فوائد

فوائد اللبن

فوائد اللبن للجنس

منشط جنسي طبيعي
يحتوي اللبن علي مجموعة متكاملة من الفيتامينات الهامة جداً للصحة الجنسية، فيحتوي اللبن علي فيتامين ب وهو من أكثر الفيتامينات قدرة علي زيادة الرغبة
الجنسية لدي كل من الرجال والنساء علي حد سواء.
لذلك يمكن إستخدام اللبن كأحد المنشطات الجنسية والتي تعمل علي إثارة
الرغبة لجنسية دون أن يترتب علية أي أثار ضارة مثل المنشطات الضارة التي يستخدمها الكثير من الرجال.
زيادة عدد الحيوانات المنوية
يحتوي اللبن علي مجموعة من العناصر الطبيعية التي تعمل علي زيادة عدد الحيوانات المنوية لدي الرجال وبالتالي تساعد علي تعزيز الرغبة الجنسية.
علاج العجز الجنسي
نظراً لإحتواء اللبن علي كل هذه العناصر الغذائية فإنه يساعد في علاج مشكلة
العجز الجنسي لأنه يعمل علي تعزيز صحة الجسم وبالتالي يساعد الرجال علي التمتع بالصحة الجنسية.
تنشيط الدورة الدموية في الجسم
من فوائد اللبن للجنس قدرته علي تنشيط الدورة الدموية في الجسم مما يعمل
علي وصول الدم إلي الأعضاء التناسلية مما يساعد علي التخلص من ضعف الإنتصاب ومشكلة سرعة القذف.
تحسين المزاج والشعور بالاسترخاء
من المعروف أن المشاكل الجنسية لا يكون المتسبب بها مشاكل صحية فقط
وإنما يكون السبب الأساسي بها الحالة النفسية الغير جيدة أو القلق والتوتر والإكتئاب.
لذلك من فوائد اللبن للجنس قدرتة علي التخفيف من القلق والتوتر النفسي مما
يساعد علي الشعور بالإسترخاء عن طريق تزويد الجسم بنسبة عالية من عنصر
الماغنسيوم القادر علي تهدئة الأعصاب وبالتالي يساعد في التغلب علي المشاكل الجنسية المختلفة.
الوقاية من الإصابة بالعقم
يحتوي اللبن علي مجموعة من مضادات الأكسدة والتي تحمل علي حماية
الجسم من الأمراض المزمنة التي تؤثر علي القدرة الجنسية، مما يساعد على الوقاية من الإصابة بالعقم.
تنشيط الدورة الدموية للمرأة
ينشط اللبن من الدورة الدموية داخل جسم المرأة، مما يساهم في التعزيز من صحتها الجنسية.
الوقاية من الأمراض
يحتوي على الكثير من المواد المضادة للأكسدة التي تحمي الجسم من الإصابة بالأمراض المزمنة، إذ تؤثر هذه الأمراض على صحة المرأة الجنسية.
زيادة الرغبة الجنسية لدى المرأة
يحتوي اللبن على نسبة من عنصر اليود الذي يساهم في الزيادة من الرغبة
الجنسية، إذ إن نقص اليود في جسم المرأة يؤدي إلى ضعف في الرغبة الجنسية واضطراب في الدورة الشهرية.

فوائد اللبن مع الثوم

على الرغم من أنّ مجتمعاتنا العربية تشتهر بتناول مزيج اللبن مع الثوم في علاج أمراض المعدة والإسهال، إلا أنه ومما ذكرناه أعلاه فإن هذا المزيج يحمل الكثير من الفوائد الصحية الأخرى التي تجمع كلّ ما ذكر أعلاه من فوائد اللبن وفوائد الثوم، ويُمكن أن نرفع من فائدة هذا المزيج باختيار اللبن قليل الدسم بدلاً من كامل الدسم والحرص على أن يكون الثوم الممزوج طازجاً. بالنسبة لاستخدامه الشعبي في علاج حالات الإسهال، فيمكن لنا بالنظر إلى ما وجدته الدراسات العلميّة ممّا ذكر أعلاه أن نستنتج فوائد الثوم واللبن، وتأثيراتهما الفعّالة في علاج حالات الإسهال، وهذا يُفسّر ويُبرّر فعاليّة استخدام هذا المزيج وشهرته الشعبية في هذا الاستخدام.

فوائد اللبن الحامض

تسهيل عملية الهضم، وتعزيز صحة الأمعاء؛ فمادة البروبيوتيك الموجودة فيه، تقضي على نسبةٍ عاليةٍ من البكتيريا الضارّة بالجهاز الهضمي، كما تُساهم بامتصاص الغذاء بطريقةٍ جيّدة. تعزيز مناعة الجسم؛ بفضل احتوائه على البكتيريا المفيدة؛ التي تقضي على البكتيريا الضارّة في الجسم، كما تتمتع تلك البكتيريا بخصائص مضادة للأكسدة؛ المسببة بدورها للعديد من الأمراض الخطيرة؛ كالسرطان، كما يزيد اللبن الحامض أو الرائب، من فعاليّة وظائف أجهزة الجسم، كما أنّ تلك البكتيريا تدعم عملية، التمثيل الغذائي في الجسم. تخفيض ضغط الدم، و نسبة الكولسترول في الدم أيضاً؛ ممّا يقوّي صحّة القلب؛ ويجعله أقلّ عُرضةً للأمراض؛ كتصلّب الشرايين، والنوبات القلبيّة، والسكتات الدماغية كذلك. الاستخدام كغذاء؛ لا سيما لمن يشتكون من زيادةٍ في الوزن؛ كون اللبن الحامض يحتوي على سعراتٍ حراريّةٍ مُنخفضة. إدخاله ضمن طعام الأطفال الرُّضّع؛ خاصةً بعد بلوغهم عمر خمسة أو ستة أشهر. عدم التسبّب بالغازات والأرياح؛ لأنّ اللبن سهل الهضم، حيثُ إنّ واحداً وتسعين بالمئة من اللبن الحامض يتم هضمه في نفس الوقت، لذا يلجأ لتناوله من لا يناسبهم سكر اللاكتوز الموجود بالحليب؛ والذي يُسبّب لهم الإسهال، والإصابة بانتفاخ البطن. انتفاع كبار السن بفوائده العديدة؛ لا سيما أولئك المصابون، بضعفٍ في العظام، وسقوط الأسنان. المحافظة على نضارة البشرة وترطيبها، إلى جانب تفتيح لون البشرة، ومساعدتها على التخلّص من الحبوب والبثور المُزعجة؛ لذا تستخدمه العديد من النساء كقناعٍ للبشرة

فوائد اللبن قبل النوم

إنّ إحداث بعض التغييرات في النظام الغذائي وتناول بعض الأطعمة قد يساعد على النوم بشكل أفضل،ومن هذه الأطعمة اللبن؛ حيثُ إنَّ تناول أو شرب اللبن قبل النوم يمكن أن يساعد على علاج نوبات الأرق العرضية؛ وذلك لاحتوائه على التربتوفان (بالإنجليزية: Tryptophan)، وهو حمض أميني يستخدمه الجسم لإنتاج السيراتونين والميلاتونين، وهي مواد كيميائية تُحفِّز الدماغ للاسترخاء والنوم، ويحتوي الحليب واللبن على هذا الحمض الأميني إلا أن اللبن يعتبر الخيار الأفضل؛ وذلك لأنَّه أسهل في عملية الهضم، خاصة للأشخاص الذين يعانون من متلازمة عدم تحمل اللاكتوز (بالإنجليزية: Lactose intolerance)، كما أنَّ اللبن يحتوي على البروبيوتيك وهي البكتيريا النافعة التي تعمل داخل الجسم للمحافظة على صحة الجهاز الهضمي، لذا فإنَّ تناول اللبن يساعد على الحد من مشاكل الجهاز الهضمي التي تتطور بسبب الأرق، وتخفيف مشاكل الجهاز الهضمي الموجودة أساساً عند الأشخاص.وتجدر الإشارة إلى أن تناول اللبن قبل النوم لن يكون مفيداً عند استهلاك الأطعمة والسوائل التي تحتوي على الكافيين كالقهوة، والشاي، والصودا، والأطعمة التي تحتوي على الشوكولاته مثل الكعك، والفطائر، والحلويات، أو مسكنات الألم التي تحتوي على الكافيين، كما أنًّ الألبان التي تحتوي على نسبة عالية من السكر المُضاف تُسبب ارتفاع مستوى السكر في الدم، وتؤدي إلى التعارض مع عمل التربتوفان الموجود في اللبن، لذا يمكن الاستغناء عن اللبن المُحلَّى،وتناول الحبوب الكاملة أو الخبز المحمص مع اللبن؛ وذلك لأنَّ الكربوهيدرات المعقدة تساعد على تعزيز عمل التربتوفان.

فوائد اللبن الزبادي

يوفر لبن الزبادي العديد من الفوائد الصحية لجسم الإنسان، ونذكر من هذه الفوائد:يحتوي على مستويات مرتفعة من البروتينات: إذ يساعد البروتين الموجود في لبن الزبادي على التقليل من الشهية، كما أنّه يزيد من إفراز الهرمونات التي تحفز الشعور بالشبع، مما يساهم في المحافظة على الوزن، ففي إحدى الدراسات لوحظ أنّ الأشخاص الذين تناولوا لبن الزبادي كان استهلاكهم للسعرات الحرارية أقلّ بـ 100 سعرةٍ حرارية من الأشخاص الذين لم يتناولوه. يعزز من صحة الجهاز الهضميّ: حيث تضم البروبيوتيك عدّة أنواع مثل بكتيريا بيفيدوباكتيريا (بالإنجليزية: Bifidobacteria)، والعصية اللبنية الحمضية أو ما تسمى باللاكتوباسيلس (بالإنجليزية: Lactobacillus)، وتساعد هذه البكتيريا على التقليل من الأعراض الناتجة عن متلازمة القولون المتهيّج (بالإنجليزية: Irritable Bowel Syndrome)، فقد أشارت إحدى الدراسات إلى أنّ تناول الأشخاص الذين يعانون من هذا المرض للبن الزبادي الذي يحتوي على البيفيدوباكتيريا يمكن أن يقلل من الانتفاخ، وعدد مرات التبرز، وذلك بعد ستة أسابيع من البدء بتناوله. كما أشارت دراسةٌ أخرى إلى أنّ بكتيريا البروبيوتيك يمكن أن تحمي من الإصابة بالإسهال، أو الإمساك الناجمين عن تناول المضادات الحيوية، ومن الجدير بالذكر أنّ بعض أنواع لبن الزبادي تتعرض لعملية البسترة، مما يقتل البكتيريا المفيدة الموجودة فيه، ويُفقده هذه الفوائد. يقوي جهاز المناعة: إذ يحتوي لبن الزبادي على العديد من المعادن المهمّة لوظائف المناعة، ومنها السيلينيوم، والمغنيسيوم، والزنك، كما أنّ بكتيريا البروبيوتيك الموجودة في لبن الزبادي تساعد على التقليل من حدوث الالتهابات في الجسم. وقد أشارت دراسةٌ إلى أنّه يمكن أن يقلل من الوقت اللازم للشفاء من نزلات البرد. ومن الجدير بالذكر أنّ بعض أنواع لبن الزبادي تدعم بفيتامين د، مما يُحفز جهاز المناعة، ويقلل من خطر الإصابة بالعديد من الأمراض، كالإنفلونزا، ونزلات البرد. يقلل من خطر الإصابة بهشاشة العظام: حيث تشير الدراسات إلى أنّ تناول ثلاثة حصص من منتجات الألبان يوميّاً يساهم في المحافظة على كثافة العظام وقوتها، ويقلل من خطر الإصابة بهشاشة العظام (بالإنجليزية: Osteoporosis)، وذلك بسبب احتواء لبن الزبادي على العديد من المواد الغذائية المفيدة لصحة العظام، ومنها البروتينات، والكالسيوم، والبوتاسيوم، والفسفور، كما أنّ بعض أنواع لبن الزبادي تكون مدعّمة بفيتامين د المهمّ لصحّة العظام. يعدّ مفيداً لصحة القلب: إذ تشير بعض الدراسات إلى أنّ تناول الدهون المشبعة الموجودة في لبن الزبادي المصنوع من الحليب كامل الدسم يؤدي إلى زيادة مستويات البروتين الدهني مرتفع الكثافة (بالإنجليزية: HDL Cholesterol)، أو ما يسمّى بالكولسترول الجيد. كما أشارت الدراسات إلى أنّ تناول لبن الزبادي يرتبط بانخفاض خطر الإصابة بأمراض القلب، بالإضافة إلى ذلك فقد لوحظ أنّ لبن الزبادي يساعد على خفض ضغط الدم الذي يرتبط بالإصابة بأمراض القلب. يساهم في المحافظة على الوزن الصحيّ للجسم: حيث أشارت العديد من الدراسات إلى أنّ تناول لبن الزبادي يرتبط بانخفاض وزن الجسم، ونسب الدهون فيه، بالإضافة إلى التقليل من محيط الخصر. كما بيّنت إحدى الدراسات أنّ الأشخاص الذين تناولوا لبن الزبادي كان معدل استهلاكهم للسعرات الحرارية أقلّ من أولئك الذين لم يتناولوه، وذلك لأنّه يوفر العديد من المواد الغذائية المفيدة، والقليل من السعرات الحرارية. وقد أشارت دراسةٌ أخرى إلى أنّ تناول منتجات الألبان، مثل لبن الزبادي يقلل من خطر إصابة الأشخاص بالسمنة، وربما يكون ذلك بسبب احتوائه على كميات مرتفعة من البروتينات والكالسيوم، وتزيد من إفراز الهرمونات التي تثبط الشهية وتعزز الشعور بالشبع.

فوائد اللبن كامل الدسم

يمتلك اللبن كامل الدسم العديد من الفوائد الصحيّة للجسم؛ ومن أهمّها ما يأتي:الحفاظ على صحة العظام: إذّ يحتوي اللبن على معدن الكالسيوم الذي يُعتبر معدناً مُهماً للحفاظ على صحة العظام، والأسنان، بالإضافة أنَّ اللبن يُدَّعم بفيتامين د؛ حيثُّ يُساعد كلٌّ من الكالسيوم، وفيتامين د على الوقاية من هشاشة العظام. المحافظة على صحة القلب: حيثُ يُعتبر اللبن مصدراً غنيّاً بمعدن البوتاسيوم، والذي يمكن أن يُعزِّز من التوسيع الوعائي (بالإنجليزية: Vasodilation)، وأن يُخفِّض من ضغط الدم، حيثُ وجدت دراسة أنّ زيادة استهلاك البوتاسيوم، والتقليل من الصوديوم؛ قد يُقلِّل من خطر الإصابة بالأمراض القلبية الوعائية (بالإنجليزيّة: Cardiovascular diseases). إمكانية المساهمة في الوقاية من السرطان: إذّ يلعب فيتامين د دوراً في تنظيم نمو خلايا الجسم وحمايته من السرطان، وذكر المعهد الوطني للسرطان بناءً على نتائج أبحاثٍ أُجريت؛ أنّ هنالك علاقةً بين استهلاك كميات عالية من الكالسيوم، وانخفاض خطر الإصابة بسرطان القولون والمُستقيم ، كما أن بعض الدراسات تُشير إلى أنَّ زيادة استهلاك الكالسيوم واللاكتوز عن طريق منتجات الألبان قد يساعد على تقليل خطر الإصابة بسرطان المبايض. تقليل الاكتئاب: حيثُ ارتبط نقص فيتامين د بالاكتئاب، والتعب المُزمن، والمتلازمة السابقة للحيض (بالإنجليزية: premenstrual syndrome)، بينما يدعم الاستهلاك الكافي من هذا الفيتامين إنتاج هُرمون السِّيرُوتُونِين؛ الذي يرتبط بالمزاج، والشهيّة، والنوم، وتجدُر الإشارة إلى أنّهُ غالباً ما يُدّعم اللبن البقريّ بفيتامين د. الحفاظ على الكُتلة العضليّة: إذّ يُعدّ اللبن البقريّ غنيّاً بالبروتين المهم للحفاظ على كتلة العضلات، ونموّها، والذي يحتوي على الأحماض الأمينيّة الأساسيّة للجسم، كما أنّ اللبن يُوفِر طاقةً من خلال الدهون المُشبعة التي يحتوي عليها، فبالتالي يمنع الجسم من استخدام العضلات للحصول على الطاقة، كما تجدر الإشارة أنّ الحفاظ على العضلات أمرٌ مُهمٌ لدعم عملية الأيض، والمساهمة في فقدان الوزن، والحفاظ عليه. تقليل الفُصال العظميّ: حيثُ إنّ مرض الفُصال العظميّ في الركبة (بالإنجليزية: Osteoarthritis) لا يوجد لهُ علاج في الوقت الحاليّ، ولكن نُشرت أبحاث في الكلية الأمريكية لأمراض الروماتيزم، أشار باحثينها بأنّ شُرب اللبن يومياً يرتبط بتقليل تقدُّم هذا المرض.

فوائد اللبن للرجيم

يساعد تناول اللبن على فقدان الوزن بشكل أسرع، وذلك بسبب احتوائه على الكالسيوم الذي يساعد الخلايا على إنتاج كميّة أكبر من الكورتيزون، ممّا يساعد في زيادة معدّلات الحرق في الجسم، ويحتوي اللبن أيضاً على البروبيوتيك وهي البكتيريا النافعة في الأمعاء ممّا يساهم في زيادة معدّلات الحرق في الجسم، وتعطي شعوراً أكبر بالشبع. وقد وجدت الدراسات أنذ تناول اللبن يؤدّي إلى خفض معدّلات الدهون في الجسم بنسبة كبيرة من دون اتّباع حمية غذائية.

فوائد اللبن للاطفال

ومن أبرز الفوائد التي يقدمها اللبن للأطفال هي : له دور كبير في علاج الدوسنتاريا، والإسهال لدى الأطفال، أيّاً كان سبب الإسهال. يعمل على علاج التهابات المعدة عند تناوله بانتظام. يعزّز من قوّة جهاز المناعة، ويجعله أكثر مقاومةً للأمراض المختلفة. يساعد على الشفاء من أيّة أعراض لها صلة بالكبد عند تناوله بشكل منتظم، كما أنّ له دور كبير في الشفاء من التهاب الكبد. يعمل على علاج التهابات المسالك البوليّة، والتي تسبّب حرقة أثناء عمليّة التبول. يعالج الأرق لدى الأطفال ويجعلهم ينعمون بنوم هادئ وعميق. يسهّل عمليّة الهضم؛ لاحتوائه على بكتيريا مماثلة لتلك الموجودة في المعدة والتي تساهم في إتمام عمليّة الهضم. لغناه بالكالسيوم والفسفور فإنه مفيد جدّاً للعظام، إذ يعمل على تعزيز كثافتها وجعلها أقوى. مهمّ جدّاً للحفاظ على صحّة الأمعاء وبقائها سليمة. يقي من الإصابة بأمراض القلب التاجيّة. يقي من الإصابة بسرطان الأمعاء. يقلّل من ظهور الحساسيّة لدى الأطفال. لغناه بالبروتين فإنّه مفيد جدّاً في بناء العضلات. يمدّ جسم الطفل بالطاقة طوال اليوم، فالطفل السليم والذي لديه الطاقة اللازمة للحركة يكون مفعم بالحيويّة والنشاط.

السابق
فيروسات الكمبيوتر وانواعها
التالي
فوائد خل التفاح للجسم

اترك تعليقاً