ثقافة عامة

علل اختلاف المعاندين في الحكم على القران الكريم

علل اختلاف المعاندين في الحكم على القران الكريم

أسباب الاختلاف في الحكم على القرآن الكريم. القرآن الكريم هو آخر الكتب السماوية، وهو الكتاب الذي كفل الله تعالى حفظه، وهو كلام الله الذي أنزل على قلب سيدنا محمد بالوحي جبرائيل عليه السلام. عليه، المرسل إلينا بالتردد المحفوظ في السطور والصدور، وهو بين غلافي القرآن، ويعتبر الكتاب الأول الذي تستند إليه الأحكام الشرعية من المصادر الشرعية، و ثم تأتي السنة النبوية في المصدر الثاني للتشريع.

اختلاف المؤمنين في حكم القرآن الكريم

والأحكام الشرعية عامة مبنية على كتاب القرآن الكريم، والحكم فيه ضرورة أو اختيار، ومعناه طلب، سواء كان طلب عمل أو طلب خروج، وسواء كان كل منهما فاصلاً أم لا، فيطلب الفعل إذا كان قطعيًا، فيأتي بالإيجاب، كما يقول تعالى: (احفظوا الصلاة والوسطى، وقوموا بالله في عهدين). وهو ما يتضح من كل موقف في الحكم الشرعي المطلوب، وهو ما ندركه في مسألة خلاف أهل الدين في حكم القرآن الكريم.

جواب السؤال :

لأن هذا دليل على زيف ادعائهم، فكل هذه الادعاءات باطلة.

السابق
ماذا نقصد بقولنا ترك له الحبل على الغارب
التالي
مرادف كلمة الحين

اترك تعليقاً