الأمومة والطفل

كيفية بناء شخصية الطفل

بناء شخصية الطفل pdf

https://www.noor-book.com/%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A8-%D8%A8%D9%86%D8%A7%D8%A1-%D8%B4%D8%AE%D8%B5%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B7%D9%81%D8%A7%D9%84-pdf

جوانب شخصية الطفل

كشفت الاختصاصية زينة الغامدي، وكيل مدرسة روضة في الدرعية وخريجة ماجستير رياض الأطفال، أنه على الرغم من أن خصائص عمر الأطفال تتشابه إلا أن كل طفل يعد فرداً مستقلاً بحد ذاته.
وأشارت الغامدي إلى عدد من النصائح يجب اتباعها في بناء شخصية الطفل منها:

1- على المربية معرفة الخصائص العمرية لكل مرحلة لتستطيع التعامل معها بيسر وسهولة.
2- ضرورة الاهتمام بجميع الجوانب “الدينية، الاجتماعية، النفسية، الحركية، والعقلية” في بناء شخصية الطفل.
3- إضافة إلى ذلك ضرورة تنمية الجمال والحس الإبداعي لدى الطفل، والحرص على إشباع حاجة كل جانب بالشكل الكافي لتتكوَّن لدينا شخصية سليمة ومتزنة.
4- وكما للأم دو، كذلك بالنسبة إلى المعلمة ، فقالت الغامدي: إن دور المربية يتمثل في بناء شخصية الطفل، وإشباع حاجاته النفسية والفسيولوجية، كونها الأساس في تحديد أهم الملامح لمرحلة الطفولة، وبالتالي بناء شخصية الطفل، لذا يجب مراعاة إشباع هذه الحاجات من قِبل الأسرة، وكذلك في مرحلة رياض الأطفال التي تعد جهة مؤهلة تأهيلاً علمياً وتربوياً لمساندة الأسرة في هذا الدور، وغرس وتعزيز القيم الإيجابية في الطفل.

برنامج بناء شخصية الطفل

http://scholar.google.com/scholar?q=%D8%A8%D8%B1%D9%86%D8%A7%D9%85%D8%AC+%D8%A8%D9%86%D8%A7%D8%A1+%D8%B4%D8%AE%D8%B5%D9%8A%D8%A9+%D8%A7%D9%84%D8%B7%D9%81%D9%84&hl=ar&as_sdt=0&as_vis=1&oi=scholart

تعريف شخصية الطفل

https://www.iasj.net/iasj?func=fulltext&aId=90585

برنامج تنمية شخصية الطفل

http://lo2lo2wfairoz.blogspot.com/p/blog-page_10.html

تقوية شخصية الطفل ٦ سنوات

يحتاج الطفل إلى مجهود كبيرة لتكوين شخصيته القوية والواثقة في ذاتها، وذلك من خلال بعض الأساليب، وتتمثل في:

1-الحفاظ على القدوة الحسنة

عندما يلاحظ الطفل أن الأب أو الأم يعانون من ضعف الشخصية، فإنه سيكون مثلهما، ولكن عندما يكون للأب والأم شخصية قوية ومؤثرة، فسوف يتطبع الطفل بهذه الصفات الجيدة.

فالقدوة الحسنة هامة لتعليم الطفل كثير من السلوكيات التي يكتسبها مع مرور السنين.

2-ترك الطفل ليجرب ويكتشف

حتى وإن كانت الأم كثيرة القلق والخوف عليه، فيجب أن تجعله يواجه المواقف ويتصرف بمفرده دون تدخل منها، وعليها أن تراقب من بعيد حتى تعرف كيف يتصرف وتسانده وتدعمه إذا إحتاج إليها.

فهذا سيجعل الطفل محب للمغامرات والتجارب والمواجهة، بدلاً من أن يكون خائفاً ومتردداً عند التعامل مع أحد.

وهنا يكون دور الأم هو الناصحة التي تعطيه بعض الإرشادات التي تجعله يتصرف بشكل أفضل.

3-جعل الطفل يعبر عن نفسه

من أهم سبل تقوية شخصية الطفل هي إعطائه الفرصة للتعبير عن ذاته وارائه، والأخذ بها إن كان صائبة، فهذا سيجعله أكثر ثقة في نفسه، ويساعده في أن يفكر بمختلف الأمور ليصل إلى الحلول الصحيحة.

أيضاً يجب على الأم أن تترك طفلها يعبر عن إنفعالاته وردود أفعاله المختلفة، فهذا حق من حقوقه وإن لم يقم به سيشعر بالقهر.

ومع الوقت سيتمكن الطفل من السيطرة على مشاعره وتصرفاته بصورة أفضل.

4-التحفيز الدائم للطفل

الأم هي من تدفع إبنها للأمام، وبتحفيزها له في مختلف المواقف، ستساهم في تكوين شخصيته وتقويتها.

فيجب أن تجعله يعرف مواطن القوة لديه، وأنه ليس ضعيفاً ولا يمكن هزيمته، فكل هذا يجعل ثقته في ذاته ترتفع، ولا يخشى التعامل مع الأشخاص من حوله.

5-جعل الطفل يشارك في الأحداث المختلفة

حيث أن عزل الطفل يؤدي إلى إعتياده على البقاء وحيداً وخوفه من التحدث مع أي شخص، ليصبح خجولاً ومنعزلاً وغير إجتماعي.

وينصح بانتهاز أي فرصة لمشاركة الطفل في الأنشطة المختلفة التي تزيد من إحتكاكه بأطفال في نفس مرحلته العمرية، وكذلك ممارسة الرياضة في النوادي، فهي من الأمور الهامة لتدعيم شخصيته.

6-تحسين القدرات العقلية للطفل

عندما يكون الطفل ذكياً وماهراً في بعض الأمور التي تميزه، ستصبح شخصيته قوية ويتباهى بما يفعله أمام الجميع.

ولذلك على الأم أن تساعد الطفل في تنمية مهاراته واكتشاف مواهبه وتحسين قدراته العقلية ولكن من دون الضغط عليه.

ويكون هذا من خلال الألعاب التي تعتمد على الذكاء، الإعتياد على سرد القصص والقراءة مع الطفل لتوسيع المدارك واكتساب الثقافات والمعلومات.

وكذلك التحدث مع الطفل وتوضيح كافة الأمور التي تناسبه مرحلته العمرية.

كيفية تقوية شخصية الطفل الحساس

  • تسليط الضوء على الايجايبات
  • مدح الطفل الحساس
  • التركيز على المواهب وتنميتها
  • تحقيق شعوره بالامان

متى تتكون شخصية الطفل

أشارت الدراسات إلى أنّ شخصية الطفل تتكون خلال السنوات الخمس الأولى من حياته أي قبل دخوله المدرسة، ولكل عمرٍ خلال هذه السنوات صفاتٍ تميزه وبالتالي هناك طرق للتعامل معه من أجل صقل شخصيته بشكلٍ ايجابي وسليم، حيث يبدأ الطفل بالاهتمام بالبيئة المحيطة به والتركيز على ما يحصل فيها منذ عامه الثاني، فهو يصبح أكثر قدرة على الاعتماد على نفسه فينطلق ليتعرف على بيئته.

السابق
دواء كاروفيت – Carofit مكمل غذائي
التالي
دواء كاروبوتين – KARBOTEEN لعلاج سرطان المبيض المتقدم

اترك تعليقاً