ومن المواضيع التي ورد ذكرها في سورة الفرقان أن القرآن الكريم نزل على الجميع في العالم، حيث أرسل الله تعالى الرسول محمد إلى العالمين كافة وأن على جميع الناس أن يؤمنوا بالله تعالى ولا يتبعوا هدى الناس الذين، يضلون في الطريق الخطأ، ولا يجب أن يتبع الناس إرشاد الشيطان. سيقود الشيطان الناس إلى النار التي يغذيها الناس والحجارة التي تحرق من يدخلها، ثم يعودون إلى الحياة ثم يحترقون، فيقام على أشياء كثيرة.
من المواضيع المذكورة في سورة الفرقان
يجب على جميع الناس أن يقوموا على دعوة الناس للإيمان بالله تعالى ومن ثم تكون لهم فرصة عظيمة لدخول الجنة التي تظهر السماوات والأرض مهيأة للصالحين ولهم جنات تجري تحتها الأنهار، ويجب على الإنسان أن يبني عليها أشياء كثيرة للبناء على العبادة الصحيحة ومن ثم يدخل الجنة التي دخلت الجنة، ويجب أن يقوم الإنسان الكامل على كل شيء حتى ينال الجنة التي بها الكثير من الأشياء الجميلة.
الجواب / المحور الأول: إثبات أن القرآن الكريم أنزل على يد الله تعالى، وبيان صدق نبوة الرسول – صلى الله عليه وسلم – ودليل إخلاصه وصبره في إنكار أهله لدعوته. .
المحور الثاني: إثبات حقيقة القيامة والثواب، وتذكيرهم بالثواب يوم القيامة، وأنه دار الأجر الصالح، ودار البؤس والعذاب للكفار والمشركين، كما يلي: وهي دار ندم لهم على إنكارهم وكفرهم.
المحور الثالث: استدلال وحدانية الله عز وجل وتفرده في الخلق وتمييزه عن الولد والشريك، ونقض ألوهية الأصنام ونقض ما زعموا، حيث قالوا إن الملائكة بنات الله عز وجل صلى الله عليه وسلم ما يقولون.
