أمراض

كيف يتجنب مريض السكري بَتر القدم؟

كيف يتجنب مريض السكري بَتر القدم؟

يعتبر تلف الاعصاب واحدة من المشاكل الخطيرة والتي تحدث نتيجة لارتفاع مستوى السكر في الدم لفترة طويلة, حيث تتعرض الاعصاب الطرفية (الاعصاب الحسية ,الحركية, غير الارادية) في الساقين والقدمين الى اعتلال الاعصاب السكري.

ولحد الان لم تعرف الالية التي يؤثر بها مرض السكري على الاعصاب ولكن يرجح العلماء ان السبب هو نقص التروية الدموية المزمن للأعصاب وكذلك بسبب حدوث تغير في عملية الايض داخل الخلية العصبية.

علاج القدم السكري دون بتر

القدم السكري، واحدة من أبرز مضاعفات مرض السكر، وكان علاجها الأشهر هو البتر، ولكل مع تطور الطب والأساليب العلاجية الحديثة، أصبح علاجها أبسط عن طريق القسطرة العلاجية، وتبقى الوقاية والاكتشاف المبكر لتلك المشكلة هما الأفضل.قال الدكتور مصطفى فريد، استشاري وعضو هيئة تدريس الأشعة وقسطرة الأوعية الدموية بكلية الطب جامعة عين شمس، إن القسطرة العلاجية تلعب دورا كبيرا في علاج القدم السكري، عن طريق إدخال جهاز دقيق جدا يشبه الإبرة إلى الشرايين والأوعية الدموية الصغيرة، ليعمل على توسيعها، وذلك بواسطة البالونات، وتركيب دعامات معدنية في بعض الحالات، وتلك العملية تساعد في تدفق الدم إلى القدم من جديد، وإعادة الدورة الدموية لها، وتجنب بترها.

وشدد الدكتور مراد الخولي استشاري جراحة الأوعية الدموية والقدم السكري بالمعهد القومي للسكر، على أهمية الانتباه لأي عرض للإصابة بالقدم السكري، وفحص القدم يوميا للتحقق من عدم وجود أي إصابات أو تقرحات أو التهابات، والتوجه للكشف مباشرة واتخاذ اللازم في حال اكتشاف أي من الأعراض، والتي تتمثل في:

  1. تغيير في لون جلد القدم، إذ يصبح مائل للزرقة، وذلك تفسير لعدم وصول الدم إليه.
  2. الشعور بخدران في القدم، مع ألم شديد.
  3. انتفاخ الأنسجة المصابة.
  4. ارتفاع درجات الحرارة.
  5. خروج سائل ذا رائحة كريهة من المكان المصاب.
  6. تأخر التئام الجروح في القدم.

أن الوقاية من الإصابة هي العلاج الأفضل، ونصح باتباع مجموعة من الاجراءات لمنع الإصابة بالقدم السكري، ومنها:

  • مراعاة الحفاظ على توازن نسبة السكر ومستوى الدهون في الدم.
  • الحفاظ على ضغط الدم، إذا كان المريض مصابا أيضا بالضغط.
  • الابتعاد عن ارتداء الأحذية الضيقة، واستخدام الأنواع الطبية المريحة.
  • ممارسة الرياضة بشكل منتظم.
  • الإقلاع عن التدخين.
  • تجنب زيادة الوزن.
  • عدم الإفراط في تناول الدهون.

احمرار قدم مريض السكر

ما الأعراض التي قد تصاحب تورم قدم مريض السكر؟

قد يرافق تورُّم قدم مريض السكر بعض الأعراض، ومنها:

  • ألم في الساق أو الأرداف، والذي يزداد عند المشي، ويتحسّن عند الراحة.
  • عدم نمو الشعر في الجزء السفلي من الساق والقدمين.
  • لمعان الجلد وصلابته.
  • الإحساس بدفء في منطقة معينة قد تُشير إلى وجود التهاب أو عدوى.
  • خروج قيح من الجروح بسبب العدوى.
  • الإصابة بـالحمى أو القشعريرة مع وجود جروح في القدم، والذي قد تشير إلى وجود عدوى تهدّد حياة المصاب.
  • الشعور بالتنميل في الساقين أو القدمين ربما يحدث بسبب تلف الأعصاب.
  • احمرار المنطقة المتورِّمة، والذي قد يُشير إلى وجود العدوى.
  • الألم المستمر، الذي لعله يبدو من أعراض الالتواء أو إجهاد القدم.

بتر إصبع القدم لمرضى السكري

يعتبر بتر الأصبع أحد مضاعفات الإهمال في علاج مرض السكري وخاصة من النوع الثاني، حيث يعتبر مرض السكري من الأمراض اللاعرضية غير الخطيرة ولكن الإهمال في مرض السكري يشكل خطرا كبيرا على الصحة العامة للمريض.

بعد بتر إصبع القدم

بعد – في المستشفى
قد تحصل على الأكسجين من قناع الوجه لبضع ساعات إذا كنت تعاني من مشاكل في الصدر في الماضي. قد يكون هناك بعض الانزعاج عند الانتقال بدلاً من الألم الشديد. سيتم منحك الحقن أو الأجهزة اللوحية للتحكم في ذلك كما هو مطلوب. اطلب المزيد إذا لم يتم التحكم في الألم بشكل جيد أو إذا ساءت الأمور.

العديد من المستشفيات تستخدم الآن الـ PCA (تسكين المريض). عن طريق الضغط على زر على الجهاز ، يمكنك حقن مسكنات الألم في مجرى الدم من خلال أنبوب بلاستيكي ناعم جدا يدخل في واحدة من الأوعية الدموية الصغيرة (الأوردة) في يدك. يتحكم الكمبيوتر الصغير في مقدار مسكن الألم الذي يتم إطلاقه ويمنع أي جرعة زائدة عرضية.

بدلا من ذلك ، قد يكون لديك أنبوب جيد في ظهرك يمكن من خلاله تخفيف الألم للمساعدة في السيطرة على الألم.

التخدير العام سيجعلك بطيئاً ، خبيثاً و نائماً لمدة 24 ساعة. سوف تساعدك الممرضات في كل ما تحتاجه حتى تتمكن من القيام بالأشياء لنفسك. لا تتخذ قرارات مهمة خلال هذا الوقت.

على الأرجح ستتمكن من الخروج من السرير بمساعدة الممرضات في اليوم التالي للعملية بالرغم من بعض الانزعاج. أنت لن تفعل الجرح أي ضرر ، وسوف تكون مفيدة جدا بالنسبة لك.

في اليوم الثاني بعد العملية ، ستتمكن من قضاء معظم وقتك خارج السرير وراحة معقولة. يجب أن تكون قادرا على المشي ببطء على طول الممر.

في نهاية أسبوع واحد يجب أن يكون الجرح خالٍ من الألم.

من المهم أن تجتاز البول وتفريغ المثانة في غضون 6 إلى 12 ساعة من العملية. إذا لم تتمكن من تمرير البول ، ويمكن أن يحدث هذا في بعض الأحيان في الأيام القليلة الأولى بعد إجراء العملية ، فأخبر الممرضات أو الأطباء بالخطوات التي سيتم اتخاذها لتصحيح المشكلة.

قد تحتاج إلى وضع قسطرة (أنبوب تصريف بلاستيكي ناعم) في مثانتك من خلال ممرك الأمامي لبضعة أيام لتساعدك على تمرير البول بشكل مريح أكثر.

سيحتوي الجرح على ضمادة قد تظهر بعض الملطخة بالدم القديم في الساعات الأربع والعشرين الأولى. سوف ينظر الأطباء إلى الجرح كل يومين أو ثلاثة أيام لمدة أسبوعين تقريبًا للتأكد من شفاءه بشكل جيد.

إذا كانت هناك غرز في الجرح ستتم إزالتها بعد أسبوعين. إذا لم يتم خياطة الجرح فستتم معالجته من حين لآخر.

يمكنك الغسل بمجرد إزالة الضماد ، ولكن حاول أن تبقي الجرح جافًا حتى تخرج الغرز. إذا تركت مفتوحة ، يمكنك أن تغسل عندما يُقال لك أنها شفيت بشكل جيد وأن رطبها ليس مشكلة.

الصابون ومياه الصنبور الدافئة كافية تمامًا. المياه المالحة ليست ضرورية.

يمكنك الاستحمام أو الاستحمام بقدر ما تشاء.

سيتم منحك موعدًا لزيارة قسم العيادات الخارجية الجراحي لإجراء فحص طبي بعد حوالي شهر من مغادرتك للمستشفى. ستقوم الممرضات بتقديم المشورة حول الملاحظات المرضية والشهادات وما إلى ذلك.

بعد – في المنزل
يجب أن تشعر جيدًا خلال أسبوع من العملية. يمكنك رفع قدر ما اعتدت رفعه قبل العملية بمجرد أن يكون الجرح مريحًا.

يمكنك أن تقود سيارتك حالما يمكنك التوقف في حالة الطوارئ دون الشعور بالضيق في الجرح ويتم الشفاء من الجرح – وهذا يجب أن يكون بعد أربعة أسابيع أو ما شابه.

يمكنك إعادة بدء العلاقات الجنسية في غضون أسبوع أو أسبوعين ، عندما يكون الجرح مريحًا.

يجب أن تتمكن من العودة إلى وظيفتك عندما تلتئم الجرح.

بتر الساق بسبب الغرغرينا

يعتبر داء السكري من أمراض العصر، التي تؤثر على عدد من الأجهزة العضوية بالجسم. وتكمن مشاكل هذا المرض في المضاعفات الخطيرة التي يمكن أن تنتج من جراء إهمال علاجه، فمضاعفاته لا تتوقف عند أعراض الإصابة به فقط، بل تمتد لما هو أسوأ إذا لم يستطع المريض التعامل معه بالتنظيم الغذائي والمحافظة على تناول العلاج المناسب.
ضيق أو انسداد الشرايين الطرفية أحد أهم مضاعفات مرض السكري، وقد يؤدى إهمال علاجه إلى حالات شديدة الخطورة تؤدي إلى حدوث غنغرينا وبتر للقدم أو الساق، وهناك طرق عديدة للعلاج.. منها الجراحية والتدخل بالقسطرة للتوسيع وتركيب الدعامات.

وقد تبدأ المشكلة باحمرار مزمن في الجلد بالأطراف بسبب اضطراب الأوعية الدموية، أو على شكل بقع بنية اللون في الساقين ثم يشكو المريض من نقص في الإحساس في الجلد مما ينتج عنه ظهور قرحة على الجلد وغالباً ما يصيب الساقين والقدمين، يلي ذلك تقلصات عضلية بالساقين وإذا لم يعالج جيداً قد يؤدي لظهور الغنغرينا وهو موت الجزء الذي ينقطع عنه الدم مما قد يحتاج في النهاية كضرورة علاجية إلى بتر الطرف المصاب. السكري والغنغرينا : هل هناك علاج للغنغرينا إذا ما حدثت لمريض السكري؟

الدكتور خالد بن محمد إدريس استشاري طب وجراحة القدم والكاحل، يطرح سؤالاً آخر قبل الإجابة على الأول وهو: هل يمكننا إحياء الموتى؟ الإجابة بالطبع لا. إذن، ما هي الغنغرينا؟

تسمى بالعامية «الغرغرينا» وتعريفها هو مَوات أو أُكال الأنسجة. وعامةً ما يكون ذلك بسبب انحباس في الأوعية الدموية وضعف أو انقطاع تروية الدم لجزء من جسم الإنسان يؤدًي إلى مَوات وأُكال هذا الجزء. وبما أنه لا يمكننا إحياء الميت، فالجزء الذي قد مات يجب إزالته بالطرق الجراحية. وفي نفس الوقت يجب المتابعة مع طبيب جراحة الأوعية الدموية للنظر في إمكانية إجراء عمليات جراحية لتوسيع الشرايين أو حتى زراعة وتوصيل شرايين إلى الجزء المتأثر من الجسد مع أخذ العقاقير الطبية للمساعدة في التروية. اما الجزء الأكثر إصابه بالغنغرينا في جسم الإنسان في بلادنا العربية فهي القدم وأصابعها Foot Gangrene وبالذات لدى مرضى السكر لنفس الأسباب المذكورة أعلاه. ويعتقد البعض أنه عند إزالة أو بتر جزء من القدم، «تمشي الغرغرينا» وهذا اعتقاد خاطئ جداً. لأن الغنغرينا لا تمشي، بل ما يحصل هو زيادة في مَوات الأنسجة بسبب عدم وصول الدم إليها فيضطر الأطباء مرةً أخرى إلى إزالة هذا الجزء من القدم أو الطرف. ولكن من الممكن التقليل من حصول هذا الموقف بالتخطيط الجراحي الجيد والمبني على المفاهمة بين جراح الأوعية الدموية وجراح القدم والكاحل على مدى وصول تروية الدم إلى القدم وما هي احتمالات التئام الجرح بعد العملية في المستوى المختار للبتر. وعادةً تتم عملية البتر بعد الانتهاء من كل فحوصات وعمليات الأوعية الدموية وتوصيل أكبر كمية ممكنة من الدم للقدم.

وماذا عن الخلطات الشعبية والأفكار المغررة بالمرضى لعلاج الغنغرينا؟

كل هذه الخلطات الشعبية ليست مبنية على أي أساس علمي وليس لها مكان في التطبيق حتى لو صلحت مع البعض. إن المكان الأمثل لمثل هذه الأعشاب هو مختبرات التجارب في الجامعات ومراكز الأبحاث العلمية للنظر فيها وتقنينها ومعرفة خيرها من شرها قبل إعطائها لهؤلاء الأبرياء من الناس والإلقاء بهم إلى التهلكة.

وعلى سبيل المثال نأخذ المُر، فقد استعمله أهل البادية لسنوات طويلة ولاحظوا أنه يساعد على تنشيف الاجراح بشكل سريع ومن ثم تلتئم وهذا شيء جيد، ولكن أهل البادية الأولين لم يكن لديهم داء السكري، وانحباس في الأوعية الدموية ونقص في تروية الدم إلى الأطراف، فماذا يحصل عندما يضع مريض السكر المُر على جرح قدمه؟…. ينشف بشكل سريع وتبدأ الغنغرينا. إن المُر به مواد قوية جداً لتنشيف الأنسجة، وهذا هو بعينه ما لا نريده لجروح القدم السكرية.

إذاً في حالة وجود غنغرينا في جزء من جسد الإنسان يجب عليه مراجعة الأطباء المختصين فوراً لإجراء الفحوصات والتحاليل والمفاهمة مع الطاقم الجراحي لعلاجه بأسرع وقت وبأقل خسارة ممكنة في الجسد. فهنالك الكثير من المرضى الذين كان لديهم غنغرينا تم علاجهم بإزالة أجزاء بسيطة جداً وتماثلوا للشفاء بإذن الله.

قواعد الاهتمام بالقدمين : تؤكد الدكتورة سوسن خنكار أخصائية مرض السكري بمركز رعاية مرضى السكري أن وظيفة خلايا الدم البيضاء تتأثر، كما تضعف الدورة الدموية في مرضى السكري ذوي المستويات المرتفعة من السكر في الدم، بحيث يصبح جلدهم أكثر عرضة للعدوى بالميكروبات والفطريات أو الخراجات من الأشخاص الطبيعيين. ومما يعقد الأمر بالنسبة لمريض السكر هو فقدان الحساسية بالقدمين، فلا يشعر المريض بالحروق أو الجروح أو الكدمات أو العدوى التي يمكن أن تتعرض لها القدمان. ولذلك فإنه من الضروري المعرفة الجيدة بأصول العناية بالقدمين.

الألم بعد بتر الساق

الألم الوهمي هو الألم الذي يبدو أنه يأتي من جزء من الجسم لم يعد موجودًا. اعتقد الأطباء ذات مرة أن ظاهرة ما بعد البتر هذه كانت مشكلة نفسية، لكن الخبراء يدركون الآن أن هذه الأحاسيس الحقيقية تنشأ في النخاع الشوكي (الحبل النخاعي) والدماغ.

يفيد معظم الناس الذين أُزيل طرف خاص بهم أنهم في بعض الأحيان يشعرون أن الطرف المبتور ما زال موجودًا. هذه الظاهرة غير المؤلمة، والمعروفة باسم الإحساس بالأطراف الوهمية، ليست هي نفسها الألم الوهمي.

يتحسَّن الألم الوهمي عند بعض الناس مع مرور الوقت وبدون علاج. وعند البعض الآخر، من الممكن للسيطرة على الألم الوهمي أن يكون تحديًا. بإمكانك أنت وطبيبك العمل سويًّا لعلاج الألم الوهمي بفعالية باستخدام الأدوية أو غيرها من العلاجات.

مضاعفات بتر الساق

مثلها مثل أي عملية جراحية، قد يكون لعلمية البتر مضاعفات واثار جانبية محتملة تعتمد على عمر المريض وحالته الصحية وأمور أخرى كثيرة.

وهذه بعض المضاعفات المحتملة:

  • خثار الأوردة العميقة.
  • مشاكل في القلب وجهاز الدوران، مثل الجلطة القلبية.
  • التهاب مكان البتر أو عدم شفاء الجرح.
  • ألم الطرف الشبحي، حيث يشعر المريض وكأن طرفه المبتور لا زال ملتصقاً بجسمه ويؤلمه.
  • التهاب الرئة.

لذا وإذا ظهرت أي من الأعراض التالية (خاصة بعد عودة المريض للمنزل)، يجب اللجوء للطبيب فوراً:

  • شعور بدفء أو احمرار أو ليونة غير طبيعية بالجلد في منطقة البتر.
  • خروج سوائل أو قيح وصديد من منطقة الإصابة.
  • زيادة تورم منطقة البتر مع مرور الوقت.

ومن الجدير بالذكر أن المضاعفات المذكورة أعلاه تكون نادرة الحدوث لدى الأشخاص الذين يقومون بإجراء عملية بتر مخطط لها مسبقاً.

بتر مشط القدم

يصاحب عمليّة بتر القدم أو أيّ من أطراف الجسم الأخرى عدد من المخاطر والمضاعفات الصحيّة، وتعتمد هذه المخاطر على عدد من العوامل مثل نوع البتر، والعُمر، والصحة العامّة للشخص المصاب، كما قد يحتاج الشخص المصاب إلى إجراء عمليّة بتر جديدة، أو عمل جراحيّ آخر للتخلّص من الألم أو المشاكل الصحيّة بعد عمليّة البتر، كما تجدر الإشارة إلى أنّ عمليّات البتر المخطط لها تكون مصحوبة بمخاطر أقل من عمليّات البتر الطارئة في العادة، ومن المخاطر والمضاعفات الصحيّة الأخرى التي قد تصاحب بتر القدم نذكر ما يأتي:

  • تشكّل الخثرات الدمويّة، أو ما يُعرف بالخثار الوريدي العميق (بالإنجليزية: Deep vein thrombosis).
  • النزيف.
  • بطء التئام الجرح، أو الإصابة بالعدوى.
  • اضطرابات القلب، مثل النوبة القلبيّة (بالإنجليزية: Heart attack).
  • الالتهاب الرئويّ (بالإنجليزية: Pneumonia).
  • مشاكل في التنفس.
  • ضعف حركة المفصل القريب من منطقة البتر، وهو ما يُعرَف بالتقفع (بالإنجليزية: Contracture).
  • الألم الوهميّ (بالإنجليزية: Phantom pain)، والذي قد يحدث نتيجة الشعور الوهميّ باستمرار وجود القدم.
السابق
الوردية
التالي
متلازمة الظفر الأصفر

اترك تعليقاً