كيف اعلم طفلي على المشي

اكلات تساعد الطفل على المشي

• بوريه الخضار المطهوة أو الفاكهة (مثال الجزر والبطاطس الحلوة والبروكولي والموز والأفوكادو والتوت).
• النشويات، كبوريه البطاطس والباستا والأرز والخبز المصنع من القمح الكامل.
• البروتين، على غرار الدجاج واللحوم غير الدهنية والسمك (كالحدوق والقدّ) والبيض (اعتباراً من الشهر الثاني عشر) والعدس المسلوق والمطحون وسواه من أنواع البقول.
• المنتجات اللبنية من حليب (فورمولا مدعّم بالفيتامينات والحديد) وجبن ولبن.

وفي حال تأخر طفلك في محاولاته للمشي والاستقلال بحركته عن الشهر الثامن عشر رغم اهتمامك بغذائه وتمارينه اليومية، لا تترددي في استشارة الطبيب والأخذ برأيه.

كيف أعلم بنتي المشي

مراحل الطفولة

إن المشي من أهم المراحل التي يمر بها طفلك ، ويعتبر مرحلة انتقالية ونوعية لحياته ، التي تتحول من رضيع غير قادر على التحرك إلى طفل مستقل يستطيع الوصول إلى أي وجهة يريدها في المنزل ، وبالتالي فإنّ كل أم تنتظر لابنها التطور والوصول إلى هذه المرحلة الهامة ، وشأنه شأن كافة أي تغيير يطرأ على مراحل الحياة التي يمر بها المرء ، فلن يحدث بشكل مفاجىء أو بين ليلة وضحاها ، بل يحتاج إلى خطوات وتدريج معين للوصول إلى النتيجة النهائية.

  مراحل المشي عند الطفل الدّحرجة

بحيث يبدأ الطفل بالدحرجة بكامل جسده على الأرض ، والزحف على الارض ، لذلك عليكِ وضع طفلك على الأرض من الشهر الرابع حتى السابع ، في أماكن آمنة وذات ملمس مريح وناعم .

المشي على يديه وقدميْه

ثم يتنقل الطفل لمرحلة المشي على أربعة ، أي على يديه وقدميه ، ثم الوقوف على الحائط وإمساك السلالم، ويحدث هذا التطور بفترة قياسية وبشكل ملحوظ شهراً بعد شهر ، وإنّ أي أم تستعجلُ هذه الخطوة في أن ترى طفلها يمشي ، وخاصة إذا رأت الاطفال الآخرين قاموا بهذه الخطوة قبل طفلها ، لكنّ هذا طبيعي وأكثر من طبيعي ، فيوجد فروقات بين كل طفل واخر ، علماً أن هذا التغير من الطبيعي أن يبدأ بالظهور على طفلك من الشهر التاسع من ولادته ، حتى يطبق السنة الأولى من ميلاده ، وعليكِ القلق على وضع طفلك الصحي فقط إن لم تظهر عليه أعراض المشي، وخطواته المذكورة سابقاً حتى عمر السنة .

المشي على قدميْه

يحتاج المشي لعضلات ظهر سليمة وقوية تمكن الطفل من الوقوف بتوازن، وتحمل ضغط الجسم والتحكم فيه ، لذلك عليكِ أولاً تدريب طفلك على التوازن ، والتجول في المنزل ممسكاً بيديك ، أو عن طريق الإمساك بأثاث المنزل مع الحرص على الوقوف بجانبه ومسكه في حال فقد توازنه، وهناك طريقة أخرى تستخدم في الدول الاجنبية أكثر منا، وهي شراء مشاية للطفل، وجعله يستند عليها ويسير بشكل طبيعي في فناء المنزل.

ولكن عليكِ الحذر من هذه الخطوة لأنها تعرض طفلك لخطر الوقوع، وخاصة عن الأماكن المرتفعة مثل الدرج، أو الذهاب إلى أماكن خطرة ، مثل برك الماء في حديقة المنزل أو المطابخ واللعب في الأفران والغاز وغيرها ، لذلك تحتاج هذه الخطوة منك إشرافاً وحرصاً عالياً، واجعلي طفلك حراً طليقاً عند تعليمه المشي ، وذلك من خلال عدم ارتدائه لأي أحذية من شأنها أن تعيق حركته .

عليكِ عدم القلق ، ومعرفة وتحديد الأوقات المناسبة من عمر طفلك للمشي ، وكذلك التعرف على الخطوات والمراحل الطبيعية التي يمر بها للسير على قدميه بشكل كامل ، وفي حال غياب مرحلة لا يعني ذلك أن طفلك يعاني من مرض معين، فبعض الأطفال أسرع من غيرهم في هذه العملية.

وبعض الأطفال ينتقلون إلى مرحلة دون المرور في المرحلة المسبقة لها ، حيث إن هناك أطفالاً يقومون بالزحف على الارض ثم الوقوف والاستناد على الأشياء دون المرور بمرحلة الزحف او ” الحبي ” ، بالإضافة إلى أن بعض الاطفال المولودين قبل الشهر التاسع يكون لديهم تأخرٌ طبيعي في المهارات ، وفقاً لأخذهم فترة أكبر لتكوين جسمهم .

فيتامينات تساعد الطفل على المشي

فيتامين د يساعد الطفل على المشي

يحثّ الأطباء في غالبية الأوقات على تقديم أنواع مختلفة من الفيتامينات إلى الأطفال منذ الولادة، وبشكلٍ عام يتأخر الأطفال في المشي بسبب نقص فيتامين د لديهم، لهذا ينصح الأطباء في هذه الحالات فحص مستوى الفيتامين في جسم الطفل لمعرفة نسبة حاجة الطفل إلى فيتامين د، فإذا كانت النسبة تدل على نقص في الفيتامين فإنّ الطفل سيحتاج إلى علاج في أقرب وقت.

علاج نقص فيتامين د عند الطفل

يتم علاج النقص عن طريق تزويد الطفل أكثر من 600 وحدة وطنية من فيتامين د في اليوم، حيث يُمكن أن يحصل على هذه الكمية من خلال المواد الغذائية التي تحتوي على نسب عالية منه مثل تناول الأسماك، والبيض، والفطر، والماكريل، والسردين، والتعرض إلى أشعة الشمس لأوقات مختلفة من النهار، كما يجب تزويد الأطفال بالأغذية المدعمة لتدعيم بعض المواد الغذائية وإضافة فيتامين د إليها مثل حليب الأطفال والحليب البودرة، وحبوب الإفطار، ومنتجات الألبان وفول الصويا.

يعتبر هذا الفيتامين من أفضل الفيتامينات التي تساعد الطفل على المشي في سن مبكر بسبب قدرته على تقوية عضلات جسم الطفل، ومعالجة المشاكل المختلفة المرتبطة بالتوازن والمشي، لهذا يجب عدم القلق ومعالجة الأمر بطرق سريعة وبسيطة.

الكالسيوم وفيتامين د لصحة الطفل

قد يحتاج الطفل إلى فيتامين د فقط لكن في أوقات أخرى يحتاج إلى الكالسيوم خاصة إذا كانت نسبته في الدم قليلة، لكن لا يُفضل إضافة الكالسيوم دون فحص الدم والتأكد من نسبة الكالسيوم وفيتامين د في جسم الطفل، وإلى جانب هذا الفحص يجب الذهاب إلى طبيب مختص للتأكد من عدم إصابة الطفل بأي مشاكل صحية وعضوية مسببة للتأخر في النمو.

بشكلٍ عام لا تعتبر مشكلة تأخر المشي من المشاكل الكبيرة والخطيرة لدى الطفل، إلا إذا تأخر مشي الطفل إلى عمر سنة ونصف، ففي مثل هذه الحالة يجب إجراء الفحوصات بشكلٍ كامل للحد من تفاقم المشكلة.

مشي الطفل مبكراً

أضرار المشي المبكر للأطفال

يفرح الآباء كثيرًا عند مشي أطفالهم الصغار في عُمر مبكر جدًا، وغائبًا عن أذهانهم أن أضرار المشي المبكر للأطفال كثيرة، وأهمها أن الطفل الذي يمشي في عُمر أصغر بكثير مقارنة بأقرانه عادًة ما يكون أقل ذكاءًا منهم، وقد بينت ذلك الكثير من الدراسات.

المشي المبكر يقلل من قدرات الطفل العقلية

بينت دراسة تدعمها المؤسسة الوطنية السويسرية للعلوم أن المشي المبكر للأطفال، يؤثر بشكل كبير على قدراتهم العقلية، وعمليات الاستنتاج والإدراك لديهم فيما بعد، وخصوصًا عند بدأ مراحل الدراسة لهؤلاء الأطفال، وبينت هذه الدراسات أن على الوالدين عدم إجبار أطفالهم على المشي، وعدم الخوف عليهم، لأن الذكاء والنمو العقلي للأطفال لا علاقة له بخطواتهم الأولى.

المشي المبكر يعرض الأطفال للمخاطر بشكل أكبر

يجب على الوالدين ترك أطفالهم حسب جدول النمو الزمني لهم، فلا يقومون بالضغط على الأطفال من أجل المشي باكرًا ومقارنتهم بأقارنهم، بالإضافة أن على الآباء تجنب المشاية لأنها تقلل من رغبة الطفل على المشي، لأنه يتحرك من خلالها في كل أرجاء المنزل، كما إنها قد تعرضه لمخاطر كثيرة كالوقوع عن الدرج، وغيرها، وترك الطفل يمشي متى شاء، لأن أضرار المشي المبكر للأطفال في عمر صغير، بالأخص قبل الشهر التاسع تزيد من تعرضه للإصابات والوقوع، وغيرها من المخاطر.

معلومات عن مشي الأطفال

تحتار الأمهات في قضية مشي الأطفال كثيرًا، فتفكر في الوسائل المناسبة لمساعدة طفلها الصغير على المشي مثلًا، كركوب المشاية، والتي حذر المختصين من استخدامها إذ تؤثر على نمو عضلات الساق العليا بشكل سليم، وبالإضافة إلى أنها تسهل وصول الصغير للمواد السامة، والأدوات الحادة، كما إن هناك أيضًا قضية ارتداء الطفل الصغير الحذاء أثناء عملية المشي، ومن الجدير بالذكر حول هذه القضية أن الكثير من الدراسات بينت أن من الأفضل مشي الطفل حافيًا، لأن ذلك يدعم عملية التوازن عند الطفل، وعلى الآباء والأمهات التنبه لطفلهم الصغير في بداية عملية المشي، وذلك لأن أضرار المشي المبكر للأطفال عديدة.

كيف أعلم طفلي الوقوف

كيفية مساعدة الطفل على الوقوف

يبدأ الأطفال عادةً بالاستعانة بالأثاث الموجود حولهم لسحب أجسامهم ومحاولة الوقوف ما بين الشهر السادس والعاشر من أعمارهم، ويمكن مساعدتهم خلال هذه الفترة لتعلّم كيفية الوقوف من خلال:

توفير الدعم للطفل عند محاولته الوقوف بالاستعانة بقطع الأثاث.

توفير الأمان للطفل عند محاولته الوقوف بإزالة كافة الألعاب والزوايا الحادة من حوله، وإحاطته بعدد قليل من الوسائد لحمايته عند السقوط.

السماح للطفل بالسقوط أمر مهم ليتمكن من تعلم الوقوف والمشي، وقد يحاول الطفل رفع ذراعيه عن الأثاث عند قيام والديه بدعمه ومع مرور شهر على ذلك سيتعلم كيفية مد يديه للأمام لحماية نفسه عند الوقوف.

السماح للطفل بالتحرك والحبي لاستكشاف محيطه.

وضع الألعاب الملونة بعيداً عن الطفل أو على طاولة منخفضة مع ضرورة توفير حماية للطفل من الزوايا الحادة.

تخصيص وقت للعب الطفل مع أقرانه لتشجيعه على تقليدهم. تشجيع الطفل عبر التصفيق له والابتسام في وجهه، حيث يساعد ذلك على منحه المزيد من الثقة للقيام بأمور جديدة.

متى يبدأ الطفل بالمشي

وقت بدء الطفل بالمشي

يبدأ غالبية الأطفال بالخطوات الأولى في العمر ما بين 9 -12 شهراً، ويتمكّنون من المشي بشكلٍ جيد في عمر 14-15 شهراً، وبعض الأطفال يبدأون بالمشي في عمر 16-17 شهراً، وهذا طبيعيّ، حيث يُشار إلى أنّ الطفل في عامه الأول يكون في مرحلة تطوير وتنسيق قوته العضلية، فيبدأ بتعلّم الجلوس، والتدحرج، والحبو في عمر التسعة أشهر تقريباً قبل أن ينتقل إلى مرحلة شد الجسم والوقوف.

  سبب تأخر الطفل بالمشي

قد يكون سبب تأخر الطفل بالمشي طبيعياً إذا كان ضمن المعدل المذكور آنفاً، ورغم ذلك يُمكن أن يكون التأخر راجعاً إلى أنّ الطفل يزحف بشكلٍ ممتاز، مما يؤدي إلى عدم اهتمامه بالمشي؛ فالزحف يخدمه بشكلٍ فعال، وفي هذه الحالة يُمكن وضع بعض الألعاب على حافة الكرسي أو فوق الطاولة؛ وذلك لإثارة اهتمامه ودفعه للزحف تجاهها، وعندما يصل إليها يتم نقل اللعبة إلى منطقة أخرى قريبة جداً بمسافة خطوة واحدة لينتقل إليها، ومن ناحية أخرى قد يرجع سبب التأخر بالمشي إلى خوف الوالدين الشديد، بحيث يخشيان من فقدان توازن الطفل وسقوطه، أو اصطدام رأسه أو شفته، وفي هذه الحالة يجب معرفة أنّ هذه الأمور هي جزء من عملية التعلم، وكل ما يجب فعله حيال ذلك هو التخلص من أي زوايا حادة أو حواف حول الطفل، وفرش مناطق سير الطفل بالسجاد إذا كان البلاط زلقاً، وغيرها من التجهيزات اللازمة للأمان.

نصائح متعلقة حول مشي الطفل

عند دخول الطفل في عمر المشي، يُنصح الأبوان بما يأتي:

• التأكد من أنّ الطفل لا يستخدم عجلة المشي المتحركة، وعدم حصره في عربة الأطفال، وإنّما يجب منحه المزيد من الوقت لممارسة المشي يومياً.
• ترك الطفل ليمشي إلى جانب عربة الأطفال كجزء من التمرين اليومي للمشي.
• مساعدة الطفل على صعود ونزول الدرج بمساعدة الوالدين وتحت إشرافهما.

علامات قرب مشي الطفل

مراحل نمو الطفل مليئة باللحظات والذكريات الجميلة، وأسعد هذه اللحظات هى تلك الخاصة بظهورالمعالم الأولى لتعلم الطفل المشى، فهى علامة مؤكدة أن الطفل ينمو بشكل جيد، لذلك ينتظر الكثير من الآباء هذه اللحظة، ويختلف الأطفال فى بداية تعلم المشى وتتأثر هذه العملية بالعديد من العوامل، بما فى ذلك التوازن وقوة العضلات.

كما تؤكد العديد من الدراسات أن هذه المرحلة تبدأ عند معظم الأطفال فى الفترة ما بين 11-15 شهرا، وقد تبدأ عند بعض الأطفال فى الفترة ما بين 9 إلى 18 شهراً.

وفى الشهر السادس يبدأ الطفل فى استخدام عضلات الساق ليستمد قوته ويحقق التوازن ولكنه يسقط دائماً لأنه لا يحصل على الدعم والمساعدة، وهناك علامات تدل على أن الأطفال مستعدون للمشى والتى ذكرها موقع Baby Center ومنها:

1- استخدام الطفل للأشياء الثابتة ليصل لوضعية الوقوف.

2- عند محاولة الوقوف يحمل الطفل وزنه على الجنبين.

3- لبعض ثوان يستطيع الطفل أن يقف بمفرده.

4- استخدام يديه لمساعدته على تسلق السلالم.

ويؤكد الأطباء أن الطفل يحتاج إلى ما يصل إلى 1000 ساعة من التدريب على الوقوف حتى يستطيع أن يمشى لمسافات طويلة بدون مساعدة.

أشياء تساعد على مشي الأطفال

كيف يمشي الطفل بسرعة

يبدأ الأطفال مرحلة المشي بشكل طبيعي في العمر الممتدّ ما بين السنة إلى السنة وأربعة شهور، حيث تكون جينات الطفل مبرمجة بشكل طبيعي، أي أنّ الطفل الذي لا يعاني من أيّة مشاكل صحيّة، سيمشي في الوقت المحدّد حتى لو لم يتم تدريبه، وعمر المشي يختلف من طفل إلى آخر حسب قدراتهم، وتركيب جيناتهم، فهناك أطفال يمشون في عمر مبكر أي بعمر الثمانية أو تسعة شهور، وآخرون يمشون بعمر متأخّر أي بعمر السنتين، وهناك أطفال يزحفون ثم يمشون وهناك أطفال يمشون دون أن يزحفوا، ولكن يمكن لكلّ أم تعزيز قدرات طفلها، ومساعدته على المشي وذلك لكي تختصر بعض وقت المراحل.

تشجيع الطفل على المشي

اتبع الخطوات التي تساعد في تشجيع طفلك على المشي:

• شجّعي طفلكِ على الوقوف، بالاستناد على حائط أو قطعة أثاث، فقبل المشي يجب تعليم الطفل الوقوف، كما يمكنكِ وضع ألعاب ورسومات على الآثاث لتشجيع طفلكِ في الوقوف على الآثاث.
• ساعدي طفلك بتغيير وضعيّته من الوقوف إلى الجلوس، واستخدمي أسلوب نثر الألعاب على الأرض لكي يلتقطها.
• في البداية امسكِ بيَدي طفلك، وساعديه على المشي في أرجاء المنزل، وعندما يتعوّد على المشي، ابدئي باستخدام يد واحدة في لمساعدته.
• من الأفضل لكِ في أوّل مراحل مشي طفلكِ، أن يكون حافيَ القدمين حتى يتمكّن من المشي بسهولة وراحة، وليتمكّن أيضاً من تثبيت قدميه على الأرض.
• البسيه حذاءً وراقبي خطواته، فإذا كان يمشي بصعوبة، اخلعي حذائه واتركيه يمشي حافياً.
• شجّعيه على المشي لوحده، فمثلاً اثني ركبتيكِ، ومدّي يديكِ له وناديه بابتسامة.
• تجنّبي استخدام عربة المشي ذات الأعجال، كوسيلة لمساعدة طفلكِ على المشي، لأنّها بالحقيقة تعلّم الطفل الكسل ولا تعلّمه المشي، وتدفعه لاستخدام العجلات بدلاً من قدميه، كما أنّها تمنع الطفل من الوصول إلى التوازن المطلوب في المشي، وتشكّل حاجزاً بين الطفل وقدميه، فهو لا يرى قدميه، وبالتالي يحرم من التصحيح البصري المهم في مرحلة تعلم المشي.
• اسمحي لطفلك بالتحرّك بحرية، في الأماكن الواسعة والآمنة، فهذا سيساعده على تقوية عضلاته في الركض والمشي.

 

عوامل تساعد على مشي الطفل

هناك عدة عوامل تساعد الأطفال على المشي منها:

• يجب تعريض الطفل للشمس للحصول على فيتامين د المهم في بناء عظام الطفل بشكل جيد وحمايته من الإصابة بلين االعظام، يكون تعريض الطفل للشمس في ساعات الصباح قبل العاشرة، أو بعد الساعة الرابعة عصراً.
• تغذية الطفل على كميات كافية من الكالسيوم، من الأطعمة الغنية بالكالسيوم الحليب ومشتقاته، والمناسبة لعمر الطفل، فكل فئة عمرية للأطفال أطعمة محددة يأكلونها، فإذا كان عمر الطفل فوق السنة تستطيع الأم إعطاءه الحليب المدعم ومشتقاته.
• في الشهر السابع يجب إجلاس الطفل بمفرده، وتقديم الألعاب المناسبة له.