أمراض

حساسية الزبادي

حساسية الزبادي

أعراض حساسية الزبادي

يحتوي الزبادي على الكثير من العناصر الغذائية، ويمد الجسم بالحصة اللازمة من الكالسيوم الضروري لصحة العظام، إلا أن تناوله بشكل يومي يعرضنا لعدد من المخاطر الصحية خاصة عند بعض الفئات.

“الكونسلتو” يستعرض في الصفحات التالية بعض الآثار الجانبية التي قد تحدث نتيجة لتناول الزبادي يوميًا، وفقًا لـ “Health line”.

1-عدم تحمل اللاكتوز

تناول منتجات الألبان وخاصة الزبادي بشكل يومي يتسبب في الإصابة بعدم تحمل اللاكتوز وهي حالة يفتقر

الجسم فيها إلى اللاكتاز وهو الإنزيم اللازم لتفكيك اللاكتوز، وهو السكر الموجود في الحليب،

ويؤدي إلى أعراض الجهاز الهضمي المختلفة مثل آلام البطن، والانتقاخ، والإسهال.

2- حساسية اللبن

تحتوي منتجات الحليب على الكازين ومصل اللبن، وهي بروتينات تسبب التحسس لمجموعة من الأفراد، وتناول الزبادي

ومنتجات الألبان بشكل يومي يزيد من فرص الإصابة بتلك الحساسية التي تؤدي للإصابة بالعديد

من الأعراض المزعجة مثل التورم، والانتفاخ، وتهيج الجلد، وارتفاع حرارة الجسم وضيق التنفس.

3- السكري

تحتوي العديد من أنواع الزبادي على كميات عالية من السكر المضاف، خاصة تلك المصنفة على أنها قليلة الدسم،

ويرتبط تناول السكر الزائد بالعديد من المشاكل الصحية بما في ذلك السكري والذي قد يؤدي

بدوره للإصابة بالسمنة، ومع تناول تلك المنتجات بشكل يومي يرفع ذلك خطر الإصابة بتلك المشكلات.

4- حموضة المعدة

بالرغم من أن تناول الزبادي يساعد البعض على هضم الطعام، إلى أن الإفراط في تناوله بشكل يومي قد يتسبب في زيادة أحماض المعدة،

مما يساهم في ارتجاع الأحماض ثانية إلى المرئ، ويعطي شعور بحرقة المعدة، فضلًا

عن عن الإصابة بالانتفاخات، والتي تؤدي إلى التقلصات المعوية.

5- الالتهابات

يحتوي الزبادي على بكتيريا حية عند الإفراط في تناوله قد يتسبب ذلك في زيادة فرصة تكاثر تلك البكتيريا المسببة للعديد

من المشكلات الصحية مثل الالتهابات الجلدية، وتسوس الأسنان، خاصة لدى الأشخاص الذين

يعانون من ضعف في المناعة مثل الأطفال، وكبار السن، وغيرهم ممن يعانون من إحدى المشكلات المناعية.

اقرا ايضا السعرات الحرارية في اللبن 

هل الزبادي يزيد الحساسية

جسم الإنسان قد لا يتحمل السكر الموجود في منتجات الألبان ككل وخاصًة الحليب وهو سكر اللاكتوز الطبيعي الذي يتواجد في الحليب بمنتجاته المختلفة،

حيث تجد الأمعاء والمعدة صعوبة في هضم سكر اللاكتوز إلى الأمعاء الغليظة مما يظهر من

خلالها مجموعة من الأعراض التي تظهر وتدل على قدرة الجسم على هضم الأمعاء والتي تتنوع بين الغازات.

هي مشكلة تتواجد بشكل كبير عند كبار السن وقد لوحظ انتشارها بين الأفارقة والأسيويين بشكل كبير ومتفاوت وخاصًة أصحاب البشرة الداكنة،

كما ينتشر أيضًا عند اللاتينيين وبالتالي فهي لها علاقة بالعرق ومشكلة حساسية اللاكتوز تلك تكون عند الرضع مشكلة مضاعفة لأن الكبار من الممكن

أن يتجنبوا تناول الحليب بمنتجاته واستبداله ببدائل أخرى ولكن الرضع لا يتمكنوا من تناول أي بدائل أخرى

للحليب ومنتجاته المختلفة لأن غذائه يعتمد على الحليب الصناعي أو حليب ثدي الأم

  • نسبة الحساسية تجاه الزبادي بشكل خاص والألبان بشكل عام تؤدي إلى حدوث مشكلات وتزداد
  • عند الأطفال بشكل خاص وتقل كلما زاد عمر الطفل، لأن الجهاز الهضمي يصبح مع مرور العمر أكثر قدرة على تقبل اللاكتوز الموجود في الحليب أو الزبادي.
  • وجود أنواع أخرى من الحساسية والتي على رأسها الحساسية الصدرية.
  • التاريخ العائلي لوجود حساسية من الألبان ومنتجاتها المختلفة.

اقرا ايضا السعرات الحرارية في منتجات الألبان

حساسية اللاكتوز والزبادي

يتم إجراء فحص الحموضة للبراز مع قياس حموضة الأمعاء الغليظة لدى الطفل حيث إن المعنى بأن هناك أحماض في
بول الطفل أو البراز يكون المعنى الأساسي هو عدم هضم الأمعاء للاكتوز الموجود في الحليب، يطلب الطبيب اختبار الهيدروجين في هواء
الزفير للتعرف على كم سكر اللاكتوز به ولكن لا يصح إجراء هذا الاختبار للأطفال حتى لا تتسبب في حدوث إسهال لهم بسبب تناولهم لمنتجات سكر اللاكتوز.
  • الكبار من السهل تجنبهم لكل منتجات الألبان المختلفة والبعد عنها مع تناول البدائل لتلك المنتجات أو على الأقل تناول منتجات أخرى تقلل من أعراضها.
  • لابد من مشاورة الطبيب حول إمكانية تناول منتجات معينة من الألبان أم لابد من تجنب تناول أي منتجات تحتوي على الألبان بشكل تام.
  • من الممكن أن تقوم المرأة المرضعة بإرضاع طفلها بشكل مستمر دون توقف ولكن يجب أن تقوم هي بتجنب تناول أي أطعمة تحتوي على
  • منتجات الألبان، من أجل تجنب إصابتها بحساسية اللاكتوز مما ينتقل إلى الطفل الضيع من خلالها.

يساعد الزبادي في تخلص البطن من الانتفاخات ومشكلات المعدة.

يعمل الزبادي على تنشيط جهاز المناعة في الجسم مما يقاوم الإصابة بالأمراض المختلفة.

الزبادي هو من العناصر المدرة للبول والذي يحمي من حصوات المثانة والكلى.

يعمل الزباد ي على فتح الشهية وخفض نسبة الكوليسترول الضار في الدم وأيضًا خفض ضغط الدم.

الزبا دي له دور فعال في مقاومة الالتهابات الطفيلية.

الزب ادي له دور كبير في حرق الدهون الموجودة في الجسم مع تقوية العضلات.

يقلل الزبادي من الإصابة بمخاطر سرطان القولون.

الزبادي يحمي من أي مشكلات قد تصيب الجهاز الهضمي مع تطهير المعدة.

يساعد الزبادي في تخلص البطن من الانتفاخات ومشكلات المعدة.

اقرا ايضا اعراض قرحة الرحم

حساسية الجبن

لزبادي لا يجب تقديمه للطفل في عمر أقل من ستة شهور.

لا يجب تقديم الزبادي قليل الدسم أو خالي الدسم للطفل أقل من عمر العامين وهو الذي يحتوي

على نسبة قليلة من الدهون أو خالية منه في الأساس، إلا في حالات استثنائية وهي بناءً على طلب الطبيب أو من خلال وصفته.

يجب ألا يكون الحليب أو الزبادي هو السمة الرئيسية للأطفال أقل من عمر العام ولكن يفضل أن يتم وضع

ه كجزء من النظام الغذائي الصلب بشكل أكبر من ذلك.

لا يفضل أن يتم تقديم الزبادي الذي يحتوي على نكهات تحتوي على الفواكه والذي يتم بيعه في المحلات التجارية ولكن

في حال رغبت في تقديم زبادي يحتوي على فواكه، ننصحكم بشراء زبادي سادة وإضافة الفواكه المهروسة في المنزل عليه.

بالنسبة لمزيج الزبادي مع العسل الأبيض ننصح بعدم تقديمه إلى الأطفال أقل من عمر عام واحد لأن قد يتسبب ذلك في حدوث

تسمم للطفل، وخاصًة في هذا العمر بسبب البكتريا الموجودة به.

الزبادي مناسب بشكل كبير مع الأطفال أكثر من الألبان وخاصًة أفضل من حليب البقر لأن الكالسيوم الموجود بالحليب يقلل من امتصاص الحديد.

اقر اايضا الفرق بين حساسية الحليب و اللاكتوز

حساسية اللبن الرايب

جسم الإنسان قد لا يتحمل السكر الموجود في منتجات الألبان ككل وخاصًة الحليب وهو سكر اللاكتوز الطبيعي الذي يتواجد

 

في الحليب بمنتجاته المختلفة، حيث تجد الأمعاء والمعدة صعوبة في هضم سكر اللاكتوز إلى الأمعاء الغليظة مما يظهر من خلالها

مجموعة من الأعراض التي تظهر وتدل على قدرة الجسم على هضم الأمعاء والتي تتنوع بين الغازات.

هي مشكلة تتواجد بشكل كبير عند كبار السن وقد لوحظ انتشارها بين الأفارقة والأسيويين بشكل كبير ومتفاوت وخاصًة أصحاب البشرة الداكنة،

كما ينتشر أيضًا عند اللاتينيين وبالتالي فهي لها علاقة بالعرق ومشكلة حساسية اللاكتوز تلك تكون عند الرضع مشكلة مضاعفة لأن الكبار

من الممكن أن يتجنبوا تناول الحليب بمنتجاته واستبداله ببدائل أخرى ولكن الرضع لا يتمكنوا

من تناول أي بدائل أخرى للحليب ومنتجاته المختلفة لأن غذائه يعتمد على الحليب الصناعي أو حليب ثدي الأم.

اقرا ايضا علاج حساسية الأطعمة

السابق
حساسية فول الصويا
التالي
حساسية الكيوي

اترك تعليقاً