الأمومة والطفل

كيف احافظ على طفلي

كيف أحافظ على طفلي من الأمراض

قد يتعرض طفلك للمرض في كل مرة يخرج فيها من البيت ليلعب مع أصدقائه، يعود سبب ذلك بشكل كبير إلى ضعف الجهاز المناعي لدى طفلك، وعدم قدرته على محاربة مسببات الأمراض المختلفة، تتمثل وظيفتك كأم بالحرص على الحفاظ على صحّة طفلك خالية من الأمراض بقدر الإمكان، وفيما يلي بعض النصائح التي تساعدك على ذلك.

  • الرضاعة الطبيعية الاهتمام بحصول طفلك الرضيع على كمية كافية من الحليب عن طريق الرضاعة الطبيعية، إذ تؤمن الرضاعة الطبيعية لطفلك في الأشهر الأولى من عمره كل ما يلزمه من غذاء لتقوية جسده الضعيف، بالإضافة إلى المناعة التي تنتقل إلى جسده من خلال الرضاعة الطبيعية، والتي توفّر له درعاً يقي جسده من بعض الأمراض الفيروسية والبكتيرية.
  • التطعيم ضد الأمراض بعض أنواع الأمراض الخطيرة كشلل الأطفال أو التهاب الكبد الفيروسي لا يمكن حماية طفلك منها إلّا من خلال التطعيم، عليك الحرص على متابعة مواعيد التطعيم الخاصة بطفلك، ومراعاة حصول الطفل عليها في وقتها، دون أي إهمال أو تأخير في ذلك.
  • التغذية السليمة التغذية السليمة لطفلك هي مفتاح التمتع بصحة جيدة، كما تساعد على تقوية جسمه وجهاز المناعة لديه مع بقائه خالياً من الأمراض، من الضروري حصول طفلك على القيمة الغذائية الكاملة اللازمة لصحة جهازه المناعيّ، من خلال تقديمك له كميات كافية من جميع أنواع الطعام دون إهمال أي نوع منها، مع التركيز على الإكثار من تناوله لبعض الأطعمة كالثوم والكاكاو والمكسرات، يحتوي الثوم على عدد من مضادات البكتيريا والفيروسات، ويساهم في تكوين كريات الدم البيضاء، بالإضافة إلى وظيفته كمضاد للأكسدة، أمّا الكاكاو فيقلّل من خطر التعرّض لأمراض القلب، وتظهر أهمية المكسرات في الحدّ من خطر التعرض لبعض الأمراض المزمنة.
  • الراحة النفسية عليك تجنّب تعريض الطفل للضغوطات النفسية، وما يترتب عليها من مشاعر توتّر وخوف واكتئاب، أثبتت بعض البحوث أنّ الضغوطات النفسية المتتالية تمنع الجسم من تكوين كريات الدم البيضاء، مما يقلل من مناعة الجسم فيجعله أكثر عرضة للإصابة بالأمراض المعدية.
  • الرياضة من الضروري مساعدة طفلك على ممارسة التمارين الرياضية الملائمة لعمره، بهدف تقوية جسمه، ورفع قدرته على محاربة مسبّبات الأمراض الداخلة إليه.
  • النظافة عليك الحرص على نظافة الطعام والماء الذي تقدميه لطفلك، من خلال غسله جيداً، بالإضافة إلى نظافة الأواني والأطباق، ونظافة يدي طفلك قبل الأكل وبعده، بالإضافة إلى المحافظة على نظافة ألعابه بشكل دائم، وغسل فراشه بشكل دوري.

كيف أحمي طفلي من البرد

  • التأكد من جفاف ملابس الرضيع يجب التأكّد من جفاف الرضيع؛ لأن انخفاض درجة حرارة الجسم يحدث بشكل أكبر إذا كان الطفل يرتدي ملابس رطبة، أو عند تعرضه لدرجات حرارة منخفضة لفترات طويلة، كما أن الأحذية والمعاطف المقاومة للماء تساعد في المحافظة على جفاف الطفل، مع الحرص على تفقّد حفاضة الطفل بشكل متكرر عند البقاء خارج المنزل مدة تزيد عن نصف ساعة.
  • حماية وجه الرضيع عند الخروج في البرد يعد تنفس الهواء البارد قاسياً على رئتي الطفل الرضيع، لذلك يجب الحرص على تغطية وجهه من التعرّض للرياح عن طريق استخدام غطاء العربة، أو كرسي السيارة، وغيرها، وتجنب استخدام (اللفحات) الطويلة، التي قد تعرّض الطفل لخطر الاختناق، والحرص على عدم تغطية وجهه إذا كان عمره أقل من عام؛ لأن ذلك قد يؤدي إلى انقطاع نفسه.
  • الحرص على إلباس الرضيع جيداً يجب الحرص على إلباس الرضيع طبقة إضافية من الملابس مقارنة بالملابس التي يرتديها البالغون، مع إلباسه القفّازات، والجوارب، والقبعات، ولف جسده للمحافظة على حرارة جسمه، ويجب الحرص على إزالة هذه الطبقات فور العودة إلى المنزل، أو الدخول إلى مكان دافئ؛ لتجنّب زيادة حرارة جسم الطفل.
  • تجنب تحميم الرضيع بشكل يومي يمكن أن يسبّب الماء جفاف جلد الرضيع، ولا يحتاج معظم الأطفال الاستحمام بشكل يومي في فصل الشتاء، ويجب الانتباه إلى استخدام الماء الدافئ وليس الحار، وعدم وضع الرضيع فيه لمدة طويلة، ووفق الدكتور مونتاج يمكن تطبيق مرطب جيد على جلد الطفل بعد تجفيفه دون استخدام الكيماويات، وتكرار تطبيقه كلما احتاج إلى الأمر إلى ذلك خلال اليوم، كما يجب الحرص على استشارة طبيب الأطفال عند ملاحظة احمرار الجلد أو تهيجه.

كيف أحافظ على بشرة طفلك من الاسمرار

بعد ان بت تعرفين كيف تميزين لون بشرة الطفل الابيض او اسمر ولانك مهتمة بالحفاظ على بشرة طفلك من الاسمرار يجب ان تعلمي ان لون بشرة الطفل قد يعتمد ايضا على الاسبوع الذي ولد فيه وبصرف النظر عن عرق الطفل والى اي جنس ينتمي، ستتميز بشرته باللون البنفسجي المائل إلى الاحمر في الاشهر القليلة الاولى بعد الولادة ومرد ذلك الى دورته الدموية المتسارعة في هذه الفترة من حياته، لتعود الى لونها الطبيعي في ما بعد. ولتفتيح بشرة الطفل يمكن:

  • ماسك للبشرة: القيام بماسك صحي لبشرة الطفل لتفتيح لون بشرته، وذلك من خلال خلط الحليب والكركم وكريم خاص من منتوجات الأطفال، والدقيق الأبيض. يتم خلط هذه المكونات جيدا لتصبح قواما متماسكا ثم وضعها لمدة عشر دقائق على بشرة الطفل.
  • الحليب الخام: تعتمد الكثير من الأمهات على تفتيح لون بشرة الطفل من خلال وضع الحليب الخام على بشرتهم. لكن ما لا يعلمونه انه قد يؤذي صحة الطفل ويتسبب له بالاسهال او بعض الالتهابات نظرا لامكانية احتواء هذا الحليب على البكتيريا.
  • خلطة الكريما الطازجة: يمكن للخلطة المصنوعة من الكريما الطازجة التي تعتمدها النساء لتفتيح بشرة اطفالهن ان تتسب للرضيع بالطفح الجلدي وخصوصا خلال فترة الصيف.
  • الفواكه: هذا ويمكن تفتيح لون بشرة الطفل من خلال أصناف محددة من الفواكه، كالعنب ومستخلصات الفاكهة الطبيعية التي تطهر البشرة، وتجعلها ناعمة وفاتحة اللون كما يعزز التفاح والبرتقال لون بشرة الطفل. تحضر وصفات الفواكه المخلوطة للرضيع بعد عمر الستة اشهر.
  • البودرة: استخدام بعض انواع البودرة لتفتيح البشرة بكثرة قد تسبب تهيج بشرة الرضيع، هذا وتشير الدراسات الى ان بعض الاطفال قد يعانون من المشاكل في الجهاز التنفسي نتيجة الاستخدام المفرط لهذه البودرة.

ينصح الاطباء بعدم استعمال الكريمات التي تحتوي على المنشطات والمواد الكيميائية الاخرى التي تكون مخصصة لبشرة الكبار على بشرة الرضيع مطلقا، اذ فيمكن ان تتسبب هذه المستحضرات بطفح جلدي وحساسية وحتى حروق في الجلد. لذلك استشيري طبيب طفلك دائما قبل قبل استخدام اي خلطة او كريمات او تطبيق اي طريقة من الطرق التي عرضناها انفا على بشرة طفلك نظرا الى التداعيات التي قد تنتج منها.

كيف أحافظ على طفلي الرضيع من البرد

العناية بالطفل إن العناية بالطفل من الأمور التي تحتاج إلى نظرٍ دقيق وأوقات كثيرة، خاصة إذا كان الطفل حديث الولادة، لأن هذا الطفل يمتلك جسماً ضعيف البنية، وصغير الحجم، وسيكون جسمه أكثر تحسساً من الأجسام الاَخرى.

نصائح لمحافظة الأم على صحة طفلها

قام بعض الأطباء بوضع مجموعة من النصائح، والإرشادات التي من خلالها تستطيع الأم الحفاظ على صحة طفلها، وستمنع إصابته بالأمراض، ومن هذه القواعد :

التواصل مع الطبيب، حيث يجب على الأم أن تزور طبيبها باستمرار، وبشكل منتظم من أجل الاطمئنان على صحة رضيعها، وحتى تستطيع الأستفسار عن أي شيء تريده، وأثناء زيارة الطبيب فإنه يتم عمل كافة الفحوصات للطفل، وذلك من أجل التعرف على صحته، وحتى تحصل الأم على النصائح حول وضع طفلها، وكيفية العناية به .

كما يوجد العديد من المشاكل التي يُعاني منها الأطفال، والتي يجب على الأهل معرفتها، حتى يستطيعوا التعامل معها ومنها  :

  • ارتفاع درجة حرارة الرضيع .
  • مشاكل يتعرض لها الجهاز الهمضمي، مثل الإسهال، والتي تحدث نتيجة أسباب متنوعة .
  • مشاكل تحدث في الجلد .
  • انغلاق في مجرى التنفس .

أمور هامّة لصحّة الطفل

إن التعامل مع الأطفال يكون مختلفاً عن الأشخاص الذين يكونون في المراحل العمرية المختلفة، لكونهم يحتاجون إلى الهدوء والاهتمام، ومن الأمور التي يجب على الأهل الأهتمام بها، حتى يضمنوا صحة جيدة لأطفالهم :

  • الاعتماد على الرضاعة الطبيعية في تغذية الطفل، لأن حليب الأم يحتوي على عناصر لا يتضمنها الحليب الصناعي، فهو يمتلك المضادات الحيوية، التي تمنح جسم الطفل المناعة ضد الأمراض .
  • إجراء الفحوصات المستمرة، مع الحرص على تلقي طفلهم كافة الطُعومات، للحفاظ على صحة الطفل، وهذا يُعتبر من واجب الأم، والتي يجب أن تتابع حالة طفلها .
  • معرفة الأم كيفية التعامل مع طفلها في حال حصول الحازوقة، وخاصة بعد تناول الحليب، وفي حال كانت هذه الحازوقة قوية، واستمرت لبعض ساعات، فيجب على الأهل الاتصال بالطبيب .
  • يجب على الأهل الحرص على وضع طفلهم على بطنه لبعض الدقائق، وبحضورهم، لأن هذا يُساعد على تقوية عضلات الجسم .
  • عدم وضع الطفل بعد الرضاعة، لأن هذا سُيؤدي إلى خروج الحليب، مما يُعرض الطفل إلى الشردقة، وأحياناً يصل الحليب إلى الأذن، ويُسببب الالتهابات .
  • التدريج في إطعام الطفل، لأن من الأفضل معرفة ردة فعل الأطفال، عندما يتناولون أنواعاً مُختلفة من الطعام، وفي حال استجاب الأطفال لها فيستطيع الأهل تقديمها لهم .
  • محافظة الأم على طعامها، فمن خلاله يكسب الطفل غذاءه، والذي يأخذها عن طرق الحليب، حيث ينصح الأطباء الأمهات بتناول الوجبات الغنية بالفيتامينات، والأملاح، ويجب أن تبتعد عن الأطعمة التي قد تسبب المشاكل لها، ولطفلها .
  • والأهم من تلك الخطوات؛ أنه يجب على الأم أن تحرص على تنظيف طفلها، من أجل حمايته من الأمراض، والالتهابات .

طفلي يعرق في البرد

التعرق ظاهرة حياتية، وهي ظاهرة مفيدة للإنسان لأنها تعمل على التوازن الحراري في الجسم، وتحافظ على حرارة الجسم من الارتفاع، كما أنها جرس إنذار أن وقت الاستحمام قد حان، وقد يكون هذا الجرس مرتفع الإزعاج أو منخفض الإزعاج بين الناس، وكل ذلك بقدر.

وهناك تفاوت بين الناس بمستوى ودرجة التعرق ورائحة التعرق، وهذا التفاوت بين الخلائق أمرٌ عام يشمل الشكل والطول واللون والإفرازات الدهنية والتعرق ورائحة العرق وغيره الكثير.

ولابد من التذكير أيضاً بأن هناك عوامل تُساعد على التعرق مثل: الفصل والحرارة، ومع ذلك فإن هناك من يزيد عنده التعرق حتى في البرد، وذلك تأثرا بالعوامل الأخرى والرطوبة والجهد والحالة النفسية والحالة الصحية العامة ونوعية الطعام والحالة الهرمونية في الجسم، خاصة الغدة الدرقية وفرط نشاطها، وبتخفيف العوامل المساعدة تخف نسبة التعرق المرتبطة بها.

ومع أن الشكوى هي التعرق وليس رائحة العرق فلابد من التذكير بأن هناك أدوية وأطعمة تؤثر على رائحة العرق، ولا أقصد بذلك الثوم فقط؛ لأن هناك مجموعة من المأكولات أو الأدوية التي يمكن أن تسبب رائحة العرق الكريهة لأنها تطرح مع العرق، ويمكن معرفتها بالتجريب، كما يمكن أن تخف الرائحة بالحمية عن الطعام والدواء إن كانت متعلقة بها كاختبار تجريبي.

وقد أوردنا في استشارات سابقة العديد من النصائح للتعرق المفرط، والذي يرافقه رائحة العرق الكريهة، ولربما لا تفيد متفرقة بل يجب البدء بها مشتركة، ولربما لا يفيد منفرداً إلا حقن البوتكس كما سنورد أدناه، ولكن نبدأ من الخفيف والمنطقي والمتوفر ثم نتصاعد في سلم الصعوبة وعدم التوفر أو الكلفة العالية، ومن هذه النصائح:

1- الغسل بالماء والصابون اليومي لتخفيف رائحة العرق وليس لتجفيفه، فالغسل واجب وضروري وصحي سواء ترافق مع تعرق أم لم يترافق.

2- استعمال القميص الداخلي المسمى (تي شيرت) القطني بنصف كم – وليس ذي الشيال – الذي يمتص العرق ويخفف تأثير القمصان النايلون الخارجية التي قد تزيد من القابلية للتعرق.

3- من الضروري استعمال (انتي بريسبيرانت) وليس (ديودورانت)؛ لأن الأول مجفف للعرق من الغدة والثاني معطر للموضع المتعرق، وهدفنا من استعماله تقليص حجم التعرق وليس تحسين رائحته مؤقتا.

4- من المستحضرات الجيدة مادة (المنيوم كلورايد)، وتوجد تجاريا باسم (درايكلور) وتستعمل مساء كل يوم لفترة أسبوعين أو أربعة، ثم بعد ذلك إن حصل التحسن المطلوب مرة كل يومين كعلاج داعم ثم يخف بالتدريج تواتر الاستعمال حسب الفصل وحسب الحاجة، وقد يكفي مرة أسبوعيا فيما بعد، وينبغي ألا تستعمل بعد الاستحمام، وهي فعالة ومفيدة وقد تعطي النتيجة المطلوبة ولكن يجب الالتزام بها ما دعت الحاجة لذلك فهي ليست علاجاً دائم المفعول، ولكن بعض الناس قد لا يتحملون هذه المادة الكيمياوية؛ لأنها تسبب لهم بعض الالتهاب الموضعي والأغلبية تتحمله، وهناك مستحضر أغلى ويحتمله الناس أكثر لنفس المادة واسمه (ديو كريم) لشركة لويس ويدمر ولكنه أغلى بكثير.

5- الحل المفرح إن لم نحصل على الفائدة المرجوة مما سبق هو استعمال بعض المواد الكيمياوية مثل مادة (البوتكس) وهي غالية ومكلفة جداً ولكنها فعالة جداً، ومع أن تأثيرها مؤقت إذ قد تحتاج الحقن كل حوالي ستة أشهر إلا أنها تحل المشكلة، فهي تقريباً جلستان سنويا، وقد لوحظ أن استعمالها مع الزمن تقل الحاجة إليه سواء بالجرعة المستعملة أو بتباعد المدة بين الحقنتين، ويجب أن تحقن بيد متخصص موثوق ولكل موضع تشريحي مناطق خاصة للحقن.

6- هناك بعض العمليات التي كانت تجرى سابقاً والتي بموجبها يستأصل الجلد بما فيه من غدد عرقية إبطية وهي ليست العلاج الشائع، وخف اللجوء إليها.

7- هناك جهاز كهربائي يعمل على البطارية يوضع في الإبط يحدث تيارات كهربائية تؤدي إلى ضمور أو انخفاض في نشاط الغدد العرقية (ولكنه ليس متوفراً في الأسواق حالياً، وهو ليس العلاج المثالي؛ لأن استعماله لم ينتشر رغم نزوله للأسواق منذ حوالي عشرين عاما) واسمه دريونيك، كما ويوجد منه أشكال لعلاج اليدين والقدمين مفرطة التعرق، وقيمته لا تزيد عن 150 دولارا.


وإن التعرق ذو الرائحة الكريهة غالباً ما يحدث في الإبطين والقدمين أو ما حول المنطقة التناسلية وغالباً ما يترافق مع زيادة التعرق ما يلي:

أ‌- سوء وظيفة الغدد العرقية المفرزة.
ب‌- إنتانات فطرية أو جرثومية.
جـ‌- تفكك الحموض الدسمة يؤدي لرائحة متميزة.
د‌- بعض أنواع الطعام مثل الثوم والبصل وفرط تناول البروتينات.
هـ‌- الانسمام ببعض المعادن الثقيلة، كالزرنيخ وما أظنك تناولته.

أما المعالجة للرائحة الكريهة في العرق:

1. فأولها معالجة السبب إن أمكن (خاصة الطعام والإنتانات الموضعية، وخاصة الفطرية منها).

2. التنظيف العام للجسم وحمامات متكررة.

3. تغيير الألبسة، خاصة الداخلية والجوارب بشكل متكرر.

4. استخدام ألبسة غير ضيقة وتجنب التعرق المفرط.

5. تجنب بعض أنواع الطعام مثل كثرة البروتينيات والثوم والبهارات.

6. تهوية المنطقة وخاصة الإبطين، ومزيلات الرائحة المتوفرة بمستحضرات مختلفة، ومنها الدرايكلور، ولكن يجب الحذر من الحساسية الموضعية الناجمة عن بعض هذه المركبات.

7. صوابين مطهرة مضادة للجراثيم.

8. كما يمكن للبوتكس أن يخفف التعرق، وبالتالي تخف الرائحة التي يحملها العرق، حتى ولو كان العرق خفيفا، وأنصح بتجريبه حتى ولو كان تأثيره جزئيا أو مؤقتا، خاصة قرب المواضع شديدة الرائحة.

السابق
كيف يمشي الطفل
التالي
فوائد الحلبة والعسل

اترك تعليقاً