علاج فطريات الأظافر بالخل
- يحتوي الخل على العديد من المكونات الطبيعية التى جعلته إحدى الطرق التي يتم اللجوء إليها عند التفكير باستخدام العلاجات الطبيعية لعلاج بعض الأمراض والتي من أهمها علاج فطريات الأظافر.
- تعتبر القدم هى العضو المعرض بكثرة للإصابة بفطريات الاظافر.
- عادة ما يتم استخدام الخل في علاج هذه الفطريات وذلك عن طريق القيام بإضافة الخل إلى وعاء من الماء الساخن.
- ثم القيام بنقع الأظافر المصابة بهذه الفطريات في هذا الخليط لمدة تبلغ تقريبا ثلث ساعة.
- بعد الانتهاء من ذلك يجب تجفيف القدمين جيدا.
- يجب الانتباه عند استخدام الخل لعلاج فطريات القدمين لدى الأشخاص الذين يعانون من الحساسية ضد الخل.
- يفضل القيام بتخفيف الخل أكثر قبل إضافته إلى الماء والقيام بنقع القدمين.
مرهم فطريات الأظافر
قد يصف الطبيب كريم أو مرهم لعلاج فطريات الاظافر يفرك به المريض الظفر المصاب بعد نقع الظفر في الماء لعدة دقائق. حيث يعمل المرهم بشكل أفضل إذا دهنه المريض بعد ترقيق الظفر، مما يمكن الدواء من عبور سطح الظفر الصلب ليصل إلى الفطريات المسببة.
ومن أشهر الكريمات والمراهم لعلاج فطريات الأظافر هو لاميزيل كريم LAMISIL CREAM حيث يحتوي على مادة التربينافين والتي تعمل كمضاد قوي للفطريات تحد من نموها وتمنع تكونها . وكريم لاميزيل آمن وفعال وليس له أي آثار جانبية خطيرة.
هل فطريات الأظافر معدية
“فطريات الأظافر”.. أقل ما يمكن وصفها به أنها “لعينة”، لدى تقريبا معظمنا ظفر أو اثنان مصاب بهذه الفطريات التي تحرم علينا لبس الأحذية المكشوفة وتعرضنا لكثير من المواقف المحرجة.
وعن الاجابة عن السؤال هل فطريات الأظافر معدية أم لا ؟
فإنه يمكن أن تنتقل من ظفر إلى آخر، ومن الجلد إلى الظفر، ومن شخص إلى شخص من خلال مشاركة الأشياء الشخصية. هي ليست معدية بدرجة كبيرة، لكن ينبغي توخي الحذر في جميع الأحوال لأن علاجها يستغرق وقت طويل على عكس ما يعتقد البعض.
مرهم لعلاج فطريات الأظافر
لعلاج فطريات الأظافر ، قد يصف الطبيب طلاء أظافر طبي يعرف باسم سيكلوبيروكس ciclopirox (اسمه التجاري Penlac).
حيث يدهن المريض الطلاء فوق الظفر المصاب وعلى الجلد المحيط به مرة يومياً. يمسح المريض بعد سبعة أيام الطبقات المتشربة بالكحول ويبدأ بالتطبيق من جديد. قد يحتاج المريض لاستخدام هذا النوع من الطلاء لمدة سنة.
فطريات الأظافر الحل النهائي
بعد استشارة الطبيب هناك تدخل جراحي للعلاج النهائي لفطريات الأظافر تتمثل في :-
- إزالة الظفر : يقترح الطبيب إزالة الظفر في حالة العدوى الحادة أو الألم الشديد. ينمو الظفر الجديد عادة في موضعه لكن ببطء، فقد يحتاج إلى سنة لينمو بشكل تام. قد يشارك بين الجراحة واستخدام سيكلوبيروكس لعلاج سرير الظفر.
- العلاج الليزري والضوئي : تحتاج هذه الطرق للمزيد من الدراسات وتستخدم لوحدها أو مع الأدوية وتساهم في تحسن الأظافر. أظهرت إحدى الدراسات فعالية استخدام الليزر ثنائي أوكسيد الكربون بالمشاركة مع كريم الأظافر مضاد الفطريات. استفاد معظم عناصر الدراسة التي أجريت على 24 مريض من العلاج.
تجربتي مع فطريات الأظافر
أجرى موقع «طريقة» استطلاعاً لرأي قراءه لعرض تجربتهم مع فطريات الأظافر، وكانت تلك بعض أبرز التعليقات التي شاركوها معنا:
“أصبت بفطريات الأظافر في أقدامي، وجعلت رائحة أصابعي كريهة جدًا وسيئة، وشعرت بالألم في أظافري، كما أن شكلها أصبح سيئاً”.
“عانيت من فطريات الأظافر، وأصبحت أظافري أكثر خشونة، وعلمت أن ذلك بسبب الدورة الدموية، والجفاف، وأخبرني الطبيب أن عليّ معالجة هذه المشكلة سريعا، لأنها قد يكون لها مضاعفات أكبر، خاصة وأني مصابة بمرض السكر”.
فطريات الأظافر عند الأطفال
تحدث فطريات الأظافر عند الأطفال لبعض الأسباب، ومن ضمنها:-
1-فرط نمو الفطريات:
تسبب الفطريات عدوى الأظافر خصوصًا إذا توفرت البيئة المناسبة لذلك، حيث تنمو الفطرية في البيئة الرطبة، ووفقًا لتقرير الأكاديمية الأمريكية للأمراض الجلدية فإن عدوى الأظافر تنتشر في القدم أكثر من اليد، حيث يعد الحذاء بيئة رطبة دافية لتكون الفطريات وتكاثرها.
2-العدوى:
في الأغلب تحدث فطريات الأظافر عند تعامل الطفل مع شخص مصاب مما ينقل العدوى له، كذلك عند استخدام المقص أو القاصفة الشخصية لأي فرد حامل العدوى، لذا عادة ما ينصح بتطهير مقصات الأظافر قبل استخدامها.
اسم دواء لعلاج فطريات الأظافر
قد يصف الطبيب مضاداً لفطريات الأظافر يؤخذ عن طريق الفم، وأظهرت الأبحاث أن اللاميزيل أو التيربنافين (Lamisil) وإتراكونازول (Sporanox) أكثر العلاجات فعالية.
تساهم هذه الأدوية في نمو ظفر سليم من العدوى، ليحل تدريجياً محلّ الجزء المصاب.
اللاميزيل لعلاج فطريات الأظافر
يتناول المريض الدواء لفترة تتراوح من 6 إلى 12 أسبوع. لا يلاحظ المريض النتيجة النهائية حتى يعاود الظفر النمو بشكل كامل. ويحتاج زوال العدوى إلى أربعة أشهر أو أكثر.
ينخفض معدل نجاح العلاج لدى الكبار بعمر فوق الـ65 عامًا. ويرتفع احتمال نجاح العلاج بمشاركة مضاد الفطريات الفموي مع العلاج الموضعي.
