يحفر الناس حفرا عميقه للوصول الى ..، يعد ذلك من أسئلة اكمل العبارات التي يبحث الطلاب عن إجاباتها في منهج العلوم الصف الرابع الابتدائي الفصل الدراسي الأول، وفيه يدرس الطلاب في الفصل الأول ممالك المخلوفات الحية وفيها يتعرفون على خلايا الكائنات الحية مثل النباتات، إلى جانب التعرف على تصنيف الكائنات الحية مثل الكائنات الدقيقة والنباتات والحيوانات، أما في الفصل الثاني فيتعرف الطلاب على تصنيف الحيوانات من الفقاريات واللافقاريات وأجهزة أجسام الحيوانات، أما في الفصل الثالث فيدرس الطلاب الأنظمة البيئية من خلال التعرف على مفهومها وعلاقاتها والتغيرات التي تطرأ عليها، أما في الفصل الرابع يتعرف الطالب على موارد الأرض من المعادن والصخور إلى جانب المياه، وفي السطور التالية يمكنكم التعرف على إجابة السؤال المطروح.
يحفر الناس حفرا عميقه للوصول الى
يحفر الناس حفرا عميقه للوصول إلى المياه الجوفية والتي تعد من أبرز أنواع الموارد المائية، والتي يتم استخراجها من خلال الصخور المتنوعة سواء كانت صخور جيرية أو رملية أو صخور مصنوعة من الجرانيت.
معلومات عن المياه الجوفية
- تتشكل المياه الجوفية بفعل تعرضها للجاذبية الأرضية والتي من خلالها تتمكن المياه الجوفية من التدفق بين الطبقات الأرضية.
- تعد واحدة من أهم أنواع المياه العذبة، وبالتالي تكمن أهميتها في الاعتماد عليها كأحد مصادر الشرب، إلى جانب الاستفادة منها في الزراعة.
- تتكون المياه الجوفية من مجموعة من المعادن الذائبة مثل: البوتاسيوم، المغنيسيوم، الكالسيوم، كلوريد الصوديوم، إلى جانب مكونات أخرى من الغازات الذائبة.
- تتعرض المياه الجوفية للتلوث في حالة ارتفاع نسبة المعادن الذائبة فيها، أو في حالة تفاعلها مع طبقات الصخور مما يؤدي إلى تآكلها، وكذلك في حالة احتوائها على المواد الكيميائية.
- تتلوث المياه الجوفية بفعل العوامل البشرية مثل: تلوثها بمخلفات الصرف الصحي، إلى جانب الأسمدة والمواد الكيميائية المستخدمة في الزراعة، فضلاً عن مخلفات المصانع كالنفطية منها والكيميائية.
- تتسم حركة المياه الجوفية بالبطء مقارنةً بمياه البحار والأنهار، ويصل متوسط حركة المياه الجوفية إلى 0.00002 كيلو متر في الساعة.
- تؤثر الجاذبية الأرضية في اتجاه حركة المياه الجوفية حيث يكون مسارها بشكل عمودي متجهة إلى الناحية السفلية، وتنتقل المياه من الأماكن عالية الضغط كالمناطق الجبلية إلى الأماكن منخفضة الضغط مثل المناطق الواقعة أسفل الوديان.