الأسرة في الإسلام

كيف تتعامل مع والديك

التعامل مع الْوَالِدَيْنِ الأحكام والاداب

١) عدم العبث بالجوّال في حضرتهما.

٢) الإنصات لحديثهما.

٣) تقبّل رأيهما.

٤) التفاعل مع حديثهما.

٥) النظر إليهما مباشرة بتذلل.

٦) المدح والإشادة الدائمة لهما.

٧) مشاركتهما الأخبار المفرحة.

٨) عدم نقل الأخبار السلبية إليهما.

٩) الثناء على أصدقائهما ومن يحبان.

١٠) التذكير الدائم بإنجازاتهما.

١١)الإيحاء بالتفاعل مع الحديث حتى لو تكرر منهما.

١٢) عدم ذكر المواقف المؤلمة من الماضي.

١٣) تجنب الأحاديث الجانبية.

١٤) الجلوس باحترام معهما.

١٥) عدم التقليل والانتقاص من أفكارهما.

١٦) عدم مقاطعتهما وتركهما يسترسلان في حديثهما.

١٧) احترام سنهما وعدم إزعاجهما بالأحفاد.

١٨) عدم معاقبة الأحفاد أمامهما.

١٩) تقبل كافة النصائح والتوجيهات منهما.

٢٠) السيادة لهم في حضورهما.

٢١) عدم رفع الصوت عليهما.

٢٢) عدم المشي قبلهم أو أمامهم.

٢٣) عدم الأكل قبلهما.

٢٤) عدم تحديق البصر بهما.

٢٥) الافتخار بهما.

٢٦) عدم مدِّ الرجل أمامهم أو إعطائهما الظهر.

٢٧) عدم التسبب بشتمهما.

٢٨) الدعاء لهم في كل حين.

٢٩) عدم إظهار التعب والتضجر أمامهما.

٣٠) عدم الضحك على صدور خطأ منهما.

٣١) خدمتهم قبل أن يطلبوا ذلك.

٣٢) المدوامة على زيارتهم وعدم الغضب منهما.

٣٣) انتقاء الألفاظ الحسنة في الحوار معهم.

٣٤) مناداتهم بأحبِّ الأسماء إليهما.

٣٥) تقديمهماعلى كل الناس.

كيفية التعامل مع الوالدين المتسلطين

فن التعامل مع الوالدين المتسلطين :-

  • أصبح الاعتقاد من جميع الأولاد أن آباءهم هم المتحكمون في حياتهم كليًا ولكن الإباء يرون غير ذلك يعتقدون أنهم يقومون بأداء دورهم في حياة أولادهم طول الوقت.
  • وذك من توفير الرقابة عليهم لأجل حمايتهم اعتقادا أنهم دائمًا يحتاجون الى متابعة مستمرة دون الشعور في بعض الأوقات بتجاوزها في سلوك أو تصرف قد يكون من الممكن غير سليم.
  • ولا يشعرون أن عليك العثور على طريقه فاعلية دون الخضوع الى تلك السيطرة الطاغية التي تؤدي الى الدخول في حالة مرضية.
  • يجب ألا تدع أحد الوالدين يؤثر على شخصية الأولاد بالسلب يجب اختيارهم في تكوين شخصيتهم حتى يبلغ عمر الاعتماد على النفس بشكل سليم.

كيف تبر والديك

كيف ترضي والديك

1- أجزل عطاياك لهما ماإستطعت وإياك إياك أن تمن عليهما بشيء أبدا.
2- عاملهم بقاعدة الإحسان الإلهيه لا بقاعدة العدل . فلا تقول إن أبي لا
يعطيني فأنا لاأعطيه , أو لا يحترمني فأنا لا أحترمه لا فلا .
3- قدم شكرك لهما على طبق من التقدير والإحترام , وإعترف دائماً بفضلهم الكبير عليك.
4- كن إبناً باراً بوالديك.
5- لا تتقدمهما في المشي والجلوس.
6- عدم رفع صوتك فوق صوتهما ولا يدك فوق أيديهما ولا تتقدم امامهما ولا تملأ عينيك من النظر إليهما إلا بالرحمة.
7- إكسب رضاهما دائماً , وإستشرهما في أغلب الأمور.
8- بادر إلى زيارتهما وابدهما بالسلام والتحية وشجع أبناءك على ذلك.
9- لا تسمح لأبنائك وزوجتك أن يسيئوا لهما.
10- لا تنحرج من وقوفك إلى جنبهما أمام أصدقاءك .
11- إطبع قبلاتك على جبينهما كل صباح ومساء.
12- لا تجرح شعورهما أبداً.
13- خذ بنصائحهما وإرشاداتهما وحاول أن تعمل بما هو صحيح .
14- صلهما وإن كانا ميتين وذلك بقراءة القرآن لهما والصدقة لهما .
15- إدع دائماً لهما بالخير والصحة والعافيه.
16- لا تقل لهما بأن زمانكما قد ولى ونحن في زمان يختلف عن السابق فإن الحكمة والتجربة تنفع.
17- لا ترمهما في دور العجزه ليعيشا هناك.
18- لاتحزنهما ولاتغضبهما .

بر الوالدين

أوصى الله -تعالى- ببرّ الوالدين، وحضّ على ذلك، وورد ذلك في العديد من آيات القرآن الكريم، حيث قال الله تعالى: (وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا)، حيث قرن الله -تعالى- في الآية السابقة بين برّ الوالدين وتوحيده وعدم الإشراك به، وقال ابن كثير -رحمه الله- إنّ من الواجب الإحسان إلى الوالدين؛ لأنّهما السبب في وجود الأبناء بعد الله تعالى، كما أنّ برّ الوالدين من صفات الأنبياء والرسل عليهم السلام، وممّا يحصل عليه الابن ببرّ والديه استجابة دعاءهما له، كما أنّ رضا الله -تعالى- على عبده من رضا والديه عليه، وبيّن الله -تعالى- أنّ البرّ بالأم مقدّمٌ على البرّ بالأب، ودليل ذلك قوله: (وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْنًا عَلَى وَهْنٍ)، كما أنّ الإسلام لا يمنع من برّ الوالدين الكافرين، لعلّ البرّ بهما يكون الطريق إلى إسلامهما، حيث قال الله -تعالى- في القرآن الكريم: (وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا)، حيث قال الإمام القرطبي أنّ الآية السابقة تدلّ على برّ الوالدين الكافرين، مع الحرص على دعوتهما إلى الإسلام برفقٍ ولينٍ.

التعامل مع الْوَالِدَيْنِ الظالمين

السابق
بحث عن حقوق الطفل في الاسلام
التالي
اهداف التربية الاسلامية

اترك تعليقاً