الأمومة والطفل

كيف اسعد اطفالي

كيف أكون صبورة مع أطفالي

كيفاش نكون صبورة مع اولادي????العصبية غالبة علي ????????لاقتراح 3 /سلسلةكيف اتعامل مع ابنائي

كيف اسعد بنتي

كيف اسعد ابني او بنتي دائما كيف اجعل طفلي سعيدا دائما

لا يخفى على احد أن هدف العملية التربوية هو إسعاد الفرد وتعليمه المهارات الاجتماعية والحياتية والتي

تمکنهم من تحصيل الرضا النفسي والارتياح الذاتي والذي سيکون لهم عاملا وقائيا عن کثير من الصدمات

والتصدعات والأمراض. والسؤال الذي يطرح نفسه هل ان الآباء السعداء سيکون ابناؤهم سعداء أيضا؟ لا ننسد

آبدا ان الآباء هم قدوة الأبناء واذا هم عرفوا معنى السعادة وکيفية تحصيلها فلا بد وان يأخذ الأبناء بها وعموما

فان الآباء الراضون عن حياتهم الأسرية والذين يستشعرون حلاوة وجود الآباء عندهم فإنهم يمهدون لفهم

واستعداد مناسب للتکيف مع الضغوطات التي يمروا بها ويحاولون إشباع الحاجات الأساسية للطفل من خلال

إظهار مشاعر الحب والتقدير لهم وهم بذلك يرسمون خط سعاتهم . اما الذين يعيشون الشکوى من الأبناء

والزمان وينقلون لهم تصوراتهم السلبية عن الحياة ولا يرون الا محطات شقاءهم ونکدهم .. ما عليکم أيها الآباء..

أيتها الأمهات إلا أن تفعلوا الآتي:- 1- أشعروا ابناءکم بلحظات السعادة التي عشتموها او تعيشونها الان ..

اظهروا هذه المشاعر وعبروا عنها بفرحکم وسرورکم ربما بهدايا او غذاء معين او سفرة ليشعر الأبناء بسعادتکم.

2- حدثوهم عن محطات التعاسة التي عشتموها وعن الضغوطات الصعبة التي مرت عليکم .. انقلوا محطة

التعاسة کتجربه عشتموها. 3- علموهم العقيدة الدينية وأهمية العبادات حدثوهم عن الله الرحيم الودود الغفور

واشرحوا أهمية الإيمان بالله تعالى, عرفوهم ان القران کتاب سعادة. 4- وفرو لأبنائكم ما يحتاجون فاذا فعلتم

سيشعرون بالسعادة معکم. 5- عرفوا أبناءکم بمکانتهم عندکم اظهروا لهم الاحترام والتقدير اظهروا لهم حبکم. 6

– علموا أبناءکم صفة تأجيل الحاجات.. لا نعطيهم کل ما يريدون بل نؤجل أمورا حسب نوعها ولمده نقدرها نحن

حتى يتعلموا صفة الصبر والتحمل وحتى يؤمنوا ان ليس کل ما يطلبوه من الحياة سيحصلون عليه فماذا يفعلون

إزاء ذلك ؟ حتما سيحرکوا ذهنهم نحو معالجات مبتکرة. 7- علموهم آليات اختيار الصديق وکيفيه قضاء الوقت

واستثماره وغيرها من مهارات الحياة. 8- الحوار الطيب والإنصات الجيد والاستقبال لآرائهم ومقترحاتهم حتى

فيما يتعلق بنظام البيت کلها أمور تساهم في تعزيز الراحة والرضا.

كيف اجعل أطفالي سعداء

كيف أسعد أطفالي

الأطفال أجمل هدايا الله في الأرض، وأكثر ما يسعدنا ويرسم الابتسامة على وجوهنا، لذلك علينا الاعتناء بهم والعمل على إسعادهم ليحيوا حياة كريمة ملؤها السعادة والمرح، إليكم أعزائي طرق لإدخال البهجة في قلوب أطفالكم:

  • اخرج مع أطفالك للتنزه والتريح عن الضط المتولد من البقاء في المنزل، فمثلاً لتكن عطلة نهاية الأسبوع محدّدة لنزهة خارجية مختلفة في كل مرة، يمكنكم لعب الكرة خلال النزهة فيساعد ذلك التنفيس عن طفلك وعنك أيضاً من خلال المرح سوياً.
  • يفرح الأطفال بمساعدة الأم في المنزل وخاصة عند دخولهم المطبخ، دعيهم يساعدونك في حدود المعقول، فإنّ ذلك سيرفع من شعورهم بالمسؤولية اتّجاه أسرتهم والمنزل، كأن يساعدكِ في غشل الخضار والفواكه، أو تزيين قطع الكيك الصغيرة، أو مساعدتكِ بترتيب الأواني أو إحضار أحدها عند الطلب، ويمكنه مساعدتكِ في إعداد العصير أو حتى البيتزا.

صنع عجينة ملونة

المكوّنات:

  • كأس دقيق.
  • نصف كأس نشا.
  • ملعقة ملح كبيرة.
  • ملعقة إلى ملعقة ونصف زيت زيتون.
  • ماء.
  • ألوان مائية لتلوين العجينة.

الطريقة:

  • نضع الطحين والملح والنشا في وعاء، نخلط المكونات جيداً.
  • نضيف زيت الزيتون إلى المكونات المخلوطة، ثمّ نضيف اللون الذي نحب فوق الخليط (كمية قليلة)، نخلط المكوّنات جيداً.
  • نضيف الماء إلى الخليط بالتدريج حتى يتماسك ولا يبقى كتل مبعثرة، ولا ندعه يصبح كتلة دبقة تلزق بالأيدي.
  • ابدأ باللعب مع أطفالك، واصنعوا أشكالاً متميّزة باستخدام المعجون الملون، ويمكنكم استخدام أدوات تقطيع العجين ذات الأشكال المختلفة لصنع أشكال مبهرة، سيسعد الأطفال بها.

سرد الحكايات

  • ابدأ بسرد حكاية جميلة ممتعة لإطفالك، دعّم السرد اللفظي بصور أو حركات، واهتم بعلو أو انخفاض نبرة الصوت عند السرد.
  • عند انتهاء سردك للقصة اطلب من طفلك إعادة سردها بنفسه وبلغته الخاصة، فإنّ ذلك ينمي مهارة الكلام لديه ويزيد من موسوعة الكلمات المُخزنة في عقله، وينمي خياله.
  • يمكنكم أيضاً القيام برسم القصة التي سردتموها معاً، فذلك يقوي عضلات الطفل ويزيد من تسليته.

الرسم

  • ساعد طفلك على إظهار مواهبه الفنية وإبداعاته.
  • قوموا برسم دائرة مثلاً بأنها الوجه، دع طفلك يرسم إضافات لهذه الدائرة مثل العينين والفم والأنف أو حتى الشعر، ستتفاجئ مع طفلك على قدرته على الإبداع والتعبير بالرسم.
  • اتّخذ الرسم وسيلة لتعبير طفلك عن حالته، فيمكنك من خلال رسومات طفلك والألوان التي يستخدمها معرفة ما يشعر به اليوم من خوف أو فرح، أو الحزن.

كيف أقضي وقت ممتع مع أطفالي

كيف أقضي وقت ممتع مع اطفالي

 

كيف احتوي اطفالي

تعامل مع مشاعر أطفالك

الأسبوع الماضي أخذت أبنائي من المدرسة كما أفعل كل يوم جمعة وانتبهت إلى لوحة معلقة على حائط الصف ذكرتني بالأيقونات المختلفة التي عرضها الفيسبوك العام الماضي. عندما سألت ابني عن معناها قدَّم تفسيره بطريقة سرد المعلومات الصبيانية المملة: “في كل يوم علينا أن نخبر المعلمة عن شعورنا.”

ستة مشاعر

كما قلت، ذات العملية حدثت عبر الانترنت (أونلاين). كما تعرفون فإن زر “إعجاب” لم يعد كافياً بالنسبة للفيسبوك. لم يرغب الناس باختيار الإبهام الأزرق عندما يشارك أحد أصدقائهم عن موت شخص عزيز أو يستخدمون زر الإبهام لحدث مثير في الحياة لذا ابتكروا أيقونات لستة تعابير جديدة للتعبير عن المشاعر. فمن إعجاب إلى مضحك إلى غاضب إلى المشاعر التي بينهم.

بطريقة ما، يُظهر لنا الفيسبوك ومدرسة أبناؤنا الأمر نفسه! للأطفال الصغار مشاعر قوية جداً فإما “يعجبني” أو “لا يعجبني”، أو “نعم” أو “لا”، أو “لذيذ” أو “مقرف”، أو “لطيف” أو “غير لطيف”

فهم المشاعر

عندما يكبر طفل تكبر معه مشاعره ويصبح بإمكانه تفصيلها. لاحظ جميع أيقونات المشاعر على حائط الفيسبوك الخاص بأبنائك المراهقين! لقد اكتشفوا مشاعر جديدة في داخلهم لكنهم لا يتعاملون معها بشكل مباشر. فالذي كانت تفعله المعلمة من خلال سؤالهم عن مشاعرهم بشكل يومي في الصف هو مساعدتهم على فهم مشاعرهم الخاصة والتعبير عنها! إنها تعرف أهمية توضيح الأطفال لمشاعرهم.

مهارات حياتية

إنها عملية صحية لعدة أسباب. بالنسبة لابني: أفاده ان ينطق بمشاعره بحيث نتمكن من فهمه بشكل أفضل، لكنه أيضاً لكي يفهم هو نفسه بشكل أفضل. عندما يمر بموقف لا يعجبه من المفيد له أن يفهم السبب لعدم إعجابه بالموقف، هل لأنه يُشعره بالغضب ام بالحزن؟ عملية النُّضج الصحية للمشاعر مفيدة لهم طوال حياتهم، إنها مهارة أساسية للحياة.

افعل

إن أردت مساعدة أبنائك على فهم مشاعرهم يمكنك استخدام هذا التدريب الممتع باستخدام أيقونات الفيسبوك الستة عن المشاعر كبداية للحديث وقت العشاء أو في المساء؛ “أخبرني، أي صورة تصف مشاعرك اليوم؟” هذا قد يقودك إلى محادثات طويلة وملفتة للاهتمام دون استخدام الانترنت.

كيف اسعد اولادي في العيد

العيد فرصة طيبة لادخال الفرحة والسعادة على قلوب الأطفال، إلا أن الكثير من الآباء يقعون في فخ العادات والتقاليد والروتين، ليقضوا العيد بشكل روتينى رتيب يفقده البهجة والفرحة والتجديد.

فالأم بعد أن انتهت من تنظيف البيت (تنظيفة العيد)، تكون ولعدة أيام متوترة جدا من عبث الأطفال ولهوهم، وتكون أكثر عصبية فى محاولة لفرض النظافة والنظام وما يترتب على ذلك من توتر للأطفال.
ويقضى بعض الآباء أيام العيد فى زيارات عائلية داخل المنازل، تفرض على الاطفال المزيد من الضغوط، حيث يلتقون بأطفال العائلات ويحبسون طاقتهم داخل الغرف والبيوت الصغيرة، ويفرض عليهم الالتزام بقواعد الهدوء والأدب والانضباط و آداب الزيارة.

و يفضل الكثير من الآباء قضاء أيام العيد داخل البيوت بدعوى الزحام والتوتر الناتج عنه، وبحجة عدم الأمان والخوف المرضي على الأطفال من حوادث السرقة، لتصبح أيام العيد والفرحة والبهجة أيام روتينية تقضيها الأسرة داخل الجدران وتحت الأسقف وخلف الأبواب المغلقة.
انطلق.. واجعله ينطلق

– الطفل كي يسعد يحتاج إلى الانطلاق من أسر الروتين.

– يحتاج الى بعض  التفلت من قيود القواعد والنظم.

– لبعض الحرية في اللعب و اللهو.

– للمرح في الطبيعة والأماكن المفتوحة .
– يحتاج فى بعض الأحيان للزحام ورؤية البشر والناس من حوله حتى يعتادهم ويألفهم.
وللأسف الشديد.. أنانية الآباء تفرض عليه مايريدونه هم لا مايريده هو.
فهم يريدون قضاء أيام العيد لأداء واجبات عائلية ثم العودة الى البيت وقضاء اليوم أمام التلفاز، أو على شاشات الموبايل فقط.

 

عيد الصغار

حاول أن تفكر بعيدا عن أنانيتك ورغباتك وطلباتك، اخرج من روتينك، فكر بشكل جديد وبدل أن تسأل نفسك كيف أريد  (أنا) أن أقضى العيد؟..  اسأل نفسك كيف يريد ابنائي قضاء العيد؟

– الصغار منهم يحتاجون إلى الأماكن المفتوحة والحركة والانطلاق واللعب مع أطفال آخرين على أن تكون مهمتك الأولى حراستهم  دون تقييد لحريتهم.
– وإن كنت لا تشعر بالسعادة والراحة في مثل هذه الأماكن.. فلا بأس أن تتنازل بعض الشىء عن سعادتك من أجل سعادة ابنائك.

– والأكبر سنا.. قد يخبروك بما يريدون، فقط اسألهم أين تريدون قضاء العيد و ابتكر وابحث؟
– قد تكون أماكن الملاهى والألعاب.
– قد تكون نزهات نيلية.
– قد يفضلون النوادي أو الشواطىء.
– حاول الابتكار والتجديد وابعد عن الاماكن المعتادة التى حفظوها عن ظهر قلب حتى لم تعد تسعدهم.

 

مع الأصدقاء

أكثر ما يفرح الأطفال هو صحبة الأصدقاء أو الأهل أو الجيران أو المعارف.
– حاول أن تنظم رحلات ونزهات  مع أصدقائهم المفضلين وآبائهم حتى وإن كنت لا ترتاح نفسيا للأهل مثلا  ..ضع هدفا أساسيا أمامك.. سعادة ابنائك أولا.
– عند الخروج احرص على ألا تجعله يوما كئيبا على ابنائك بكثرة التعليمات والتوجيهات والتهديدات والعقوبات والصراخ.
– احرس طفلك دون أن تقيده.

غض الطرف عن بعض أخطائه البسيطة (إن اتسخت ملابسه، إن اسقط الطعام على الارض، إن سقط على الارض وهو يلعب، إن تصرف بشكل غير لائق)

اسعد نفسك بهم

إن قررت أن تسعد أبنائك..
1- ألعب معهم واخرج من قيودك النفسية، واخرج الطفل الصغير داخلك وشاركهم لعبهم ولهوهم .
2- اجعل وقت الخروج وقت التحرر من كل القيود.
3- لا تلومه على أخطائه أثناء اللعب.
4- وعندما يعود إلى البيت.. نبهه إلى الأخطاء التي وقع فيها بهدوء.
5- جرب أن تضحك ابنائك وأن تسعد بأصوات ضحكاتهم وصراخهم اللذيذ.
6- جرب أن تسألهم ما أكثر ما يسعدهم.. وكيف يحبون أن يقضوا أيام العيد.
7- جرب أن “تكبر دماغك” وتأخذ اجازة من التعليمات والتوجيهات وأن تمنح له يوما للحرية.
8- جرب ألا تهتم لكلام الناس من حولك أو انتقاداتهم طالما أنت واثق ومقتنع بما تفعله وما تريده لابنائك.
9- جرب أمرا جديد.. فربما تجد فيه سعادة وبهجة لم تشعر بها من قبل.

كيف أكون حنونة مع أطفالي

  • كوني أمًّا أولًا: قد تتعجبين عندما تجدين أن هذه هي النصيحة الأولى لبناء علاقة صداقة مع طفلكِ، ولكن في الحقيقة إن كثيرًا من الأمهات يتقربن من أطفالهن ويفرطن في اتخاذ دور الصديق المستمع، الذي يغطي في بعض الأحيان على دور الأم الذي يتمثل في التوجيه وتقديم النصائح والدعم اللازم للطفل ووضع الضوابط اللازمة. من الرائع أن تكوني صديقة مقربة لطفلكِ، ولكن تذكري دائمًا أن دوركِ الأول هو الأم قبل الصديقة.
  • تقبلي طفلكِ كما هو: توقفي عن مقارنة طفلكِ بأطفال آخرين حتى في خيالكِ، تقبليه كما هو واكسبي ثقته عن طريق دعمه وتشجيعه وتخصيص وقت خاص له يوميًّا. ولا تنتقدي صفاته أو سلوكياته التي لا تعجبكِ، بل تحلي بالصبر وتعرفي على شخصيته والطرق المناسبة لتقويم سلوكيات طفلك، وتحدثي عنه دائمًا بحب وفخر أمام الجميع.
  • عبري لطفلكِ عن حبكِ: يغفل كثير من الأمهات عن التعبير لأطفالهن عن حبهن، ربما بسبب الضغوط اليومية والانشغال المستمر. احرصي على التعبير لطفلكِ عن حبكِ له بطرق مختلفة، واستقبليه عند عودته إلى المنزل بترحيب كبير مهما كنتِ مشغولة، وشاركيه اهتماماته واخرجي معه في نزهات ممتعة. وتأكدي من إعطائه قبلة حنونة وحضن دافئ كل ليلة قبل النوم، وأخبريه بأنكِ تحبينه كثيرًا.
السابق
كيف اعرف ان الشخص متصل في الواتس اب
التالي
دواء سولفكس – Solvex لعلاج مرضِ القصبات الرئوية

اترك تعليقاً