أمراض

علاج الزكام طبيعياً دون أدوية

علاج الزكام طبيعياً دون أدوية

علاج الزكام طبيعياً دون أدوية

 

علاج الزكام بالاعشاب

الثوم

يقوّي الثوم جهاز المناعة عبر زيادة إنتاج الكريات البيضاء في الدم. إنه مضادّ للبكتيريا والفيروسات.
للحصول على فوائده، يُخلط مع البصل والبهارات والماء ويُشرب كلّ يوم، أو يمكن تناوله على شكل كبسولات من الصيدلية.

الجنسنغ

جرّبي الجنسنغ لعلاج الزكام

 

 

بدأ استخدامه كنبتة طبية في ثمانينيات القرن الماضي. هذا وتعترف منظمة الصحة العالمية باستخدامه لعلاج وتحفيز الجسم في حالات التعب والضعف العام. وعلى الرغم من ذلك، أثبت عدد من التجارب السريرية أنّ مزيج الجنسنغ وعشبة “ملك المر”، يعمل على تخفيف أعراض الزكام، إذا أُخِذَ هذا العلاج خلال 72 ساعة من بدء الإصابة.
حضّري منقوع الجنسنغ (من 2 إلى 4 غرامات من جذر الجنسنغ في 1500مل من الماء المغلي، ويُشرب كوب إلى كوبين منه كل يوم)، أو على شكل جذور مجففة (0.5 غرام إلى 4 غرامات من مسحوق جذر الجنسنغ المجفف على جرعتين أو ثلاث جرعات).

 

الزنجبيل

فوائد الزنجبيل لا تقف عن حدود

 

يستعمل مضّاداً للسعال في فترة الزكام. إنه يحفّز الجهاز التنفسي مثلما هو فعّال في مكافحة مشاكل الغثيان، التي يمكن أن يُسبّبها الزكام.فضلاً على أنه يحارب التعب والالتهابات ويعمل على تقوية جهاز المناعة في الجسم.

 

 

شاي الأعشاب الساخن

 

المشروبات الساخنة كالزهورات، والبابونج. كما اليانسون الذي يعتبر مفيداً جداً في محاربة الزكام وفي ترطيب الجسم، خصوصاً في مجاري الأنف والبلعوم، حيث يُسرع الجفاف نتيجة المرض.
حاولي إضافة العسل إلى المشروبات الساخنة، فهو مضادّ للأكسدة والالتهابات، ومطهّر للشعب الهوائية. إنه يعقّم وينشّط الدورة الدموية، ويعالج الحلق المهيّج من الزكام.
تذكري أنّ الترطيب الدائم للجسم يخفف من ارتفاع الحرارة، كما أنَّ المضمضة بالماء الفاتر والملح والحامض مفيدة جداً.

علاج الرشح والعطس

معرفة وتحديد المهيجات: وهي أولى الخطوات الواجب اتباعها، إذ يجب معرفة المهيجات التي تسبب العُطاس للمصاب، ومحاولة تجنبها، ومن الأمثلة عليها: الغبار، والتوابل، وحبوب اللقاح، وبعض أنواع العطور، بالإضافة إلى دقيق الخبز.

محاولة علاج الحساسية: إذا كان العطاس ناتجاً عن الحساسية، فيمكن الحد بشكل كبير منه بتجنب المهيجات في مواسم الحساسية، بالإضافة إلى محاولة علاج الحساسية باستخدام الأدوية التي يصفها الطبيب.

تجنب تناول الوجبات الضخمة: وذلك لأنه قد يشعر بعض الناس بالرغبة في العُطاس بعد شعورهم بالامتلاء بسبب تناول الطعام، وعلى الرغم من أنّ هذه الظاهرة غير مفهومة، إلا أنّ تناول وجبات خفيفة قد أظهر نتائج مُرضية.

 

 

علاج الزكام بالأعشاب

القنفذية عشبة القنفذية والتي تُسمّى أيضًا زهرة الردبكية الأرجوانية، هي أحد الأعشاب الشائعة جدًا في العالم، تنتمي القنفذية لمجموعة نباتات يُطلق عليها اسم الصنوبريات، تتميَّز ببتلاتها الوردية أو الأرجوانية تبعًا لنوع النبتة، من الجدير بالذكر أنَّ الموطن الأصلي لعشبة القُنفذية يعود لأمريكا حيثُ تم استخدام هذهِ العُشبة من قبل الأمريكيين الأصليين منذ قرونٍ عدة في علاج العديد من الأمراض المختلفة، وبالنظر إلى أنَّ القنفذية تتفرّع إلى 9 أنواع مختلفة، ثلاثٌ منها فقط ما يُستخدم في العلاجات العُشبية وهي كالتالي؛ Echinacea purpurea ،Echinacea angustifolia ،Echinacea pallida ، من جهةٍ أُخرى يتم استخدام الأجزاء والجذور العلوية لعلاج الأمراض بالإَضافة إلى تحضير مستخلص القنفذية والشاي، تحتوي عشبة القنفذية على مجموعةٍ متنوّعة من المركّبات النشطة؛ كالأحماض الفينوليّة، حمض الكافيك، حمض الروسمارينيك، حمض الكافيك، الكالاميدات والبولي أسيتيلينات وغيرها الكثير.ولذلك تم إجراء العديد من الدراسات التي ربطت بين مكونات عشبة القنفذية واستخداماتها الطبية، كتحسين المناعة، بالإضافة إلى مساهمتها في التخفيف من أعراض الالتهابات في الجسم، أمّا بما يخص استخدام عشبة القنفذية بالتخفيف من أعراض الزكام، فهناك دراسات أكدت على فعاليتها في تحسين أعراض الزكام عند المرضى، وإحداهنَّ مراجعة نُشرت عام 2007، وشملت 16 دراسة تناولت موضوع فعالية القنفذية بالوقاية من الزكام بالإضافة إلى التخفيف من أعراضه، حيثُ تم مشاركة 3396 شخصٍ لغايات البحث، بإخضاع مجموعاتٍ لعشبة القنفذية مقارنةً بدواءٍ وهميّ أو حتى مقارنتهم بمجموعةٍ لا تتناول أيَّ علاجٍ يُذكر، بالإضافة إلى مقارنة المجموعة التي استخدمت عشبة القنفذية بمجموعةٍ أخرى استخدمت علاجًا آخر للزكام، وخلصت النتائج إلى أنَّ عشبة القنفذية كان لها أثرًا فعَّّالًا في الوقاية والتخفيف من أعراض الزكام. من جهةٍ أخرى وبإحدى الدراسات التي نُشرت عام 2001 وشملت 80 شخصًا لغايات البحث، أفادت بأنَّ تناول عشبة القنفذية عند بداية ظهور أعراض الزكام من شأنهِ أن يقلّل الأعراض لدى المريض بنسبة تصل إلى 67% ،وعلى الرغم من الدراسات العديدة التي تناولت فائدة عشبة القنفذية إلَّا أنَّ هناك دراسات أخرى بيَّنت أنَّها لم تنفع بالتخفيف من الأعراض لدى المرضى بشكلٍ ملحوظ يؤكد استخدامها لهذا الغرض،ومنها مراجعة نُشرت عام 2014 شملت 24 دراسة مختلفة درست تأثير عشبة القنفذية على عينات عشوائية استخدمت عشبة القنفذية مقارنةً بمجموعة أخرى أعطيت الدواء الوهمي، وخلصت المراجعة إلى أنَّ منتجات عشبة القنفذية لم تقدم أيَّ فوائد تُذكر بالحد من أعراض الزكام، على الرغم من احتمالية أن تكون لها فوائد ولو بنسبةٍ قليلة.ولكن من المهم التنبيه إلى ضرورة عدم استخدام عشبة القنفذية قبل الرجوع إلى الطبيب مهما أشادت الدراسات بفعاليتها.

 

النعناع يُعرف النعناع بأنَّه أحد النباتات العطرية شائعة الاستخدام، حيثُ يتم زراعته في جميع أنحاء العالم، الذي تتنوّع استخداماته سواءً تم استخدام أوراق أوزيت النعناع، حيثُ من الممكن استخدام أوراق النعناع الطازجة أو المجفّفة لصنع الشاي، بالإضافة إلى استخدامه كمنكِّه أو عطر للأطعمة المختلفة، مستحضرات التجميل، غسول الفم، معجون الأسنان، الصابون وغيرها من المنتجات المختلفة، من جهةٍ أخرى من الممكن أن يفيد النعناع بالاستخدامات الطبية أيضًا كاستخدام زيت النعناع للتخفيف من أعراض الزكام لدى المريض، حيثُ يتم استخدام زيت النعناع كمزيلٍ طبيعي للاحتقان، وذلك يعود لاحتوائهِ على مادة المينثول التي تساهم بالحدّ من الاحتقان لدى المريض، بالإضافة إلى فعالية زيت النعناع بتخفيف الحمّى،  فبحسبِ دراسةٍ نُشرت عام 2003 تناولت دراسة التأثير الفيروسي لزيت النعناع حيثُ أفادت بأنَّ زيت النعناع العطري يُساهم بالتأثير بشكلٍ مباشرٍ على الفيروسات مما يتيح استخدامه في التخفيف من أعراض الزكام بالحدّ من الفيروسات المسبّبة للمرض، من جهةٍ أخرى يمكن الاستفادة من شاي النعناع للتخفيف من أعراض الزكام بنقع ملعقةٍ صغيرةٍ من النعناع المجفّف في كوبٍ من الماء المغلي لمدة 10 دقائق.

 

البابونج البابونج Chamomile  أحد أكثر الأعشاب شيوعًا في جميع أنحاء العالم، حيثُ يعود استخدامه إلى آلاف السنين كدواءٍ تقليدي وكمكوِّن في الشاي العشبي، حيثُ كان الشاي العشبي ومنذ آلاف السنين، خيارًا طبيعيًا لعلاج حالاتٍ مرضيّة عديدة، فقد تم استخدامه كمُهدئٍ للأعصاب بالإضافة إلى الاستفادة من كونهِ مضادًا للالتهابات أمّا عن شاي البابونج فيُنصح بشربهِ واتخاذهِ كعادةٍ يوميةٍ لفوائده بتعزيز المناعة، حيثُ يساهم ببناء دفاعات الجسم في مواسم البرد والإنفلونزا، لما يحويه من مركبات الفلافنويد التي تعمل كمقوّيات مناعية، من جهةٍ أخرى يُساهم شاي البابونج بالمساعدة على الاسترخاء والنوم الجيّد ليلًا، وفيما يخص استخدام البابونج بالتخفيف من أعراض الزكام، فبحسب دراسةٍ نُشرت في العدد 26 يناير من مجلة الكمياء الزراعية والغذائية تفيد بأنَّ شاي البابونج غني بالفوائد الطبية ومنها ما يساهم بهِ بالتخفيف من نزلات البرد لما يحويه من مركبات تساعد بمكافحة العدوى.

 

افضل دواء للزكام

هل تبحثون عن دواء لعلاج الزكام؟ اليكم هذه القائمة التالية باشهر الادوية لعلاج الزكام

اسم الدواء Drug Name الشركة
اسبرين ASPIRIN  Birzeit Pharmaceutical Co
تريفيد TRIFED TAB Hikma Pharmaceuticals PLC
كيديبرين KIDIPRIN CHEWABLE TABS 100MG Hikma Pharmaceuticals PLC
اكتفيد ACTIFED EXPECTORANT SYRUP GLAXO SAUDI ARABIA
اكتيفيد ACTIFED TAB GLAXO SAUDI ARABIA
ادول ADOL COLD 325MG-30MG-15MG CAPLET Gulf Pharmaceutical Industries (Julphar)
كولفيد COLFED 120ML APM

 

علاج الزكام بالليمون

  • مزج عصير الليمون المركز مع الماء العسل القرنفل والقرفة.
  • يجب ان يشرب دافئا اثناء العلاج وان يكون طعم الليمون قويا لاذعا.
  • تناول هذا العلاج ثلاث مرات في اليوم لمدة أسبوع.
السابق
تجهيز اكلات رمضان
التالي
فعالية الأدوية العشبية في معالجة نوبات الربو و الوقاية منها

اترك تعليقاً