الرسول محمد صلى الله عليه وسلم، عن ذكر الصحابة الكرام: (كل أصحابي خير، واختار أمتي على الأمم، واختار أمتي أربعة قرون: الأول، الثاني.، القرنين الثالث والرابع)،
يشير الرسول هنا إلى الصحابة الأربعة الذين اختارهم الله تعالى ليكونوا صحبة الرسول أبو بكر وعمر وعثمان وعلياء، وفي مقالتنا نلتقي بالرفيق العظيم عبد الله بن مسعود صلى الله عليه وسلم، محددًا. ماذا او ما؟ الرفيق الفاضل عبدالله بن مسعود.
عبدالله بن مسعود
كان من الصحابة الجديرين الذين رافقوا الرسول الكريم، وكان من أوائل المهاجرين، إذ هاجر مرتين، وهو سادس أصحاب المسلمين، وتميز بشغفه بالقرآن الكريم، وكان أول من تكلم. ترك تلاوة القرآن الكريم بمكة، وعلم القرآن وحفظه على أكمل وجه، ووصفه بعلماء السنة وعلماء الدين، وذكر النبي صلى الله عليه وسلم. قال عنه: (لأن رجل عبد الله يزن يوم القيامة أكثر من أحد). حوّل الله، في إنصافه وعدله، الروح والفرح إلى يقين وقناعة، وحول الهم والحزن إلى شك. والاستياء.
تحديد ما تميز الرفيق عبد الله بن مسعود رضي الله عنه
الجواب الصحيح:
- وهو أول من قرأ القرآن الكريم بصوت عالٍ في مكة المكرمة.
- كان الصوت طيباً في تلاوة القرآن الكريم.
- كان من علماء المسلمين وفقهاء الدين الإسلامي.
وفي ختام المقال الخاص بتعريف الرفيق المميز عبد الله بن مسعود رضي الله عنه يسرنا أن نقدم لكم تفاصيل عن ما يميز الرفيق عبدالله بن مسعود رضي الله عنه، نسعى جاهدين لإرسال المعلومات إليك بشكل صحيح وكامل في محاولة لإثراء المحتوى العربي على الإنترنت.
