فيتامينات للرجال لزيادة الخصوبة
يعد فيتامين د من أكثر الفيتامينات التي تساعد في زيادة مستويات هرمون تستوستيرون بطريقة طبيعية.
أفضل حبوب فيتامين للجنس
سيلدانيفل: يكون هذا الدواء أشد فعالية عندما يتناوله الرجل قبل ساعة من ممارسة الجماع ومعدته فارغةٌ، وتتراوح مدة فعاليته بين 4 و5 ساعات إذا كان الرجل مصابًا بحالة خفيفة أو متوسطة من ضعف الانتصاب. فيردينافيل: يمكن تناول هذا الدواء مع الطعام أو دونه، ويكون أشد فعالية إذا تناوله الرجل قبل ساعة من ممارسة الجماع، وينبغي للرجل توخي الحذر عند تناول هذا الدواء بعد تناول وجبة غنية بالدهون؛ إذ إنها تحول دون امتصاصه بسرعة في الجسم، وعمومًا وتتراوح مدة فعالية دواء فيردينافيل بين 4-5 ساعات إذا كان الرجل مصابًا بحالة خفيفة أو متوسطة من ضعف الانتصاب، ويوجد حاليًا شكل آخر من الدواء يذوب مباشرة على اللسان، ويحتمل أن يكون أسرع فعاليةً من الحبوب التي يبتلعها الرجل. تادالافيل: يمكن للرجل تناول هذا الدواء مع الطعام أو دونه قبل ساعة أو ساعتين من ممارسة الجماع، وتدوم فعاليته لمدة 36 ساعة، ويستطيع الرجل تناوله إما بجرعات صغيرة يوميًا وإما بجرعة كبيرة عند الحاجة. أفانافيل: يمكن للرجل تناول هذا الدواء مع الطعام أو دونه قبل نصف ساعة من ممارسة الجماع (تبعًا للجرعة)، ويدوم مفعوله لمدة 6 ساعات تقريبًا.
فيتامينات الخصوبة للنساء
حمض الفوليك
يُعدّ الأكثر أهمّية في ما يتعلّق بالحمل وفترة التّخطيط له، حيث يوصى بتناوله على شكل مُكمّلاتٍ غذائيّةٍ قبل شهرين على الأقلّ من حدوث الحمل، وبعده بشهرٍ واحد أيضاً؛ نظراً للدور الذي يلعبه في الحدّ من احتمال إصابة الجنين بالتشوّهات والعيوب الخلقيّة.
كما أنّ حمض الفوليك يُحارب الإلتهاب ويُخفّض خطر الولادة المبكرة.
الحديد
إنّ نقص الحديد في الجسم يعني نقص الأوكسيجين الواصل إلى الأنسجة المُختلفة في الجسم، ما يُقلّل كفاءتها في القيام بوظائفها. ومن الأمثلة على الأطعمة الغنيّة بالحديد: اللحوم الحمراء والخضار الورقيّة ذات اللون الأخضر الداكن.
الزنك
يُعتبر مِن العناصر الأساسيّة لتعزيز الخصوبة؛ فهو أساسيّ لحدوث التبويض ويرتبط بحدوث الإجهاض المبكر عند النساء. ومن أبرز الأطعمة الغنيّة بالزنك: المحار، الحبوب الكاملة، الحبوب ومُنتجات الألبان.
الفيتامين B6
يعمل هذا الفيتامين على زيادة هرمونات الأنوثة ما يزيد من الرّغبة الجنسيّة ويُحسّن من إنتاج هرمون السيروتونين أو ما يُعرَف باسم هرمون السعادة. وإلى جانب المُكمّلات الغذائيّة، يمُكن الحصول على الفيتامين B6 من الأفوكادو، البيض، الموز والطماطم.
الفيتامين C
يُمكن اعتباره عاملاً أساسيّاً لزيادة الخصوبة عند النّساء بفضل دوره الهامّ في إنتاج الهرمونات الجنسيّة مثل الاستروجين والبروجستيرون، كما أنّه يعمل على تحسين الحالة المزاجيّة الأمر الذي يُحسّن من الخصوبة.
ومن أبرز الأطعمة التي تحتوي على فيتامين C نذكر: الكيوي، البرتقال، الليمون، الجريب فروت، الشمام والفراولة.
الفيتامين E
يزيد هذا الفيتامين من تدفّق الدم إلى الأعضاء التناسليّة الأمر الذي يُقوّي الرّغبة الجنسيّة وبالتالي يُحسّن الدورة الدمويّة في الجسم؛ فيُعزّز فرص الحمل ويقوّي الخصوبة.
وإلى جانب المُكمّلات الغذائيّة، يُمكن الحصول على فيتامين E من الأطعمة التالية: الجوز، صفار البيض، البطاطا الحلوة، السبانخ، الحمص، القرنبيط والطماطم.
رغم أهمّية الفيتامينات المذكورة بالنّسبة للخصوبة عند النّساءة وتعزيز فرص الحمل لديهنّ، إلا أنّه من الضّروري عدم استهلاكها من دون استشارة الطّبيب
فيتامينات تساعد على الحمل بسرعة
- الزنك
- حمض الفوليك
- الفيتامينات المتعددة
- الإنزيم المساعد Q10.
- أوميجا 3.
- الحديد
- الكالسيوم
- فيتامين “ب6”
فيتامين A للرجال
فيتامين ب5 وفقاً لمجلس الغذاء والتغذية في معهد الطب يجب على الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 14 وكبار السن الحصول على 5 ملليغرامات من فيتامين ب5، حيثُ يمكن الحصول على هذا الفيتامين من الخضروات مثل الملفوف، والبروكلي، واللفت، والأفوكادو، بالإضافة إلى الحبوب الكاملة، والبطاطا، ومنتجات الألبان، ولحوم الأعضاء، حيثُ يحتاج الجسم إلى هذا النوع من فيتامين ب للقيام بالعديد من التفاعلات البيوكيميائية التي تحدث في الخلايا كل يوم بما في ذلك استخدام الكربوهيدرات والدهون للطاقة، ويعدّ فيتامين ب5 قابل للذوبان في الماء، كما يحتاجه الجسم لإفراز الهرمونات، بالإضافة إلى أهمّيته في النمو.[١] فيتامين ب6 يساعد فيتامين ب6 الذي يسمى بالبيريدوكسين على تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب، حيثُ تشمل الكمّية اليومية الموصى بها من فيتامين ب6 1.3 ملليغرام للكبار حتى سن 50 وفقاً للمعاهد الوطنية للصحّة، وتحتاج المرأة الحامل أو المرضع إلى المزيد من فيتامين ب6 حوالي ملليغرامين يومياً، ومن المصادر الغذائية لفيتامين ب6 الموز، والفاصولياء، وكبدة اللحم، والأرز الأسمر، والجزر، والجبن، والدجاج، والحبوب المدعّمة، والعدس، والحليب، والسلمون، والجمبري، والسبانخ، وبذور عباد الشمس، والتونة، حيث يعدّ فيتامين ب6 مهمّاً وذلك لمشاركته في أكثر من 100 تفاعل الإنزيم في خلايا الجسم، ويساعد على استقلاب الأحماض الأمينية، وتكوين خلايا الدم الحمراء الجديدة، كما أشارت الأبحاث أنّ فيتامين ب6 قد يساعد على الحدّ من خطر الإصابة بأمراض القلب؛ إلّا أنّه لا توجد أدلّة كافية تثبت ذلك، ويسبب نقص فيتامين ب6 ضعف العضلات، والاكتئاب، وفقدان الذاكرة على المدى القصير، والعصبية، وصعوبة في التركيز
أفضل فيتامين للرجال
زيت السمك: هو واحد من بينِ أفضل المصادر للأحماضِ الدهنيّة (أوميغا 3)، والتي تُعتبر مهمّةً جداً لصحّة الدماغ، والقلب، ويعمل كمضادٍ طبيعيٍ للالتهابات. الفيتامين د: يُعزّز فيتامين د من صحّة العظام من خلال امتصاص الكالسيوم من الطعام بفعاليّةٍ أكبر، ويمنع الإصابة بمرض السكّري، والتصلّب المتعدّد، ومتلازمة التمثيل الغذائي، وبعضِ أنواعِ السرطان، وغيرها الكثير من الأمراض، وبالأخص إذا كان المرء لا يتعرّض للشمسِ مدّةً كافيةً، أو لا يحصل على هذا الفيتامين بشكلٍ كافٍ من نظامه الغذائي. الجلوكوزامين وشوندرويتين Glucosamine and Chondroitin: وهي من الفيتامينات الموجودة في الجّسم بشكلٍ طبيعي، وتُساعد على التقليل من ألم الإصابة الرياضيّة أو ألم المفاصل المؤلم. الإنزيم المساعد Q10: يُساعد هذا المكمّل الغذائي على منح الطاقة والقوة للقلب، ويُعتبرُ مصدراً رئيسيّاً للخلايا، ويساعدُ أيضاً على التقليل من مستوى الكوليسترول الضار بالجّسم، ولكن إذا كانَ المريض الذي يتناول عقاقير تقلل من نسبة الكوليسترول في الدم يجب أخذ جرعة أكبر وذلكَ بعدَ استشارة الطّبيبِ المُختص. فيتامين ب12: مع التقدّم بالعمر يُصبح المدخول الغذائي للجسم وامتصاصه فيه صعباً، وتقلُّ نسبة امتصاص فيتامينات المجموعةِ ب جداً، والأخص ب6، وب12، وتُعتبر هذه الفيتامينات مهمّةً جداً لعمليّة التمثيل الغذائي للكربوهيدرات، والبروتين، والدهون. المغنيسيوم: يُقدّم المغنيسيوم الطاقة للجسم، ويُعتبر أهمَّ معدن أساسيٍ للجسم، إذ إنَّ أكثر من ثلاثمئةٍ وخمسينَ وظيفة إنزيميّة تتطلّب وجود المغنيسيوم في الجّسم للقدرة على العمل بشكلٍ صحيحٍ وطبيعيّ، وتقول الدراسات إنَّ سبعينَ إلى ثمانين بالمئة من الرجال يُعانون من نقصٍ في المغنسيوم، وتتمثّل فائدته بأنّهُ يُنظّمُ مهام الجّسم الحيويّة، ويمنعُ من الإصابةِ بمختلف أنواع الأمراض، مثل؛ أمراض القلب، والأوعية الدمويّة، ومرض السكّري، والصداع النصفي، وهشاشة العظام، والتخفيف من آلام العضلات، والأرق، والقلق.
فيتامين E للرجال لإنجاب الذكور
علمياً.. هل توجد فيتامينات للرجل لإنجاب الذكور؟
وجدت الدراسات والأبحاث التي أجريت في هذا الشأن، والتي نُشرت واحدة منها في جامعة مالطة، أن هناك عاملين أساسيين يساعدان على زيادة فرص الإنجاب، وهما كيف يمارس الزوجان الجنس ومتى يقومان بذلك.
وحسب الدراسة، فإنه عندما يمارس الزوجان الجنس أكثر من مرة، فإن احتمالات إنجاب الأولاد تصبح أكبر، ويجب أن يحدث ذلك في فترة الخصوبة التي تبدأ في نهاية فترة الدورة الشهرية.
إذا حدث الحمل في بداية أو نهاية هذه الفترة فمن المحتمل أن يكون الطفل صبياً. وإذا حدث في منتصف فترة الخصوبة فمن المُرجح أن تكون فتاة.
وعلى العكس، فإنه إذا كانت حركة الحيوانات المنوية ضعيفة أو بطيئة، فسوف تقل احتمالات إنجاب الذكور.
كذلك أكدت الأبحاث والدراسات، أن الحالة النفسية والمزاجية تؤثر على الأمر، فإذا كان الرجال يشعرون بالإثارة بسبب أي شيء، حتى إذا كانوا متحمسين بسبب فوز فريقهم في مباراة كرة القدم، فمن المحتمل أن تكون الحيوانات المنوية أسرع، ما يعني أن هناك احتمالات كبيرة لإنجاب الأولاد.
تزداد احتمالية إنجاب الذكور في بعض الحالات، وهناك مجموعة من الإجراءات التي تساعدك على ذلك، والتي من بينها ممارسة الجنس في يوم الذروة، أي اليوم الذي تكون فيه زوجتك أكثر خصوبة أو في اليوم التالي، وغالباً ما يكون يوم الذروة قبل يوم الإباضة أو يوم الاباضة نفسها.
فيتامين E
يُعَدُّ فيتامين E أحد أهمّ مضادّات الأكسدة التي تحارب الجذور الحرّة، والبكتيريا، والفيروسات الموجودة في الجسم،[١] بالإضافة إلى أنَّه يدعم جهاز المناعة، ووظائف الخلية، ويحافظ على صحّة البشرة، ويحميها من التلف الناجم عن التعرّض للأشعة فوق البنفسجيّة، كما يوسّع الأوعية الدموية، ممّا يقلل من تكوين التخثرات الدموية،[٢] ويُعدُّ فيتامين E من الفيتامينات الذائبة في الدهون، ويتوفّر في العديد من الأطعمة، ومنها: المكسرات، والبذور، مثل: بذور دوار الشمس، والفول السوداني، وزبدة الفول السوداني، والزيوت النباتية، مثل: زيت دوار الشمس، وزيت جنين القمح، بالإضافة إلى البروكلي، والبندورة، والسبانخ، والكيوي، والمانجا.[٣] Volume 0% ومن الجدير بالذكر أنَّ فيتامين E يتوفر كمكمّلٍ غذائي بمصدَريْه؛ الطبيعيّ، والمعروف بـ d-alpha-tocopherol، والصناعيّ، والمعروف بـ dl-alpha-tocopherol، ويُعدُّ المصدر الطبيعي أكثر فعالية،[٤] ويحدث نقص هذا الفيتامين لدى الأشخاص الذين يعانون من سوء امتصاص الدهون بشكل حادّ، أو نتيجة إصابتهم باضطرابات جينيّة نادرة، لذا لا يُعدُّ نقصه مشكلةً عند الأشخاص الأصحّاء حتى عند استهلاكه بكميّاتٍ قليلة