فسبحان من يمدح الرعد بحمده، لقد خلق الله تعالى الكون من جميع الكائنات الحية والجماد والأشجار والناس والحيوانات وجميع المخلوقات بلا استثناء، وخلق السماوات والأرض والجبال والجبال. النجوم والكواكب وكل هذه المخلوقات تحمد ربها في كل وقت لأن الله تعالى هو الخالق، الخالق، الخالق، الخالق، الخالق، صاحب الأسماء الحسنى، وسورة كاملة وردت في القرآن الكريم. باسم الرعد. هذا يرجع إلى الأهمية الكبيرة والفائدة التي يتمتع بها الله في حكمته الكاملة.
تفسير المجد الذي يسبح الرعد
بصرف النظر عن أي شيء، بخلاف المصطلحات التي يستخدم فيها الرعد، هناك العديد من أصوات الرعد والبرق في الشتاء نسمعها في الشتاء عندما ينزل الله تعالى مطرًا على الأرض. الرعد من الأمور التي تصاحب خريف الشتاء في فصل الشتاء وكل مسلم على وجه الأرض يحمد الله تعالى ويقدسه لأن الله سبحانه وتعالى هو القادر على كل شيء وحكم الحكام الله. خلق الله الكون في ستة أيام واختلف الليل والنهار، وسخر من الكون بعظمته وحكمته العظيمة التي لا توصف.
الجواب هو:
الحمد لله هو الملك المؤتمن على السحاب.
