيث تتميز بوجود مساحات كبيرة من النباتات الطبيعية المحاطة برمال الصحراء من كل جهة، وتجذب هذه المنطقة العديد من الطيور مثل طير مالك الحزين، وطير النحام الوردي، ويمكن الذهاب لتلك المنطقة من خلال ركوب القوارب المخصصة لذلك النوع من الرحلات.

أم صلال نشأت بلدية أم صلال عام 1972م، وافتتح المبنى الخاص بها يوم السبت الموافق التاسع والعشرين من شهر نوفمبر عام 1974م على يد وزير البلدية والتخطيط العمراني في ذلك الوقت الشيخ محمد بن جبر آل ثاني -رحمه الله-، ومن أهم المعالم التي تميز مدينة أم صلال وجود قلعة الشيخ محمد بن جاسم آل ثاني -رحمه الله-، ووجود قصر برزان في منطقة أم صلال محمد، ووجود قرية الصخامة الأثرية، ووجود قبر الشيخ أحمد بن جاسم بن محمد آل ثاني -رحمه الله-، وهو أول حاكم لدولة قطر.

مدينة الشيحانية تعتبر بلدية الشيحانية البلدية الثامنة بين بلديات دولة قطر، فقد نشأت عندما وافق مجلس الوزراء على مشروع قرار إنشائها في الخامس عشر من شهر يناير من عام 2014م، وفي الخامس عشر من شهر سبتمبر من ذات العام صدر القرار من مجلس الوزراء من أجل إنشاء بلدية الشيحانية، وفي الثاني من شهر أكتوبر صدر مرسوم ينص على إبدال اسم الشيحانية بكلمة الشحانية، وفي الرابع والعشرين من شهر مايو من عام 2015م، صدر قرار من رئيس البلدية والتخطيط العمراني ينص على وضع حدود جغرافية لهذه المدينة بعد أن كانت تابعة لبلدية الريان.

 

الريان قطر

تعتبر مدينة الريان ثاني أكبر مدينة في دولة قطر بحيث تبلغ مساحتها حوالي 190كم²، وهي أحد ضواحي العاصمة الدوحة، وتقع على بُعد عشرة كيلومترات إلى الشمال منها، أسسها حاكم قطر الشيخ قاسم بن محمد آل ثاني، وسكنتها قبائل البدو، كانت في السابق مقراً للحكم، حيث كان يقع فيها مجلس الحاكم، وكان حاكم قطر يعقد فيها مقابلاته، واجتماعاته، وتعدّ المدينة في الوقت الحاضر مركزاً تجارياً مهماً، حيث إنها تحتوي على العديد من المجمعات التجارية، وتتكون من مجموعة من المحلات متعددة النشاطات.

تشكل مدينة الريان وجهة للكثير من السكان الذين يتجهون إليها بدلاً من المحلات التجارية المزدحمة في العاصمة، كما تحتوي على العديد من المشاريع الحيوية؛ كالمدينة التعليمية التي تضم عدداً من الجامعات، والمعاهد التابعة للمؤسسة القطرية للتربية والعلوم وتنمية المجتمع. تشتهر المدينة بوجود العديد من آبار المياه، والأراضي الزراعية الواسعة، وتتكون من عدة مناطق؛ أهمها: المعراض، والمناصير، والناصرية، والغراقة، والسيلية، والوجبة، وأبو سدرة، ومعيذر.

أهم الأماكن السياحية في مدينة الريان
قلعة الواجبة من أهم المواقع الأثرية في مدينة الريان التي تم بناءها في نهاية القرن الثامن عشر، وتقع القلعة في غرب المدينة، على بُعد 15 كم، كما أنها تقع في غرب العاصمة القطرية الدوحة، ويبلغ طولها حوالي 44 متر، بينما يبلغ عرضها 26 متر، ويبلغ ارتفاع جدرانها 6 أمتار، بينما يصل سمك جدرانها إلى 65 سم، تتكون القلعة من برجين دائريين أحدهما يقع في الزوايا الجنوبية الغربية، و الآخر في الزوايا الشمالية الغربية، ويوجد على كل منهما شرفات، بالإضافة إلى برجين آخرين على شكل مستطيل، كما وتحتوي القلعة على ثلاثة آبار للمياه العذبة، ويحيط بالقلعة الكثير من الأشجار البرية، والحشائش الخضراء، وقد شهدت القلعة على انتصار أهل المدينة بقيادة الشيخ جاسم بن محمد آل ثاني على العثمانيين في سنة 1892م.

الأندية الرياضية تحتوي المدينة على الكثير من الأندية الرياضية؛ مثل: نادي الريان القطري، ونادي المسيمير، ونادي السد، كما أنها تحتوي على نادي السباق والفروسية.

برج وحديقة إسباير تعتبر حديقة إسباير من أكبر الحدائق الموجودة في منطقة الخليج العربي، وتعدّ من أجمل الحدائق الطبيعية التي تحتوي على العديد من المناظر الطبيعية؛ حيث إنها تعتبر بيئة طبيعية خصبة على عكس البيئة الصحراوية التي تتميز بها قطر، وتضم المدينة برجاً يسمى الشعلة أو برج أسباير الذي يعتبر من الوجهات السياحية المفضلة لدى السيّاح الذين يقصدون المدينة، ويبلغ ارتفاع البرج حوالي 300م.

اسماء احياء الدوحه قطر

  • البدع
  • فريج بن محمود
  • الدفنة
  • الهلال
  • مدينة خليفة
  • المعمورة
  • المرخية
  • النصر
  • المطار القديم
  • عنيزة
  • القطيفية
  • راس ابو عبود
  • السد
  • الرميلة
  • الوعب
  • وادي السيل
  • الخليج الغربي

المسافة بين مدن قطر

المسافة بين الدوحة والشمال

تصل المسافة بين الدوحة ومدينة الشمال إلى 98.1 كيلو متر، يستغرق التنّقُل بينهما ساعة و 26 دقيقة بالسيارة

كم تبُعد الخور عن الوكرة

تبُعد مدينة الخور عن مدينة الوكرة بمسافة قدرها 73 كيلو متر حيث يُمكنك التنّقُل بين المدينتيّن في حوالي 57 دقيقة فقط

أين تقع الريان من الدوحة

تقع مدينة الريان على بُعد 28 دقيقة فقط من الدوحة حيث تصل المسافة بينهما إلى 13.5 كيلو متر وهي الأقرب إلى الدوحة.

كم تصل المسافة بين أم صلال والضعاين

تبُعد أم صلال عن منطقة الضعاين بمسافة 7.3 كيلو متر أي 9 دقائق فقط بالسيارة

كم تبعد الشحانية عن الخور

تقع مدينة الشحانية على بُعد 66.8 كيلو متر من منطقة الخور وتستغرق الرحلة بالسيارة حوالي 52 دقيق

أين تقع الوكرة عن أم صلال

المسافة بين الوكرة وأم صلال تصل حوالي 38.1 كيلو متر وتستغرق تلك المسافة فترة زمنية لا تتجاوز 41 دقيقة

 

الخور قطر

تقع مدينة الخور في قطر، وبالتحديد على الساحل الشرقي لها، وتبعد حوالي خمسين كيلومتراً عن الدوحة، وتأتي في المرتبة الثانية من حيث عدد السكان والمساحة بعد العاصمة القطريّة الدوحة، ويربطها طريقان رئيسيّان بالعاصمة، وهما طريق الشمال السريع، وطريق الخور السريع، وتعود تسمية المدينة حسب بعض الأقوال إلى قبيلة “خور المهاندة” التي أنشأت هذه المدينة، وتشتهر مدينة الخور بتصنيعها للمراكب الشراعية، واشتهرت في الماضي بتجارة اللؤلؤ الطبيعي، وصيد الأسماك، وقد شهدت المدينة في السنوات الأخيرة تقدّماً عمرانيّاً وخدماتياً كبيراً، فتحوّلت لمدينة عصرية هامّة.

كان عدد سكان مدينة الخور في منتصف القرن الذي مضى يزيد عن ألفيْ نسمة، ينتسبون لقبيلة المهاندة التي يُعرف زعماؤها باسم “المِساندة”، وكانوا يعتمدون في سقيهم على ماء عين تدعى باسم “عين الجحشة” التي تقع على بعد عشرة كيلومترات غرب المدينة، وقبل اكتشاف النفط كان السكان يعتمدون في معيشتهم على صيد البحر؛ فقد بلغ عدد القوارب التي كانوا يملكونها حوالي ثمانين قارباً استخدمت لاستخراج اللؤلؤ، وامتلكوا ثلاثين قارباً لصيد الأسماك، وتسعين قارباً للبحارة، يشار إلى أنّ تقديرات عدد السكان حسب إحصائية عام 2004م تقدّر بحوالي ثلاثين ألف نسمة.

السابق
فوائد الزعتر
التالي
كيفية تحضير البيتزا

اترك تعليقاً