الشخص المحبوب عند الله
تتلخص علامات حب الله للعبد فيما يلي:
1 – إتباع سنة الرسول صلى الله عليه وآله وسلم :
وهي أن يتيسر للعبد اتباع الرسول -صلى الله عليه وآله وسلم- والاقتداء بسنته الشريفة.
2 – صفة الرحمة والتواضع :
وهي أن يتصف المسلم بالرحمة والتواضع مع إخوانه المؤمنين، وأن يكون عزيز النفس في تعامله مع غير المؤمنين، وأن يكون دأبه مجاهدة الهوى والشيطان وأعوانه ومساوئ الأخلاق، وألا يخاف ملامة الناس في تمسكه بالحق.
3 – بغض العدواه والكراهية :
وهي ألا يجد في قلبه معاداة أو كراهية لأحد من أولياء الله الصالحين، ومنهم الأخفياء الذين لا يتفطن لهم الناس، ولهذا فالمؤمن ينشغل بعيوبه عن عيوب الناس، فربهم أعلم بهم.
4 – الحفاظ على الفرائض :
وهي أن يُوفَّق العبد للحفاظ على الفرائض وعلى الاستكثار من النوافل حتى يغلب عليه التقديس الإلهي وتجري على قلبه ويده ولسانه وسائر قواه الحكمة الإيمانية وانعكاساتها الإصلاحية التي استخلف الإنسان في الأرض لإقامتها.
5 – المحبة والقبول من الناس :
أن يوضع للعبد القبول في قلوب العباد كنتيجة لحب الله إياه وحب ملائكة الله وأهل السماء المطهرين له، فعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ: ((إِذَا أَحَبَّ اللَّهُ العَبْدَ نَادَى جِبْرِيلَ: إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ فُلاَنًا فَأَحْبِبْهُ، فَيُحِبُّهُ جِبْرِيلُ، فَيُنَادِي جِبْرِيلُ فِي أَهْلِ السَّمَاءِ: إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ فُلاَنًا فَأَحِبُّوهُ، فَيُحِبُّهُ أَهْلُ السَّمَاءِ، ثُمَّ يُوضَعُ لَهُ القَبُولُ فِي الأَرْضِ)) أخرجه البخاري في صحيحه.
6 – دفع النفس للطاعة الدائمة
وهي أن يجد المؤمن نفسه مدفوعة إلى الطاعة مقبلة على الله عز وجل، مشغولة بذكره سبحانه وبالتعرف عليه في آياته القرآنية وآياته الكونية، وبالفكر والذكر وكثرة السجود يقترب المحب من ربه ويأنس بحضرته القدسية، وتيسير الله عز وجل ذلك له دليل على أنه يحبه ويقربه ويقبل عليه أكثر من إقبال العبد عليه.
صفات الإنسان المميز
- اللطف والطيبة إن أهمّ صفتين تميّزان الإنسان المحبوب عن غيره هما اللطف والطيبة، فعادة ما يحبّ الناس الشخص اللطيف، وذلك بسبب الراحة التي يشعرونها معه جرّاء معاملته اللطيفة، بالإضافة إلى أنّ التعامل معهم بطيبة يجعلهم يشعرون بمكانتهم العالية، وهو ما يطلبه الناس؛ اذ إنّهم يفضّلون الشخص الذي يجعلهم يشعرون بشكل أفضل حيال أنفسهم.
- النضج: يتمتّع الأشخاص المحبوبون بالنضج، وهذه تعدّ من العلامات الدالّة على تفكيرهم المستنير وعلى نمط حياتهم الجيّد، بالإضافة إلى خططهم الاستثنائيّة، وهو ما يجعل الشخص الناضج محطّ أنظار الناس ومرجعهم وبالتالي فإنّهم يكنّون له الحبّ والاحترام اللّذين يجعلانهم على صلة دائمة به.
صفات تميز الشخص
1- لست خبيرا في كل شيء
لا تحاول القفز على النقاش وتتصرف كما لو أنك تعرف كل شيء، بل عليك أن تستمع إلى الآخرين، ثم تستفهم عما تريد بطريقة لائقة. إذا جعلت الناس يشعرون بمزاج جيد، فتأكد أنهم سينجذبون إليك وسيستشيرونك في أمورهم أو حتى يحبون الحديث معك وحسب.
2- تهتم بأمورك وحسب
ليس تكبرا، ولكن حرصا على مشاعر الآخرين، حاول ألا تتدخل في شؤون أحد الخاصة، إذا لم يكن من تدخلك فائدة. فهل تجد من اللائق مثلا أن يسترق زميلك السمع إلى مكالمتك الهاتفية ثم يعطيك رأيه حول المكالمة دون طلب منك؟
عليك أن تعلم أي الأوقات يجب التدخل وأيها يجب عدم التدخل. وفي كل الأحوال، إذا رأيت نفسك حائرا بين الأمرين، فإما أن تطلب الأذن من صاحب الشأن أو تصمت.
3- لا تحمل الأحقاد
دع الأمور تمر مرور الكرام، خصوصا إذا كان النقاش غير مجدٍ. عليك أن تتعلم أن كسب الناس خير من كسب المواقف. والشخص المحبوب يكون سجله مع الآخرين مشرفا وخاليا من الأحقاد والأغلال.
وليس من المناسب بالطبع أن تكون خصما ضعيفا في كل النقاشات والمواقف، ولكن إذا أخطأ أحدهم في حقك، فعليك أن تنبهه إلى ذلك وتعاتبه، ثم تغفر وتصفح، وتحمل الحقد عليه في قلبك على المدى البعيد.
4- الصبر
بالتأكيد تعلم جيدا أن كل شيء في الحياة يأتي بالتعلم، ولذلك عليك أن تعطي الفرصة للآخرين للنمو والاستفادة من التجارب، وأيضا الفرصة للخطأ. هذا يجعلك شخصا محبوبا، ويدفع الآخرين للوثوق بك، ويجعلك يقصدونك دائما لتساعدهم في مشاكلهم وتقترح عليهم الحلول.
5- الإطراء والمجاملة
الشخص المحبوب دائما ما يلاحظ التقدم والإنجازات التي يحرزها كل من حوله، فهو ليس متمركزا حول ذاته. ولذلك تجد الناس يقابلونه ويبتسمون له بصدق، لأنهم سعداء برؤيته. والإطراء والمجاملات التي تقدمها للآخرين تترسخ في عقلهم الباطن، ما يجعلهم يحبونك ملء قلوبهم. ولكن تذكر ألا تبالغ في المجاملات واحرص أن تكون صادقة ومستحقة، وإلا ستفقد معناها تماما.
6- تذكر حسنات الآخرين
أحيانا يكون من الصعب التعامل مع أناس بشخصيات متنوعة، خصوصا إن كانوا مختلفين عنك تماما. ولكن الشخص المحبوب يحرص على رؤية الخير الكامن في كل شخصية والتركيز على الإيجابيات لا السلبيات التي تميزها.
7- لا تقفز على النتائج
لا شيء أكثر إزعاجا من شخص يتفقد إلى المعلومات والحقائق ثم تراه يقفز على النتائج ويخرج باستنتاجات لا أساس لها. ولذلك عليك أن تركز على التفاصيل وأن تزن كل الحقائق بمقياس العقل وأن تتخلى عن التحيز والجور. فالناس بطبيعتهم يحترمون ويقدرون الشخص الذي يأخذ وقتا في التفكير وتحليل المسائل قبل إصدار الأحكام.
8- الصدق والأصالة
من الصعب هذه الأيام أن تجد أشخاصا يتحلون بالصدق والأصالة. وإذا وُجدوا، فإن الناس يتمسكون بهم إلى أقصى درجة. والشخص المحبوب لا يتصنّع ولا يحاول جذب انتباه الآخرين بأي طريقة. فقط عليك أن تكون نفسك وتعيش حياتك وفقا لما تؤمن به. وإذا انتقدت شخصا أو شيئا، احرص أن يكون النقد صادقا وبناءً لا لمصلحة. وإذا شكا إليك أحدهم ظروفه الصعبة، فحاول أن تتفهم الأمر وأن تعيش التجربة بصدق دون ادعاء زائف بالتعاطف.
9- الكرم والسخاء
البخل من أكثر الصفات المنفرة. ولهذا لن تجد شخصا محبوبا من الجميع إلا وهو يتميز بالكرم. فإذا قابلت متجرا يعرض تخفيضات جيدة، تبادر بإبلاغ أصدقائك. وإذا ذهبت لقضاء العطلة أو المصيف في مكان ما، تحرص على جلب بعض الحلوى –أو أيا ما يتميز به هذا المكان- إلى معارفك. الشخص المحبوب يقدم المساعدة متى احتاج لها أحد دون أن يشعر بأي نوع من الكبر أو الفخر.
10- حفظ الأسرار
عادة ما يعتمد جميع الناس على ذلك الشخص المحبوب لحفظ أسرارهم، فهم يأتمنونه على كل أمر لا يحبون إفشاءه. وهو بدوره لا يخون ثقتهم فيه أبدا، بل يمكن أن نطلق عليه لقب «كاتم الأسرار». وهو يعرف جيدا مدى حساسية المعلومات التي لديه ويعرف التفريق بين ما يمكن قوله وما لا يمكن قوله.
صفات جميلة في الإنسان
- عدم البوح بالمتاعب الخاصة …
- فهم الآخرين …
- علم الاستماع : …
- عدم التعالي على الآخرين …
- إظهار الإعجاب في الوقت المناسب …
- التفاؤل المعقول …
- تقبل ملاحظات غيرك …
- التفكير بنفسية مرحة
صفات الإنسان المحترم
1. تحترم مواعيدها
الشخصية المحترمة الجديرة بالثقة تحترم مواعيدها، فلا تتأخر عنك إذا كنت تنتظرها، وتأتي قبل موعدها بدقائق لتضمن عدم تركك تنتظر.
هذه الشخصية تستحق أن تبني معها علاقة عملية وثيقة وجيدة، لأنها ستلتزم بكل موعد تتفقان عليه، وتنجز المهام المطلوبة في الوقت المحدد.
وفي العلاقات الشخصية يمكنك أن تطمئن إلى أن هذه الشخصية تحترم وقتك، وبالتالي تقدر شخصيتك، ولن تستهن بك في أي موقف.
2. تقدر نفسها والجميع
الشخصيات المحترمة تدرك أنها كذلك، وتشعر بالاعتداد بالنفس وتقدير الذات في غير مغالاة أو غرور، وبالتالي فهي لا تقبل أي محاولة للنيل منها أو التقليل من شأنها.
وعلى صعيد آخر، فتلك الشخصية تقدر الآخرين كما تقدر نفسها، وترى فيهم أعماقاً رائعة ربما لا يبصرونها بأنفسهم، كما تستطيع اكتشاف مواهب الغير وتشجعهم على استغلالها.
3. تسارع إلى الاعتذار
إذا أخطأ الشخص المحترم في حقك فسوف يسارع للاعتذار، ولن يكابر في الاعتراف بالخطا لأن هذا مؤشر لعدم النضج.
4. لا تتنصل من مسؤوليتها
لا مجال للتخلي عن المسؤولية عند الشخصية المحترمة، فإذا قبلت عملاً ستؤديه حتى النهاية مهما كان صعباً وعسيراً، ومهما كان مزعجاً بالنسبة إليها.
كما يؤدي الشخص المحترم عمله على أكمل وجه، أو يعتذر عنه نهائياً، لكنه لا يقبل بالتهاون وعدم الإتقان.
5. يحكم على الأمور بعقلانية
الشخص المحترم ينتزع مشاعره من أي مشكلة يناقشها، ويفصل قناعاته الشخصية عن الحكم الأخلاقي الذي يجب أن يصدره على المشكلة، وهو شجاع في مصارحة الآخرين بأخطائهم وتقصيرهم، مع مراعاة عدم جرح مشاعرهم، والحزم معهم في نفس الوقت.
أهم صفات الإنسان
- الصدق …
- الاحترام …
- التواضع …
- الصبر …
- اللطف والطيبة …
- النضج …
- التفكير العميق …
- الابتسامة
جميع صفات الإنسان
- المُنفتِح يتمتع الشخص المُنفتِح بروح المغامرة وحب تجربة كل جديد، كما أنّه فضولي للغاية بشأن كل الأمور من حوله، ولا ينقاد إلى آراء وأفكار الأشخاص الآخرين، بل يمتلك أفكار وآراء مستقلّة مبنيّة على تجاربه الشخصيّة ونتائجها، ويتقبّل الاختلافات في الآخرين بشكل كبير ولا يتمسك في العادات والتقاليد ما لم يقتنع بها.
- صاحب الضمير يمتلك الشخص صاحب الضمير الحس العالي بالمسؤولية والواجب اتجاه كل شيء من حوله؛ مثل الأصدقاء، والعائلة، والعمل، والبيئة، والحيوانات، كما أنّه يتمتع بخصائص تنظيمية وانضباط كبيرين، حيث يُمكن الاعتماد عليه في كل شيء مع ثقة كبيرة دون خوف، بالإضافة لقدرته العالية على الإنجاز في مُختلف المجالات.
- الانطوائي يُفضّل الشخص الانطوائي الاستقلال، ويميل للبقاء بمفرده دون شركاء أغلب الوقت، كما أنّه يكون بأفضل أحواله حين يكون بعيداً عن التجمّعات الكبيرة والمُناسبات الاجتماعية والأماكن المُزدحمة، لكن هذا لا يعني أنّه ليس قادراً على التواجد بها أو إثبات نفسه فيها، بل هو قادر تماماً على العمل والاندماج في المجموعات ومع الآخرين، لكنّه يكون في مزاج أفضل عندما يكون وحيداً، أو عند قيامه بالأنشطة الفردية.
- المحبوب يتمتع الشخص المحبوب بدرجة قبول عالية من الأشخاص حولِه، وعادةً ما يكون موثوقاً من قِبَل الآخرين، وهو دائماً يقدّم المُساعدة ويكون لطيف في التعامل معهم مما يجعلهم يفضلّونه عن غيره ويحبّون التواجد معه والتقرّب منه، كما أنّ له قدرة كبيرة في التأثير عليهم وجعلهم يستمعون له.
- العصبي يتمتع الشخص العصبي بالكثير من القلق والاهتمام في تفاصيل الأمور من حوله، وذلك غالباً ما يجعل حصوله على السعادة أمر صعب، ولكنّه يتمتع بمصداقيّة عالية لأنّه لا يُجيد إخفاء ارتباكه أو شكّه في شيء ما، لذلك يكون واضحاً وصريحاً ولا يعمل على إخفاء مشاعِره أو آراءه.
- الحنون يمتلك الشخص الحنون الكثير من العواطف والمشاعر، كما أن لديه القادرة على منحها للآخرين، ويمتلك مستوى تعاطُف عالٍ اتجاههم، ويميل لنشر الحُب والتعبير عن حُبّه للأشخاص من حولِه بشكل كبير، كما ويتمتع بقدر كبير من الثقة وتقدير الذات، وغالباً ما يكون مُرتاحاً جداً في علاقاته، ويميل لكونِه اجتماعياً وينخرط في النشاطات الجماعيّة كثيراً، ويتخطّى تجارِبه الصعبة بسهولة وأمان.
- الطموح يعمل الشخص الطموح جاهداً حتى يصل إلى أهدافِه ولا يتخلّى عنها ولا يسمح لأي عقبات في طريقِه بإيقافِه، ويمتلك خاصيّة تركيز عالية جداً، ويتمتع أيضاً بالحزم والصبر، ويحب القيام بالكثير من الأنشطة المُختلفة والمتنوعة لوحده وضمن مجموعة، وغالباً ما يكون مُتحمساً ومُندفعاً للإنجاز والنجاح مهما تطلّب منه الأمر، ويُفضّل التواجُد بالقرب من الأشخاص المُشابهين له، إضافةً إلى أنّه لا يخاف من التغيير والتجديد.
- الطيب يملك الشخص الطيب الخير الكثير في قلبه ويسعى لنشره لكل من حولِه، ويتّصف غالباً في الإيثار بعيداً عن الأنانية والمصلحة الشخصية وبكونه ودود، ولطيف، ورحيم على الآخرين، وقادِر على كسب محبّة وثقة المقرّبين منّه، ويُحب القيام بالإحسان، والأفعال الخيرية، والتطوّع مع الجميع دون استثناء، ولا ينظُر للآخرين بنظرة سطحية بل ينظُر بأعماقِهم ونواياهِم، بالإضافة إلى ميله لحماية الأشخاص المُقربين له.
- الفُضولي لا يكتفي الشخص الفُضولي بالمعلومات والأمور المُتاحة بل يبقى يبحث دائماً ويتساءل عن كل شيء يجري ويحصُل حوله، وينخرِط بسهولة في المجتمع، وبإمكانه بناء دائرة معارِف كبيرة ومتنوعة، وغالباً ما يكون ذكياً، ومُبدعاً، ومُبتكراً، وبعيداً عن التقليدية، ويتمتع بقدر كبير من الطاقة والنشاط تُساعدانه على البحث لإرضاء غاياته وتساؤلاتِه، ولا يواجِه مشاكِل بكونِه مُخطئاً بعض الأحيان، ويميل أيضاً للبُعد عن الملل.
- المتفائل يرى الشخص المتفائل الأمل بكل شيء، وينظر للجانب الإيجابي في جميع الأمور، ويركّز بعقله على التفكير البنّاء ورؤية الخير في الحياة ولا يُلقي بالاً للسلبيات، ويُحب تقديم المُساعدة والدعم والتشجيع لمن حوله؛ لأنه يثق أن كل عمل حتى لو كان صغير قادر على عمل تغيير، ويُفضّل الوجود في بيئة مُفعمة بالحيوية حيث يكون قادِراً على نشر الإلهام فيها، ويتّصف غالباً بالإبداع والتصميم؛ لأنّه لا يسمح لأي فُرصة مُتاحة بالهروب منه حتى لو تعرّض للفشل والخيبات فهو يعمل على أخذ الخبرة منها والمُتابعة، إضافةً إلى امتلاكه صفات طفوليّة تجعله محبوباً، كما ويتميز بابتسامتِه المُلهمة، وقدرته على التأثير بشكل إيجابي في الآخرين.
- المنطقي يرى الشخص المنطقي الأمور على حقيقتها كما تبدو، ويمتلك أفكار واضحة ومبادئ ثابتة معتمدة على حقائق، ودائم البحث عن أصول الأمور وتفاصيلها، ويتصّف غالباً بالهدوء، والحيادية، والموضوعيّة، ويتمتع بمهارات تواصل رائعة، ومهارات قيادية عالية، ويمتلك ثقة كبيرة بنفسه تنعكس على الأشخاص من حولِه.
- النرجسي يُعظّم الشخص النرجسي من نفسه ويمتلك ثقة هائلة في النفس، ويبحث دائماً عن القوة والنجاح بشكل مثالي، ويُحب أن يكون مركز الاهتمام من قِبَل الآخرين، ويتّصف عادةً بالموهبة، وحُب السيطرة، وسعيه الدائِم ليكون في المُقدّمة، وغالباً لا يُعطي انطباعاً جيداً في المواقف الاجتماعية فقد يعتقد البعض أنّه مغرور، ومُتكبّر.
