الأسرة في الإسلام

اسباب السعادة الزوجية

أسباب السعادة الزوجية في الفراش

العلاقة الحميمة بين الزوجين سبب في زيادة السعادة الزوجية والرضا بينهما، فهي أساس الراحة النفسية، وتمتص مشاكل الحياة بهدوء وسكينة، مما ينعكس على حياتهما بطريقة إيجابية. فيعتبر فراش الزوجية ركيزة مهمة في الحياة الزوجية والحميمة، حيث إنه يسبب التوافق والحب والترابط بين الزوجين، مما يؤدي إلى إنشاء أسرة سليمة محبة ومترابطة فيما بينها.

ولنتعرف على اسباب السعادة الزوجية ما يلي 

• أولًا لا بد أن نعي مسألة العمر ونحترمها في العلاقة الحميمة: الحياة الجنسية مع تقدم الزوجين في السن، وتجاوزهما (50، 60) عاماً تترتب عليها تغيرات تؤدي إلى انخفاض وتيرة الممارسة الجنسية، كما تكون سببًا لنشوب الخلافات الزوجية، ما يهدد سعادتهما، فالنشاط الجنسي خلال عمر (50 عاماً وما فوق) لا يكون مماثلًا له في بداية الزواج والشباب، بالتالي للحياة الحميمة بين كل زوجين نقاط قوة ونقاط ضعف.

• المصارحة منذ البداية بين الزوجين أمر مهم جدًا، خاصة عن تفاصيل العلاقة والأشياء المنفرة أو الممتعة، فهي تزيد من متانة وقوة العلاقة واستمتاع الطرفين فيها.

• للكلام المعسول سحر قوي، لذلك لا تستهيني بسحر الكلمات، وتأثير وقعها على الرجل، فكلمات المدح والحب تشعل رغبة زوجك، ما يجعله يتحمس ويدللك أكثر.

• كوني عفوية في حركاتك، ولا تفكري بشيء، فعندما تريدين فعل أي شيء جديد وخارج عن المألوف، أو تريدين أن تخلقي جوًا من المغامرة؛ افعليه من دون تفكير، وستتفاجئين بفرحة زوجك وسعادته بهذه الحركات العفوية، التي تأتي دون مقدمات، وتكسر روتين الملل، فالتغيير في أوضاع العلاقة يزيد من المتعة بين الطرفين، ويجدد من روح الترابط بينهما، ما يقلل من حالات الفتور التي نسمع عنها كثيرًا.

• الحنان والمداعبة قبل وبعد العلاقة الحميمة شيء مهم، بمعنى المداعبة لا تقتصر على الوقت السابق للعلاقة الحميمة مباشرة، فالمداعبة التي يحبها الرجل هي الإيماءات المستمرة، والنظرات واللمسات العابرة، إذ أنها ذات تأثير سحري على الرجال.

• التقبيل بين الزوجين في العلاقة الحميمية من علامات الاستمتاع، وعندما يقوم الزوج بتقبيل الزوجة لفترة طويلة، تكون دليلًا على استمتاعه بالعلاقة الحميمة.

• يجب أن تحب الزوجة جسدها وأن تهتم  بمظهرها؛ وذلك لتقوم بجذب زوجها للاستمتاع معها، وتحرص على تجديد “اللانجري” التي ترتديها، فهذا أيضًا يثير الزوج أكثر، حتى ولو لم يتم ممارسة العلاقة الحميمة.

• احرصي دائمًا على النوم بجانب زوجك واحتضانه، حتى في أيام الدورة الشهرية، حيث توصل الفرنسيون إلى نظرية تثبت أن الزوجين اللذين يظلان في حالة تلامس بين جسديهما أثناء النوم، يكونان أكثر سعادة من غيرهما؛ بفضل حديث الأجساد إلى بعضها أثناء النوم.

مفهوم السعادة الزوجية

السعادة الزوجية

يقصد بها شعور الزوجين في توافقهما و تفاعلهما معا، بالسكن و المودة والمحبة والرحمة، و ما يتولد لديهما من أفكار حسنة نحو الزواج و نحو الزوج الآخر. حيث يجد أحد الزوجين في وجود الآخر معه الأمن و الاستقرار، فيتمسك به، و يرتبط به، و يؤيده و يرعاه، و يحافظ عليه، و يتفاعل معه تفاعلا إيجابيا، و يتوافق معه توافقا حسنا، فالتأثير متبادل بين السعادة و التفاعل و التوافق. ومع هذا نستطيع القول أن السعادة الزوجية ثمرة جهود كل من الزوجين في تفاعلهما معا و توافقهما معا، لأنهما لا يشعران بالسعادة الزوجية إلا بعد أن يختبر كل منهما الآخر في تفاعله و توافقه معه.
و السعادة الزوجية مشاعر وأفكار نسبية، تختلف من زوج لآخر، فما يسعد أحد الزوجين قد لا يسعد الآخر، و ما يسعد زوجين في تفاعلهما و توافقهما معاً قد لا يسعد غيرهما من المتزوجين. و هذا يعني أن السعادة الزوجية غير مرادفة لاستمرار الزواج ولا للتوافق الزواجي، فقد يستمر الزواج و يتعايش الزوجان معا، و يقوم كل منهما بواجباته الزوجية نحو الآخر، و يعمل ما يرضيه و يمتنع عما يغضبه، و مع هذا لا يكون هو سعيدا في زواجه، و قد يحصل أحد الزوجين على حقوقه الزوجية من الآخر، و مع هذا لا يكون سعيدا أيضا.

ما أسباب عدم السعادة الزوجية

تحتاج الحياة الزوجية للكثير من الدعامات كي تستمر دون مشكلات لكلا الطرفين، ولكي لا تكون العلاقة الزوجية عبئًا على كلّ زوج، لا بدّ من معرفة الأسباب التي يمكن أن تؤدي إلى فشل العلاقة الزوجية، ومنها:

  • عدم محاربة الملل: إنّ تسلل الملل إلى العلاقة الزوجية سيعني بالتأكيد بدء التذمر ومحاولة البحث عن مصادر للمتعة، وتتأتى هذه الحالة من خفوت أحد الطرفين أو كليهما معًا، وعدم بحثهما عن تجديد مصادر المتعة، ويُشير الخبراء المعنيّون إلى أنّ مسؤوليّة التّجديد يضطلع بها كلا الطرفين، فيكونان مسؤولين عن تطوير أبعاد العلاقة وابتكار المفاجآت الممتعة.
  • الأنانية: تؤدي الأنانية؛ أي حب الذّات المفرط، إلى ظلم أحد الطرفين، وذلك لأنَّ أحدهما سيظلم الآخر بالتّأكيد، وسيظل يطلب منه التضحية المستمرة لإشباع طموحاته ورغباته، وتفضيل نفسه وعمله وأوقاته وكل ما يتعلق به على المشاركة بالهموم والواجبات الخاصّة بالعلاقة الزوجية، ومعلوم لدينا أن الأنانية قاتلة لرغبة الشخص في الحياة مع الآخر، لسيطرة فكرة أنه وحده الذي يضحي في سبيل إنجاح الحياة.
  • الإساءة الجسدية والنفسية: إن الانتقاد المستمر لتصرفات الطرف الآخر أو المعاملة السيئة من ضرب وسب وشتم جميعها أمور تؤدي إلى فشل الحياة الزوجية.
  • المشكلات المالية: يشكل المال الجزء الأهم في الحياة، ووجود المشكلات المالية كالديون والفواتير والإنفاق سبب في فشل العلاقة الزوجية، ويمكن أن يكون اختلاف المستوى المعيشي سببًا في المشكلات الزوجية، لذا وجب على الزوجين وضع ميزانية للمصروفات والالتزام بها.
  • البحث عن الكمال والمثالية: يدخل الأزواج في بداية زواجهم بتوقعات قوية وصورة مثالية وكاملة وحالمة عن شخصية الطرف الآخر التي يريد الارتباط بها، وعادةً لا توجد هفوات أو أخطاء في هذا التوقع، لذلك؛ عند الزواج يقع الكثير من الأزواج في خطأ ترقب المثالية من الآخر، مع عدم الإدراك أن النقص حالة طبيعية من كل إنسان، مما يجعل التركيز على الأخطاء والسلبيات أكثر بكثير من التفاعل مع الإيجابيات، وهذه التوقعات يمكن أن تضع الكثير من الضغوطات على الشخص الآخر، مما يجعله يشعر بالإحباط، وبالتالي فشل العلاقة الزوجية.
  • الإدمان: تعاطي المخدرات والكحول والقمار كلها أشكال من الإدمان التي تؤدي إلى فشل الزواج.
  • الإهمال: إنّ الإهمال وقضاء الشخص وقتًا طويلًا مع نفسه، يساهم بشكل كبير في شعور الطرف الآخر بأنه غير مرغوب فيه، وأنه عبءٌ ثقيل على زوجه، ممّا يقتل كلّ جذور الحبِّ والمودة ويشعل المشكلات، فتفشل أخيرًا الحياة الزوجية، ويجب على الزوجين إدراك أن الوقت الذي يقضيه مع شريك الحياة كفيل بتناغم الحياة والتواصل فيما بينهما، لذا على الزوجين ترتيب أوقات العمل والمنزل ليجدا وقتًا لعلاقتهما.
  • بذل الجهود من جانب واحد فقط: إن شعور أحد الزوجين بأنه يتحمل مسؤولية أكبر في الزواج، سيؤدي إلى تملّك الأفكار السلبية بخصوص الطرف الآخر والاستياء منه، وبالتالي المشكلات الزوجية، لذا يجب أن يعرف جميع الأزواج أنّ المسؤولية يجب أن تكون مزدوجةً وثنائيةً وأن العمل الجماعي والتعاون في الحياة الزوجية أمر ضروري لاستمرار الحياة الزوجية دون مشكلات، أما اقتصار التضحية والتنازلات على أحد الزوجين، فهي أنانية سوف تشعر الشخص بأنه مستلب ومسروق، وأن الطرف الآخر يكتفي بالأخذ فقط.
  • فتور الرغبة في العلاقة الحميمة: إنّ العلاقة الجنسيّة عماد الزواج، وعدم الشعور بالاتصال بشريك الحياة يمكن أن يفسد الزواج سريعًا لأنه يُشعر الأزواج وكأنهم يعيشون مع أصدقائهم، كما سيؤدي ذلك إلى انعزال كلّ من الأزواج في عالمه الخاصّ، وبالتالي فشل العلاقة الزوجية، ويمكن أن توجد عدة أسباب مرتبطة بفتور الرغبة في العلاقة الجنسية، كالمشكلات الجسدية أو العاطفية .

أسباب السعادة الزوجية للشيخ محمد العريفي

سر السعادة الزوجية في الفراش

أكدت دراسة أمريكية أن أهم أسرار السعادة الزوجية تقدير الشريك وامتنانه للجهود التي يبذلها الشريك الأخر في سبيل سعادة الأسرة وأن سعادة الزوجة تتضاعف كلما شعرت بالتقدير الداخلي لما يقدمه الزوج من اجلها.

تفيد الدراسة، أنه كلما قدرت المرأة الأفعال الجيدة التي يقدمها زوجها من أجلها، كلما طال الشعور بالسعادة لديها في علاقتهما معًا، وأن السر وراء نجاح العلاقات الزوجية يكمن بشكل رئيسي في تقدير الأفعال الجيدة وعدم التقليل من شأنها.

كيف أشعر بالسعادة الزوجية

١٠ أسرار قد تحقق لكِ السعادة الزوجية وتجعلك تنعمين بحياة ممتعة وهادئة مع شريك حياتك. 

١- ذكاء المسافة!

تقول الكاتبة الجزائرية أحلام مستغانمي: “الحب هو ذكاء المسافة، ألّا تقترب كثيراً فتُلغي اللهفة، ولا تبتعد طويلًا فتُنسى”. هذه القاعدة من أول أسرار نجاح العلاقة بين الرجل والمرأة وربما أغلب العلاقات الاجتماعية. فالذكاء هنا هو أن تعطي من تحبين مساحته من الحرية الشخصية، وألا تكوني بجانبه طوال اليوم لحد الاختناق، فلا ترهقيه طوال الوقت بأسئلة من نوعية عما يفكر، عما يفعل، من قابل اليوم، لماذا سيفعل ذلك. وفى الوقت ذاته لا تبتعدي عنه كثيرا لحد الإهمال فيبدو الأمر كأنك غير مهتمة لأمره. لا تعتقدي أن اقترابك الزائد سوف يكون مقابله التقدير طوال الوقت، بل العكس فالرجال يحتاجون إلى الإهتمام ولكنهم ينفرون من المرأة المبالغة فى إظهار مشاعرها وكذلك المرأة اللحوحة والزنانة.

٢- الاحترام

الاحترام أساس بناء العلاقة الزوجية السعيدة، ليس فقط لأنه يطيل من عمرها ولكنه أساس التفاهم والود. وفي الوقت الذي يختفى فيه هذا الاحترام تبدأ العلاقة فى الانهيار. والاحترام يتمثل فى تصرفات حياتية كثيرة منها احترام رأي الآخر، احترام مشاعره وعدم الاستهزاء بها، عدم التحدث بطريقة سلبية عنه أمام الآخرين، وغيرها الكثير… إذا كنت تشعرين بأنك مهانة أو من السهل عليك إهانة زوجك، فهذا يعني أنه هناك شيئا خاطئا يحدث بينكما ويجب أن تعيدي النظر فى علاقتك بزوجك وتتحدثي معه فى ذلك.

٣- تخلي عن الملل والروتين

مهما كان حب زوجك لك، فسيأتي عليه الوقت الذي يمل فيه من روتين حياتك طالما لا تحاولين تغييره! ضعي هذه القاعدة فى ذهنك. الرجل يكره المرأة المملة والروتينية والتي تميل إلى الكآبة. لذا حاولي دوما البحث عن وسائل ممتعة لإسعاد زوجك سواء بعمل إطلالات جديدة، التحدث معه بأسلوب فكاهي، ترتيب المفاجأت الرومانسية له أو حتى التخطيط معه لرحلات جديدة ونزهات مع الأقارب والأصدقاء. اهتمي أيضا بأن تكون العلاقة الحميمة بينكما ممتعة وغير روتينية.

٤- توقفي عن الغيرة الزائدة

الغيرة سلاح ذو حدين، فمن الجيد أن تشعري زوجك بأنك تغارين عليه فهذا يرضي غروره في بعض الأحيان، ولكن من المهم ألا تبالغي فى الغيرة لأن المبالغة في هذا الوقت لن تعني سوى شيئا واحدا وهو افتقادك لثقتك بنفسك، الأمر الذي لا يحبه الرجل فى المرأة على الإطلاق. الغيرة الزائدة هي أحد الأسباب الشائعة لفشل العلاقة الزوجية لذا احذريها.

٥- لا تسمحي للأهل بالتدخل فى حياتكما

أن يحترم كلا منكما أهله وأقاربه، فهذا أمرا يستحق التقدير والثناء ويحقق لكما السعادة الزوجية. ولكن هذا لا يعني أن لهم الحق في التدخل فى كل كبيرة وصغيرة فى حياتك الزوجية الخاصة. يجب أن تعطي لعلاقتك مع زوجك ما تستحقه من الخصوصية ولا تقومي بحكي كل تفاصيل حياتك الزوجية مع أهلك. لا ترتكبي أيضا خطأ استشارة الأهل فى أمر مهم قبل أخذ رأي زوجك، فهذا سوف يشعره بأن رأيه ليس الأهم! تدخل الأهل الزائد فى الحياة الزوجية يقود نحو العديد من المشاكل وربما حدوث الطلاق لذا حاولي الحد منه قدر المستطاع لتسلمي.

٦- الثقة المتبادلة

بالطبع لسنا بحاجة إلى أن نقول لك أن أمور مثل التجسس على الآخر أو مراقبة هاتفه الشخصي أو ملاحقته طوال الوقت كافية لهدم أي علاقة زوجية. لا تتوقعي عند اكتشاف زوجك قيامك بمثل هذه الأمور أنه سيعاود الوثوق بك أو احترامك من جديد، وبالطبع العكس صحيح بالنسبة للرجال!

٧- لا تهملي زوجك مع وجود الأطفال

من الأخطاء التى تقع فيها الكثير من السيدات بعد الولادة، هو إعطاء إهتمامها الكلي للأطفال للدرجة التى يصل فيها الأمر إلى إهمال الزوج كليا. انتبهي جيدا من هذا الأمر لأنه قد يكون مؤشرا لإفساد العلاقة بينكما. لا تشعري زوجك بأنه أصبح رقم ٢ فى حياتك بعد الأولاد، فهذا سوف يزعجه كثيرا. بل بالعكس دللي زوجك هو الآخر وكأنه طفلك الكبير، بهذه الطريقة سوف يزيد تعلقه بك وحبه لك.

٨- لا للإعلان عن الخلافات الزوجية! 

فى حالة حدوث خلاف أو مشاجرة بينك وبين زوجك، تجنبي الإسراع بالشكوى إلى الأهل والأقارب لأنك بهذه الطريقة تسمحي لهم بالتدخل فى حياتك الشخصية وتساهمين في توسيع دائرة الخلاف بينكما. التحدث مع الأهل عن المشاكل التي تحدث بينكما ربما يدفعهم إلى تكوين انطباعات سيئة عن الزوج وقد يقل احترامهم له وهو ما لن تطيقينه فيما بعد! من جانب آخر لا تتوقعي منهم أن يحكمون على الأمور بطريقة موضوعية أو أن الحديث عن مشكلتك سوف يتوقف عند بيت الأهل ولن يكون على لسان كافة المحيطين بك! إذا كنت تحتاجين إلى أخذ رأي شخص ما بشدة، فمن الأفضل أن تتحدثي مع صديق تثقين به وتستشيريه. اتركي الأهل للخلافات الضخمة الخارجة عن السيطرة فقط.

٩- الأمان

هذه النصيحة موجهة للرجال بشكل أكبر وهي أن لا تضع شريكة حياتك فى خانة عدم الأمان، وكأنها مهددة طوال الوقت بتخليك عنها أو الانفصال عنها إذا لم تصحح من عيوبها. كما قلت مسبقا “أن تصل إلى مرحلة الرغبة فى الزواج من شخص يعني أنك تعرف عيوبه كليا ومع ذلك ترغب فى الاستمرار معه.”

١٠- تجنبي إهمال العناية بنفسك

الرجال لا يحبون المرأة المهملة والغير معتنية بنفسها وملابسها، وكثيرا من الزوجات يقعن في خطأ إهمال العناية بأنفسهن بعد الزواج. ربما لشعورهن بالطمأنينة من وجود الرجل فى حياتهن! تأكدي أن مثل هذا الأمر لن يسبب سوى نفور الرجل منك وربما يدفعه للخيانة. فالزوج يحب المرأة الأنيقة التي تهتم بنفسها وبيتها وأولادها وتحرص على التجديد من وقت لآخر، لذا إياكي أن تكوني زوجة مهملة.

رسائل السعادة الزوجية

رسائل حب من الزوج للزوجة

  • كلما تكلمت، كلما ابتسمت، كلما غضبت، كلما تحركت يزيد حبي وعشقي لكِ، حفظكِ الله ورعاكِ وحماكِ من كل سوء، تكتمل فرحتي عندما يجمعنا الله في الجنة.​
  • لا أرى من يشبه حبيبتي سوا القمر وأربعين غيرها لا يملكون مثل عينيها.
  • يا زوجتي كوني حوريتي في الدنيا وسيدة قصوري في الجنة إن شاء الله.
  • يا زوجتي يا مهجة قلبي اعلمي أنني اخترتك أنتِ لا سواكي لتكوني شريكة حياتي ونصفي الآخر، أتعلمين ما معنى شريكة حياتي ليس في اللقمة والزاد وإنّما في قلبي وحياتي ومستقبلي.
السابق
طريقة عمل المقلوبة الأردنية
التالي
فوائد قناع الخيار

اترك تعليقاً