أمراض

افضل العناصر الغذائية لتقوية اللثة

إعادة بناء اللثة

عادة ما يحتاج الناس لإجراء اعادة بناء اللثة أو زراعة أنسجة اللثة بسبب حدوث حالة الركود اللثوي أو انحسار اللثة، وهو العملية التي يحدث فيها سحب لأنسجة اللثة المحيطة بالأسنان بعيداً عن السن، يؤدي ذلك إلى تعريض المزيد من الأسنان أو جذر السن إلى الهواء، مما قد يسبب ضرراً لدعم العظام في الفك.

إن ركود اللثة العادي هو مشكلة شائعة قد تؤثر على 4% إلى 12% من البالغين، وغالباً ما يمر بها أغلب الناس دون ملاحظة أي مشكلة، إلا إذا أصبح الأمر أكثر حدة.

نمو اللثة من جديد

كيفية نمو اللثة من جديد سؤال يتردد على كثير منا، حيث أن اكتشاف تراجع اللثة في بداية الأمر هو شئ جيد و ذلك لسهولة معالجته في المنزل و عن طريق بعض الوصفات و الخطوات، أما إذا كان تراجع اللثة و تآكلها بشكل كبير و ملحوظ فعليك بالذهاب إلى الطبيب للمعالجة و التدخل السريع.

خطوات و عادات لنمو اللثة من جديد

  • اتباع نظام غذائي ضخي متكامل لا يخلو من البروتين و الكالسيوم اللازمان لتقوية اللثة و العمل على بنائها من جديد.
  • الابتعاد عن التدخين لما له من آثار سلبية على اللثة.
  • شرب الماء يوميا بشكل منتظم للحفاظ على نضارة اللثة وتجنب جفافها، و أيضا يمكن استخدام الماء للمضمضة بعد أكل الطعام.
  • استخدم غسول فم مناسب لقتل الجراثيم الموجودة في الفم
  • نظافة الفم باستمرار عن طريق غسل الأسنان بفرشاة أسنان مناسبة  معجون لطيف ناعم، و أيضا استخدم خيط الأسنان لإزالة الجير والبلاك بين الأسنان احرص على استخدامه عقب كل وجبة لإزالة بقايا الأكل المختبئة بين الأسنان.

لتقوية اللثة ومنع نزيفها

يُمكن تقوية اللثة من خلال عمل مساج لها، حيثُ يؤثر ذلك إيجاباً في تدفق الدم والمواد الغذائية والأكسجين، كما يُساعد ذلك في التخلص من بقايا الطعام، ويكون ذلك من خلال تدليك اللثة باستعمال الأصابع برفق وبحركات دائرية مع الضغط باستعمال السبابة على اللثة، ثم يتم مضمضة الفم باستعمال الملح أو غسول مخصص بالفم، كما يجدر الإنتباه إلى أنَّ المساج قد يزيد من حساسية اللثة لذلك يجب عدم المبالغة في تدليك اللثة.

لتقوية اللثة ومنع تساقط الأسنان

-عدم استعمال الأسنان كأدوات مثل فتح الزجاجة أو تقشير المكسرات.

-أهمية تنظيف الأسنان بشكل يومي على الأقل 3 مرات يوميا.
-اختيار معجون الأسنان المناسب.
-تنظيف اللسان لأنه يشكل مأوى البكتريا.

-أهمية استعمال خيط الأسنان للتخلص من بقايا الطعام بين الأسنان يعمل تنظيف أسنانك يوميًا بخيط الأسنان على إزالة البلاك وجزيئات الطعام من أماكن حدود اللثة وما بين الأسنان اي تلك التي يصعب على فرشاة الأسنان الوصول اليها.
وتجدر الإشارة إلى ان تراكم البلاك يبدأ عادة بعد حوالي أربع ساعات من تنظيف الأسنان بالفرشاة ويؤدي إلى تسوس الأسنان وأمراض اللثة التي قد تتسبب بسقوط الأسنان المبكر عند البالغين.
-أهمية المضمضة فهى تعتبر مقوي جيد للأسنان ونحميها من التسوس وتعالج ألتهابات اللثة وتفيد الأسنان الحساسة
-إستخدام المسواك هو فعال و يطهر اللثة زيارة دكتور الأسنان كل ستة أشهر لعلاج الأسنان واللثة .
– إدارة النظام الغذائي من خلال تناول الأطعمة التي تعزز اللثة والأسنان مثل الزبادي والحليب المحتوية على الكالسيوم فقد أظهرت الدراسات فاعليته أن تناول الجريب فروت يساعد في تحسين صحة اللثة والليمون والتوت البري الذي يقتل البكتيريا ويساعد على تقوية اللثة والأسنان
تفرم كمية من فصوص الثوم المقشورة ويدلك منها اللثة بالأصبع السبابة ثم يتمضمض بماء مغلي فيه بقدونس لإصلاح رائحة الفم بعد ذلك مع استعمال اللبان أو النعناع.

حبوب لتقوية اللثة

اسم الدواء Drug Name الشركة
اورفيك ORVEK SYP 125MG-5ML Hikma Pharmaceuticals PLC
اورفيك ORVEK-250 SYRUP(250MG-5ML) Hikma Pharmaceuticals PLC
هيكسيدين HEXIDINE SOLN 1%V-V MOUTH WASH Hikma Pharmaceuticals PLC
نيدازول NIDAZOLE 250MG. F-C TAB Hikma Pharmaceuticals PLC
فورتيبين FORTEPEN 0.4GM INJ SANDOZ
البينسيلين PENICILLIN G INJ 1 MILLION IU SANDOZ
البنسلين PENICILLIN-G SOD 500000 IU VIAL SANDOZ
ريتاربن RETARPEN 1.2MEGA U.WITH SOLVENT SANDOZ
ريتاربن RETARPEN 2.4MEGA U. VIAL+SOLVENT SANDOZ
ريتاربن RETARPEN 600000U+ SOLVENT VIAL SANDOZ
هيبيسكرب HIBISCRUB SOLUTION 4% W-V AstraZeneca
هيبيتان HIBITANE LOZENGES AstraZeneca
هيباتين HIBITANE OBESTET. CREAM 1% AstraZeneca
ديوموزول DUMOZOLE (ELYZOL) 1 % CREAM ALPHARMA A.S.
ديوموزول DUMOZOLE (ELYZOL) 25 MG – ML SUSPENSION ALPHARMA A.S.
دوموزول DUMOZOLE (ELYZOL) 250 MG TABLETS ALPHARMA A.S.
دوموزول DUMOZOLE (ELYZOL) 500 MG TABLETS ALPHARMA A.S.
اليزول ELYZOL INFUSION 5MG-ML ALPHARMA APS
اليزول ELYZOL SUPP 500MG ALPHARMA APS
اليزول ELYZOL VAG.PESSARIES 500MG ALPHARMA APS

أفضل دواء لعلاج التهاب اللثة

المضادات الحيوية

ليست كل التهابات الأسنان تتطلب المضادات الحيوية، جيث إنه في بعض الحالات قد يكون طبيب الأسنان قادرًا على تصريف الخراج أو إزالة الأسنان المصابة.

وتُستخدم المضادات الحيوية بشكل عام عندما تكون العدوى شديدة، أو عند انتشارها، أو عندما يكون الشخص المصاب ضعيف المناعة.

كما يعتمد نوع المضادات الحيوية التي ستحتاج إليها على نوع البكتيريا التي تسببت في حدوث العدوى، حيث إن هناك فئات مختلفة من المضادات الحيوية لها طرق مختلفة لمهاجمة البكتيريا.

  • المضاد الحيوي التتراسيكلين، هو أحد الأدوية الأساسية المستخدمة في مكافحة البكتيريا التي تُصيب اللثة والأسنان ، وذلك لكونه يتمتع بخصائص مضادة للجراثيم، وبالتالي يُساعد على الحد من الالتهابات ومنع تراكم بروتين الكولاجيناز(بالإنجلزسة: collagenase) الذي يُدمر النسيج الضام للثة والعظام.
  • المضاد الحيوي أزيثروميسين، وهو مضاد حيوي يُقلل من نمو البكتيريا المرتبطة بالتهاب اللثة، ويُستخدم بانتظام لتخفيف حدة التهاب اللثة لدى هؤلاء المرضى الذين يُعانون بصفة مستمرة من التهاب اللثة والأسنان بسبب التدخين.
  • المضاد الحيوي ميترونيدازول، والمشهور بعقار الفلاجيل، ويُوصف هذا المضاد الحيوي لأولئك المرضى الذين يُعانون من التهاب اللثة الحاد.
  • المضاد الحيوي سيبروفلوكساسين، يُستخدم هذا المضاد الحيوي على وجه التحديد لاستهداف موانع الأكتينوميستات، وهي بكتيريا تنمو ببطء ولكنها ضارة تُسهم في الإصابة بأمراض اللثة.
  • المضاد الحيوي الأموكسيسيلين، الفعال في علاج التهابات اللثة ورغم كونه لا يقتل البكتريا لكنه يمنع انتشارها وتكاثرها.

غسول الفم

من أشهر المواد الفعّالة المستخدمة في علاج التهابات اللثة هو مادة الكلوروهيكسيدين Chlorhexidine gluconate، وهي مادة قوية قاتلة للجراثيم والبكتريا، وتُعالج التهابات اللثة وتورّمها، ويُقلل من معدل احمرارها ونزيفها، وهو غسول لا يجب تناوله من تلقاء نفسك، بل بوصف من قبل طبيب الأسنان فقط.

قد يُسبب استخدام غسول الفم كلوروهيكسيدين بعض الآثار الجانبية ورد الفعل التحسسي المهدد للحياة، والذي يظهر في صورة طفح جلدي شديد وحكّة وضيق بالتنفس وتعرف وتورم الوجه واللسان والشفاه، وهنا يجب التوجّه لقسم الطواريء في أقرب مستشفى فورًا، كما يجب عدم استخدام الأطفال أو المراهقين لهذا الدواء بدون وصف طبي.

أفضل معجون لتقوية اللثة

هناك العديد من الأسماء التجارية لمعاجين الأسنان الشهيرة، يمكن أن يساعدك الطبيب في اختيار النوع الأفضل وفقاً لحالتك، ولكن بشكل عام، عند البحث عن افضل معجون اسنان للثة بشكل خاص، وحتى يكون فعالاً في العلاج، فإنه غالباً ما يجب أن يتوافر فيه المكونات الآتية:

  • بيكربونات الصويوم.
  • فلوريد الصوديوم.
  • فلورايد ستانس.
  • كبريتات لوريل الصوديوم (لعمل الرغوة التي تمكن المكونات الأخرى من الوصول إلى المناطق التي يصعب الوصول إليها في الفم).

افضل العناصر الغذائية لتقوية اللثة

احرص على تناول مصادر الزنك!

ان معدن الزنك يلعب دورا كبيرا في تقوية المناعة، وهو مضاد أكسدة والالتهابات، لذا فانه من المهم جدا حصولك على كميات كافية منه لضمان صحة اللثة. وأهم مصادر الزنك اللحوم الحمراء، الدواجن، الاسماك، البقوليات، المكسرات والفول السوداني.

اجعل اطباقك اليومية غنية بمضادات الاكسدة!

تناول يوميا ما لا يقل عن 5 حصص من الفواكه والخضروات المتنوعة والتي تعد مصادر غنية بالمواد المضادة للاكسدة والفيتامينات الضرورية للحفاظ على صحة اللثة مثل فيتامين B6 وفيتامين A، ومن أمثلة الخضار التي ينصح بتناولها عادة كونها مصدر غني بمضادات الاكسدة: الخضار الورقية كالسبانخ، البروكلي، البطاطا الحلوة، والفواكه مثل الفراولة، التوت البري، المشمش والزبيب.

بالتأكيد بعض المشروبات قد تكون مصدر غني لمضادات الاكسدة وأشهر مثال عليها الشاي الاخضر، اذ اشارت بعض الدراسات الى ان شرب كوب من الشاي الاخضر يوميا يساعد في خفض خطر الاصابة بامراض اللثة بنسبة كبيرة.

تجنب السكريات البسيطة وركز على الكربوهيدرات المعقدة!

من المعروف ان السكريات البسيطة والمكررة تضر بالاسنان وتزيد من فرص التسوس، ولكن ماذا عن الكربوهيدرات المعقدة والحبوب الكاملة مثل الخبز الاسمر والارز البني والشوفان؟ لقد اشارت العديد من الدراسات الى ان تناول الحبوب الكاملة التي تحوي الكربوهيدرات المعقدة، والتي تحافظ على مستويات السكر في الدم مرتبط بتقليل فرص الاصابة بامراض اللثة والالتهابات، فهي مصدر غني بالالياف الغذائية ومضادات الاكسدة بالاضافة الى كونها غنية بالعديد من الفيتامينات والمعادن المرتبطة بتعزيز المناعة وتقليل فرص الاصابة بالالتهابات.

أطعمة تقوي اللثة

إنّ الإلتزام بنظام غذائي صحي يساهم في الحصول على بنيّة صحية للأسنان واللّثة، وكذلك يقلل من خطر الإصابة بتسوس الأسنان وأمراض اللثة، بالإضافة إلى ذلك فإنّ الحصول على العناصر الغذائية الصحيحة يساعد جهاز المناعة على محاربة العدوى، كما أنّ تناول الأطعمة التي تمتلك خصائص مضادة للأكسدة؛ مثل تلك التي تحتوي على فيتامين هـ كالزيوت النباتية، والمكسرات، والتي تحتوي على فيتامين ج؛ كالبطاطا، والبروكلي، والحمضيات وغيرها من مضادات الأكسدة يمكن أنّ تساعد الجسم على ترميم الأنسجة المتضررة، وفيما يأتي مجموعة من الأطعمة المفيدة للأسنان واللثة:

  • السمك واللحوم قليلة الدهون:من المهم الحصول على كمية كافية من الكالسيوم لحماية الأسنان واللثة من الأمراض، ولكن لا يستطيع الجسم امتصاص الكمية الكاملة من الكالسيوم المتناول بدون وجود كمية كافية من فيتامين د، حيث أنّ فيتامين د يساعد على امتصاص الكالسيوم، وبالتالي تعد الأسماك الدهنية مثل سمك السلمون مصدر مهم لفيتامين د، وعند تناولها يمكن للجسم امتصاص الكالسيوم بشكل أفضل، مما يساعد على محاربة أمراض الأسنان واللثة، أما اللحوم قليلة الدهون ومصادر البروتينات الأخرى والتي تتضمن اللحوم الحمراء، والدواجن، والبيض، بالإضافة للسمك تعتبر مصدر للبروتينات ومعدن الفسفور الذي يعد عنصر مهم لحماية مينا الأسنان، كما تحتوي هذه الأطعمة على العديد من المعادن المهمة لصحة الأسنان.
  • المكسرات: تمتلك المكسرات العديد من الفوائد الصحة للأسنان، كما أنها غنية بالعناصر المهمة مثل الفسفور والكالسيوم، والتي تساعد على محاربة البكتيريا التي تسبب تسوس الأسنان، ومن أهم أنواع المكسرات المفيدة؛ اللوز، والكاجو، والجوز البرازيلي، كما يوفر الفول السوداني مصدر مهم للكالسيوم وفيتامين د، بينما يحتوي اللوز على كمية جيدة من الكالسيوم، من جهة أخرى فإنّ الكاجو يحفز على إنتاج اللعاب.
  • الخضار والفواكه:
    • مصادر فيتامين ج: حيث يحتوي البرتقال والحمضيات بشكل عام على فيتامين ج الذي يقوي من الأوعية الدموية والأنسجة الضامة في الجسم ويبطئ من تقدم أمراض اللثة عن طريق تقليل الالتهاب، فينصح بتناول مصادر فيتامين ج بشكل منتظم؛ كالبرتقال أو الفاكهة الحمضية الأخرى مثل الجريب فروت، وكذلك الطماطم، والسبانخ، والفلفل الحلو.
    • الخضار الورقية: إذ أنّ الخضروات الورقية مثل الكرنب الأجعد، والسبانخ، وغيرها تمتلك العديد من العناصر الغذائية الصحية المفيدة للأسنان واللثة، حيث يعد السبانخ مصدر غني بفيتامين أ، وفيتامين ب2، وفيتامين ب1.
    • البصل والثوم: قد لا يساهم الثوم في الحصول على نفس منعش ولكنه يحتوي على مركب أليسين (بالإنجليزية: Allicin) الذي يمتلك خصائص مضادة للجراثيم مما يساعد على محاربة تسوس الأسنان والتهاب دواعم السن (بالإنجليزيّة: Periodontal disease) الذي يعرف أيضاً بمرض يصيب اللثة، بينما يحتوي البصل النيء على خصائص مضادة للبكتيريا، بالأخص تلك التي تسبب التسوس وأمراض اللثة.
    • العنبيّة والزبيب ومصادر مضادات الأكسدة الأخرى: إذ تعتبر العنبية حادة الخباء (بالإنجليزية: Cranberries) من الفواكه الغنية بمتعددات الفينول مثل الشاي، كما أنها توفر فوائد مضادة للأكسدة، والعنبية الطازجة بشكل خاص مفيدة في تعطيل عملية تكون اللويحات السنية (بالإنجليزيّة: Dental plaque)، ولكن يجب الإنتباه إلى أنّ بعض الأنواع المجففة من العنبية تحتوي عى كميات كبيرة من السكر المضاف والذي لا يعد جيد لصحة الأسنان، ويوفر الزبيب مركبات كيميائية نباتية مثل حمض أوليانوليك (بالإنجليزية: Oleanolic) الذي يثبط من نمو البكتيريا في الفم التي يرتبط وجودها بالتسوس وأمراض اللثة.
    • الفواكه والخضار القاسية: كالتفاح والكمثرى؛ إذ يساعد تناول التفاح والكمثرى وأنواع الفاكهة الأخرى القاسية الغنية بالألياف على تنظيف الأسنان وزيادة إنتاج اللعاب، مما يعادل من حمض الستريك (بالإنجليزيّة: Citric acid) وحمض الماليك (بالإنجليزية: Malic acids) والأحماض الأخرى المتراكمة في الفم ويقلل تراكيزها، كما أن مضغ الألياف الموجودة في هذه الخضار والفواكه تحفز اللثة أيضاً مما يقلل من البكتيريا التي تسبب التسوس ويزيد من إنتاج اللعاب، ولكن في حال تناول عصير التفاح وغيره من عصائر الفواكه فقد يزيد من خطر الإصابة بتسوس الأسنان، وذلك بسبب احتوائها على السكريات البسيطة فقط دون الألياف، لذلك فإنّ تناول الفاكهة الطازجة أفضل من عصائرها.
وهذا ينطبق على الأغذية الأخرى الغنيّة بالألياف، حيث أشارت دراسة تم نشرها في مجلة The Journal of nutrition سنة 2016، أنّ تناول الأغذية الغنية بالألياف مثل الحبوب الكاملة قد يقلل من خطر الإصابة بالتهاب دواعم السن (بالإنجليزية: Periodontitis) أو ما يعرف بأمراض اللثة، كما أنّ تناول كميات كبيرة من الأغذية الغنية بالألياف مثل الحبوب والفاكهة يقلل من تقدم مرض التهاب دواعم السن في حالة الإصابة به خاصة عند كبار السن.
  • الماء: الماء أفضل مرطب للجسم وهو مفيد لصحة الفم، إذ ينصح بشرب الماء بعد تناول الأطعمة التي تحتوي على السكر وذلك للتخلص من أجزاء الطعام التي تلتصق بالأسنان، مما يخفف من تراكيز الأحماض التي تنتجها البكتيريا الموجودة في الفم، حيث أنّ هذه البكتيريا تحوّل السكريات المتبقية إلى أحماض، ومن الجدير بالذكر أنّ الماء يحتوي أيضاً على الفلوريد المهم لصحة الأسنان.
  • أطعمة أُخرى: ومن الاطعمة الأخرى التي ينصح أنّ يحتوي النظام الغذائي عليها ما يلي:
    • منتجات الحليب مثل الجبن، والزبادي حيث تساعد هذه الأغذية على زيادة إنتاج اللعاب.
    • الأغذية التي تحتوي على الفلوريد كما ذكرنا سابقاً ومنها الماء وبعض أنواع الدواجن والمأكولات البحرية.
    • العلكة الخالية من السكر، إذ أنّ عملية المضغ تزيد من إنتاج اللعاب.
السابق
الحالات التي يستعمل فيها كريم ” contractubex “
التالي
طريقة طبخ الملوخية التونسية

اترك تعليقاً