الطعام جزء من ثقافة الشعوب، الذي تتوارثه الأجيال وقد يتم تطويره، وتتباهى كل دولة بأطعمتها المختلفة التي قد تكون حارة أو قد يزيد بها التوابل أو الملح، أو بها بعض المكونات الغريبة، لكن في بعض الأماكن هناك أطعمة لن تمتلك الجرأة على تناولها.
تلك الوجبات الغريبة، يبذل الطهاة أقصى جهدهم لإخراجها في صفةأحسن صورة، لأنها شائعة في بلادها وفي بعض الأحيان تكون باهظة السعر.
اخطر 10 أكلات في العالم
فوجو أو “السمكة البالون” (اليابان)
يمكن تناول السمكة مقلية، نيئة (ساشيمي)، مسلوقة، ويحتوي كبدها على سم قاتل هو سم الينفوخ أو “تيترودوتوكسين”، تنتهي 60% من حالات التسمم به بالوفاة. تم الإبلاغ عن 44 حالة وفاة جراء أكل هذه السمكة بين عامي (1996-2006)، وفي عام 2015 توفي 5 أشخاص بعد طلبهم الكبد تحديدا.
الضفدع الكبير (ناميبيا)
يتناول الأفارقة الضفدعة بأسرها باستثناء الأرجل التي تحتوي على أنواع متنوعة من المواد السامة. والضفادع الصغيرة التي لم تبدأ التزاوج هي الأكثر خطورة، حيث تحتوي أجسادها على سمّ يسبّب الفشل الكلوي.
فاكهة الآكي (جامايكا)
تؤكل هذه الفاكهة طازجة بدون بذورها السوداء السامة التي تحتوي على سم هيبوجليسين، الذي يسبب القيء والغثيان الجامايكي. في عام 2011 وقعت 35 حالة تسمم، بينما تبلغ نسبة الإصابة بتسمم فاكهة الآكي 1 في الألف سنويا.
أخطبوط ساناكجي (كوريا)
يتوفى في كوريا 6 أشخاص سنوياً جراء الاختناق أثناء أكل أخطبوط ساناكجي، الذي ينصح بمضغه بشدة عندما يؤكل نيئا. تحتفظ الممصات بقدرتها على الإمساك حتى بعد موت الإخطبوط.
محار الدم (الصين)
تحتوي على العديد من الفيروسات والبكتيريا مثل الالتهاب الكبدي الفيروسي (إيه، إي)، التيفوئيد، والدوسنتاريا. حوالي 15% من الأشخاص الذين يتناولون محار الدم يصابون العدوى. وفي عام 1988 أصيب أكثر من 300 ألف شخص ومات 31 في شنغهاي.
سمك قرش “هاكاري” (جرينلاند)
تقليد أيسلندي يتضمن تناول أسماك قرش عفنة الرائحة من جرينلاند، تخزن لمدة 6 أشهر وتقطع إلى شرائح وتقدم مع الخبز. هذا النوع من القروش ليس لديه كلية أو مسالك بولية ولذلك تترشح المواد السامة في الجلد.
جبن “كاسو مارزو” (إيطاليا)
تقليد لتناول الطعام في سردينيا يتضمن تناول جبن متعفن، حيث يترك الجبن مكشوفا ما يسمح للذباب بوضع بويضاته داخلها، ثم تسبب اليرقات اختمار الجبن، وهذه اليرقات تسبب ألما شديدا إذا وصلت إلى جدار الأمعاء.
قنديل بحر “إتشيزين كوراج” (اليابان)
يجب التخلص من الأجزاء السامة، وعند طهوه يمكن أكله دون خطورة. يعيش هذه النوع من قناديل البحر على أكل أسماك التونا، ما يؤدي إلى نقص أعدادها. ونتيجة لذلك يعد اليابانيون طبقا شهيا من هذا الكائن البحري.
فاكهة “بانجيوم إيدول” (شرق آسيا)
تعرف بأنها الفاكهة التيس تصيب بالغثيان، وتؤكل فقط بعد غليها بدون قشرتها الخارجية، أو تنقع في الماء، أو تغلى ثم تدفن في أوراق شجرة الموز والرماد لمدة شهر.
الفسيخ (مصر)
سمك مملح يؤكل في يوم عيد الربيع، أو ما يعرف بيوم “شم النسيم”. وعادة ما يؤكل بعد تجفيفه في الشمس والتخمير في الملح لمدة تصل إلى عام. كل عام يدخل المصريون إلى المستشفيات بسبب التسمم. في عام 2015 دخل 6 أشخاص إلى المستشفى، في حين توفي 4 ما بين عامي (2009-2010).
أغرب الأكلات المصرية
المخ البانيه
«شعرت بقشعريرة وأنا أتناول مخ بقرة في مصر، ربما كان الأمر راجع لنسيجه المخملي»، بتلك الكلمات وصف الكاتب الأمريكي نيك رولاندز، محرر موقع «أفار»، تجربته في مصر مع «المخ البانيه»، في مقالة بعنوان «أغرب الأكلات التي أكلناها».
المش
أكلة أخرى جربها «رولاندز» في القاهرة، واعتبرها ضمن أغرب الأكلات في العالم، وقال عنها: «أصبحت مولعًا بالمش، وهي جبن محلية الصنع تُخمر لشهور أو حتى سنوات في وعاء من الفخار، طعمها حاد، ويفرح المصريين وهم يشرحون كيف تعيش ديدان صغيرة داخل الجبن في مرحلة التخمر».
لحم الجمل
في موقع youarenotfromaroundhere وتحديدًا في مقال بعنوان «أكلات غير مألوفة حول العالم»، أتى ذكر مصر بلحم الجمل، وقال عنه الكاتب: «كان طعمه بشع، وشعرت بألم في معدتي هو الأقوى في كل سفرياتي، للأسف كان تعارفي يومها بزميلي في الغرفة عبر باب الحمام، بينما كنت أعاني بداخله».
الفسيخ
«هو من أكثر الأكلات خطورة على الإطلاق وأغربها»، هكذا عرفته صحيفة «إكسبرس» البريطانية، ولفتت الصحيفة البريطانية إلى أن الفسيخ هو «سمك مُخمر يؤكل في شم النسيم بعد تجفيفه في الشمس وتخميره في الملح لمدة تصل إلى سنة».
الملوخية
«الملوخية هي أكلة بالتأكيد سأتجنبها بسبب تركيبتها وتكوينها»، بهذه الكلمات علق JFB وهو أحد أقدم المعلقين في موقع Seriousseats المتخصص في استعراض أنواع الطعام على مناقشة عن الأكلات التي لا تعجبك، ويقول عن طعمها: «إنها مجرد مخاط أخضر بطعم نباتي».
أكلات غريبة
البلوط الفيليني ليس شجر ولكنه غريب
انه ليس شجر البلوط المعروف ولكنه أكله شهية يأكلها سكان الفلبين وهي عبارة عن فرخ البط وهو داخل البيضة ويطبخ وهو مازال حي داخلها ثم يخرج منها ويقلي وهو من الأكلات الشعبية الشهية جدا هناك
الهاغيس.. ما أطعم السجق الاسكتلندي
انه السجق ولكنه ليس كالسجق المعروف عندنا ولكنه محشو بالشعير المخلوط بمفروم من أجزاء من رئة وقلب وكبد الخروف المتبل وهي أكله مشهورة جدا في اسكتلندا.
أرجل الضفادع المقلية.. هل تأكل بانيه ضفادع
كلنا نأكل ما يسمى البانية أو صدور الدجاج المقلية ولكن في فرنسا ودول جنوب شرق أسيا يعجبون بأكل أرجل الضفادع المقلية ولفترة كانت مصر تقوم بتصديرها إلى فرنسا.
حساء السلاحف الصينية الشهية
انه الحساء الأشهى والاطعم والأكثر فائدة في الصين يؤخذ من لحوم السلاحف الصينية الناعمة ويعتبرونه ألذ مذاقا من أي حساء أخر.
زعانف سمك القرش اللذيذة
جميعنا يأكل السمك ويلقي بالزعانف ولكن في الصين يعتبر حساء زعانف سمك القرش من أشهى المأكولات حتى أنهم يميزون به حفلات الزفاف والمناسبات السعيدة.
الهاكارل أسوء ما ستتذوق في حياتك
الهاكارل ..هو اسم نوع من القروش الموجودة في مياه أيسلندا والتي يؤكل لحمها وهذا ليس بغريب الغريب هو أن طعمها سيء للغاية بل هو الأسوأ على العموم حسب ما قال من تذوقوها ولكنهم يستسيغونها ويقومون بعمل مسابقات يكسب فيها من يستطيع تناولها.
فطيرة رؤوس الأسماك الغريبة
هي أكلة بريطانية شهيرة رغم غرابتها حيث يتم عجن الفطيرة وتثبيت رؤوس الأسماك بها وتثبيتها عن طريق شرائح البيض المسلوق ثم تغطيتها بطبقة اخرى من العجين وترك الرؤوس خارجها ثم تسويتها، فهل تجرؤ على تناولها؟؟
أغرب الأكلات العربية
العالم العربي لديه كثير من الأكلات التي قد يراها البعض غريبة ومقرفة، جمعنا لكم بعضها هنا. لنتعرف عليها معاً.
حساء الحلزون
حساء مغربي الأصل، فهو يعتبر من أكلات الشارع المغربي ويتم صنعه عادة في أواني فضية كبيرة، ويعرف أيضًا بحساء الغلالة أو الببوش. يتم جمع الحلزونات الأرضية، وتخزينها في أكياس تسمح بدخول الهواء إليها، لكن شرط أن توضع بعيدًا عن الشمس أو المطر. ثم يتم وضع هذه الحلزونات في أواني مملوءة بالمياه حتى تخرج من قواقعها وتغسل جيدًا مع تغيير الماء أكثر من مرة، ولا يختار سوى الحلزونة الحية أما الميتة فيتم استبعادها.
بعد غسلها، يتم غلي الحلزونات في قشرها، بعد غليان الماء يضاف الملح والفلفل الحار والكثير من الأعشاب مثل جوز الطيب الكمون والزنجبيل وقطع ليمون، وتمتد مدة الطهي من ساعة ألى أكثر بناء على نوع الحلزون المستخدم. ويعتبر حساء الحلزون مفيد للصحة، لأنه خال من الدهون، ويصلح لعلاج أمراض الصدر، والسعال.
كبسة الجراد
الجراد من الحشرات الطائرة التي تنتمي إلى عائلة الجنادب، يتغذّى الجراد على النباتات والمزروعات لذلك هو آفة تعمل على تدمير المحاصيل الزراعية في حال هاجمها بأعدادٍ كبيرة. ولكن من جهة أخرى، طعمه لذيذ وله الكثير من الفوائد الصحية، فهو غني بالبروتين وقليل الدهون ويحتوي على العديد من الفيتامينات. يُمكن تناول الجراد مشوياً على النار، وهناك من يتناوله نيئاً من دون طبخ، ويتلذّذ البعض بتناول أنثى الجرادة أكثر من الذكر؛ حيث يكون لون الأنثى زهريّاً، وتكون البيوض داخلها ممّا يُعطيها مذاقاً ألذ. والذكر حجمه أصغر من الأنثى ولونه أصفر.
تشتهر السعودية والكويت بـ كبسة الجراد حيث يتم إعداد أرز كبسة الجراد بذات الطريقة التي يتم فيها إعداد الكبسة العادية، لكن ما يختلف هو طريقة طهي الجراد، حيث يلزم أولًا تسخين الماء ثم حينما يبدأ بالغليان يتم وضع الجراد حيًا على الفور مع التقليب المستمر، كي يتم التأكد من عدم بقاء أي منها حيًا، ويتم إضافة بهارات وملح.
كبسة الضب
قد لا تتخيل أن يفكر أحد بأكل سحلية! في عدد من البلدان الخليجية تعتبر كبسة الضب واحدة من الأطباق المفضلة لدى كثيرين. والضب أو الضبان، هو من الزواحف من فصيلة الحرذونيات، ويعيش في الصحراء. ويتفنن الشباب بأساليب صيدهم للضبان، من أشهر الطرق هي الغر حيث من المعروف أن الضب يحفر جحره قريبًا من سطح الأرض حتى يتمكن من الخروج من الجحر والعودة إليه بسهولة، فتعتمد هذه الطريقة على إغراق الجحر بالماء مما يجبر الضب على الخروج فحينها يفضل إمساكه من رقبته تجنبًا لعضه.
بعد اصطياد الضب، يتم تنظيفه فور قطع رأسه، ثم يقطع من منتصف البطن لإخراج أمعائه وتنظيفه من الداخل ليتم بعدها تقطيع الأيدي والأرجل منفصلين عن بعضهم. ويتم تقسيم الصدر والبطن إلى نصفين مع إزالة أصابع اليدين والرجلين. بعدها يتم وضع إناء مليء بالماء على النار مع إضافة الثوم والبصل وبعض البهارات كالهيل والقرنفل، وعادة لا يحتاج طهي الضب أكثر من ساعة، ثم ترفع الضبان للبدء بتقشير جلدها لتصبح جاهزة لإعداد طبق الكبسة.
كبسة الجربوع
وهو حيوان من فصيلة القوارض يشبه الفأر لكنه أطول منه، وهو سريع الحركة يجري بطريقة اقرب للقفز والوثب العالي كالكنغر. تعتبر الجرابيع من الأكلات الشعبية في دول الخليج. لعمل كبسة جرابيع، يتم سلخ الجرابيع بالضغط من مؤخرة الجربوع مثل الأرنب ونزع الأحشاء، ثم يتم تجهيز الملح والبصل المقطع مع الطماطم والثوم، بعدها يتم صف البصل وفوقه الطماطم، ثم الجرابيع وترش بالملح والبهارات.
الفسيخ أو الرنجة
لا شك أنكم سمعتم عن هذه الأكلة، هي أحد الأكلات المصرية الموسمية التي يتم تناولها في شم النسيم، تتكون من سمك مخمر أو مجفف ويعد أيضًا من أشهر الأكلات الفلسطينية بقطاع غزة حيث يتناوله الغزيين صباح عيد الفطر. يتم وضع السمك بملح خشن وتجفيفه لمدة 15 يوم إلى أن ينضج لحم السمك بفعل الملح ثم قد يؤكل نيئًا أو مقليًا. بالإضافة إلى رائحة السمك الكريهة التي تبقى في البيت لأيام، فلهذه الأكلة أيضاً مخاطر صحية، حيث كلما زادت الملوحة ارتفع ضغط الدم، وفي حال تعرض الفسيخ للتلوث أثناء تجهيزه تنشط الجراثيم التي تفرز سمومًا، مما تؤثر على الجهاز العصبي فيؤدي إلى ضيق بالتنفس والإسهال والمغص الحاد مع التقيؤ. ومع كل ذلك، يرى كثيرون أن هذه الأكلة -التي يقال أن الفراعنة هم أول من تناولوها- تستحق كل هذا العناء.
كل جزء من الخروف
هي قاعدة لكثير من الثقافات، وهي شائعة جدًا في الشرق الأوسط وتعتبر طعامًا شهيًا للغاية. نحن نتحدث عن كل شيء يتعلق بالخروف، حيث يتم استهلاك كل جزء من رأس الحيوان تقريبًا (عيون، لسان، دماغ، وحتى الأذنين). يعد رأس الخروف بشكل خاص من الأكلات التي لها شعبية كبيرة في المغرب العربي حيث يتم طهيه على البخار مع الكسكس المغربي.
الباجة، هي أكلة كويتية وعراقية، فهي مكونة من أرجل ورأس وأحشاء الخاروف المسلوقة والمحشية بالأرز، وقد تكون من العجول أو البقر. هناك أيضاً الممبار أو الفوارغ، كما يعرف بهذا الاسم في مصر، والذي يسمى القباوات أو السندوانات في سورية والعصيان في ليبيا، والشخاتير في فلسطين، وهو يتألف من بطن الخروف وأمعائه التي تحشى بالأرز مع البصل والثوم والكزبرة والزيت وغيرها من البهارات. تختلف الحشوة من بلد لآخر لكن يبقى الأرز المكون الأساسي.
الكوارع
تعتبر من أشهر الأكلات في العديد من الدول العربية، وهي عبارة عن أقدام الجاموس والبقر، وتسمى أيضاً بالمقادم، والهرقمة في تونس. يتم تنظيف الكوارع بالعادة من خلال إزالة الشعر من القدم وذلك من خلال شويها على اللهب ثم تغسل عدة مرات بالماء وتدعك بالطحين والملح لتنظف وتغسل بالماء جيداً. ثم توضع في قدر على النار ويتم غمرها بالماء وإضافة ملعقة صغيرة من الملح إلى أن يغلي الماء لمدة عشر دقائق ثم نتخلص منه. بعدها تغمر المقادم أو الكوارع مرة أخرى بالماء، ويضاف كل من القرفة، البصل، الهيل، الغار، الملح، الفلفل، وتغلى لعدة ساعات إلى أن تنضج جيداً وينفصل اللحم عن العظم. يتم تصفية المرق والاحتفاظ به ساخناً، ومن ثم نزع اللحم عن العظم والتخلص من العظم. ويسخن القليل من السمن في مقلاة واسعة، ثم يضاف اللحم ويقلب ليتحمر مع إضافة كوب من المرق إليه وتركه على نار هادئة.
اللسانات
من الأكلات العربية المحبوبة، فهناك لسانات الخروف، والماعز، والغنم. حيث يتم تحضيرها بغسل اللسانات جيدًا، ثم تقطيعها مع وضع ملعقتين زيت وورق غار وبهارات وتستغرق مدة الطهي على النار ما بين ساعتين إلى ثلاثة ساعات وتطبخ بأكثر من طريقة، توضع على الفتة أو ورق العنب أو الفريكة، وقد تقدم كطبق مستقل بصلصة الزبدة والثوم والكزبرة.
المخاصي
تعد أكلة المخاصي من الأطباق الشهية لدى العرب، وهي خصية الحيوان ويشمل ذلك العجول والغنم والخرفان، وتشتهر هذه الأكلة في الكثير من البلاد العربية، ولكنها تحتوي على نسبة عالية من الكولسترول، فلا ينصح بأكلها باستمرار. ويمكن تحضير المخاصي بطرق متنوعة، عن طريق السلق في الماء أو عن طريق شويها في المقلاة أو في الفرن. في العادة، تقطّع المخاصي من المنتصف مع تقشيرها والمحافظة على ما بداخلها ويتم التخلص فقط من الجلد، ثم تقطع كل قطعة إلى ثلاثة أقسام. وتجهّز مقلاة فيها القليل من الزيت، فتضاف إليها مع الثوم، والروزماري، والكمون، والشطة والبصل، والفلفل والملح، وعصير الليمون، والخل، والطماطم. ويحرّك المزيج باستمرار وهو على النار، بعدها يوضع الخليط في وعاء حراري ويتم وضعه في الفرن لمدّة خمس دقائق لاعطاءه لون جميل.
أكلات غريبة مصرية
شاكوريا
نوع من أنواع الخضراوات الورقية، شبيه بالجرجير، معروف بأنه مر المذاق، ويستعمله البعض في صناعة القهوة.
الشالولو
هي عبارة عن ملوخية خضراء يتم تجفيفها، وتطحن بعد ذلك ويضاف إليها ليمون وثوم وبصل، وهي أكلة مصرية قبطية يتم تناولها خلال صيام الأقباط، شهيرة في صعيد مصر.
الرجلة
الرجلة من الخضراوات الورقية شبيهة بالملوخية والسبانخ، ويتم إضافتها إلى السلطة.
كرات
شبيه بالبصل الأخضر خاصة في الرائحة لكن مرارته أقل، يتم وضعه في الأكل كنوع من أنواع التوابل.
ملانة
تعرف هذه الأكلة بحمص الشام أو الحلبسة في الأحياء الشعبية، وهي عبارة عن حمص أخضر، يتم تناولها أكثر في شم النسيم.
السخينة
هذه الأكلة تشبه “عيش السرايا” وهي عبارة عن خبز مضاف إليه السمن والعسل والمكسرات.
الويكا
الويكا أكلة شهيرة في صعيد مصر، وهي عبارة عن بامية يتم تجفيفها بطريقة معينة، وهي أقرب إلى الملوخية في طريقة طهيها.
الدس
من أشهر أكلات وجه بحري، وهي عبارة عن طاجن أرز يتم دفن أو دس الدجاج أو اللحم فيه ومن هنا جاءت تسميته، ويتم رشه بالسمن والبهارات المختلفة ووضعه في الفرن.
المسرودة
هي عبارة عن عجينة يتم فردها مثل الرقاق وتقطع لقطع صغيرة وتحشى بالمكسرات والسكر والسمن والزبيب، ويتم تسويتها على البخار.
المصبوبة
هذه الوصفة من الوصفات الشهيرة في محافظة”قنا” خاصة في عيد الأضحى، وهي عبارة عن عجينة من الدقيق والماء والملح وتكون العجينة شبه سائلة، ثم يتم صبها عن طريق وعاء معدني وتوضع داخل الفرن، وحينما تنضج يتم تقطيعها وإضافة إليها “التقلية” وقطع من لحم الضأن، ويتم إدخالها مرة أخرى في الفرن.
المفروكة
تعد هذه الأكلة من الحلويات وهي عبارة عن دقيق ذرة وماء دافي والقليل من الملح، ويتم عجن هذه المكونات مع بعضها وتوضع في الفرن إلى أن تتشقق، وحين إخراجها من الفرن يتم فرك العجين باليدين وإضافة السكر لها، لهذا سميت مفروكة.
المقرن
عبارة عن دقيق وماء وذرة ملح وسكر بودرة وزيت، يتم خلط هذه المكونات إلى أن تتكون عجينة طرية، ويتم تقطيعها وفردها وتحميرها في الزيت.
المطبق الصعيدي
المطبق من المعجنات الشهيرة في الصعيد وهو عبارة عن عجينة بسيطة يتم حشوها بحشوات مختلفة ويطبق بطريقة معينة ويوضع في الفرن، ولهذا سمي مطبق.
السكسكية الصعيدي
هي عبارة عن دقيق قمح وملح وماء يتم إضافة الملح للماء ثم إضافته إلى الدقيق بالتدريج، وبعدها يغربل الدقيق في غربال، ويتم طهي العجين على البخار ، وبعد أن ينضج يتم تحليته بالسكر.
