أمراض

أفضل علاج لحمض اليوريك

أعراض ارتفاع حمض اليوريك في البول

  • تتظاهر أعراض ارتفاع اليوريك أسيد عند حوالي ثلث المصابين بهذه الحالة فقط، ولذلك فإنّ هناك ما يُعرف بارتفاع اليوريك أسيد غير العرضي، وعلى الرغم من أنّ ارتفاع حمض اليوريك لا يُعدّ مرضًا، إلّا أنّه وعند بقاء قيم حمض البول في الدم مرتفعة، يمكن أن يؤدّي ذلك إلى العديد من الأمراض المختلفة، والتي يمكن أن تتظاهر بمختلف أعراض ارتفاع اليوريك أسيد في الدم، ومن الأمراض الناتجة عن هذه

    الحالة ما يأتي:

  • النّقرس النّقرس أو ما يُدعى في بعض الأحيان بالتهاب المفاصل النّقرسي، هو الحالة التي تحصل عند حوالي 20% من المصابين بارتفاع حمض البول في الدم، كما أنّ الانخفاض السريع في مستويات حمض البول يمكن أن يحرّض النقرس، ومن الممكن أن يتظاهر هذا المرض بنوبات متفرّقة، كما يمكن أن يتظاهر عند بعض الأشخاص بشكل مزمن، والذي يتضمّن عددًا من الهجمات التي تحصل في فترات قصيرة من الزمن، ومن الممكن أن يصيب النقرس أيّ مفصل من مفاصل الجسم، ولكنّ الهجمات التي تحصل غالبًا ما تصيب أصبع القدم الكبير إبهام القدم، وقد تُشاهد أعراض ارتفاع اليوريك أسيد المتمثّلة بالنقرس في القدمين والكاحلين والركبتين والمرفقين، وتميل هجمات مرض النقرس لأن تحصل بشكل فجائي، وغالبًا في الفترات الليلية، وتصل هجمة النقرس إلى أعلى درجات الألم فيها في غضون 12 إلى 14 ساعة، وحتّى دون علاج، يمكن أن تزول هجمات النقرس في غضون أسبوعين، وتتضمّن أعراض النقرس ما يأتي: الألم الشديد في المفاصل.
  • اليبوسة المفصلية. صعوبة تحريك المفاصل المتأثرة. تورّم واحمرار.
  • تغيّر شكل المفاصل.
  • النّقرس التوفي عند وجود ارتفاع في حمض البول في الدم لسنوات عديدة، فإنّ بلّورات حمض البول يمكن أن تشكّل تراكمات أو تجمّعات تُدعى بالتوفات، أو الرواسب الرملية، وتوجد هذه الرواسب بشكل رئيس تحت البشرة، وحول المفاصل، وفي الانحناء الموجود أعلى الأذن، ومن الممكن أن تُسيء هذه الرواسب الرملية من الألم المفصلي الحاصل نتيجة للنقرس، وأن تؤذي المفاصل مع مرور الوقت، أو تضغط على الأعصاب، وغالبًا ما تكون هذه الرواسب ظاهرةً للعين، ومن الممكن أن تؤدّي إلى حدوث التشوّهات في المفصل المصاب.
  • الحصيات الكلوية ومن ضمن أعراض ارتفاع اليوريك أسيد في البول أيضًا ما يُعرف بالحصيات البولية أو الحصيات الكلوية، فبلّورات حمض البول يمكن أن تتراكم في الكليتين محدثةَ الحصيّات، وغالبًا ما تكون هذه الحصيات صغيرة، ممّا يسمح بعبورها مع البول، ولكن وفي بعض الأحيان، يمكن أن تصبح كبيرة للغاية لدرجة أنّها تسدّ مناطق من السبيل البولي وتتسبّب بالعديد من الأعراض، والتي تتضمّن بشكل رئيس ما يأتي: الألم المنتشر أسفل الظهر أو في الجانب أو البطن أو منطقة الجذع.
  • الغثيان.
  • زيادة الرغبة في التبوّل.
  • الألم المرافق للتبول. صعوبة التبول.
  • خروج دم مع البول.
  • تغير رائحة البول إلى رائحة كريهة. ومن الممكن أن يترافق الأمر مع حدوث الإنتانات البولية على مستوى الكليتين، والذي يترافق مع الحمّى والقشعريرة، فتراكم البول يُعدّ بيئةً مثاليةً لنمو البكتيريا، ولذلك يمكن أن تصبح الإنتانات البولية شائعة الحدوث عند الإصابة بالحصيات البولية.

علاج اليوريك أسيد بالادويه

  • يُعتبر مرض النقرس (بالإنجليزية: Gout) أكثر الأسباب التي تكمن وراء ارتفاع حمض اليوريك أو اليوريك أسيد (بالإنجليزية: Uric acid)، ويعتمد علاج مرض النقرس على فعالية وظائف الكلى، والأعراض الجانبية التي يسبّبها كل دواء، ووجود مشاكل صحية أخرى لدى المصاب، ومن الجدير بالذكر أنّه عند ارتفاع حمض اليوريك في الجسم، تتكوّن بلورات وتترسّب في المفاصل، ممّا يؤدي إلى حدوث آلام والتهابات في المفاصل المتأثرة، ويبدأ الألم بالظهور في إصبع القدم الكبير في العادة، ويؤثر بشكل مبدئي في مفصل واحد ثم ينتقل لمفاصل أخرى على شكل انتفاخ واحمرار.
  • الأدوية التي تخفف الألم والالتهابات تستخدم هذه الأدوية لعلاج النّوبات الحادة أو لمنع حدوثها لاحقاً، ومن هذه الأدوية:مضادات الالتهاب اللاستيرويدية (بالإنجليزية:Nonsteroidal anti inflammatory drugs) مثل الآيبوبروفين، أو نابروكسين الصوديوم، أو سيليكوكسيب (بالإنجليزية: Celecoxib)، حيث يصفها الطبيب بجرعات عالية عند بداية حدوث النّوبات الحادة ثم يقللها بهدف منع حدوث النوبات لاحقاً، ومن الجدير بالذكر أنّ الإندوميثاسين (بالإنجليزية: Indomethacin) يُعدّ من أقوى مُسكّنات هذه المجموعة.
  • كولشيسين (بالإنجليزية: Colchicine)، وهو مُسكّن فعّال للآلام الخاصة بمرض النقرس.
  • الستيرويدات القشرية (بالإنجليزية: Corticosteroids) تُخفّف بالألم والالتهاب، مثل بريدنيزولون (بالإنجليزية: Prednisolone)، ويتم إعطاؤها لمن لا يستطيع أخذ الكولشيسين ومضادات الالتهاب اللاستيرويدية، وتُعطى على شكل حبوب أو إبر في المفصل.
  • الأدوية التي تقلل اليوريك أسيد هناك بعض الخيارات العلاجية التي تُوصف لتقليل نسبة اليوريك أسيد في حالات المعاناة من النقرس لتقليل فرصة حدوث النوبات، ومن هذه الأدوية نذكر ما يأتي: ألّوبيورينول (بالإنجليزية: Allopurinol)؛ يُقلل إنتاج الجسم لحمض اليوريك، وهو أحد مثبطات أكسيديز الزانثين (بالإنجليزية: Xanthine oxidase inhibitors)، ويُعطى لتقليل فرصة حدوث النوبات وشدتها، ويفضل عدم أخذه خلال النوبة لأنّه قد يتسبب بزيادة الألم سوءاً.
  • فيبوكسوستات (بالإنجليزية: Febuxostat)، وهو أحد مثبطات أكسيديز الزانثين، ويقلل إنتاج الجسم لحمض اليوريك. ليسينوراد (بالإنجليزية: Lesinurad) يساعد الجسم على التخلص من حمض اليوريك، ويُعطى عن طريق الفم مع أحد أدوية مثبطات أكسيديز الزانثين.
  • بروبينسيد (بالإنجليزية: Probenecid) يساعد الكلى على التخلص من حمض اليوريك، ويُعطى عن طريق الفم. بغلوتيكاز (بالإنجليزية: Pegloticase)، يُحوّل حمض اليوريك لمادة أخرى يسهل التخلص منها، ويُعطى عن طريق الحقن بالوريد لمن لم يستجب للعلاجات الأخرى.

فوار لعلاج اليوريك أسيد

  • 1- مضادات الالتهاب اللاستيرويدية – (Non – steroidal Anti – Inflammatory Drug – NSAIDs / NAIDs):
    وهي تعمل عمل مسكنات الالم وتعتبر علاج اولي للمرض.، وتعمل على تخفيف الالم والالتهابات. ومن اشكالها :
  • Naproxen
  • Diclofenac
  • في حالة وصفت أدوية مضادات الالتهاب اللاستيرويدية لك يفضل ان يكونوا بمتناول يديك كل الوقت تحسبا لاي نوبة قد تصيبك باي وقت. وينصح بتناول الدواء الموصوف للمريض خلال النوبة وبعد انتهاء النوبة ب 48 ساعة.
  • حيث يتم وصف هذه الادوية مع ادوية مثبطات مضخة البروتونات (Proton pump inhibitor (PPI لتقليل من الاثار الجانبية التي يمكن ان تحدث من مضادات الالتهاب اللاستيرويدية مثل: عسر الهضم، قرحة المعدة، ونزف المعدة.
  • الاشخاص الذين يعانون من قرحة المعدة او نزف في المعدة او من يتناولون ادوية Warfarin او ادوية علاج ضغط الدم يمنعوا من تناول ادوية مضادات الالتهاب اللاستيرويدية.
  • 2- كولشيسن (Colchicine):
    يوصف هذا االنوع من الادوية اذا كانت ادوية مضادات الالتهاب اللاستيرويدية لا تعطي المفعول المطلوب. تنتج ادوية كولشيسن من نبتة زعفران الخريف تدعى Autumn crocus. ولا تعمل كمسكن للالم وانما تعمل على التقليل من تهيج الغشاء الزليلي الذي يغلف المفصل (Synovium) والذي بدوره يخفف الالم والالتهابات المصاحبة لادوية النقرس. يفضل استخدام هذه الادوية بجرعات قليلة بسبب الاثار الجانبية:
  • – الغثيان
  • -الم البطن
  • – الاسهال
  • ومن اجل تفادي الاثار الجانبية فمن الضروري اتباع الجرعة الموصى بها من قبل الطبيب، لان تناول ادوية الكولشيسن بجرعات كبيرة تسبب مشاكل رئيسية في القناة الهضمية، اي عدم تناول اكثر من قرصان من الادوية او 4 اقراص باليوم.
  • 3- كورتيكوستيرويد (Corticosteroid):
    وهي من انواع الستيرويدات، فهي مستضرات دوائية متوفرة على شكل اقراص او على شكل حقن عضلية او حقن في المفصل مباشرة للحصول على الالم بشكل سريع. وتوصف هذه الادوية احيانا لمرضى النقرس:
  • عندما لايستجيب المريض للعلاجات الاخرى.
  • في حالة عدم قدرة المرضى على تحمل ادوية مضادات الالتهاب اللاستيرويدية او ادوية الكولشيسن.
  • الاثار الجانبية لادوية الكورتيكوستيرويد
  • من الاثار الجانبية لادوية الكورتيكوستيرويد، التي يمكن ان تزيد من حدوث مضاعفات السكري او مشكلة الزرق -Glaucoma- ويمكن ان تكون غير مناسب للاشخاص الذين يعانون من:
  • فشل في وظائف الكلية
  • فشل في وظائف الكبد
  • فشل القلب
  • 4- ستيرويدات (Steroids):
    تستخدم هذه الادوية للتخيفف من اعراض النقرس لكن اذا تم استخدامها بجرعات كبيرة ولفترات طويلة فانها تسبب اثار جانبية، مثل :
  • زيادة في الوزن
  • هشاشة العظام
  • الكدمات
  • ضعف في العضلات
  • ترقق في الجلد
  • ارتفاع فرصة الاصابة بالالتهابات
  • 5- علاج خفض اليورات (Urate-lowering therapy (ULT:
    ويعتبر من اهم العلاجات لمرضى النقرس في تخفيف نوبات النقرس، فهو يعمل على خفض مستوى حمض اليوريك الى مستوى يمنع ترسب بلورات حمض اليوريك في المفاصل وبالتالي يساعد في تخفيف الالم الناتج عن نوبات النقرس.
  • 6- الوبيورينول Allopurinol:
    توجد على شكل اقراص وتعمل على تخفيض مستوى حمضاليوريك في الدم لمرضى النقرس وتخفف من نوبات النقرس، من خلال زيادة افراز الحمض في البول نفسه، فان الوبورينول لا يزيد خطر تكون الحصى في الكلى. لذلك، فانه قد يكون الاكثر ملاءمة للاشخاص المصابين بالنقرس ويعانون من الحصى في الكلى، او للاشخاص المعرضين لتكون الحصى في كليتهم.
    يوصف الالوبيورينول بجرعة حبة واحدة في اليوم، للمحافظة على مستوى من حمض اليوريك يصل الى 6 mg/dl ( ملغم/ ديسيليتر)، وبعد ذلك تزداد الجرعة تدريجيا كل 3 الى 4 اسابيع لتصبح الجرعة الموصى بها من قبل الطبيب طوال الحياة.
  • 7- فليبوسكوتات Febuxostat:
    ادوية تعمل على منع عمل الانزيم ( Xanthine oxidase ) المسؤول عن انتاج حمض اليوريك وبالتالي يساعد على تقليل انتاج الجسم من حمض اليوريك. لا ينصح باستخدام هذه الادوية لمرضى القلب او لمن يعانون من مشاكل في القلب.
  • من اصعب ما يواجهه مرضى النقرس هي نوبات النقرس المصاحبة لالم شديد بالمفاصل، وللتغلب على هذه الالام ينصح باتباع إرشادات الطبيب حول الإلتزام بمواعيد تناول الادوية وعدم التوقف عن تناولها الا باستشارة الطبيب او عند ملاحظة ايا من الاثار الجانبية والتواصل فورا مع الطبيب او مع اقرب مركز صحي، بالاضافة الى تغيير نمط الحياة بموازاة مع الادوية بهدف تقليل مستويات حمض اليوريك.

علاج حمض اليوريك بالاعشاب

  • 1- الكرفس

يساعد في إزالة حمض اليوريك، ويمكن استخدامه على هيئة أقراص من مستخلص حبوب الكرفس، ويتناول من قرصين إلى 4 يوميا، أو شرب نصف كوب من عصير الكرفس يوميا لمدة 20 يوما.

  • 2- الكركم

يمنع تصنيع مادة البروستاجلاندين المسؤولة عن إحداث الألم، ويخفف من شدة الألم والالتهاب.

  • 3- الأفوكادو

يقلل من مستوى حمض اليوريك في الدم، ويستخدم بكثرة عند أهالي الأمازون.

  • 4- الكرز

يستخدم للحد من تكرار النوبات الحادة.

  • 5- الشوفان

يعمل على إدرار البول والتقليل من مستوى حمض اليوريك في الدم.

  • 6- الأناناس

يحتوي على البروملين الذي يساعد على تكسير البروتين.

  • 7- الزنجبيل

يعالج النوبة الحادة للنقرس.

  • 8- الكنباث أو ذنب الخيل

يستخدم كمدر للبول، ومخلص من البيورينات الزائدة.

  • 9- عصيرا البرتقال والليمون

  • يذيب الأملاح المترسبة في المفاصل.

    الأطعمة التي تزيد حمض اليوريك

  • تفاصيل نظام الطعام
    تتبع المبادئ العامة للنظام الغذائي المخصص للمصابين بالنقرس التوصيات الاعتيادية للنظام الغذائي الصحي، وهي:
  • نقص في الوزن. إن كونك صاحب وزن زائد يزيد من مخاطر إصابتك بالنقرس، ويقلل فقدان الوزن من مخاطر الإصابة بالنقرس. تشير الأبحاث إلى أن تقليل عدد السعرات الحرارية وإنقاص الوزن — حتى دون نظام غذائي مقيد البُورين — سيقلل من مستويات حمض اليوريك وتقليل عدد نوبات النقرس.قد يقلل إنقاص الوزن أيضًا من الضغط الكلي على المفاصل.
    الكربوهيدرات المركبة. تناول مزيدًا من الفواكه، والخضروات والحبوب الكاملة، مما يوفر الكربوهيدرات المعقدة.تجنب تناول الأطعمة والمشروبات المضاف إليها شراب ذرة ذي تركيزات عالية من سكر الفركتوز، مع الحد من تناول عصائر الفاكهة الحلوة المذاق طبيعيًا.
    الماء.حافظ على ترطيب جسمك جيدًا بتناول المياه بانتظام.
    الدهون.قلل من الدهون المشبعة من اللحوم الحمراء، والدواجن الدهنية ومنتجات الألبان الغنية بالدهون.
    البروتينات.ركز على تناول اللحوم والدواجن خالية الدهون، ومنتجات الألبان قليلة الدسم، والعدس كمصادر للبروتين.
  • تتضمن التوصيات بأطعمة أو مكملات محددة ما يلي:

    اللحوم العضوية وذات الغدد.تجنب لحوم الكبد والكلاوي ولحم البنكرياس سواء العجل أو الحَمل أو غيرهما (تسمى حلويات الذبيحة)، والتي تحتوي على مستويات عالية من البُورين وتسهم في ارتفاع مستويات الدم بحمض اليوريك.

  • اللحوم الحمراء.تقليل أحجام حصص الطعام من اللحم البقري، ولحم الضأن، ولحم الخنزير.
    المأكولات البحرية. بعض أنواع المأكولات البحرية — مثل أسماك الأنشوجة، والمحار، والسردين، والتونة  ترتفع فيها نسبة البيورين عن باقي الأنواع الأخرى. لكن الفوائد الصحية الإجمالية الناتجة عن تناول الأسماك تفوق المخاطر بالنسبة للأشخاص المصابين بالنقرس.يمكن أن يكون تناول حصص معتدلة من الأسماك جزءًا من النظام الغذائي الخاص بالمصابين بالنقرس.
    الخضراوات عالية البُورين.أظهرت الدراسات أن الخضراوات التي تحتوي على نسبة عالية من البُورين مثل نبات الهليون، والسبانخ لا تزيد من مخاطر الإصابة بالنقرس أو التعرض لنوبات النقرس المتكررة.
    الكحول. يرتبط تناول مشروب البيرة والمشروبات الكحولية المقطرة بارتفاع مخاطر الإصابة بالنقرس أو التعرض لنوباته المتكررة. لا يبدو أن تناول النبيذ باعتدال يزيد من مخاطر التعرض لنوبات النقرس.تجنب تناول الكحوليات أثناء التعرض لنوبات النقرس، وقلل من تناولها خاصة مشروب البيرة في الفترة البينية بين النوبة والأخرى.
  • الأطعمة والمشروبات السكرية. تجنب أو قلل من تناول الأطعمة المحلاة بالسكر مثل حبوب الإفطار، والمخبوزات، والحلوى المحلاة بالسكر.قلل من تناول عصائر الفواكه الحلوة طبيعيًا.
    فيتامين “ج”. قد يساعد فيتامين “ج” في خفض مستويات حمض اليوريك. تحدث مع طبيبك بشأن إذا ما كان مكمل فيتامين “ج” بمقدار 500 ملليجرام يلائم نظامك الغذائي وخطة علاجك.
    القهوة.
  • تشير بعض الدراسات إلى أن تناول القهوة باعتدال، خصوصًا القهوة العادية المحتوية على الكافيين قد يرتبط بانخفاض خطر الإصابة بالنقرس. قد يكون شرب القهوة غير ملائم إذا كنت تعاني من حالات مرضية طبية أخرى.تحدث مع طبيبك بشأن كمية القهوة المناسبة لك.
    الكرز.توجد بعض الأدلة على أن تناول الكرز يرتبط بمخاطر منخفضة للإصابة بنوبات النقرس.
    قائمة نموذجية
  • إليك ما يجب عليك تناوله خلال يوم عادي في النظام الغذائي الخاص بالنقرس.
  • الإفطار
    حبوب كاملة، أو حبوب غير محلاة مع حليب منزوع الدسم أو قليل الدسم
    كوب واحد من الفراولة الطازجة
    القهوة
    الماء
    الغداء
    شرائح صدور دجاج مشوية (2 أوقية) على لفائف من الحبوب الكاملة مع الخردل
    مزيج السلطة الخضراء بالخضراوات، ملعقة كبيرة من المكسرات، تتبيلة من الخل البلسمي، وزيت الزيتون
    لبن مقشود أو قليل الدسم أو ماء
    وجبة خفيفة بعد الظهر
    كوب واحد من الكرز الطازج
    الماء
    العشاء
    سلمون مشوي (3 إلى 4 أوقيات)
    فاصوليا خضراء مشوية أو مطهية بالبخار
    من نصف كوب إلى كوب من المكرونة المصنوعة من الحبوب الكاملة بزيت الزيتون وتتبيلةالليمون والفلفل
    الماء
    زبادي قليل الدسم
    كوب واحد من الشمام الطازج
    مشروب خالٍ من الكافيين، مثل شاي الأعشاب
    النتائج
  • يمكن أن يساعد اتباع النظام الغذائي للنقرس في الحد من إنتاج حمض اليوريك وزيادة التخلص منه. من غير المحتمل أن يؤدي النظام الغذائي للنقرس إلى خفض تركيز حمض اليوريك في الدم بما يكفي لعلاج النقرس بدون تناول الأدوية. ولكنه قد يساعد في تقليل عدد النوبات والحد من شدتها.
  • إن اتباع نظام غذائي للنقرس، إلى جانب الحد من السعرات الحرارية وممارسة الرياضة بانتظام يمكن أن يُحسِّن أيضًا من صحتك العامة من خلال مساعدتك في تحقيق الوزن الصحي والمحافظة عليه.

    علاج حمض البول طبيعيا

  • العلاجات المنزلية من العلاجات المنزلية والنصائح العامة التي تُقدّم للسيطرة على مستويات حمض اليوريك أو ما يُعرف باليوريك أسيد (بالإنجليزية: Uric Acid) في الجسم، نذكر ما يأتي: الحد من تناول الأطعمة الغنية بالبيرورين، وذلك لاعتباره مصدراً لحمض اليوريك، ومن مصادر البيورين: الخضروات، وبعض أنواع اللحوم، والمأكولات البحرية، وغيرها. الحد من تناول السكريات، فقد أثبتت دراسات مُجراة في الآونة الأخيرة أنّ تناول السكريات وخاصة الموجودة في الأطعمة المُحضّرة والمُعالجة يتسبب بارتفاع مستوى حمض اليوريك في الدم.
  • كما يُنصح بالحدّ من تناول المشروبات السكرية، وذلك لتسببها بارتفاع حادّ في مستويات السكر في الدم، وهذا ما قد يؤدي إلى ارتفاع مستوى حمض اليوريك في الجسم.
  • الإكثار من شرب الماء؛ إذ يساعد ذلك على التخلص من حمض اليوريك. الامتناع التام عن شرب الكحول، وذلك لتسببها بالجفاف وزيادة مستوى اليوريك أسيد في الجسم.
  • إنقاص الوزن الزائد، وذلك لأن الخلايا الدهنية تُنتج حمض اليوريك بمعدل يفوق إنتاج الخلايا العضلية، هذا بالإضافة إلى أنّ زيادة الوزن تجعل عملية التخلص من حمض اليوريك عن طريق الكلى أصعب.
  • السيطرة على مستويات الإنسولين في الجسم.
  • إضافة المزيد من الألياف إلى الوجبات الغذائية.
  • الحرص على تناول كميات كافية من الأطعمة والمشروبات المحتوية على فيتامين سي.
  • السيطرة على التوتر. مراجعة الأدوية والمكملات الغذائية مع الطبيب المختص؛ فيمكن أن يكون أحدها مُسبّباً لارتفاع حمض اليوريك في الجسم.

    20 طريقة لعلاج ارتفاع حمض اليوريك أسيد في الدم

    ولت الأيام التي كانت تقتصر فيها الأنظمة الغذائية الموصوفة من قبل الأطباء على التركيز على ما يجب أن يتم الابتعاد عن تناوله فقط. فالآن، لحسن الحظ، أصبحت الأنظمة الغذائية الموصوفة حديثاً، تركز بالقدر نفسه على ما يجب أن يتم إدراجه في نظامك الغذائي. وهذا هو الحال أيضاً، مع النظام الغذائي المصمم خصيصاً لخفض مستوى حمض اليوريك من خلال عدد من التغيرات. وفيما يلي نستعرض مجموعة من الأفكار الخاصة بنظام غذائي يختص بتقليل مستويات حمض اليوريك.

  • الطريقة رقم 1
    من المثير للاهتمام أن تعرف أن ليس كل الأطعمة الغنية بالبيورين، يمكن أن تزيد مستويات حمض اليوريك بالمستوى أو الطريقة نفسها. لذلك، كقاعدة عامة، لا يوجد حاجة للابتعاد عن جميع الأطعمة الغنية بالبيورين.
  • الطريقة رقم 2
    الأنظمة الغذائية النباتية تحتوي على ما يكفي من الخضروات والفاكهة مما يمكن أن يزيد من مستوى قلوية الدم في الجسم، وهو أمر مرغوب فيه.
  • الطريقة رقم 3
    ولنفس السبب (الأطعمة التي تزيد قلوية الجسم)، والتي كانت محرمة فيما سبق مثل البازلاء والفول يمكن تناولها الآن. حيث يمكن أن يتم تناول كميات معتدلة من البازلاء والفول ضمن النظام الغذائي المخصص لخفض مستوى حمض اليوريك.
  • الطريقة رقم 4
    وبالمثل، فإن القرنبيط والسبانخ يعملان على زيادة القلوية في الجسم، وبالتالي يسمح بتناولهما.
    الطريقة رقم 5
    يسمح بتناول الشاي والقهوة باعتدال (2 إلى 3 أكواب يوميا)ً.)
  • الطريقة رقم 6
    تعتبر الأطعمة الغنية بفيتامين “سي” من الأطعمة المفيدة، مما يعني أنه يجب إدراج أطعمة مثل الجوافة، البرتقال، عنب الثعلب الهندي (الأملا) في النظام الغذائي المخصص لخفض مستوى حمض اليوريك.
  • الطريقة رقم 7
    يعتبر البروميلين الإنزيم الموجود في الأناناس، ذو قيمة وأهمية كبيرة في هذا النظام الغذائي.
  • الطريقة رقم 8
    تعمل منتجات الألبان قليلة الدسم على تقليل مخاطر الإصابة بالنقرس، ويمكن استخدامها بحرية في الأنظمة الغذائية المخصصة لخفض مستوى حمض اليوريك.
  • الطريقة رقم 9
    يعتبر الكرز أحد الأطعمة العجيبة التي يمكن أن تخفف من أعراض المرض.
  • الطريقة رقم 10
    إلى جانب الكرز الأحمر، والعنب البري، يمكن أن تكون أنواع التوت الأخرى مفيدة في تخفيف الألم والمعاناة التي تسببها الإصابة بالنقرس.
  • الطريقة رقم 11يمكن أن تصنع زيادة كمية المياه في نظامك الغذائي المعجزات. كما أنها تحمي من تكون بلورات حمض اليوريك التي تؤدي إلى الإصابة بأعراض النقرس.
  • الطريقة رقم 12
    إذا كنت تعاني من زيادة الوزن، فإن انخفاض الوزن سيساعد بالتأكيد في خفض أعراض النقرس الذي يعد أحد أنواع آلام المفاصل.
  • الطريقة رقم 13
    تظل المنتجات الحيوانية واللحوم على رأس قائمة الممنوعات، لخفض مستوى حمض اليوريك.
  • الطريقة رقم 14
    تعتبر شوربة اللحم، ومكعبات المرقة من الأكلات الضارة وغير المفيدة في هذا النظام الغذائي.
  • الطريقة رقم 15
    بعض أنواع الأسماك تكون غنية جداً بالنوع الضار من مادة البيورين، لذا، يجب الابتعاد عن تناولها.
  • الطريقة رقم 16
    تعتبر الدواجن ضمن قائمة الأطعمة غير المسموح بها، ومن الأفضل عدم تناولها.
  • الطريقة رقم 17
    تعتبر لحوم الأعضاء (كالكبد، القلب … إلخ) أيضاً من الأطعمة الضارة، وهذا سبب كافي لاستبعادها من النظام الغذائي.
  • الطريقة رقم 18
    يجب الابتعاد عن استخدام وتناول مستخلص الخميرة المستخدم في الكثير من الأطعمة.
  • الطريقة رقم 19
    يمنع استخدام الكحوليات منعاً باتاً، كما يجب الابتعاد وتجنب عن أي نوع من أنواع الكحول ضمن النظام الغذائي.

الطريقة رقم 20
قديماً كان يعتقد أن النظام الغذائي الذي لا يسبب ارتفاع مستوى حمض اليوريك يتضمن كمية منخفضة من البروتين. لكن هذه النظرية لم يعد معترفاً بها. طالما يحصل المريض على معظم احتياجاته من البروتين من مصادر نباتية، يمكنه أن يقوم بإدراج كمية طبيعية من البروتين في نظامه الغذائي.

أدوية علاج اليوريك أسيد

  • 1- مضادات الالتهاب اللاستيرويدية – (Non – steroidal Anti – Inflammatory Drug – NSAIDs/ NAIDs)
  • 2- كولشيسن (Colchicine)
  • 3- كورتيكوستيرويد (Corticosteroid)
  • 4- ستيرويدات (Steroids)
  • 5- علاج خفض اليورات (Urate-lowering therapy (ULT
  • 6- الوبيورينول Allopurinol
  • 7- فليبوسكوتات Febuxostat
السابق
كيفية التخلص من حب الشباب
التالي
ما المقصود بالتحيات لله والصلوات والطيبات

اترك تعليقاً